غناتي1
29-08-2009, 07:07 PM
http://www.raya.com/mritems/images/2009/8/29/2_467449_1_205.jpg
:omg::omg::omg: امرأة عراقية تعيش داخل كهف :omg::omg::omg:
عثرت هيئة الهلال الأحمر فرع واسط في العراق على امرأة تحيا حياة سكان
الكهوف الذين ذكرتهم الروايات التاريخية.
الهيئة بادرت إلى تقديم المساعدات العينية إلى امرأة التي تتخذ من شق داخل
تل من التراب موجود في منطقة قرب قضاء الحي 45 كم جنوب محافظة
واسط محلاً للسكن.
وأضاف المصدر:
إن الشق الذي تسكنه المرأة قد تمت تغطية سطحه بالصفيح والخشب ومن ثم
تغطيته بالتراب وكان المدخل الضيق بمثابة الباب الرئيسي لدخوله.
وأكد المصدر أن المرأة لكبيرة في السن تولدت لديها مخاوف لدى رؤيتها لفريق
الهلال الأحمر الذي قام بمهمة زيارتها لتقديم المساعدات لها. وأن المرأة التي
يقدرعمرها بحوالي 70 عاماً لم يكن بمقدورها النطق بكلمات مفهومة.
وأشار إلى أن الشق الذي تسكنه المرأة تجاوره غرفتان تم بناؤهما بالطوب اللبن،
وأكد أن هذه المرآة تسكن في هذا المكان منذ عشرات السنين وهي تقتات على
ما تجود به أيدي المحسنين من طعام وشراب وأن ابنتي المرأة اللتين تسكنان
بالقرب منها تقومان برعي الماعز قرب نهر دجلة.
كما وأشار الرجل العارف بأمر المرأة إلى أن أحد أشقاء المرأة كان يسكن في
شق فرعي من الشق الذي تسكنه المرأة وقد راح ضحية الذئاب والثعالب التي
تنتشر في المنطقة.
وفي ختام تصريحه قال منتسب هيئة الهلال: إن الهيئة بصدد القيام بزيارات دورية
للمرأة التي تم العثور عليها لغرض تقديم ما يلزم لمعيشتها من طعام وشراب.
:omg::omg::omg: امرأة عراقية تعيش داخل كهف :omg::omg::omg:
عثرت هيئة الهلال الأحمر فرع واسط في العراق على امرأة تحيا حياة سكان
الكهوف الذين ذكرتهم الروايات التاريخية.
الهيئة بادرت إلى تقديم المساعدات العينية إلى امرأة التي تتخذ من شق داخل
تل من التراب موجود في منطقة قرب قضاء الحي 45 كم جنوب محافظة
واسط محلاً للسكن.
وأضاف المصدر:
إن الشق الذي تسكنه المرأة قد تمت تغطية سطحه بالصفيح والخشب ومن ثم
تغطيته بالتراب وكان المدخل الضيق بمثابة الباب الرئيسي لدخوله.
وأكد المصدر أن المرأة لكبيرة في السن تولدت لديها مخاوف لدى رؤيتها لفريق
الهلال الأحمر الذي قام بمهمة زيارتها لتقديم المساعدات لها. وأن المرأة التي
يقدرعمرها بحوالي 70 عاماً لم يكن بمقدورها النطق بكلمات مفهومة.
وأشار إلى أن الشق الذي تسكنه المرأة تجاوره غرفتان تم بناؤهما بالطوب اللبن،
وأكد أن هذه المرآة تسكن في هذا المكان منذ عشرات السنين وهي تقتات على
ما تجود به أيدي المحسنين من طعام وشراب وأن ابنتي المرأة اللتين تسكنان
بالقرب منها تقومان برعي الماعز قرب نهر دجلة.
كما وأشار الرجل العارف بأمر المرأة إلى أن أحد أشقاء المرأة كان يسكن في
شق فرعي من الشق الذي تسكنه المرأة وقد راح ضحية الذئاب والثعالب التي
تنتشر في المنطقة.
وفي ختام تصريحه قال منتسب هيئة الهلال: إن الهيئة بصدد القيام بزيارات دورية
للمرأة التي تم العثور عليها لغرض تقديم ما يلزم لمعيشتها من طعام وشراب.