مغروور قطر
26-08-2009, 09:29 PM
ارتفاع ارباح "ديبا" في النصف الأول 2009 الى 91.7 مليون درهم
بيان صحفي 26/08/2009
ارتفع صافي أرباح ديبا، بعد استقطاع الملكية الأقلية، بنسبة 65% ليصل إلى 91.7 مليون درهم إماراتي مقابل 55.6 مليون سجلت في الفترة نفسها من العام المالي السابق . وكان الفوز بعدد من المشاريع الضخمة والأداء المالي القوي وراء ارتفاع صافي الأرباح الذي شهدته الشركة وارتفعت إيرادات عقود الشركة بنسبة 49% لتبلغ 1.107 مليار درهم مقارنة بـ 741.1 مليون في النصف الأول من 2008، كما ارتفع هامش الربح بعد استقطاع الملكية الأقلية من 7.5% من النصف الأول من العام المنصرم ليصل إلى نسبة 8.3%. ويجدر التنويه إلى أن الأداء المالي للشركة يشير إلى أن ديبا ستنجح في بلوغ هدفها للعام المالي الحالي وهو تحقيق ارتفاع في نمو الأرباح والإيرادات بنحو 30% للسنة المالية الكاملة.
حازت مجموعة ديبا على 190 مشروع جديد خلال النصف الأول من العام المالي الحالي. هذا وقد بلغ إجمالي قيمة المشاريع المتعاقد عليها والمتوجب تنفيذها مستقبلاً لـديبا في نهاية النصف الأول نحو 2.6 مليار درهم ، مقارنة بنظيره في 2008 والذي بلغ آنذاك 2.5 مليار درهم، وقد بقت ديبا على حرصها في إدارة العقود بحيث لا تتجاوز قيمة مشاريع أي عميل منفرد أو قيمة أي عقد منفرد 8 % من إجمالي قيمة المشاريع المتعاقد ، وتتألف جميع هذه الأعمال من مشاريع وصلت إلى مراحل متقدمة من أعمال البناء، وبما أن دور ديبا في عملية التطوير العقاري يأتي في مرحلة متأخرة من مراحل البناء فإنه من الغير محتمل أن يتم إلغاء المشاريع.
وتماشياً مع استراتيجتها لعام 2009 الرامية إلى تنويع مصادر دخلها، قامت ديبا بإضافة مناطق جغرافية وقطاعات جديدة بهدف الحد من الأعتماد على السوق المحلية فقط والتركيز على قطاع الفنادق بشكل خاص، كما ركزت على القطاعات الدائمة والغير موسمية كقطاع البنية التحتية، حيث حققت ليندنر ديبا نمواً ضخماً في قطاع البنية التحتية لتقفز أرباحها الصافية من 1.5 مليون في النصف الأول من العام الماضي إلى 35.6 مليون درهم في الفترة نفسها من العام الحالي كما ارتفعت ايراداتها من 23.2 ميلون درهم في النصف الأول من 2008 إلى 212.8 مليون درهم للنصف الأول من العام الحالي. هذا وستنتهي ديبا من تنفيذ أعمال الإكساء لمحطات الخط الأحمر في مترو دبي وفقاً للجدول الزمني المحدد. أما في سنغافورة، فقد تحولت خسائر ديبا إلى أرباح، حيث سجلت الشركة في النصف الأول من 2009 أرباحاً صافية بلغت 4.4 مليون درهم وإيرادات بلغت 54.3 مليون درهم.
وفي ذات السياق، قفز صافي أرباح مشاريع ديبا في أبوظبي ليصل إلى 16.2 مليون درهم، مقارنة بـ200 ألف درهم عن الفترة نفسها من العام الماضي، وسجلت الشركة إيرادات من هذه المشاريع قدرها 97.0 مليون درهم في النصف الأول، مقابل بـ21مليون درهم بالنصف الأول من 2008.
وكما هو الحال في سنغافورة، سجلت مشاريع ديبا في السعودية أرباحاً صافية بلغت نحو3.7 مليون درهم مقابل خسائر قدرها 400 ألف درهم في الفترة ذاتها من 2008، وقد بلغت إيرادات تلك المشاريع في النصف الأول من العام الحالي 20.2 مليون درهم مقابل 4.8 مليون درهم من العام الماضي.
