مغروور قطر
24-08-2009, 12:47 PM
ديبا" تواصل توسعها الجغرافي وتدخل السوق الأنجولية
بيان صحفي 24/08/2009
أعلنت "ديبا المحدودة" (رمز التداول في بورصة ناسداك دبي depa )، كبرى الشركات المختصة بمقاولات أعمال الديكور عالمياً، اليوم عن دخولها السوق الأنجولية عبر عقد أولي لاكساء وتجهيز غرف النـزلاء البالغ عددها 202 بالكامل، بالإضافة إلى الردهات والمساحات العامة الأخرى في فندق "مركز تالاتونا الدولي للمؤتمرات" بالعاصمة الأنجولية لواندا، هذا وتبلغ قيمة العقد 9,2 مليون درهم إماراتي وهو الأول للشركة في أنجولا.
وعلق مهند سويد، الرئيس التنفيذي لشركة "ديبا"، قائلاً: "لطالما تمتعت استراتيجية ديبا ببعد النظر، فكما دخلنا سوق جنوب شرق آسيا هانحن ندخل اليوم أسواقاً جديدة تتمتع بفرص نمو كبيرة على المدى البعيد. وتنسجم هذه الخطوة مع استراتيجيتنا في دخول الأسواق الناشئة في مرحلة مبكرة من تطورها لصياغة علاقاتنا بشكل صحيح وتكوين فهم أفضل حول آليات السوق وبيئة العمل المحلية. وبعد أن نضمن الفوز بأي مشروعٍ أولي في سوقٍ جديدة، نركز جهودنا على ترسيخ وجودنا في ذلك السوق ومن ثم نسعي إلى انتقاء مجموعة من المشاريع المرموقة والعملاء ممن يتمتعون بسمعة قوية وسجل حافل".
وأضاف سويد: "نرى في دولة أنجولا المنتجة للنفط، سوقاً رئيسيةً لنمو عملياتنا في المدى البعيد، نظراً للتغييرات الهائلة التي طرأت عليها في السنوات الأخيرة وللجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة لإعادة استثمار العوائد الضخمة التي تنتجها الموارد الطبيعية في تطوير البلاد. كما ننظر إلى السوق الليبية ونخطط لدخول البلدان التي تشهد إصلاحاتٍ اقتصادية هامة ونرى أنها، كما في أنجولا، بلداناً مستقرة سياسياً ومرشحة لتستقطب مباشرة استثمارات أجنبية ضخمة خلال السنوات القادمة. ،
وفي حين يمثل العقد الأنجولي الأول لها في جنوب الصحراء الأفريقية الكبرى، إلا أن "ديبا" تتمتع بحضور راسخ وخبرة واسعة في منطقة شمال إفريقيا، حيث سبق لها أن جهزت 10 فنادق فاخرة في مصر حتى اليوم، من ضمنها فندق "فيرمونت" في القاهرة و"فور سيسونز" في شرم الشيخ. وعملت "ديبا" أيضاً في المغرب على فندقي "حياة ريجنسي" و"جولدين توليب فرح" في الدار البيضاء، وأنجزت في السودان مشروعاً كاملاً يتضمن التصميم والبناء وتنفيذ أعمال الديكور الداخلي لفندق "السلام روتانا" بالخرطوم.
وقد دأبت شركة "ديبا" منذ سنوات عدة على اتخاذ خطوات لتنويع أعمالها جغرافياً وذلك لضمان استمرار نجاحها على المدى البعيد والتقليل من مخاطر الإفراط في الاعتماد على دولة واحدة بعينها حيث تنشط "ديبا" اليوم في 17 دولة حول العالم.
بيان صحفي 24/08/2009
أعلنت "ديبا المحدودة" (رمز التداول في بورصة ناسداك دبي depa )، كبرى الشركات المختصة بمقاولات أعمال الديكور عالمياً، اليوم عن دخولها السوق الأنجولية عبر عقد أولي لاكساء وتجهيز غرف النـزلاء البالغ عددها 202 بالكامل، بالإضافة إلى الردهات والمساحات العامة الأخرى في فندق "مركز تالاتونا الدولي للمؤتمرات" بالعاصمة الأنجولية لواندا، هذا وتبلغ قيمة العقد 9,2 مليون درهم إماراتي وهو الأول للشركة في أنجولا.
وعلق مهند سويد، الرئيس التنفيذي لشركة "ديبا"، قائلاً: "لطالما تمتعت استراتيجية ديبا ببعد النظر، فكما دخلنا سوق جنوب شرق آسيا هانحن ندخل اليوم أسواقاً جديدة تتمتع بفرص نمو كبيرة على المدى البعيد. وتنسجم هذه الخطوة مع استراتيجيتنا في دخول الأسواق الناشئة في مرحلة مبكرة من تطورها لصياغة علاقاتنا بشكل صحيح وتكوين فهم أفضل حول آليات السوق وبيئة العمل المحلية. وبعد أن نضمن الفوز بأي مشروعٍ أولي في سوقٍ جديدة، نركز جهودنا على ترسيخ وجودنا في ذلك السوق ومن ثم نسعي إلى انتقاء مجموعة من المشاريع المرموقة والعملاء ممن يتمتعون بسمعة قوية وسجل حافل".
وأضاف سويد: "نرى في دولة أنجولا المنتجة للنفط، سوقاً رئيسيةً لنمو عملياتنا في المدى البعيد، نظراً للتغييرات الهائلة التي طرأت عليها في السنوات الأخيرة وللجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة لإعادة استثمار العوائد الضخمة التي تنتجها الموارد الطبيعية في تطوير البلاد. كما ننظر إلى السوق الليبية ونخطط لدخول البلدان التي تشهد إصلاحاتٍ اقتصادية هامة ونرى أنها، كما في أنجولا، بلداناً مستقرة سياسياً ومرشحة لتستقطب مباشرة استثمارات أجنبية ضخمة خلال السنوات القادمة. ،
وفي حين يمثل العقد الأنجولي الأول لها في جنوب الصحراء الأفريقية الكبرى، إلا أن "ديبا" تتمتع بحضور راسخ وخبرة واسعة في منطقة شمال إفريقيا، حيث سبق لها أن جهزت 10 فنادق فاخرة في مصر حتى اليوم، من ضمنها فندق "فيرمونت" في القاهرة و"فور سيسونز" في شرم الشيخ. وعملت "ديبا" أيضاً في المغرب على فندقي "حياة ريجنسي" و"جولدين توليب فرح" في الدار البيضاء، وأنجزت في السودان مشروعاً كاملاً يتضمن التصميم والبناء وتنفيذ أعمال الديكور الداخلي لفندق "السلام روتانا" بالخرطوم.
وقد دأبت شركة "ديبا" منذ سنوات عدة على اتخاذ خطوات لتنويع أعمالها جغرافياً وذلك لضمان استمرار نجاحها على المدى البعيد والتقليل من مخاطر الإفراط في الاعتماد على دولة واحدة بعينها حيث تنشط "ديبا" اليوم في 17 دولة حول العالم.