naklan
05-09-2009, 09:48 AM
حكايه اخونا حمدان الموضف البسيط في احد وزارات الدوله حمدان رب اسره يتقاضا راتب بسيط في حدود 7000 ريال ويعول اسره كبيره زوجته واطفاله الخمسه + امه وابوه وهما في ارذل العمر وكان الوضع والعاده ان يصل تاريخ 20 في الشهر يكون اخونا حمدان مشطب على الراتب وينتضر فرج الله ويصبر نفسه ببعض الفتات ليكمل شهره وليعيل اسرته وليومن لهم ابسط متطلبات الحياه
ضاق الحال باخونا حمدان واصابه الملل من حياته المتكرره التي لا تتغير فشكا لاحد اصدقائه المقربين وسئله الصديق ماذا تتمنى وماذا تريد فقال اوريد ان اعيش حياه السلطان ولو ليوم واحد فانا من يوم ولادتي اعيش في بلدي ولم اغادرها ولا اعرف غيرها وهاذا هو حالي بها
فكر هاذا الصديق وعرض على اخونا السفر الى احد الجزر في دول شرق اسيا وامن له
السكن بجانب الشاطىْ في الجزيره عن طريق صديق يعرفه في هذه الجزيره سافر اخونا
حمدان وسكن في نزل جميل بجوار الشاطىْ واخذ يتمتع بجمال هاذه الجزبره وياكل ويشرب احلى وافخر الماكولات ويتنزه بارخص الاثمان واحس اخونا انه ثري بضع دولارات تعمل معه الكثير وكانه هو حاكم هذه الجزيره
الخلاصه -- رجع اخونا حمدان الى الوطن وفي راسه الكثير من الافكار ان مهما كان الحال بك فانه يوجد لك طريق للتغيير وانه مهما تضن بانك في ضيق في عيشتك فهناك من هو اشد فقراً وقد يتعسر عليه تدبير عيش يومه رغم ذالك فهم شعوب سعيده وربما اسعد من رئيس التجار في بلدنا - - - نهايه القصه وانشاء الله تحوز على رضاكم
-----------------------------------------------------
الحكمه من القصه
دعوه الى الحكومه في دولتنا الرشيده للنضر في احوال اخونا حمدان ومن مثله رواتبهم قلييله
ودعوه الى اخواني الافاضل في هاذا الشهر الفضيل تحويل جزء من زكاتهم الى المسلمين
في اسيا الي قد تسعدهم القليل من الدولارات وتعدل الكثير من معيشتهم
وتحياتي للجمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــيع
ضاق الحال باخونا حمدان واصابه الملل من حياته المتكرره التي لا تتغير فشكا لاحد اصدقائه المقربين وسئله الصديق ماذا تتمنى وماذا تريد فقال اوريد ان اعيش حياه السلطان ولو ليوم واحد فانا من يوم ولادتي اعيش في بلدي ولم اغادرها ولا اعرف غيرها وهاذا هو حالي بها
فكر هاذا الصديق وعرض على اخونا السفر الى احد الجزر في دول شرق اسيا وامن له
السكن بجانب الشاطىْ في الجزيره عن طريق صديق يعرفه في هذه الجزيره سافر اخونا
حمدان وسكن في نزل جميل بجوار الشاطىْ واخذ يتمتع بجمال هاذه الجزبره وياكل ويشرب احلى وافخر الماكولات ويتنزه بارخص الاثمان واحس اخونا انه ثري بضع دولارات تعمل معه الكثير وكانه هو حاكم هذه الجزيره
الخلاصه -- رجع اخونا حمدان الى الوطن وفي راسه الكثير من الافكار ان مهما كان الحال بك فانه يوجد لك طريق للتغيير وانه مهما تضن بانك في ضيق في عيشتك فهناك من هو اشد فقراً وقد يتعسر عليه تدبير عيش يومه رغم ذالك فهم شعوب سعيده وربما اسعد من رئيس التجار في بلدنا - - - نهايه القصه وانشاء الله تحوز على رضاكم
-----------------------------------------------------
الحكمه من القصه
دعوه الى الحكومه في دولتنا الرشيده للنضر في احوال اخونا حمدان ومن مثله رواتبهم قلييله
ودعوه الى اخواني الافاضل في هاذا الشهر الفضيل تحويل جزء من زكاتهم الى المسلمين
في اسيا الي قد تسعدهم القليل من الدولارات وتعدل الكثير من معيشتهم
وتحياتي للجمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــيع