ROSE
19-08-2009, 07:22 AM
جمعية بر جدة ترفض مقترحات «صدق» بتقاسم أرباح القرض مناصفة
جريدة الرياض 19/08/2009
أكد الرئيس السابق لكل من جمعية البر الخيرية بجدة وشركة صدق صالح التركي عدم وجود مؤشرات لحل ودي للقضية المرفوعة من قبل الجمعية ضد شركة صدق لاستعادة حقوقها من الشركة واثبات ملكيتها ل 802 ألف سهم من أسهم رأسمال شركة ينساب.
وقال ل"الرياض" إن الشركة عرضت على الجمعية منحها رأس المال مع 10% من الأرباح المحققة من القرض إلا أن الجمعية رفضت ذلك، ثم عرضت على اللجنة المشكلة للنظر في القضية تقاسم الأرباح مناصفة بينها وبين الجمعية فرفضت الجمعية هذا الحل أيضا.
وأوضح التركي أن جمعية البر ترغب في استعادة أسهمها في " ينساب " من شركة صدق بغض النظر عن قيمة تلك الأسهم المالية، وهذا ما ترفضه الشركة التي ترغب في إعطائنا القيمة المالية لتلك الأسهم. وأضاف التركي أن اللجنة التي شكلت من المقام السامي للتحقيق في القضية ومعرفة الخلل أكدت في تقريرها عدم وقوع أي خطأ من كلا الطرفين، وعدت العقد بين الطرفين استثمارا بحتا.
وأشار التركي إلى أن جمعية البر تعتبر من المؤسسين في شركة ينساب من خلال الصفقة التي تمت بينها وبين شركة صدق والنظام لا يجيز للمؤسسين بيع أسهمهم إلا بعد بدء التشغيل الفعلي للشركة. واستغرب التركي من بعض الكتاب والتقارير التي ما يزال أصحابها يلقون التهم على الآخرين ويحملون مسؤولي جمعية البر أخطاء لم يرتكبوها، رغم تبرئة اللجنة الرباعية لكلا الطرفين في هذه الصفقة.
جريدة الرياض 19/08/2009
أكد الرئيس السابق لكل من جمعية البر الخيرية بجدة وشركة صدق صالح التركي عدم وجود مؤشرات لحل ودي للقضية المرفوعة من قبل الجمعية ضد شركة صدق لاستعادة حقوقها من الشركة واثبات ملكيتها ل 802 ألف سهم من أسهم رأسمال شركة ينساب.
وقال ل"الرياض" إن الشركة عرضت على الجمعية منحها رأس المال مع 10% من الأرباح المحققة من القرض إلا أن الجمعية رفضت ذلك، ثم عرضت على اللجنة المشكلة للنظر في القضية تقاسم الأرباح مناصفة بينها وبين الجمعية فرفضت الجمعية هذا الحل أيضا.
وأوضح التركي أن جمعية البر ترغب في استعادة أسهمها في " ينساب " من شركة صدق بغض النظر عن قيمة تلك الأسهم المالية، وهذا ما ترفضه الشركة التي ترغب في إعطائنا القيمة المالية لتلك الأسهم. وأضاف التركي أن اللجنة التي شكلت من المقام السامي للتحقيق في القضية ومعرفة الخلل أكدت في تقريرها عدم وقوع أي خطأ من كلا الطرفين، وعدت العقد بين الطرفين استثمارا بحتا.
وأشار التركي إلى أن جمعية البر تعتبر من المؤسسين في شركة ينساب من خلال الصفقة التي تمت بينها وبين شركة صدق والنظام لا يجيز للمؤسسين بيع أسهمهم إلا بعد بدء التشغيل الفعلي للشركة. واستغرب التركي من بعض الكتاب والتقارير التي ما يزال أصحابها يلقون التهم على الآخرين ويحملون مسؤولي جمعية البر أخطاء لم يرتكبوها، رغم تبرئة اللجنة الرباعية لكلا الطرفين في هذه الصفقة.