Love143
30-01-2006, 09:48 AM
مشاهدات ووقائع:
***************
أسعار الفنادق قفزت 5 مرات.. سوق سوداء للبطاقات وجوازات السفر
- ارتفعت أسعار الاقامة في فنادق الدوحة بنسبة وصلت في بعض الحالات الى أكثر من 500 في المائة، وما نتج عن ذلك من انتشار ظاهرة افتراش الأرض والمساحات الموازية والقريبة لنادي قطر الرياضي مقر الاكتتاب، ولجوء العديد من المواطنين الخليجيين القادمين من مناطق بعيدة عبر الحدود الى النوم في العراء، أو في سياراتهم.
>>>
- تغلغل سوق سوداء استشرت خلالها عمليات بيع بطاقات أرقام المكتتبين بمبالغ مالية تجاوزت قيمتها في بعض الأحيان 1500 ريال، حيث كان سعرها حسب قرب الرقم الى أول الدور، اضافة الى قيام البعض بعرض خدمات انهاء اجراءات الاكتتاب مقابل مبالغ مالية تراوحت ما بين 100 الى 200 ريال.
>>>
- فوضى ومشاجرات ومصادمات وأعمال شغب تخللت الاكتتاب سواء فيما بين المكتتبين أنفسهم أو فيما بينهم وبين اللجان المشرفة على الاكتتاب.
>>>
- أكد بعض المكتتبين أنه قام بشراء رقم قريب من الدور بمبلغ كبير جدا وصل الى 3500 ريال، ويبدو أن هذا المبلغ كان الأكبر الذي يتم دفعه مقابل الحصول عى بطاقة رقم.
>>>
- انتشار ظاهرة المتاجرة بجوازات السفر، حيث وصل سعر بعض الجوازات مثل الاماراتي الى 25 الف درهم مقابل الاكتتاب فيه، والكويتي بـ 200 دينار، عدا عن قيام بعض الأشخاص بالسفر الى بعض الدول الخليجية والحصول على جوازات وبطاقات العديد من المواطنين هناك للاكتتاب فيها نظير مبالغ مالية معينة يحصل عليها أصحاب تلك الجوازات.
>>>
- عدم السماح للبنوك المراسلة (ذات العلاقة مع بنك قطر الوطني مدير الاكتتاب) في كل من الكويت والامارات وسلطنة عمان والبحرين والسعودية بتلقي طلبات الاكتتاب بدلا من أن يأتي المواطنون الخليجيون الى الدوحة ويتكبدون عناء ومشاق السفر، مما كان سيحول دون الازدحام الكبير والوقوف في طوابير لساعات طويلة انتظارا للدور.
>>>
- نقص كميات نماذج الاكتتاب المطروحة للمكتتبين، مما دفع البعض الى الحصول على أعداد كبيرة منها وقيامه ببيعها الى المواطنين الخليجيين بسعر بلغ في حالات معينة 150 ريالا.
>>>
- عدم وجود أماكن للاستراحة في موقع الاكتتاب، أو لتناول مشروبات ووجبات طعام سريعة يطفئ فيها المكتتبون جوعهم وعطشهم، مما كان يضطر العديد من المكتتبين الى الذهاب الى أماكن بعيدة لتناول وجبات الافطار أو الغداء خصوصا، حيث كانوا يبذلون مزيدا من الجهد ويضيعون وقتا اضافيا دون طائل.
>>>
- عدم تخصيص الأعداد الكافية من الموظفين والعاملين الذين كانوا يقومون بتسجيل بيانات المكتتبين، الأمر الذي كان يضطر العديد من المكتتبين الى الانتظار لساعات طويلة حتى يتمكن من تسجيل اكتتابه.
وكان بنك قطر الوطني الوسيط المعتمد الذي أدار عملية الاكتتاب في الريان، قد أكد أنه خصص نحو 350 موظفا لهذه الغاية، بينما كان بعض المكتتبين قد طالب بأن يكون عددهم الف موظف.
>>>
- انتشار الاشاعات خلال أيام الاكتتاب وحول كل شيء تقريبا.
>>>
- عدم تمكن العديد من المكتتبين الخليجيين من الحصول على نماذج الاكتتاب من خلال موقع مصرف الريان على الانترنت، وذلك بسبب الضغط الهائل على الموقع، مما كان يجعله معطلا في معظم الأحيان.
>>>
- عدم تخصيص أكثر من موقع للاكتتاب، على الرغم من اتساع مركز استقبال الطلبات في نادي قطر الرياضي وقدرته على استيعاب أعداد كبيرة من الناس.
>>>
- وقوع أكثر من حالة اغماء بين أوساط المكتتبين الخليجيين، وذلك اما من شدة الازدحام والضغط الناجم عنه، أو من طول الانتظار والتعرض لأشعة الشمس.
>>>
- المئات من المواطنين الخليجيين كانوا ينامون على كورنيش الدوحة يوميا بانتظار دورهم الذي كان يستغرق في بعض الأحيان يومين أو ثلاثة أيام.
>>>
- حدوث اختناقات مرورية في منفذ أبو سمرة القطري على الحدود مع السعودية، ونقل أكثر من حالة ولادة من هناك الى مستشفيات الدوحة، بعد أن داهمت آلام الوضع أكثر من سيدة حامل كن ينتظرن في طوابير طويلة انهاء اجراءات العبور واجتياز المنفذ.
>>>
- اغلاق منفذ سلوى السعودي بسبب الاكتظاظ الشديد والازدحام لعدة ساعات في بعض الأيام، الى حين تم التمكن من السيطرة على الازدحام واعادة النظام.
