المــستشار
29-01-2006, 03:50 AM
السيره الذاتيه لحضره صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفه آل ثاني امير البلاد المفدى حفظه الله ذخرا لقطر وشعبها آآمين
من مواليد مدينة الدوحة عام 1952م.
تلقى دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدارس قطر ثم التحق بكلية ساندهيرست العسكرية الملكية بالمملكة المتحدة وتخرج منها في شهر يوليو العام 1971م. حيث انضم إلى القوات المسلحة القطرية.
تدرج في المناصب والرتب العسكرية حتى رقي لرتبة لواء وعين قائداً عاماً للقوات المسلحة القطرية.
لعب دوراً رئيسـاً في تطويــرالقــوات المسلحة القطرية وزيادة عدد أفرادها واستحداث وحدات جديدة وتجهيزها بأحدث الأسلحة، والاهتمام بتدريب الضباط والأفراد على أحدث الأساليب العسكرية المتطورة.
بويع ولياً للعهد بتاريخ 31/5/1977م. كما عين وزيراً للدفاع بالتاريخ نفســــــه.
عين رئيساً للمجلس الأعلى للتخطيط الذي يعتبر بمثابة الركن الأساسي في بناء الدولة العصرية.
شغل سموه منصب رئيس المجلس الأعلى لرعاية الشباب منذ إنشائه عام 1979 وحتى عام 1991 حين أنشئت الهيئة العامة للشباب والرياضة وتم تعيين رئيس متفرغ لها. وقد أولى سموه عناية كبيرة للأنشطة الرياضية والشبابية من خلال المجلس الأعلى لرعاية الشباب والأندية والأجهزة الرياضية المختلفة.
يعتبر سموه راعي النهضة الرياضية المدنية والعسكرية في قطر، وأنشأ أول اتحاد رياضي عسكري حيث حصل على عضوية الاتحاد الرياضي العسكري الدولي.
وقد حرص سموه على دعم قطاع الشباب والرياضة إيماناً منه بأهمية الدور الذي يسهم به هذا القطاع الحيوي في بناء وتنمية المجتمع.
تولـى سمــوه مقاليـد الحكـم فـي البـلاد بتـاريخ 27/6/1995.
حصل سموه على العديد من الأوسمة من دول عربية وأجنبية تقديراً له على جهوده في تقوية العلاقات الثنائية وتطوير مجالات التعاون مع تلك الدول.
من اقوال القائد في الوطن والمواطن:
* في الوطن:
- من الضروري تطوير تجربة السنوات الماضية لنبني على ايجابياتها وليقوم بناء المستقبل قويا شامخا على اسس وطيدة راسخة
- سنتابع بإذن الله الطريق لتطوير مؤسسات الدولة السياسية والاقتصادية والادارية والاجتماعية واضعين بذلك الاسس المتينة لانطلاقة كبرى في شتى الميادين
* في المواطن:
- ان عدل القضاء دعامه اساسيه للحكم
- ان المواطن القطري يحتل الصداره فيما يتعلق بإهدافنا وغايتنا وخططنا
حفظك الله ياسمو الامير وجعلك ذخرا لوطننا العزيز قطر ودامت قطر العز والخير ودام بوومشعل اميرا لها فهنيئا لقطروشعبها ولتزوهوا فخرا واعتزازا بقايدتك لها ولشعبها
من مواليد مدينة الدوحة عام 1952م.
تلقى دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدارس قطر ثم التحق بكلية ساندهيرست العسكرية الملكية بالمملكة المتحدة وتخرج منها في شهر يوليو العام 1971م. حيث انضم إلى القوات المسلحة القطرية.
تدرج في المناصب والرتب العسكرية حتى رقي لرتبة لواء وعين قائداً عاماً للقوات المسلحة القطرية.
لعب دوراً رئيسـاً في تطويــرالقــوات المسلحة القطرية وزيادة عدد أفرادها واستحداث وحدات جديدة وتجهيزها بأحدث الأسلحة، والاهتمام بتدريب الضباط والأفراد على أحدث الأساليب العسكرية المتطورة.
بويع ولياً للعهد بتاريخ 31/5/1977م. كما عين وزيراً للدفاع بالتاريخ نفســــــه.
عين رئيساً للمجلس الأعلى للتخطيط الذي يعتبر بمثابة الركن الأساسي في بناء الدولة العصرية.
شغل سموه منصب رئيس المجلس الأعلى لرعاية الشباب منذ إنشائه عام 1979 وحتى عام 1991 حين أنشئت الهيئة العامة للشباب والرياضة وتم تعيين رئيس متفرغ لها. وقد أولى سموه عناية كبيرة للأنشطة الرياضية والشبابية من خلال المجلس الأعلى لرعاية الشباب والأندية والأجهزة الرياضية المختلفة.
يعتبر سموه راعي النهضة الرياضية المدنية والعسكرية في قطر، وأنشأ أول اتحاد رياضي عسكري حيث حصل على عضوية الاتحاد الرياضي العسكري الدولي.
وقد حرص سموه على دعم قطاع الشباب والرياضة إيماناً منه بأهمية الدور الذي يسهم به هذا القطاع الحيوي في بناء وتنمية المجتمع.
تولـى سمــوه مقاليـد الحكـم فـي البـلاد بتـاريخ 27/6/1995.
حصل سموه على العديد من الأوسمة من دول عربية وأجنبية تقديراً له على جهوده في تقوية العلاقات الثنائية وتطوير مجالات التعاون مع تلك الدول.
من اقوال القائد في الوطن والمواطن:
* في الوطن:
- من الضروري تطوير تجربة السنوات الماضية لنبني على ايجابياتها وليقوم بناء المستقبل قويا شامخا على اسس وطيدة راسخة
- سنتابع بإذن الله الطريق لتطوير مؤسسات الدولة السياسية والاقتصادية والادارية والاجتماعية واضعين بذلك الاسس المتينة لانطلاقة كبرى في شتى الميادين
* في المواطن:
- ان عدل القضاء دعامه اساسيه للحكم
- ان المواطن القطري يحتل الصداره فيما يتعلق بإهدافنا وغايتنا وخططنا
حفظك الله ياسمو الامير وجعلك ذخرا لوطننا العزيز قطر ودامت قطر العز والخير ودام بوومشعل اميرا لها فهنيئا لقطروشعبها ولتزوهوا فخرا واعتزازا بقايدتك لها ولشعبها