بنت العلي
25-08-2009, 12:29 PM
مغسلة الأموات تلتصق يدها بفرج إمرأة
قصة حقيقة ..
أحداثها جرت في المدينة المنورة .
في وقت الظهيرة طرق الباب على مغسلة الأموات .
أخبروها بوفاة امرأة من هذا الحي ..
طلبت المغسلة وضع الجثة في مكان الغسل .
تجهزت لغلى الجثة ..
أزالت الثياب عن الجثة ..
جهزت الماءوالكافور .
(من واجبات الغسل تنجية الجثة ثم الوضوء فالغسل )
وعند تنجيه الجثة قالت :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تشعر إلا ويدها ملتصقة بفرج المرأة !
ما تفعل حاولت وحاولت ...
لاجدوى .
تأخر الوقت .
فدخلت قريبه للميتة .
ذهلت عندما رأت هذاالوضع
صرخت بأهل المرأة ..
وخرجوا يبحثون عند العلماء والمشايخ عن حل .
اجتمع العلماء ..
ولكن هذه المسألة لم تمر علينا ولم يحدث أن سمعنا بمثلها .
وذهبوا إلى قولين :
-
تقطع يد المغسلة .
-
يقطع فرج المرأة .
لكن الحلين كلاهما صعب .
أشارعليهم رجل بالذهاب إلى مفتي المدينة الإمام مالك
سألوه فقال :
أريد اسمع من المغسلة
وقف الإمام مالك عندالباب
وسأل المغسلة: ماذا حدث ؟
المغسلة: دون أجابه
قال :
اصدقي حتى يفرج الله كربك
المغسلة :
عند غسلها قلت (كم قد زنا هذا الفرج )
نظر الإمام مالك لمن حوله وكأنه وجدالحل
وأمر امرأة بأن تجلدها 80 جلدة
بعد الجلدةالثمانين ..
انفكت يد المغسلة
قالوا للإمام رحمك الله ما يدريك ..؟
قال وجدتها في قوله تعالى :
( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلد ....)
أراد الله سبحانه أن يأخذ بحق هذه المرأة وهي ميتة
عندما قذفت من مغسلة الاموات .
فلماذا لا نعتبر
كم منا يقذف ..
ويغتاب ...
بل ويبهت
( ذكرك أخاك بما ليس فيه )
هذه لعابه ...
هذه خوية فلان ..
هذه ترقم الشباب .
او قول الشباب راعي بنات ...
.
وغيرها و غيرها ...
وكلها مكتوبة .
وعند الله تجتمع الخصوم [/color]
قصة حقيقة ..
أحداثها جرت في المدينة المنورة .
في وقت الظهيرة طرق الباب على مغسلة الأموات .
أخبروها بوفاة امرأة من هذا الحي ..
طلبت المغسلة وضع الجثة في مكان الغسل .
تجهزت لغلى الجثة ..
أزالت الثياب عن الجثة ..
جهزت الماءوالكافور .
(من واجبات الغسل تنجية الجثة ثم الوضوء فالغسل )
وعند تنجيه الجثة قالت :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تشعر إلا ويدها ملتصقة بفرج المرأة !
ما تفعل حاولت وحاولت ...
لاجدوى .
تأخر الوقت .
فدخلت قريبه للميتة .
ذهلت عندما رأت هذاالوضع
صرخت بأهل المرأة ..
وخرجوا يبحثون عند العلماء والمشايخ عن حل .
اجتمع العلماء ..
ولكن هذه المسألة لم تمر علينا ولم يحدث أن سمعنا بمثلها .
وذهبوا إلى قولين :
-
تقطع يد المغسلة .
-
يقطع فرج المرأة .
لكن الحلين كلاهما صعب .
أشارعليهم رجل بالذهاب إلى مفتي المدينة الإمام مالك
سألوه فقال :
أريد اسمع من المغسلة
وقف الإمام مالك عندالباب
وسأل المغسلة: ماذا حدث ؟
المغسلة: دون أجابه
قال :
اصدقي حتى يفرج الله كربك
المغسلة :
عند غسلها قلت (كم قد زنا هذا الفرج )
نظر الإمام مالك لمن حوله وكأنه وجدالحل
وأمر امرأة بأن تجلدها 80 جلدة
بعد الجلدةالثمانين ..
انفكت يد المغسلة
قالوا للإمام رحمك الله ما يدريك ..؟
قال وجدتها في قوله تعالى :
( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلد ....)
أراد الله سبحانه أن يأخذ بحق هذه المرأة وهي ميتة
عندما قذفت من مغسلة الاموات .
فلماذا لا نعتبر
كم منا يقذف ..
ويغتاب ...
بل ويبهت
( ذكرك أخاك بما ليس فيه )
هذه لعابه ...
هذه خوية فلان ..
هذه ترقم الشباب .
او قول الشباب راعي بنات ...
.
وغيرها و غيرها ...
وكلها مكتوبة .
وعند الله تجتمع الخصوم [/color]