هذا وقد دخلت ديبا سوقاً جديداً بعد نهاية النصف الأول، السوق الأنجولي، وذلك من خلال عقد مبدئي وقدره 9.2 مليون درهم.
ومن المعروف أن مقاولات أعمال الديكور تعتبر موسمية، حيث يتم تحقيق جزء كبير من دخل العقود في النصف الثاني من العام إذ يحدد العملاء عادةً نهاية العام المالي كموعد نهائي لإنجاز العقود، وتماشياً مع هدف ديبا السابق ذكره، نجحت الشركة بالحد من موسمية الأعمال محققةً ما نسبته 43% من الإيرادات خلال النصف الأول من العام الحالي ، مقابل 37% في الفترة ذاتها من العام الماضي، كما ارتفعت نسبة أرباح موسمية الأعمال إلى 31% مقارنة بـ 25% عن الفترة نفسها من 2008.
وعلق السيد مهند سويد، الرئيس التنفيذي لشركة ديبا، على النتائج قائلاً:
"إن الأداء القوي لديبا بالنسبة لنمو الأرباح والإيرادات جاء نتيجة فوزنا بعقود لمشاريع مرموقة في مختلف الأسواق والمناطق التي نستهدفها ونتيجة ارتفاع إجمالي المشاريع المتعاقد عليها مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ولقد أوفينا بوعدنا واستطعنا تحقيق نجاحاً كبيراً في الحد من الموسمية المرتبطة بمقاولات أعمال الديكور وذلك من خلال الحصول على دفعات مقدمة لضمان استمرارية تدفق مصادر الدخل في الشركة". سنواصل جهودنا لتنويع مصادر الدخل بعيداً عن الاعتماد على دبي وقطاع الفنادق مع التركيز على قطاع البنية التحتية غير الموسمي، هذا وتمضي ديبا حسب المخطط لتصل إلى هدفها بتحقيق زيادة تقارب 30% في أرباحها وإيراداتها لهاذا العام".
بيان صحفي 26/08/2009
ارتفع صافي أرباح ديبا، بعد استقطاع الملكية الأقلية، بنسبة 65% ليصل إلى 91.7 مليون درهم إماراتي مقابل 55.6 مليون سجلت في الفترة نفسها من العام المالي السابق . وكان الفوز بعدد من المشاريع الضخمة والأداء المالي القوي وراء ارتفاع صافي الأرباح الذي شهدته الشركة وارتفعت إيرادات عقود الشركة بنسبة 49% لتبلغ 1.107 مليار درهم مقارنة بـ 741.1 مليون في النصف الأول من 2008، كما ارتفع هامش الربح بعد استقطاع الملكية الأقلية من 7.5% من النصف الأول من العام المنصرم ليصل إلى نسبة 8.3%. ويجدر التنويه إلى أن الأداء المالي للشركة يشير إلى أن ديبا ستنجح في بلوغ هدفها للعام المالي الحالي وهو تحقيق ارتفاع في نمو الأرباح والإيرادات بنحو 30% للسنة المالية الكاملة.
حازت مجموعة ديبا على 190 مشروع جديد خلال النصف الأول من العام المالي الحالي. هذا وقد بلغ إجمالي قيمة المشاريع المتعاقد عليها والمتوجب تنفيذها مستقبلاً لـديبا في نهاية النصف الأول نحو 2.6 مليار درهم ، مقارنة بنظيره في 2008 والذي بلغ آنذاك 2.5 مليار درهم، وقد بقت ديبا على حرصها في إدارة العقود بحيث لا تتجاوز قيمة مشاريع أي عميل منفرد أو قيمة أي عقد منفرد 8 % من إجمالي قيمة المشاريع المتعاقد ، وتتألف جميع هذه الأعمال من مشاريع وصلت إلى مراحل متقدمة من أعمال البناء، وبما أن دور ديبا في عملية التطوير العقاري يأتي في مرحلة متأخرة من مراحل البناء فإنه من الغير محتمل أن يتم إلغاء المشاريع.
