أبو ريان المدني
06-09-2009, 12:34 PM
الحمد لله الذي أرسل الرسل لعبادته ....
أيـهـا الأكارم .. //
الأحبه الفضـلاء ...// ... أتمنى وكلي رجاء ... " أن تقول لي كلمة لا " إلا إذا كانت يُستحق أن يقال لها ...
مع الأسف أيـُها الأعزاء ... أن بعض َ الأعذار أصبحت" كالشماعة ِ" التي لا يمكن ولن يمكن التخلص ... منها ولن تجد لها جوابا ً مقنعا البته ...
معليش خلونا نقلب ...
صفارة البداية ... في أن المرأة يروح حيائها ! ... في مخالطة الرجال ... شلون لو كانت تروح وتجي وتسافر بروحها !! ... أنا مهب متكلم من ناحية شرعية لاني ما أظن إنسان عنده ابسط امور الدين بيقولي هذا حلال .... صارت "الشماعة "... " يا اخي بنتي متربية وانا اثق فيها ..." والشماعة الثانية هذه ضرورة" ... ...(*)
رجاءا رجاءا ً لا تقولون لي لا ... لك أن تسأل دخلت هذه الاماكن عن حاله قبل والحين ....
خصوصا إذا كانت تغطي وجهها وبعد ما داومت بدت شوي شوي تكشف وجهها ... إلخ ...
لك أن تسألها كيف كان إيمانها وأشلون صار ...
صفارة البداية في خدش الحياء ... وذهابه ... في رمضان والناس صايمة ...
تشوف من ينتظر المسلسل على أحر من الجمر ... ولك أن تشوف وش في هذا المسلسل من ما لا يرضاه المفطر فضلا عن الصائم ... وأهل مكه أعلم بشعابها وتشوف شلون رمضان يروح شوي شوي وانت ماشي ... وصارت الشماعة "ساعة لك وساعة لربك " (**)
وضـاع رمضان وخسرت وبجي يوم تندم على هذه اللحظة ... رجاءا لا تقولي لا !
أيهـا الأكـارم...//
والصفارات كثيرة ... وشموعها جاهزة .... والعبرة هل انت في داخلك راضي وقتنع !
والله أن العين لتدمع والقلب ليحزن على ما يحصل ....
أخيرا ً ....
الوقت ضيق وهذا رمضان شارف على الرحيل فمن أراد النقاش فأهلا وسهلا ً بالسكينة ...
دمتم في طاعة الله ,,,,
_____________________________
(*) أن لا ألوم كثيرا ً من البنات على كثر لومي لأولياء الأمور ووجود بعض الفتاوى الغريبة ...
ووالله يا أُخيه أتمنى لك ِ التوفيق والنجاح وبعض الاخوات تعلم هذا مني وقد تحاورت مع أكثر من أخت وهذه لا تهذب محبتي لهن ّ كاخوات ٍ أكن ّ لهن ّ كل الحب والتقدير والمودة ... ولا تغير أياً من اتجاهتي ... ولعل بعضهن ّ ضاقت بها الحال والمكان واجواء البيت والمنزل ... والله اعلم
(**) لا أريد من أين جاءت هذه الشماعة
أيـهـا الأكارم .. //
الأحبه الفضـلاء ...// ... أتمنى وكلي رجاء ... " أن تقول لي كلمة لا " إلا إذا كانت يُستحق أن يقال لها ...
مع الأسف أيـُها الأعزاء ... أن بعض َ الأعذار أصبحت" كالشماعة ِ" التي لا يمكن ولن يمكن التخلص ... منها ولن تجد لها جوابا ً مقنعا البته ...
معليش خلونا نقلب ...
صفارة البداية ... في أن المرأة يروح حيائها ! ... في مخالطة الرجال ... شلون لو كانت تروح وتجي وتسافر بروحها !! ... أنا مهب متكلم من ناحية شرعية لاني ما أظن إنسان عنده ابسط امور الدين بيقولي هذا حلال .... صارت "الشماعة "... " يا اخي بنتي متربية وانا اثق فيها ..." والشماعة الثانية هذه ضرورة" ... ...(*)
رجاءا رجاءا ً لا تقولون لي لا ... لك أن تسأل دخلت هذه الاماكن عن حاله قبل والحين ....
خصوصا إذا كانت تغطي وجهها وبعد ما داومت بدت شوي شوي تكشف وجهها ... إلخ ...
لك أن تسألها كيف كان إيمانها وأشلون صار ...
صفارة البداية في خدش الحياء ... وذهابه ... في رمضان والناس صايمة ...
تشوف من ينتظر المسلسل على أحر من الجمر ... ولك أن تشوف وش في هذا المسلسل من ما لا يرضاه المفطر فضلا عن الصائم ... وأهل مكه أعلم بشعابها وتشوف شلون رمضان يروح شوي شوي وانت ماشي ... وصارت الشماعة "ساعة لك وساعة لربك " (**)
وضـاع رمضان وخسرت وبجي يوم تندم على هذه اللحظة ... رجاءا لا تقولي لا !
أيهـا الأكـارم...//
والصفارات كثيرة ... وشموعها جاهزة .... والعبرة هل انت في داخلك راضي وقتنع !
والله أن العين لتدمع والقلب ليحزن على ما يحصل ....
أخيرا ً ....
الوقت ضيق وهذا رمضان شارف على الرحيل فمن أراد النقاش فأهلا وسهلا ً بالسكينة ...
دمتم في طاعة الله ,,,,
_____________________________
(*) أن لا ألوم كثيرا ً من البنات على كثر لومي لأولياء الأمور ووجود بعض الفتاوى الغريبة ...
ووالله يا أُخيه أتمنى لك ِ التوفيق والنجاح وبعض الاخوات تعلم هذا مني وقد تحاورت مع أكثر من أخت وهذه لا تهذب محبتي لهن ّ كاخوات ٍ أكن ّ لهن ّ كل الحب والتقدير والمودة ... ولا تغير أياً من اتجاهتي ... ولعل بعضهن ّ ضاقت بها الحال والمكان واجواء البيت والمنزل ... والله اعلم
(**) لا أريد من أين جاءت هذه الشماعة