***************
أسعار الفنادق قفزت 5 مرات.. سوق سوداء للبطاقات وجوازات السفر
- ارتفعت أسعار الاقامة في فنادق الدوحة بنسبة وصلت في بعض الحالات الى أكثر من 500 في المائة، وما نتج عن ذلك من انتشار ظاهرة افتراش الأرض والمساحات الموازية والقريبة لنادي قطر الرياضي مقر الاكتتاب، ولجوء العديد من المواطنين الخليجيين القادمين من مناطق بعيدة عبر الحدود الى النوم في العراء، أو في سياراتهم.
>>>
- تغلغل سوق سوداء استشرت خلالها عمليات بيع بطاقات أرقام المكتتبين بمبالغ مالية تجاوزت قيمتها في بعض الأحيان 1500 ريال، حيث كان سعرها حسب قرب الرقم الى أول الدور، اضافة الى قيام البعض بعرض خدمات انهاء اجراءات الاكتتاب مقابل مبالغ مالية تراوحت ما بين 100 الى 200 ريال.
>>>
- فوضى ومشاجرات ومصادمات وأعمال شغب تخللت الاكتتاب سواء فيما بين المكتتبين أنفسهم أو فيما بينهم وبين اللجان المشرفة على الاكتتاب.
>>>
- أكد بعض المكتتبين أنه قام بشراء رقم قريب من الدور بمبلغ كبير جدا وصل الى 3500 ريال، ويبدو أن هذا المبلغ كان الأكبر الذي يتم دفعه مقابل الحصول عى بطاقة رقم.
>>>
- انتشار ظاهرة المتاجرة بجوازات السفر، حيث وصل سعر بعض الجوازات مثل الاماراتي الى 25 الف درهم مقابل الاكتتاب فيه، والكويتي بـ 200 دينار، عدا عن قيام بعض الأشخاص بالسفر الى بعض الدول الخليجية والحصول على جوازات وبطاقات العديد من المواطنين هناك للاكتتاب فيها نظير مبالغ مالية معينة يحصل عليها أصحاب تلك الجوازات.
>>>
- عدم السماح للبنوك المراسلة (ذات العلاقة مع بنك قطر الوطني مدير الاكتتاب) في كل من الكويت والامارات وسلطنة عمان والبحرين والسعودية بتلقي طلبات الاكتتاب بدلا من أن يأتي المواطنون الخليجيون الى الدوحة ويتكبدون عناء ومشاق السفر، مما كان سيحول دون الازدحام الكبير والوقوف في طوابير لساعات طويلة انتظارا للدور.
>>>
- نقص كميات نماذج الاكتتاب المطروحة للمكتتبين، مما دفع البعض الى الحصول على أعداد كبيرة منها وقيامه ببيعها الى المواطنين الخليجيين بسعر بلغ في حالات معينة 150 ريالا.
>>>
- عدم وجود أماكن للاستراحة في موقع الاكتتاب، أو لتناول مشروبات ووجبات طعام سريعة يطفئ فيها المكتتبون جوعهم وعطشهم، مما كان يضطر العديد من المكتتبين الى الذهاب الى أماكن بعيدة لتناول وجبات الافطار أو الغداء خصوصا، حيث كانوا يبذلون مزيدا من الجهد ويضيعون وقتا اضافيا دون طائل.
>>>
- عدم تخصيص الأعداد الكافية من الموظفين والعاملين الذين كانوا يقومون بتسجيل بيانات المكتتبين، الأمر الذي كان يضطر العديد من المكتتبين الى الانتظار لساعات طويلة حتى يتمكن من تسجيل اكتتابه.
وكان بنك قطر الوطني الوسيط المعتمد الذي أدار عملية الاكتتاب في الريان، قد أكد أنه خصص نحو 350 موظفا لهذه الغاية، بينما كان بعض المكتتبين قد طالب بأن يكون عددهم الف موظف.
>>>
- انتشار الاشاعات خلال أيام الاكتتاب وحول كل شيء تقريبا.
>>>
- عدم تمكن العديد من المكتتبين الخليجيين من الحصول على نماذج الاكتتاب من خلال موقع مصرف الريان على الانترنت، وذلك بسبب الضغط الهائل على الموقع، مما كان يجعله معطلا في معظم الأحيان.
>>>
- عدم تخصيص أكثر من موقع للاكتتاب، على الرغم من اتساع مركز استقبال الطلبات في نادي قطر الرياضي وقدرته على استيعاب أعداد كبيرة من الناس.
>>>
- وقوع أكثر من حالة اغماء بين أوساط المكتتبين الخليجيين، وذلك اما من شدة الازدحام والضغط الناجم عنه، أو من طول الانتظار والتعرض لأشعة الشمس.
>>>
- المئات من المواطنين الخليجيين كانوا ينامون على كورنيش الدوحة يوميا بانتظار دورهم الذي كان يستغرق في بعض الأحيان يومين أو ثلاثة أيام.
>>>
- حدوث اختناقات مرورية في منفذ أبو سمرة القطري على الحدود مع السعودية، ونقل أكثر من حالة ولادة من هناك الى مستشفيات الدوحة، بعد أن داهمت آلام الوضع أكثر من سيدة حامل كن ينتظرن في طوابير طويلة انهاء اجراءات العبور واجتياز المنفذ.
>>>
- اغلاق منفذ سلوى السعودي بسبب الاكتظاظ الشديد والازدحام لعدة ساعات في بعض الأيام، الى حين تم التمكن من السيطرة على الازدحام واعادة النظام.