ROSE
26-08-2009, 07:28 AM
البورصات العربية:تداولات رمضان تدفع معظم اسواق المال العربية للتقلب
دبي، (cnn) -- تراجعت معظم أسواق المال العربية، الثلاثاء، تقودها أسهم السعودية، في إطار موجة التذبذب التي تعانها الأسواق، وانحسار السيولة، متأثر بعزوف المتعاملين عن التداول خلال شهر رمضان، وفقا لما أكده سماسرة.وقال محمود أبو العينين، وهو محلل في شركة سمسرة بدبي، إن تراجع الأسواق وتذبذبها يعد "طبيعيا خلال شهر الصيام،" مشيرا إلى أنها ستواصل التحرك في نطاق ضيق إلى ما بعد عطلة عيد الفطر الذي يتبع انتهاء رمضان.وفقدت الأسهم السعودية بنسبة 0.08 في المائة، إلى مستوى 5785 نقطة، في حين فقد المؤشر الكويتي 10 نقاط من قيمته، ليستقر عند مستوى 7907 نقطة، وسط قيم تداول متوسطة.وقال أبو العينين "يجب أيضا أن لا نغفل العوامل الدولية التي تأثر في تلك الأسواق، والتي عادة ما تتأثر بالبورصات الدولية وأسعار النفط، خصوصا في منطقة الخليج."لكن أسهم دبي حققت ارتفاعا رغم ضغوط البيع، إذ ارتفع المؤشر الرئيسي للسوق بنحو 0.07 في المائة، إلى مستوى 1848 نقطة، بينما فقد مؤشر سوق أبو ظبي 0.21 في المائة من قيمته، ليهبط إلى مستوى عند 2823 نقطة.كما تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي 0.08 في المائة، في حين فقدت الأسهم الإماراتية نحو 320 مليون درهم من قيمتها السوقية، لتصل إلى 412.67 مليار درهم.وهوت أسهم الدوحة 0.87 في المائة، إلى مستوى 6867 نقطة، تبعتها أسهم البحرين، التي فقد مؤشرها نحو 0.18 في المائة من قيمته، في حين خسر مؤشر بورصة مسقط 0.17 في المائة من قيمته ليهبط إلى مستوى 6237 نقطة.أما مؤشر البورصة المصرية "إي جي إكس 30" فصعد بنحو 1.06 في المائة، إلى مستوى 6690 نقطة، في حين ربح مؤشر الأسهم الأردنية نحو 0.06 في المائة من قيمته ليصعد إلى مستوى 2467 نقطة.
الأسهم العمانية تتراجع 0.17% عند الإغلاق
أغلق المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية على انخفاض بلغ 0.17% مسجلا 5799.6 نقطة.وبلغت قيمة التداولات 8 ملايين ريال، بينما بلغ عدد الصفقات 3925 صفقة على 18.9 مليون سهم. وبالنظر إلى أداء الشركات في السوق العماني فإن أكبر الشركات ارتفاعا كانت "صحار للطاقة" الذي أغلق سهمها على 1.504 ريال مرتفعا بنسبة 7.43%، تلاها "الخليج للكيماويات" الذي إرتفع سهمها 6.32% مغلقا عند 0.286 ريال، أما الشركات الأكثر انخفاضا بالسوق فكانت "العالمية القابضة"؛ حيث هبط سهمها 3.51% ليغلق عند 0.22 ريال.وتم تداول أسهم 53 شركة ارتفعت أسعار 12 شركات وانخفضت أسعار 28 شركة، واحتفظت بقية الشركات بأسعار إقفالاتها السابقة.
الأسهم الأردنية تسجل ارتفاعا طفيفا عند الإغلاق
أنهت الأسهم الأردنية تعاملات أمس مرتفعة 0.06% بما يعادل 1.46 نقطة تقريبا، وانهي مؤشرها الرئيسي تعاملاته عند مستوى 2467.31 نقطة.وتم التداول على 13.6 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 15.3 مليون دينار تمت من خلال 6636 صفقة.ومن ابرز الأسهم القيادية التي ضغطت على المؤشر وعززت من اتجاهه الصعودي سهم الإتحاد للاستثمارات المالية الذي ارتفع 5% ليغلق عند 1.05 دينار، وسهم التجمعات للمشاريع السياحية الذي ارتفع 5% مغلقا عند 0.63 دينار. في حين تراجعت أسهم العربية الدولية للتعليم والاستثمار بنسبة 5% مغلقا عند 2.47 دينار.
