مغروور قطر
23-08-2009, 01:12 PM
ليبر: صناديق الأسهم الخليجية تحقق ارتفاعا بنسبة 21 % بنهاية النصف الاول من 2009
بيان صحفي 23/08/2009
ذكر تقرير معمق صدر اليوم عن شركة ليبر حول اداء سوق الصناديق الخليجية ان صناديق الاسهم المسجلة للبيع في دول مجلس التعاون حققت معدلات اداء ايجابية عند نهاية النصف الاول من عام 2009 (حتى 30 يونيو) مسجلة ارتفاعا بنسبة 21.14% .
وقد انهت كافة فئات اسهم ليبر النصف الاول من عام 2009 ادائها موجبة مقارنة بخسائربنسبة 12.55% خلال نفس الفترة من عام 2008، وحققت الاسواق الصاعدة مثل روسيا واندونيسيا وصناديق القطاعات اداءا ايجابيا مرتفعة بنسبة 70.77%، و60.16%، و58.97% على التوالي. وبالمقابل، تأثر الاداء العام لصناديق الاستثمار في المانيا حيث سجلت انخفاضا بنسبة 2.32%.
واظهر التقرير ان صناديق الصكوك قد استعادت ادائها بقوة مستفيدة من تحسن اوضاع السوق وارتفعت بنسبة 10.39% خلال الربع الاول من 2009 مسجلة ارتفاعا بنسبة 6.70% حتى نهاية النصف الاول من العام ما يعد مؤشرا ايجابيا مقارنة باداء الربع الاول من عام 2009 الذي شهد اداء سلبيا بنسبة 3.37%.
وحققت الصناديق المتواجدة في دول مجلس التعاون الخليجي نتائج مماثلة في حين تقود صناديق الاستثمار في الاسواق الصاعدة وصناديق القطاعات مثل تكنولوجيا المعلومات و الموارد الطبيعية الطريق الى الصعود.
وبحسب التقرير شهدت صناديق الاسهم الاسلامية المسجلة للبيع في دول مجلس التعاون الخليجي اداءا منخفضا مقارنة بنظائرها التقليديين محققة 4.68% فقط بنسب 11.35% اقل من اداء الصناديق التقليدية التي حققت عوائد بنسبة 16.03%.
وسجلت صناديق الاسهم والاصول افضل اداء محققة نسبة 10% تقريبا مستفيدة من النتائج القوية لاداء الاسواق الصاعدة في كل من آسيا و العالم التي حققت ارتفاعا يزيد على 40%. وخسرت الصناديق العقارية وصناديق اسواق المال كلاهما نسبة 6.62% و1.69% على التوالي، في حين حققت صناديق اسواق المال الكويتية تراجعا بمعدل 11.11% بسبب انخفاض قيمة الدينار الكويتي مقابل الدولار الامريكي.
وقد اكدت مؤشرات ليبر الخمسة للصناديق الاسلامية ظاهرة النتائج الايجابية مع تحقيق مؤشر صناديق الاسهم الاسلامية عوائد محسنة بنسبة 11.40% مع نهاية النصف الاول من عام 2009.
وقال داني مونساومي، رئيس دائرة البحوث في شركة ليبر لمنطقة الشرق الاوسط: "لقد كان اداء اسواق المال في دول مجلس التعاون الخليجي داعما للاسواق، ومؤثرا سلبا في الاسواق الصاعدة الاخرى. كما ان السوق سوف يعاود الاستقرار مستفيدا من زيادة وتيرة برامج الانفاق الحكومي في المنطقة".
بيان صحفي 23/08/2009
ذكر تقرير معمق صدر اليوم عن شركة ليبر حول اداء سوق الصناديق الخليجية ان صناديق الاسهم المسجلة للبيع في دول مجلس التعاون حققت معدلات اداء ايجابية عند نهاية النصف الاول من عام 2009 (حتى 30 يونيو) مسجلة ارتفاعا بنسبة 21.14% .
وقد انهت كافة فئات اسهم ليبر النصف الاول من عام 2009 ادائها موجبة مقارنة بخسائربنسبة 12.55% خلال نفس الفترة من عام 2008، وحققت الاسواق الصاعدة مثل روسيا واندونيسيا وصناديق القطاعات اداءا ايجابيا مرتفعة بنسبة 70.77%، و60.16%، و58.97% على التوالي. وبالمقابل، تأثر الاداء العام لصناديق الاستثمار في المانيا حيث سجلت انخفاضا بنسبة 2.32%.
واظهر التقرير ان صناديق الصكوك قد استعادت ادائها بقوة مستفيدة من تحسن اوضاع السوق وارتفعت بنسبة 10.39% خلال الربع الاول من 2009 مسجلة ارتفاعا بنسبة 6.70% حتى نهاية النصف الاول من العام ما يعد مؤشرا ايجابيا مقارنة باداء الربع الاول من عام 2009 الذي شهد اداء سلبيا بنسبة 3.37%.
وحققت الصناديق المتواجدة في دول مجلس التعاون الخليجي نتائج مماثلة في حين تقود صناديق الاستثمار في الاسواق الصاعدة وصناديق القطاعات مثل تكنولوجيا المعلومات و الموارد الطبيعية الطريق الى الصعود.
وبحسب التقرير شهدت صناديق الاسهم الاسلامية المسجلة للبيع في دول مجلس التعاون الخليجي اداءا منخفضا مقارنة بنظائرها التقليديين محققة 4.68% فقط بنسب 11.35% اقل من اداء الصناديق التقليدية التي حققت عوائد بنسبة 16.03%.
وسجلت صناديق الاسهم والاصول افضل اداء محققة نسبة 10% تقريبا مستفيدة من النتائج القوية لاداء الاسواق الصاعدة في كل من آسيا و العالم التي حققت ارتفاعا يزيد على 40%. وخسرت الصناديق العقارية وصناديق اسواق المال كلاهما نسبة 6.62% و1.69% على التوالي، في حين حققت صناديق اسواق المال الكويتية تراجعا بمعدل 11.11% بسبب انخفاض قيمة الدينار الكويتي مقابل الدولار الامريكي.
وقد اكدت مؤشرات ليبر الخمسة للصناديق الاسلامية ظاهرة النتائج الايجابية مع تحقيق مؤشر صناديق الاسهم الاسلامية عوائد محسنة بنسبة 11.40% مع نهاية النصف الاول من عام 2009.
وقال داني مونساومي، رئيس دائرة البحوث في شركة ليبر لمنطقة الشرق الاوسط: "لقد كان اداء اسواق المال في دول مجلس التعاون الخليجي داعما للاسواق، ومؤثرا سلبا في الاسواق الصاعدة الاخرى. كما ان السوق سوف يعاود الاستقرار مستفيدا من زيادة وتيرة برامج الانفاق الحكومي في المنطقة".