مغروور قطر
29-08-2009, 02:27 PM
بنك التنمية الإسلامي، مقره السعودية، يتهيأ لإطلاق صكوك متوسطة المدى بقيمة 1.5 مليار دولار
أرقام 29/08/2009
يعتزم بنك التنمية الإسلامي بجدة إطلاق برنامج صكوك متوسطة الأجل بقيمة 1.5 مليار دولار حسبما أوردت نشرة "داو جونز" نقلا عن وكالة "موديز" لخدمات المستثمرين.
وقالت الوكالة في بيان لها إنها منحت التصنيف Aaa للصكوك المزمع إصدارها من قبل البنك مع نظرة مستقبلية مستقرة للبنك، حسب النشرة.
وكان مدير الخزانة في البنك السعودي قد أشار في تصريحات صحفية في شهر يوليو الماضي إنه من المرجح أن يصدر البنك صكوكا بقيمة تتراوح بين 500 مليون دولار ومليار دولار خلال الأسبوع الأول من سبتمبر المقبل علما أن عوائد الصكوك ستوجه إلى شراء محافظ متنوعة من الأصول مثل أصول الإجارة وعقود المرابحة والاستصناع إلى جانب استثمارات البنك في الأسهم والأوراق المالية.
وحسب النشرة، ستتولى عدة بنوك عالمية عملية ترتيب الصكوك مثل مجموعة "أتش أس بي سي" (HSBC) و"دوتشه بنك" (Deutsche Bank) و"بي أن بيه باريباس" (BNP Paribas) بمساعدة كل من بنك "سيمب" (CIMB) الماليزي والبنك الإسلامي في بروناي.
يذكر أن العديد من المحللين الماليين والاقتصاديين السعوديين كانوا قد طالبوا مؤخرا بالإسراع في إصدار سندات سيادية وصكوك إسلامية من قبل الشركات القيادية في القطاع المالي بهدف إحداث انتعاش في سوق الصكوك والسندات التي انطلقت قبل أربعة أشهر ولا تزال معدلات التداول فيها منخفضة للغاية.
أرقام 29/08/2009
يعتزم بنك التنمية الإسلامي بجدة إطلاق برنامج صكوك متوسطة الأجل بقيمة 1.5 مليار دولار حسبما أوردت نشرة "داو جونز" نقلا عن وكالة "موديز" لخدمات المستثمرين.
وقالت الوكالة في بيان لها إنها منحت التصنيف Aaa للصكوك المزمع إصدارها من قبل البنك مع نظرة مستقبلية مستقرة للبنك، حسب النشرة.
وكان مدير الخزانة في البنك السعودي قد أشار في تصريحات صحفية في شهر يوليو الماضي إنه من المرجح أن يصدر البنك صكوكا بقيمة تتراوح بين 500 مليون دولار ومليار دولار خلال الأسبوع الأول من سبتمبر المقبل علما أن عوائد الصكوك ستوجه إلى شراء محافظ متنوعة من الأصول مثل أصول الإجارة وعقود المرابحة والاستصناع إلى جانب استثمارات البنك في الأسهم والأوراق المالية.
وحسب النشرة، ستتولى عدة بنوك عالمية عملية ترتيب الصكوك مثل مجموعة "أتش أس بي سي" (HSBC) و"دوتشه بنك" (Deutsche Bank) و"بي أن بيه باريباس" (BNP Paribas) بمساعدة كل من بنك "سيمب" (CIMB) الماليزي والبنك الإسلامي في بروناي.
يذكر أن العديد من المحللين الماليين والاقتصاديين السعوديين كانوا قد طالبوا مؤخرا بالإسراع في إصدار سندات سيادية وصكوك إسلامية من قبل الشركات القيادية في القطاع المالي بهدف إحداث انتعاش في سوق الصكوك والسندات التي انطلقت قبل أربعة أشهر ولا تزال معدلات التداول فيها منخفضة للغاية.