رغم تعرض عدة قطاعات لجني أرباح
أسهم المصارف تغلق مؤشر بورصة الكويت مرتفعاً
قادت مكاسب الأسهم القيادية خاصة قطاع البنوك، مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية للارتفاع بنهاية جلسة تعاملات أمس، رغم تعرض عدة قطاعات لعمليات جني أرباح، إلا أن ثقل الأسهم الرابحة طغى على تأثير الأسهم الخاسرة، ودفع مؤشري السوق للإغلاق على مكاسب طفيفة، خاصة في قطاعي الاستثمار والصناعة، وسط تداولات سجلت قيمتها أقل من 100 مليون دينار .من جانبه يرى وسيط أول تداول في شركة إن بي كه كابيتال فادي الزغاري أن تداولات اليوم شهدت عملية توزيع للسيولة التي جرى تداولها بين مجموعة من الأسهم القيادية لاسيما في قطاع البنوك، على عكس التداولات السابقة التي شهدت تركيزا على سهم "زين".وأوضح في لقاء مع قناة العربية أن انخفض السيولة الموجة لسهم زين خلال جلسة اليوم دفع المتداولين للبحث عن فرص أخرى في عدد من الأسهم الكبرى من قطاعات مختلفة.وأغلق المؤشر السعري مرتفعاً بنحو 10.3 نقاط مسجلاً 7907.2 نقطة، و"الوزني" بحوالي 4.16 نقطة عند مستوى 465.48 نقطة.وبلغت كمية الأسهم المتداولة 293.3 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 5972صفقة، بلغت قيمتها حوالي 98.9 مليون دينار. وتصدر قائمة الأسهم الرابحة على مستوى السوق سهم "البناء" بنسبة 20.9% مسجلاً 375 فلسا، تلاه "السورية" بنسبة 8.1% بسعر 106 فلوس، ثم "كوت فود" 7.3% إلى سعر 365 فلسا.وقاد الأسهم الخاسرة "ثريا" بنسبة 22.6% مسجلاً 99 فلسا، تلاه "التقدم" بنسبة 9% بسعر 500 فلساً، ثم "نابيسكو" 8.9% إلى سعر 255 فلسا
سوق البحرين تنهي التداولات على تراجع طفيف
أنهت بورصة البحرين تعاملات امس على تراجع طفيف بلغ 0.18% خاسرا 2.7 نقطة ليغلق عند 1511 نقطة ، وتلقى المؤشر دعما من قطاع البنوك التجارية في حين ضغطت أسهم التامين والاستثمار عليه.وعلى العكس من بقية الأسواق الخليجية العاملة اليوم انتعشت أحجام وقيمة التداولات اليوم في البحرين حيث تم التداول على 2.2 مليون دينارا تمت من خلال التعامل على 11 مليون سهم وكانت سوق البحرين قد أنهت تعاملات جلسة أمس على استقرار دون اى تغير ليغلق مؤشرها عند 1514 نقطة ، وسط تداولات ضعيفة بلغت 725 ألف سهم بقيمة إجمالية 174 ألف دينار بحريني.
الأسهم الإماراتية تحافظ على استقرارها وسط تداولات ضعيفة
وسط تداولات ضعيفة أغلقت أسهم الإمارات امس على استقرار بعد تذبذبات طوال الجلسة ، وفي حين أغلقت بورصة دبي على ارتفاع طفيف بلغ 0.07% فإن بورصة أبو ظبي أغلقت متراجعة بشكل طفيف بلغ 0.77%.وأغلق مؤشر سوق دبي المالي على 1848 نقطة مرتفعا نقطة واحدة بنسبة 0.7%، ونتج هذا التحسن الطفيف من قطاع البنوك أساسا الذي أغلق مرتفعا 0.74% فيما تراجعت قطاعات العقارات بنسبة 0.43% والتأمين 0.12% والاستثمار 0.19%.وبلغ حجم التداولات 120 مليون سهم ، كما بلغت قيمة التداولات 227 مليون درهم ، وسجلت 9 أسهم ارتفاعا فيما انخفضت 10 أسهم وحافظت 7 أسهم على استقرارها وفي أبو ظبي أغلق السوق متراجعا 0.77% حيث أغلق المؤشر على 2823 نقطة متراجعا 6 نقاط.وجاء التراجع بدفع من قطاعي الاتصالات والطاقة اللذين تراجعا 0.88% و1% على التوالي، فيما ارتفعت بشكل طفيف قطاعات الخدمات والصحة والعقارات، واستقر قطاع البنوك.وبلغ حجم التداولات 88 مليون سهم فيما بلغت قيمة التداولات 195 مليون درهم.
