Bo Khalid
30-01-2006, 10:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأم تحتضن أشلاء إبنها بعد الشهادة
صور لأم تحتضن أشلاء إبنها بعد الشهادة
هذه الصور لأم أحدأعضاء الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس.
والصورة حدثت عقب الاجتياح الصهيوني الهمجي البربري لحي الزيتون في مدينة غزة الصامدة.
وفي الصورة تُعطى الأم "بقايا" ابنها .... لتقوم بحركة لا إرادية باحتضانه وتقبيله
سأترككم لتروا بأنفسكم فلم تعد يداي تقويان على المزيد من الكتابة أو التعليق.
الله أكبر , أخذ الحسام وهب منتفظا ,, وســلاحـــه البـــــــــتار إيمـــــان
هجر الرفـــاق رفاق ملــــــــــــــــعبه ,, ومضــى وفي جنـــــبيه نـــــيرانُ
أيقيم في دعة وقد هــتف الإســــــلام ,, هــــــــــــــــــل للـــــدين أعــوان
* ( لحظات إنزال البطل الشهيد )
عهد لله علينا,,,,,,,,ألاّ نرضى بهوان
جندا للحق أتينا ,, نحمي أرض الإيمان
والله لنا يحمينا ,, فلما نخشَ الطغيـان !
* الموقف المبكي ( الأم الثكلى تستقبل أشلاء ابنها الشهيد ) :
قولي للناس بنيَّ .. باع الــروح لمـــــولاه
واليوم دعاني ديني , فقعودي عنه حرام
وعن الجنات سليني , أما الدنـــيا فحطام !
هي طلقةٌ أودت به فـــــــــجرى ,, دمـــه الطهــــــور على محـــياه
خرجت إليه الأم , أيـــن غدى ؟ , ولـــــــدي ! ألا يأتـــي فألــــقاه
وتلوح عن بعد جـــــــــــنازته ,, قد حفـــــــــها بالهــــيبة اللـــــــه
ترنو إليه بعين والهـــــــــــة , فيــــــــــضــــج صــــــــوت الأم أواه
هذا فتاك أجــــــــــاب خالقه , لـــــــقي الذي قـــــــــــد كان يلقاه
هو في الجنان الأن مغتـــ بط , أمــــــــــــــــــاه لا تبـــــكيه أمــــاه
وا عزتاه على أرض سُرقت ، وشعب أبيد والمسلمون ينظرون ولم يحرك أحد منهم ساكناً
ولازلنا نقتاد كالقطيع
وقومي لازالوا في ستار سيرش
وستار اكاديمي
وسوبر ستار
والقاد اجمل يا إسلام
وصلني عبر بريدي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأم تحتضن أشلاء إبنها بعد الشهادة
صور لأم تحتضن أشلاء إبنها بعد الشهادة
هذه الصور لأم أحدأعضاء الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس.
والصورة حدثت عقب الاجتياح الصهيوني الهمجي البربري لحي الزيتون في مدينة غزة الصامدة.
وفي الصورة تُعطى الأم "بقايا" ابنها .... لتقوم بحركة لا إرادية باحتضانه وتقبيله
سأترككم لتروا بأنفسكم فلم تعد يداي تقويان على المزيد من الكتابة أو التعليق.
الله أكبر , أخذ الحسام وهب منتفظا ,, وســلاحـــه البـــــــــتار إيمـــــان
هجر الرفـــاق رفاق ملــــــــــــــــعبه ,, ومضــى وفي جنـــــبيه نـــــيرانُ
أيقيم في دعة وقد هــتف الإســــــلام ,, هــــــــــــــــــل للـــــدين أعــوان
* ( لحظات إنزال البطل الشهيد )
عهد لله علينا,,,,,,,,ألاّ نرضى بهوان
جندا للحق أتينا ,, نحمي أرض الإيمان
والله لنا يحمينا ,, فلما نخشَ الطغيـان !
* الموقف المبكي ( الأم الثكلى تستقبل أشلاء ابنها الشهيد ) :
قولي للناس بنيَّ .. باع الــروح لمـــــولاه
واليوم دعاني ديني , فقعودي عنه حرام
وعن الجنات سليني , أما الدنـــيا فحطام !
هي طلقةٌ أودت به فـــــــــجرى ,, دمـــه الطهــــــور على محـــياه
خرجت إليه الأم , أيـــن غدى ؟ , ولـــــــدي ! ألا يأتـــي فألــــقاه
وتلوح عن بعد جـــــــــــنازته ,, قد حفـــــــــها بالهــــيبة اللـــــــه
ترنو إليه بعين والهـــــــــــة , فيــــــــــضــــج صــــــــوت الأم أواه
هذا فتاك أجــــــــــاب خالقه , لـــــــقي الذي قـــــــــــد كان يلقاه
هو في الجنان الأن مغتـــ بط , أمــــــــــــــــــاه لا تبـــــكيه أمــــاه
وا عزتاه على أرض سُرقت ، وشعب أبيد والمسلمون ينظرون ولم يحرك أحد منهم ساكناً
ولازلنا نقتاد كالقطيع
وقومي لازالوا في ستار سيرش
وستار اكاديمي
وسوبر ستار
والقاد اجمل يا إسلام
وصلني عبر بريدي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته