كويتي مصرقع
28-01-2006, 10:18 AM
«ودني لبيت.. أهلي»!!
.. هل يحتاج المواطن الاوروبي لأن يأخذ معه جواز سفره وجوازات زوجته واطفاله وبقية «قبيلته» وهو يغادر - بريطانيا مثلا - في اتجاه ايطاليا لكي يساهم ويكتتب في بنك ايطالي - اوروبي.. جديد؟! لم اصدق الصور التي شاهدتها في الصحف لعشرات الآلاف من المواطنين الخليجيين وقد جاؤوا من كل دول مجلس التعاون وهم يفترشون الغبراء ويلتحفون السماء داخل استاد رياضي في «قطر» لأن الفنادق قد امتلأت على آخرها بسبب الاعلان عن بدء المساهمة في الاكتتاب لمصرف «الريان» القطري الجديد! انا - شخصيا - لست على استعداد لأن انام داخل استاد رياضي - أو داخل سيارة مثلما حدث ايضا هناك - حتى لو قيل لي بأنني سأكون رئيسا لمجلس ادارة البنك الجديد وبمرتب عشرة ملايين دولار سنويا مع منحي قصرا منيفا للسكن فيه تكون الخادمة بداخله هي.. «سمية الخشاب».. ايضا!! اولا: لن اناقش سر هذه «اللهطة على الفلوس» لدى المواطن الخليجي «اللي عنده فلوس اصلا»، وكيف سيكون الحال لو ان المؤسسين لهذا المصرف قد سمحوا بالاكتتاب لكل المواطنين العرب فجاء المصري الذي لا يزيد دخله الشهري على مائة دولار والمغربي صاحب الخمسين دولارا والجزائري «أبو 70 دولارا» واللبناني «أبو الـ 200 دولار».. الى آخره؟! اعتقد بأن «الدوحة» سوف تغرق في البحر من كثرة البشر!! ثانيا: لماذا لم تقم المصارف الخليجية - كل واحد في بلده - بالاعلان عن الاكتتاب وتقبل الطلبات وجوازات السفر، فيساهم العماني في عمان، والكويتي في الكويت والسعودي في السعودية والقطري في قطر والاماراتي في الامارات والبحريني في البحرين، ثم يسافر خمسة مراسلين - في نهاية مدة الاكتتاب - الى «الدوحة» وهم يحملون معهم الطلبات الجاهزة فينزلون في خمس غرف بأي فندق قطري ويقدمون ما لديهم الى لجنة مصرف «الريان» في هدوء ويسر ويعودون الى بلدانهم في اليوم.. التالي؟! هل هي ازمة ثقة بين المصارف الخليجية أم قلة تنسيق أم انعدام.. حيلة؟!
ہہہ
.. ما دامت الناس في دول مجلس التعاون الخليجي لديها سيولة ضخمة.. «ما تدري وين توديها»، فلماذا لا يقوم مصرف ريان سعودي جديد وآخر «ريان اماراتي» وثالث «ريان بحريني» ورابع «ريان كويتي» وخامس «ريان عماني» وبنفس شروط الاكتتاب أي يسمح لكل الخليجيين بالمساهمة فيه؟!
ہہہ
.. ضابط برتبة رائد في القوات المسلحة الكويتية يعمل كفني قطع غيار صواريخ مصاب بسرطان المعدة ويحتاج للعلاج في الخارج لكن طلبه قوبل بالرفض، والادهى من ذلك ان احد الاطباء قال له.. «روح بيت الزكاة يمكن يساعدونك»؟! فهل يعقل ان يترك رجال القوات المسلحة بلا اهتمام طبي ويصبح علاجهم من اموال الزكاة.. هذا ان توفرت؟! ومنا الى صاحب القلب الكبير الاخ العزيز الشيخ جابر مبارك الحمد وزير الدفاع.. لعل وعسى!