دبي، (cnn) -- تراجعت معظم أسواق المال العربية، الثلاثاء، تقودها أسهم السعودية، في إطار موجة التذبذب التي تعانها الأسواق، وانحسار السيولة، متأثر بعزوف المتعاملين عن التداول خلال شهر رمضان، وفقا لما أكده سماسرة.وقال محمود أبو العينين، وهو محلل في شركة سمسرة بدبي، إن تراجع الأسواق وتذبذبها يعد "طبيعيا خلال شهر الصيام،" مشيرا إلى أنها ستواصل التحرك في نطاق ضيق إلى ما بعد عطلة عيد الفطر الذي يتبع انتهاء رمضان.وفقدت الأسهم السعودية بنسبة 0.08 في المائة، إلى مستوى 5785 نقطة، في حين فقد المؤشر الكويتي 10 نقاط من قيمته، ليستقر عند مستوى 7907 نقطة، وسط قيم تداول متوسطة.وقال أبو العينين "يجب أيضا أن لا نغفل العوامل الدولية التي تأثر في تلك الأسواق، والتي عادة ما تتأثر بالبورصات الدولية وأسعار النفط، خصوصا في منطقة الخليج."لكن أسهم دبي حققت ارتفاعا رغم ضغوط البيع، إذ ارتفع المؤشر الرئيسي للسوق بنحو 0.07 في المائة، إلى مستوى 1848 نقطة، بينما فقد مؤشر سوق أبو ظبي 0.21 في المائة من قيمته، ليهبط إلى مستوى عند 2823 نقطة.كما تراجع مؤشر سوق الإمارات المالي 0.08 في المائة، في حين فقدت الأسهم الإماراتية نحو 320 مليون درهم من قيمتها السوقية، لتصل إلى 412.67 مليار درهم.وهوت أسهم الدوحة 0.87 في المائة، إلى مستوى 6867 نقطة، تبعتها أسهم البحرين، التي فقد مؤشرها نحو 0.18 في المائة من قيمته، في حين خسر مؤشر بورصة مسقط 0.17 في المائة من قيمته ليهبط إلى مستوى 6237 نقطة.أما مؤشر البورصة المصرية "إي جي إكس 30" فصعد بنحو 1.06 في المائة، إلى مستوى 6690 نقطة، في حين ربح مؤشر الأسهم الأردنية نحو 0.06 في المائة من قيمته ليصعد إلى مستوى 2467 نقطة.
الأسهم العمانية تتراجع 0.17% عند الإغلاق
أغلق المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية على انخفاض بلغ 0.17% مسجلا 5799.6 نقطة.وبلغت قيمة التداولات 8 ملايين ريال، بينما بلغ عدد الصفقات 3925 صفقة على 18.9 مليون سهم. وبالنظر إلى أداء الشركات في السوق العماني فإن أكبر الشركات ارتفاعا كانت "صحار للطاقة" الذي أغلق سهمها على 1.504 ريال مرتفعا بنسبة 7.43%، تلاها "الخليج للكيماويات" الذي إرتفع سهمها 6.32% مغلقا عند 0.286 ريال، أما الشركات الأكثر انخفاضا بالسوق فكانت "العالمية القابضة"؛ حيث هبط سهمها 3.51% ليغلق عند 0.22 ريال.وتم تداول أسهم 53 شركة ارتفعت أسعار 12 شركات وانخفضت أسعار 28 شركة، واحتفظت بقية الشركات بأسعار إقفالاتها السابقة.
الأسهم الأردنية تسجل ارتفاعا طفيفا عند الإغلاق
أنهت الأسهم الأردنية تعاملات أمس مرتفعة 0.06% بما يعادل 1.46 نقطة تقريبا، وانهي مؤشرها الرئيسي تعاملاته عند مستوى 2467.31 نقطة.وتم التداول على 13.6 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 15.3 مليون دينار تمت من خلال 6636 صفقة.ومن ابرز الأسهم القيادية التي ضغطت على المؤشر وعززت من اتجاهه الصعودي سهم الإتحاد للاستثمارات المالية الذي ارتفع 5% ليغلق عند 1.05 دينار، وسهم التجمعات للمشاريع السياحية الذي ارتفع 5% مغلقا عند 0.63 دينار. في حين تراجعت أسهم العربية الدولية للتعليم والاستثمار بنسبة 5% مغلقا عند 2.47 دينار.
