Love143
30-01-2006, 09:33 AM
هدوء «مبكر» في اليوم الأخير لاكتتاب «الريان»
الدوحة من خالد سلامة: انتهت امس في تمام الساعة الثامنة مساء اعجف فترة واكبت اكبر اكتتاب في تاريخ مجلس التعاون في بنك الريان القطري تحت التأسيس الذي شهد اقبالا غير مسبوق من مواطني دول التعاون.
وعلى عكس التوقعات كان اليوم الاخير هادئا ولم يشهد زحاما على الاطلاق حتى ان الموظفين اتيحت لهم فترات راحة طويلة هم ورجال الامن وجميع العاملين في مركز تلقي طلبات مكتتبي بنك الريان تحت التأسيس بعد ان ظن الجميع ان اليوم الاخير كان هو يوم اول امس السبت الذي كان يعتبر اخر ايام اجازة الربيع في العاصمة القطرية الدوحة.
ومن المتوقع ان يعقد مسؤولو بنك قطر الوطني مؤتمرا صحافيا اليوم او غدا للاعلان عن الاعداد التي تلقاه المركز من المكتتبين غير ان مسؤولية الاعلان عن نتائج الاكتتاب والتخصيص ستكون من مسؤولية اللجنة التأسيسية التي يرأسها الدكتور حسين العبدالله.
وكانت العاصمة القطرية الدوحة اعتادت على مدى اسبوعين ومنذ الخيوط الاولى للنهار ان تشهد ازدحاما غير مسبوق من قبل مواطني مجلس التعاون الذين كان معظمهم يقضي الليل «في الشوارع» انتظارا للاكتتاب في بنك الريان تحت التأسيس» مما جعل من الدوحة «كابوسا» لسكانها والمقيمين فيها خلال النهار خاصة من مرتادي هذه المنطقة التي تحولت الى ما يشبه مخيمات الايواء العاجل.
الدوحة من خالد سلامة: انتهت امس في تمام الساعة الثامنة مساء اعجف فترة واكبت اكبر اكتتاب في تاريخ مجلس التعاون في بنك الريان القطري تحت التأسيس الذي شهد اقبالا غير مسبوق من مواطني دول التعاون.
وعلى عكس التوقعات كان اليوم الاخير هادئا ولم يشهد زحاما على الاطلاق حتى ان الموظفين اتيحت لهم فترات راحة طويلة هم ورجال الامن وجميع العاملين في مركز تلقي طلبات مكتتبي بنك الريان تحت التأسيس بعد ان ظن الجميع ان اليوم الاخير كان هو يوم اول امس السبت الذي كان يعتبر اخر ايام اجازة الربيع في العاصمة القطرية الدوحة.
ومن المتوقع ان يعقد مسؤولو بنك قطر الوطني مؤتمرا صحافيا اليوم او غدا للاعلان عن الاعداد التي تلقاه المركز من المكتتبين غير ان مسؤولية الاعلان عن نتائج الاكتتاب والتخصيص ستكون من مسؤولية اللجنة التأسيسية التي يرأسها الدكتور حسين العبدالله.
وكانت العاصمة القطرية الدوحة اعتادت على مدى اسبوعين ومنذ الخيوط الاولى للنهار ان تشهد ازدحاما غير مسبوق من قبل مواطني مجلس التعاون الذين كان معظمهم يقضي الليل «في الشوارع» انتظارا للاكتتاب في بنك الريان تحت التأسيس» مما جعل من الدوحة «كابوسا» لسكانها والمقيمين فيها خلال النهار خاصة من مرتادي هذه المنطقة التي تحولت الى ما يشبه مخيمات الايواء العاجل.