مغروور قطر
02-09-2009, 08:58 PM
مدير تنفيذي: هناك حاجة للمزيد من برامج التحفيز من حكومة الامارات
رويترز 02/09/2009
قال مسؤول تنفيذي كبير يوم الاربعاء ان دولة الامارات العربية المتحدة شهدت أسوأ مراحل الازمة المالية لكن الحكومة في حاجة الى تقديم المزيد من برامج التحفيز لتسريع وتيرة الانتعاش.
وقال مروان شحادة العضو المنتدب للفطيم كابيتال الذراع الاستثمارية لمجموعة الفطيم ومقرها الامارات ان هناك مؤشرات ايجابية بشأن تحسن أسعار النفط الامر الذي سيكون له تأثير ايجابي على دبي في نهاية المطاف.
لكن شحادة لا يتوقع أن يحدث الانتعاش "على الفور" وقال ان هناك حاجة الى "المزيد من اجراءات التحفيز الحكومية" على غرار تلك التي اتخذتها دول مثل الولايات المتحدة والصين واليابان وقطر والمملكة العربية السعودية ومصر والمغرب.
وتأثرت دبي المركز المالي والتجاري للشرق الاوسط بشدة بالازمة المالية العالمية في أعقاب طفرة في قطاع العقارات استمرت ست سنوات مع ارتفاع أسعار النفط.
وفي فبراير شباط باعت دبي سندات بقيمة عشرة مليارات دولار لمصرف الامارات المركزي لتدبير تمويل لدعم الشركات المرتبطة بالحكومة والتي تعاني من جراء الازمة والاستثمار في مشروعات البنية الاساسية في الامارة. وهي تعتزم اصدار سندات أخرى بنفس القيمة في وقت لاحق من العام.
واتخذ مصرف الامارات المركزي عدة اجراءات لمعالجة الازمة المالية خلال الاثنى عشر شهر الماضية. وشمل أحدثها خفض أسعار الفائدة على تسهيلاتها لدعم السيولة للبنوك والاعلان عن خطط لوضع سعر استرشادي رسمي لسعر الدرهم المعروض بالاسواق.
وأضاف "المزيد من برامج التحفيز من جانب حكومة الامارات سيكون مفيدا. انه يحدث بالفعل مثل طائرة تقلع.. ولكن يجب أن تستخدم المزيد من الوقود حتى يتم الاقلاع."
رويترز 02/09/2009
قال مسؤول تنفيذي كبير يوم الاربعاء ان دولة الامارات العربية المتحدة شهدت أسوأ مراحل الازمة المالية لكن الحكومة في حاجة الى تقديم المزيد من برامج التحفيز لتسريع وتيرة الانتعاش.
وقال مروان شحادة العضو المنتدب للفطيم كابيتال الذراع الاستثمارية لمجموعة الفطيم ومقرها الامارات ان هناك مؤشرات ايجابية بشأن تحسن أسعار النفط الامر الذي سيكون له تأثير ايجابي على دبي في نهاية المطاف.
لكن شحادة لا يتوقع أن يحدث الانتعاش "على الفور" وقال ان هناك حاجة الى "المزيد من اجراءات التحفيز الحكومية" على غرار تلك التي اتخذتها دول مثل الولايات المتحدة والصين واليابان وقطر والمملكة العربية السعودية ومصر والمغرب.
وتأثرت دبي المركز المالي والتجاري للشرق الاوسط بشدة بالازمة المالية العالمية في أعقاب طفرة في قطاع العقارات استمرت ست سنوات مع ارتفاع أسعار النفط.
وفي فبراير شباط باعت دبي سندات بقيمة عشرة مليارات دولار لمصرف الامارات المركزي لتدبير تمويل لدعم الشركات المرتبطة بالحكومة والتي تعاني من جراء الازمة والاستثمار في مشروعات البنية الاساسية في الامارة. وهي تعتزم اصدار سندات أخرى بنفس القيمة في وقت لاحق من العام.
واتخذ مصرف الامارات المركزي عدة اجراءات لمعالجة الازمة المالية خلال الاثنى عشر شهر الماضية. وشمل أحدثها خفض أسعار الفائدة على تسهيلاتها لدعم السيولة للبنوك والاعلان عن خطط لوضع سعر استرشادي رسمي لسعر الدرهم المعروض بالاسواق.
وأضاف "المزيد من برامج التحفيز من جانب حكومة الامارات سيكون مفيدا. انه يحدث بالفعل مثل طائرة تقلع.. ولكن يجب أن تستخدم المزيد من الوقود حتى يتم الاقلاع."