وتماشياً مع استراتيجتها لعام 2009 الرامية إلى تنويع مصادر دخلها، قامت ديبا بإضافة مناطق جغرافية وقطاعات جديدة بهدف الحد من الأعتماد على السوق المحلية فقط والتركيز على قطاع الفنادق بشكل خاص، كما ركزت على القطاعات الدائمة والغير موسمية كقطاع البنية التحتية، حيث حققت ليندنر ديبا نمواً ضخماً في قطاع البنية التحتية لتقفز أرباحها الصافية من 1.5 مليون في النصف الأول من العام الماضي إلى 35.6 مليون درهم في الفترة نفسها من العام الحالي كما ارتفعت ايراداتها من 23.2 ميلون درهم في النصف الأول من 2008 إلى 212.8 مليون درهم للنصف الأول من العام الحالي. هذا وستنتهي ديبا من تنفيذ أعمال الإكساء لمحطات الخط الأحمر في مترو دبي وفقاً للجدول الزمني المحدد. أما في سنغافورة، فقد تحولت خسائر ديبا إلى أرباح، حيث سجلت الشركة في النصف الأول من 2009 أرباحاً صافية بلغت 4.4 مليون درهم وإيرادات بلغت 54.3 مليون درهم.
وفي ذات السياق، قفز صافي أرباح مشاريع ديبا في أبوظبي ليصل إلى 16.2 مليون درهم، مقارنة بـ200 ألف درهم عن الفترة نفسها من العام الماضي، وسجلت الشركة إيرادات من هذه المشاريع قدرها 97.0 مليون درهم في النصف الأول، مقابل بـ21مليون درهم بالنصف الأول من 2008.
وكما هو الحال في سنغافورة، سجلت مشاريع ديبا في السعودية أرباحاً صافية بلغت نحو3.7 مليون درهم مقابل خسائر قدرها 400 ألف درهم في الفترة ذاتها من 2008، وقد بلغت إيرادات تلك المشاريع في النصف الأول من العام الحالي 20.2 مليون درهم مقابل 4.8 مليون درهم من العام الماضي.
هذا وقد دخلت ديبا سوقاً جديداً بعد نهاية النصف الأول، السوق الأنجولي، وذلك من خلال عقد مبدئي وقدره 9.2 مليون درهم.
ومن المعروف أن مقاولات أعمال الديكور تعتبر موسمية، حيث يتم تحقيق جزء كبير من دخل العقود في النصف الثاني من العام إذ يحدد العملاء عادةً نهاية العام المالي كموعد نهائي لإنجاز العقود، وتماشياً مع هدف ديبا السابق ذكره، نجحت الشركة بالحد من موسمية الأعمال محققةً ما نسبته 43% من الإيرادات خلال النصف الأول من العام الحالي ، مقابل 37% في الفترة ذاتها من العام الماضي، كما ارتفعت نسبة أرباح موسمية الأعمال إلى 31% مقارنة بـ 25% عن الفترة نفسها من 2008.
وعلق السيد مهند سويد، الرئيس التنفيذي لشركة ديبا، على النتائج قائلاً:
"إن الأداء القوي لديبا بالنسبة لنمو الأرباح والإيرادات جاء نتيجة فوزنا بعقود لمشاريع مرموقة في مختلف الأسواق والمناطق التي نستهدفها ونتيجة ارتفاع إجمالي المشاريع المتعاقد عليها مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ولقد أوفينا بوعدنا واستطعنا تحقيق نجاحاً كبيراً في الحد من الموسمية المرتبطة بمقاولات أعمال الديكور وذلك من خلال الحصول على دفعات مقدمة لضمان استمرارية تدفق مصادر الدخل في الشركة". سنواصل جهودنا لتنويع مصادر الدخل بعيداً عن الاعتماد على دبي وقطاع الفنادق مع التركيز على قطاع البنية التحتية غير الموسمي، هذا وتمضي ديبا حسب المخطط لتصل إلى هدفها بتحقيق زيادة تقارب 30% في أرباحها وإيراداتها لهاذا العام".