مغروور قطر
27-08-2009, 01:00 PM
كويت إنرجي" تتجه إلى تنفيذ عمليات استحواذ في 2009 واكتتاب عام خلال 2010
السياسة 27/08/2009
قالت شركة "كويت انرجي", انها توجه اهتمامها إلى عمليات الاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط خلال العام الحالي واكتتاب خلال عام 2010 في ظل سعيها لمضاعفة إنتاج النفط والغاز بما يزيد عن ثلاث مرات.
وأفادت المديرة التنفيذية في الشركة سارة أكبر خلال تصريحات لموقع زاوية داو جونز: من الكويت: "نركز على الدول الأساسية, أي مصر واليمن والكويت والعراق خلال السنوات الخمس المقبلة".
وأضافت: "نسلط اهتمامنا على عمليات الاستحواذ, إلا أن الأمر بشكلٍ أساسي يتعلق بهذه الدول وبإنتاج الأصول في منطقتنا. ولا شك أن إحدى عمليات الاستحواذ ستطبق خلال هذه السنة. ستكون العملية أكبر من الاستحواذ على شركة أويل سرتش".
وتسلط شركات الطاقة في منطقة الخليج اهتمامها على صفقات في دولٍ على غرار العراق في إطار سعيها لتطوير الاحتياطات في المنطقة الأكبر في العالم من حيث تصدير الطاقة. ومن بين هذه الشركات "دانة غاز" الإماراتية.
وتتوقع "كويت إنرجي" ارتفاع الإنتاج بنسبة 50% تقريبا إلى 15 ألف برميل يوميا من النفط المكافئ سنة 2009 مقابل 10 آلاف برميل يوميا من النفط المكافئ سنة 2008. وتأمل الشركة بلوغ الإنتاج 50 ألف برميل يوميا من النفط المكافئ بحلول نهاية 2010.
وتولي الشركة اهتماما على الاكتتاب العام خلال 2010 للمساهمة في تأمين السيولة لتمويل أعمال التنقيب والتطوير في عملياتها في عمان واليمن ومصر وروسيا وأوكرانيا ولاتفيا وكمبوديا وباكستان.
وقالت أكبر: "السوق اليوم ليس مستعدا لأي عملية اكتتاب عام نتوقع تحسن الأسواق خلال الربع الأول من السنة المقبلة".
وأضافت: "سيشكل الاكتتاب العام ما يقارب 25% إلى 30% من القيمة السوقية لأنني على ثقةٍ بأن العديد من المساهمين يودون الاحتفاظ ببعض حصصهم".
ولتمويل عمليات الاستحواذ وبرامج التطوير, تسعى "كويت انرجي" لتأمين قرض تمويل بواقع 50 مليون دولار من "مؤسسة التمويل الدولية" والتي تتوقع الشركة أن يتم في غضون أسبوعين, بحسب أكبر.
وتخطط "كويت انرجي" لبيع 260 مليون سهمٍ متداولٍ خلال الأشهر المقبلة للمساهمة في تمويل عملياتها.
وتضاعف الشركة تقريبا إنفاقها على التطوير والتنقيب خلال هذه السنة إلى 135 مليون دولار مقابل سنة 2008 في إطار سعيها لتعزيز مستويات الإنتاج.
وأفادت أكبر: "إذا أتممنا الاستحواذ, لا شك أن مستوى إنفاق رأس المال ونفقات التشغيل السنة القادمة سيرتفع بشكلٍ متزايدٍ".
وتعزز "كويت انرجي" الإنفاق رغم انخفاض أسعار النفط بواقع النصف تقريبا عن ذروتها المسجلة السنة الماضية حيث بلغت 147 دولار للبرميل الواحد. وقد ساهم ذلك في زيادة صافي أرباح الشركة بنسبة 45% إلى 29.9 مليون دولار خلال سنة 2008 مقابل 20.6 مليون دولار السنة الماضية.
وتتوقع الشركة انخفاضا في صافي الأرباح ليتراوح بين 20 مليون دولار و25 مليون دولار خلال هذه السنة, وذلك, نظرا إلى انخفاض أسعار برميل النفط إلى مستوى يتراوح بين 65 و70 دولار, بحسب أكبر.
وقالت: "للنصف الأول من السنة لم نتمكن من تحقيق الأرباح التي من شأنها أن تثمر ما بين 30 مليون و35 مليون سبق لنا أن توقعناها قبل الأزمة".
وتتوقع الشركة أن ترتفع احتياطاتها المثبتة والمحتملة خلال هذه السنة إلى 65 مليون برميل من النفط والغاز المكافئ مقابل 43.4 مليون برميل سنة ,2008 لا سيما وأنها تحفر حاليا المزيد من الآبار في مصر وأوكرانيا.