رغم تعرض عدة قطاعات لجني أرباح
أسهم المصارف تغلق مؤشر بورصة الكويت مرتفعاً
قادت مكاسب الأسهم القيادية خاصة قطاع البنوك، مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية للارتفاع بنهاية جلسة تعاملات أمس، رغم تعرض عدة قطاعات لعمليات جني أرباح، إلا أن ثقل الأسهم الرابحة طغى على تأثير الأسهم الخاسرة، ودفع مؤشري السوق للإغلاق على مكاسب طفيفة، خاصة في قطاعي الاستثمار والصناعة، وسط تداولات سجلت قيمتها أقل من 100 مليون دينار .من جانبه يرى وسيط أول تداول في شركة إن بي كه كابيتال فادي الزغاري أن تداولات اليوم شهدت عملية توزيع للسيولة التي جرى تداولها بين مجموعة من الأسهم القيادية لاسيما في قطاع البنوك، على عكس التداولات السابقة التي شهدت تركيزا على سهم "زين".وأوضح في لقاء مع قناة العربية أن انخفض السيولة الموجة لسهم زين خلال جلسة اليوم دفع المتداولين للبحث عن فرص أخرى في عدد من الأسهم الكبرى من قطاعات مختلفة.وأغلق المؤشر السعري مرتفعاً بنحو 10.3 نقاط مسجلاً 7907.2 نقطة، و"الوزني" بحوالي 4.16 نقطة عند مستوى 465.48 نقطة.وبلغت كمية الأسهم المتداولة 293.3 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 5972صفقة، بلغت قيمتها حوالي 98.9 مليون دينار. وتصدر قائمة الأسهم الرابحة على مستوى السوق سهم "البناء" بنسبة 20.9% مسجلاً 375 فلسا، تلاه "السورية" بنسبة 8.1% بسعر 106 فلوس، ثم "كوت فود" 7.3% إلى سعر 365 فلسا.وقاد الأسهم الخاسرة "ثريا" بنسبة 22.6% مسجلاً 99 فلسا، تلاه "التقدم" بنسبة 9% بسعر 500 فلساً، ثم "نابيسكو" 8.9% إلى سعر 255 فلسا
سوق البحرين تنهي التداولات على تراجع طفيف
أنهت بورصة البحرين تعاملات امس على تراجع طفيف بلغ 0.18% خاسرا 2.7 نقطة ليغلق عند 1511 نقطة ، وتلقى المؤشر دعما من قطاع البنوك التجارية في حين ضغطت أسهم التامين والاستثمار عليه.وعلى العكس من بقية الأسواق الخليجية العاملة اليوم انتعشت أحجام وقيمة التداولات اليوم في البحرين حيث تم التداول على 2.2 مليون دينارا تمت من خلال التعامل على 11 مليون سهم وكانت سوق البحرين قد أنهت تعاملات جلسة أمس على استقرار دون اى تغير ليغلق مؤشرها عند 1514 نقطة ، وسط تداولات ضعيفة بلغت 725 ألف سهم بقيمة إجمالية 174 ألف دينار بحريني.
الأسهم الإماراتية تحافظ على استقرارها وسط تداولات ضعيفة
وسط تداولات ضعيفة أغلقت أسهم الإمارات امس على استقرار بعد تذبذبات طوال الجلسة ، وفي حين أغلقت بورصة دبي على ارتفاع طفيف بلغ 0.07% فإن بورصة أبو ظبي أغلقت متراجعة بشكل طفيف بلغ 0.77%.وأغلق مؤشر سوق دبي المالي على 1848 نقطة مرتفعا نقطة واحدة بنسبة 0.7%، ونتج هذا التحسن الطفيف من قطاع البنوك أساسا الذي أغلق مرتفعا 0.74% فيما تراجعت قطاعات العقارات بنسبة 0.43% والتأمين 0.12% والاستثمار 0.19%.وبلغ حجم التداولات 120 مليون سهم ، كما بلغت قيمة التداولات 227 مليون درهم ، وسجلت 9 أسهم ارتفاعا فيما انخفضت 10 أسهم وحافظت 7 أسهم على استقرارها وفي أبو ظبي أغلق السوق متراجعا 0.77% حيث أغلق المؤشر على 2823 نقطة متراجعا 6 نقاط.وجاء التراجع بدفع من قطاعي الاتصالات والطاقة اللذين تراجعا 0.88% و1% على التوالي، فيما ارتفعت بشكل طفيف قطاعات الخدمات والصحة والعقارات، واستقر قطاع البنوك.وبلغ حجم التداولات 88 مليون سهم فيما بلغت قيمة التداولات 195 مليون درهم.