مغروور قطر
20-08-2009, 12:53 PM
ارتفاع مبيعات التجزئة البريطانية 0.4 % في يوليو
Thu Aug 20, 2009 9:13am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكامللندن (رويترز) - أظهرت بيانات رسمية يوم الخميس ارتفاع مبيعات التجزئة البريطانية بوتيرة أسرع مرتين من المتوقع الشهر الماضي في حين سجل الاقتراض الحكومي عجزا قياسيا لشهر يوليو تموز.
وقال مكتب الاحصاءات الوطنية ان مبيعات التجزئة ارتفعت 0.4 بالمئة على أساس شهري في يوليو تموز لتصل نسبة الزيادة السنوية الى 3.3 بالمئة وهو أعلى مستوى منذ مايو أيار 2008.
وتوقع المحللون زيادة شهرية لا تتجاوز 0.2 في المئة بعد أداء قوي بشكل استثنائي في يونيو حزيران الذي عدلت قراءته بالزيادة لتظهر نموا نسبته 1.3 في المئة.
وقال مكتب الاحصاءات ان الزيادة الشهرية في المبيعات جاءت مدفوعة بمتاجر الاثاث والاجهزة الكهربائية. وارتفعت مبيعات السلع المنزلية 4.5 في المئة على أساس شهري وهي أكبر زيادة منذ أغسطس اب 2006.
وبشكل منفصل جاءت أرقام الاقتراض الحكومي أسوأ بكثير من المتوقع لشهر يوليو - الذي عادة ما يشهد فائضا - الامر الذي يبرز انهيار عائدات الضرائب من جراء الركود.
وبلغ صافي اقتراض القطاع العام 8.016 مليار جنيه استرليني في حين توقع المحللون عجزا قدره 500 مليون استرليني وبالمقارنة كان شهر يوليو 2008 شهد فائضا بأكثر من خمسة مليارات استرليني.
وبلغ صافي احتياجات القطاع العام من السيولة 182 مليون استرليني في حين توقع المحللون فائضا يبلغ 6.25 مليار استرليني.
Thu Aug 20, 2009 9:13am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكامللندن (رويترز) - أظهرت بيانات رسمية يوم الخميس ارتفاع مبيعات التجزئة البريطانية بوتيرة أسرع مرتين من المتوقع الشهر الماضي في حين سجل الاقتراض الحكومي عجزا قياسيا لشهر يوليو تموز.
وقال مكتب الاحصاءات الوطنية ان مبيعات التجزئة ارتفعت 0.4 بالمئة على أساس شهري في يوليو تموز لتصل نسبة الزيادة السنوية الى 3.3 بالمئة وهو أعلى مستوى منذ مايو أيار 2008.
وتوقع المحللون زيادة شهرية لا تتجاوز 0.2 في المئة بعد أداء قوي بشكل استثنائي في يونيو حزيران الذي عدلت قراءته بالزيادة لتظهر نموا نسبته 1.3 في المئة.
وقال مكتب الاحصاءات ان الزيادة الشهرية في المبيعات جاءت مدفوعة بمتاجر الاثاث والاجهزة الكهربائية. وارتفعت مبيعات السلع المنزلية 4.5 في المئة على أساس شهري وهي أكبر زيادة منذ أغسطس اب 2006.
وبشكل منفصل جاءت أرقام الاقتراض الحكومي أسوأ بكثير من المتوقع لشهر يوليو - الذي عادة ما يشهد فائضا - الامر الذي يبرز انهيار عائدات الضرائب من جراء الركود.
وبلغ صافي اقتراض القطاع العام 8.016 مليار جنيه استرليني في حين توقع المحللون عجزا قدره 500 مليون استرليني وبالمقارنة كان شهر يوليو 2008 شهد فائضا بأكثر من خمسة مليارات استرليني.
وبلغ صافي احتياجات القطاع العام من السيولة 182 مليون استرليني في حين توقع المحللون فائضا يبلغ 6.25 مليار استرليني.