السياسة 27/08/2009
قالت شركة "كويت انرجي", انها توجه اهتمامها إلى عمليات الاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط خلال العام الحالي واكتتاب خلال عام 2010 في ظل سعيها لمضاعفة إنتاج النفط والغاز بما يزيد عن ثلاث مرات.
وأفادت المديرة التنفيذية في الشركة سارة أكبر خلال تصريحات لموقع زاوية داو جونز: من الكويت: "نركز على الدول الأساسية, أي مصر واليمن والكويت والعراق خلال السنوات الخمس المقبلة".
وأضافت: "نسلط اهتمامنا على عمليات الاستحواذ, إلا أن الأمر بشكلٍ أساسي يتعلق بهذه الدول وبإنتاج الأصول في منطقتنا. ولا شك أن إحدى عمليات الاستحواذ ستطبق خلال هذه السنة. ستكون العملية أكبر من الاستحواذ على شركة أويل سرتش".
وتسلط شركات الطاقة في منطقة الخليج اهتمامها على صفقات في دولٍ على غرار العراق في إطار سعيها لتطوير الاحتياطات في المنطقة الأكبر في العالم من حيث تصدير الطاقة. ومن بين هذه الشركات "دانة غاز" الإماراتية.
وتتوقع "كويت إنرجي" ارتفاع الإنتاج بنسبة 50% تقريبا إلى 15 ألف برميل يوميا من النفط المكافئ سنة 2009 مقابل 10 آلاف برميل يوميا من النفط المكافئ سنة 2008. وتأمل الشركة بلوغ الإنتاج 50 ألف برميل يوميا من النفط المكافئ بحلول نهاية 2010.
وتولي الشركة اهتماما على الاكتتاب العام خلال 2010 للمساهمة في تأمين السيولة لتمويل أعمال التنقيب والتطوير في عملياتها في عمان واليمن ومصر وروسيا وأوكرانيا ولاتفيا وكمبوديا وباكستان.
وقالت أكبر: "السوق اليوم ليس مستعدا لأي عملية اكتتاب عام نتوقع تحسن الأسواق خلال الربع الأول من السنة المقبلة".
وأضافت: "سيشكل الاكتتاب العام ما يقارب 25% إلى 30% من القيمة السوقية لأنني على ثقةٍ بأن العديد من المساهمين يودون الاحتفاظ ببعض حصصهم".
ولتمويل عمليات الاستحواذ وبرامج التطوير, تسعى "كويت انرجي" لتأمين قرض تمويل بواقع 50 مليون دولار من "مؤسسة التمويل الدولية" والتي تتوقع الشركة أن يتم في غضون أسبوعين, بحسب أكبر.
وتخطط "كويت انرجي" لبيع 260 مليون سهمٍ متداولٍ خلال الأشهر المقبلة للمساهمة في تمويل عملياتها.
وتضاعف الشركة تقريبا إنفاقها على التطوير والتنقيب خلال هذه السنة إلى 135 مليون دولار مقابل سنة 2008 في إطار سعيها لتعزيز مستويات الإنتاج.
وأفادت أكبر: "إذا أتممنا الاستحواذ, لا شك أن مستوى إنفاق رأس المال ونفقات التشغيل السنة القادمة سيرتفع بشكلٍ متزايدٍ".
وتعزز "كويت انرجي" الإنفاق رغم انخفاض أسعار النفط بواقع النصف تقريبا عن ذروتها المسجلة السنة الماضية حيث بلغت 147 دولار للبرميل الواحد. وقد ساهم ذلك في زيادة صافي أرباح الشركة بنسبة 45% إلى 29.9 مليون دولار خلال سنة 2008 مقابل 20.6 مليون دولار السنة الماضية.
وتتوقع الشركة انخفاضا في صافي الأرباح ليتراوح بين 20 مليون دولار و25 مليون دولار خلال هذه السنة, وذلك, نظرا إلى انخفاض أسعار برميل النفط إلى مستوى يتراوح بين 65 و70 دولار, بحسب أكبر.
وقالت: "للنصف الأول من السنة لم نتمكن من تحقيق الأرباح التي من شأنها أن تثمر ما بين 30 مليون و35 مليون سبق لنا أن توقعناها قبل الأزمة".
وتتوقع الشركة أن ترتفع احتياطاتها المثبتة والمحتملة خلال هذه السنة إلى 65 مليون برميل من النفط والغاز المكافئ مقابل 43.4 مليون برميل سنة ,2008 لا سيما وأنها تحفر حاليا المزيد من الآبار في مصر وأوكرانيا.