ہہہ
.. قالت زميلة سعودية اسمها «بدرية البشر» في مقال لها نشرته صحيفة الشرق الاوسط ان الازواج في السعودية قد اختاروا لزوجاتهم ألقابا مخزنة في هواتفهم النقالة هي كالتالي: «المحقق كونان»، «يا الله سترك»، «تعال البيت»، «هات»، «الورطة»، «المقاضي»، «الغلطة»، «بسم الله الرحمن الرحيم»، «البلية»، «ودني لبيت اهلي»، «الشرطة»، «حسب الله بتاع ريا وسكينة»، «النشبة»، «صاحبة السلطة»، وقد قالت الزميلة «بدرية» انها سألت زوجها عن «لقبها» في هاتفه الجوال فأخبرها به لكنها اعتذرت عن عدم نشره لأن الرقابة العائلية لن تسمح.. بذلك!! هذا يعني ان الزوج الكويتي «يحليله» ومسكين فلم يختر الا لقبا واحدا يطلقه على زوجته وهو «النسرة»، ومع ذلك.. تزعل الحريم عندنا! :app:
.. هل يحتاج المواطن الاوروبي لأن يأخذ معه جواز سفره وجوازات زوجته واطفاله وبقية «قبيلته» وهو يغادر - بريطانيا مثلا - في اتجاه ايطاليا لكي يساهم ويكتتب في بنك ايطالي - اوروبي.. جديد؟! لم اصدق الصور التي شاهدتها في الصحف لعشرات الآلاف من المواطنين الخليجيين وقد جاؤوا من كل دول مجلس التعاون وهم يفترشون الغبراء ويلتحفون السماء داخل استاد رياضي في «قطر» لأن الفنادق قد امتلأت على آخرها بسبب الاعلان عن بدء المساهمة في الاكتتاب لمصرف «الريان» القطري الجديد! انا - شخصيا - لست على استعداد لأن انام داخل استاد رياضي - أو داخل سيارة مثلما حدث ايضا هناك - حتى لو قيل لي بأنني سأكون رئيسا لمجلس ادارة البنك الجديد وبمرتب عشرة ملايين دولار سنويا مع منحي قصرا منيفا للسكن فيه تكون الخادمة بداخله هي.. «سمية الخشاب».. ايضا!! اولا: لن اناقش سر هذه «اللهطة على الفلوس» لدى المواطن الخليجي «اللي عنده فلوس اصلا»، وكيف سيكون الحال لو ان المؤسسين لهذا المصرف قد سمحوا بالاكتتاب لكل المواطنين العرب فجاء المصري الذي لا يزيد دخله الشهري على مائة دولار والمغربي صاحب الخمسين دولارا والجزائري «أبو 70 دولارا» واللبناني «أبو الـ 200 دولار».. الى آخره؟! اعتقد بأن «الدوحة» سوف تغرق في البحر من كثرة البشر!! ثانيا: لماذا لم تقم المصارف الخليجية - كل واحد في بلده - بالاعلان عن الاكتتاب وتقبل الطلبات وجوازات السفر، فيساهم العماني في عمان، والكويتي في الكويت والسعودي في السعودية والقطري في قطر والاماراتي في الامارات والبحريني في البحرين، ثم يسافر خمسة مراسلين - في نهاية مدة الاكتتاب - الى «الدوحة» وهم يحملون معهم الطلبات الجاهزة فينزلون في خمس غرف بأي فندق قطري ويقدمون ما لديهم الى لجنة مصرف «الريان» في هدوء ويسر ويعودون الى بلدانهم في اليوم.. التالي؟! هل هي ازمة ثقة بين المصارف الخليجية أم قلة تنسيق أم انعدام.. حيلة؟!
ہہہ
.. ما دامت الناس في دول مجلس التعاون الخليجي لديها سيولة ضخمة.. «ما تدري وين توديها»، فلماذا لا يقوم مصرف ريان سعودي جديد وآخر «ريان اماراتي» وثالث «ريان بحريني» ورابع «ريان كويتي» وخامس «ريان عماني» وبنفس شروط الاكتتاب أي يسمح لكل الخليجيين بالمساهمة فيه؟!
ہہہ
.. ضابط برتبة رائد في القوات المسلحة الكويتية يعمل كفني قطع غيار صواريخ مصاب بسرطان المعدة ويحتاج للعلاج في الخارج لكن طلبه قوبل بالرفض، والادهى من ذلك ان احد الاطباء قال له.. «روح بيت الزكاة يمكن يساعدونك»؟! فهل يعقل ان يترك رجال القوات المسلحة بلا اهتمام طبي ويصبح علاجهم من اموال الزكاة.. هذا ان توفرت؟! ومنا الى صاحب القلب الكبير الاخ العزيز الشيخ جابر مبارك الحمد وزير الدفاع.. لعل وعسى!
ہہہ
.. قالت زميلة سعودية اسمها «بدرية البشر» في مقال لها نشرته صحيفة الشرق الاوسط ان الازواج في السعودية قد اختاروا لزوجاتهم ألقابا مخزنة في هواتفهم النقالة هي كالتالي: «المحقق كونان»، «يا الله سترك»، «تعال البيت»، «هات»، «الورطة»، «المقاضي»، «الغلطة»، «بسم الله الرحمن الرحيم»، «البلية»، «ودني لبيت اهلي»، «الشرطة»، «حسب الله بتاع ريا وسكينة»، «النشبة»، «صاحبة السلطة»، وقد قالت الزميلة «بدرية» انها سألت زوجها عن «لقبها» في هاتفه الجوال فأخبرها به لكنها اعتذرت عن عدم نشره لأن الرقابة العائلية لن تسمح.. بذلك!! هذا يعني ان الزوج الكويتي «يحليله» ومسكين فلم يختر الا لقبا واحدا يطلقه على زوجته وهو «النسرة»، ومع ذلك.. تزعل الحريم عندنا! :app: