إنتعاش
20-08-2009, 06:57 AM
توقع تقرير لوكالة «موديز» للتصنيفات الائتمانية العالمية أن يفرض الكيان العقاري الضخم المرتقب بين شركة إعمار وثلاث شركات عقارية تابعة لمجموعة دبي القابضة سيطرته على السوق العقارية التي قالت الوكالة إنها لن تشهد استقرارا في الاتجاه النزولي للأسعار قبل الربع الثاني من العام المقبل.
وقالت «موديز» في تقريرها إن الكيان العقاري القوي الذي سيخلق من اندماج «إعمار» والشركات العقارية التابعة لدبي القابضة سيستفيد من وفورات الحجم وتعزيز القدرة التفاوضية حيال المقاولين.
وبحسب مارتن كولهازي مساعد نائب الرئيس في «موديز» ومحلل مجموعة تمويل الشركات تدرك «موديز» أن توحيد نشاطات «إعمار» مع شركة دبي القابضة سيؤدي إلى ظهور كيان عقاري ضخم في سوق دبي مع قدرة لا تضاهى في الحصول على أراض ضخمة، مضيفا أن هناك عددا من العوامل المحركة لهذا الاندماج، منها افتتاح مترو دبي وتدشين برج دبي وبداية الفترة الصيفية كلها مجتمعة ستسهم في تشكيل سوق العقارات السكنية في دبي على المدى القريب وستؤدي إلى مزيد من التمايز داخل المناطق السكنية والتي قد تستفيد منها «إعمار» و»دبي القابضة».
وكانت «موديز» قد وضعت تصنيف الإصدارات طويلة الأجل لكل من «إعمار» و»دبي القابضة» تحت المراجعة في خطوة قد تمهد لخفضها بعد الإعلان عن اندماج الشركتين .
وقال كولهازي إن ملكية حكومة دبي لجزء كبير من شركة إعمار قد لا يكون كافيا لتخفيف الأثر البالغ الذي قد تلحقه صفقة الاندماج بالأساسيات الائتمانية للشركة، أضف إلى ذلك أن الضعف المستمر في الأسواق وضعف احتمالات التدفقات النقدية على المديين القريب والمتوسط سيؤثران على الشركتين المندمجتين في المستقبل.
وفيما يخص الطلب على العقارات في دبي أوضح التقرير أن العرض في سوق العقارات السكنية في دبي لا يزال يفوق الطلب ولا يرجح أن يستقر الاتجاه النزولي في الأسعار قبل الربع الثاني من العام المقبل إضافة إلى أن عمليات الإقراض على نطاق واسع لم تستأنف بعد كما سجل مطورو العقارات عددا من حالات التخلف عن سداد القروض.
وقالت «موديز» إنها ستجري تقييما لقيمة الموجودات وملكية الحكومة وسياسات الأرباح السهمية والهيكل الرأسمالي وقوة التدفقات النقدية وواقع السيولة للكيان الجديد.
وقالت «موديز» في تقريرها إن الكيان العقاري القوي الذي سيخلق من اندماج «إعمار» والشركات العقارية التابعة لدبي القابضة سيستفيد من وفورات الحجم وتعزيز القدرة التفاوضية حيال المقاولين.
وبحسب مارتن كولهازي مساعد نائب الرئيس في «موديز» ومحلل مجموعة تمويل الشركات تدرك «موديز» أن توحيد نشاطات «إعمار» مع شركة دبي القابضة سيؤدي إلى ظهور كيان عقاري ضخم في سوق دبي مع قدرة لا تضاهى في الحصول على أراض ضخمة، مضيفا أن هناك عددا من العوامل المحركة لهذا الاندماج، منها افتتاح مترو دبي وتدشين برج دبي وبداية الفترة الصيفية كلها مجتمعة ستسهم في تشكيل سوق العقارات السكنية في دبي على المدى القريب وستؤدي إلى مزيد من التمايز داخل المناطق السكنية والتي قد تستفيد منها «إعمار» و»دبي القابضة».
وكانت «موديز» قد وضعت تصنيف الإصدارات طويلة الأجل لكل من «إعمار» و»دبي القابضة» تحت المراجعة في خطوة قد تمهد لخفضها بعد الإعلان عن اندماج الشركتين .
وقال كولهازي إن ملكية حكومة دبي لجزء كبير من شركة إعمار قد لا يكون كافيا لتخفيف الأثر البالغ الذي قد تلحقه صفقة الاندماج بالأساسيات الائتمانية للشركة، أضف إلى ذلك أن الضعف المستمر في الأسواق وضعف احتمالات التدفقات النقدية على المديين القريب والمتوسط سيؤثران على الشركتين المندمجتين في المستقبل.
وفيما يخص الطلب على العقارات في دبي أوضح التقرير أن العرض في سوق العقارات السكنية في دبي لا يزال يفوق الطلب ولا يرجح أن يستقر الاتجاه النزولي في الأسعار قبل الربع الثاني من العام المقبل إضافة إلى أن عمليات الإقراض على نطاق واسع لم تستأنف بعد كما سجل مطورو العقارات عددا من حالات التخلف عن سداد القروض.
وقالت «موديز» إنها ستجري تقييما لقيمة الموجودات وملكية الحكومة وسياسات الأرباح السهمية والهيكل الرأسمالي وقوة التدفقات النقدية وواقع السيولة للكيان الجديد.