QATAR 11
09-09-2009, 11:11 AM
قالت مصادر ان دولة قطر عرضت منذ بضعة أسابيع كميات اضافية من الخام قطر البري في شحنات سبتمبر ايلول واكتوبر تشرين الاول على اثنين على الاقل من المشترين من أصحاب العقود طويلة الاجل وذلك نتيجة لارتفاع المخزونات.
وتشهد السوق الان تعاملات نوفمبر تشرين الثاني وقال أحد المصادر انه جرى عرض الكميات الاضافية لهذا الشهر أيضا بينما نفى اخرون ذلك وقالوا أن برامج الشحنات لا تزال قيد الاعداد وان الوقت مبكر للغاية للتحدث بشان كميات نوفمبر.
وخفضت قطر أحد أصغر الدول المنتجة للنفط بمنظمة أوبك امدادات الخام لاسيا منذ يناير كانون الثاني الماضي تماشيا مع اتجاه المنظمة لخفض الانتاج بواقع 4.2 مليون برميل يوميا.
الا أن الدولة وفرت خام قطر البري لاسيا بالكميات المتعاقد عليها كاملة في مارس اذار اذ جرى خفض معظم الانتاج من الخام البحري االرئيسي.
وتعقد أوبك اجتماعا في فيينا يوم الاربعاء. وقال وزراء ومبعوثون ان مع وصول سعر النفط الى مستويات تقارب 70 دولارا للبرميل فمن المؤكد تقريبا أن المنظمة ستبقي على الخفض القائم في الانتاج دون تغيير الا أنها من الممكن أن تشدد على مستوى الالتزام بمستويات الانتاج المستهدفة.
وأشار مصدران الى أن شركة قطر للبترول اتصلت بالمشترين الذين قدموا عروضا لشراء الخام وقيل ان الشركة المملوكة للدولة ستعرض شحنة أو شحنتين لكل منهما خلال سبتمبر واكتوبر.
وذكرت مصادر أخرى لدى أربعة مشترين من أصحاب العقود طويلة الاجل في المنطقة أن هؤلاء المشترين لم يتلقوا عروضا بكميات اضافية من الخام البري لعقود سبتمبر واكتوبر. الا أن عددا منهم قال ان هناك أقاويل بالسوق بشأن عرض براميل اضافية.
وتشهد السوق الان تعاملات نوفمبر تشرين الثاني وقال أحد المصادر انه جرى عرض الكميات الاضافية لهذا الشهر أيضا بينما نفى اخرون ذلك وقالوا أن برامج الشحنات لا تزال قيد الاعداد وان الوقت مبكر للغاية للتحدث بشان كميات نوفمبر.
وخفضت قطر أحد أصغر الدول المنتجة للنفط بمنظمة أوبك امدادات الخام لاسيا منذ يناير كانون الثاني الماضي تماشيا مع اتجاه المنظمة لخفض الانتاج بواقع 4.2 مليون برميل يوميا.
الا أن الدولة وفرت خام قطر البري لاسيا بالكميات المتعاقد عليها كاملة في مارس اذار اذ جرى خفض معظم الانتاج من الخام البحري االرئيسي.
وتعقد أوبك اجتماعا في فيينا يوم الاربعاء. وقال وزراء ومبعوثون ان مع وصول سعر النفط الى مستويات تقارب 70 دولارا للبرميل فمن المؤكد تقريبا أن المنظمة ستبقي على الخفض القائم في الانتاج دون تغيير الا أنها من الممكن أن تشدد على مستوى الالتزام بمستويات الانتاج المستهدفة.
وأشار مصدران الى أن شركة قطر للبترول اتصلت بالمشترين الذين قدموا عروضا لشراء الخام وقيل ان الشركة المملوكة للدولة ستعرض شحنة أو شحنتين لكل منهما خلال سبتمبر واكتوبر.
وذكرت مصادر أخرى لدى أربعة مشترين من أصحاب العقود طويلة الاجل في المنطقة أن هؤلاء المشترين لم يتلقوا عروضا بكميات اضافية من الخام البري لعقود سبتمبر واكتوبر. الا أن عددا منهم قال ان هناك أقاويل بالسوق بشأن عرض براميل اضافية.