تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" ... كشف رياضي مذهل



وطني الحبيب
10-09-2009, 06:09 AM
بعد بحث دام 11 عاما
التوصل الى نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم

تمكن عدد من الباحثين الإسلاميين، في إحدى شركات البرمجيات المصرية، من التوصل لكشف علمي جديد، يؤكد أن القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى يحمل "شفرة رقمية 6" على سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - يستحيل معها على الإنس والجان التعرض لآيات القرآن الكريم بأي تأويل أو تحريف، مصداقاً لقوله تعالى "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وهو ما أقره الأزهر الشريف من خلال إجازة هذا الكشف عبر اللجنة الشرعية بالأزهر.

وأكد الباحثون، في بيان أصدروه ونشرت صحيفة "المصري اليوم"، نسخة منه، أنه على مدار 11 سنة من البحث الدءوب في مقر الشركة بمدينة "سرس الليان" بمحافظة المنوفية شمال مصر، التي يرأسها رجل الأعمال الدكتور إبراهيم كامل، توصل الباحثون "لكشف الشفرات الربانية التي يخاطبنا بها الله تعالى في آيات القرآن الكريم حتى اليوم وإلى يوم القيامة".

وقالت هناء جودة سيد أحمد، نائب رئيس مجلس إدارة الشركة، توصلنا بعد 11عاماً من البحث الدءوب لفك الشفرات الربانية للقرآن الكريم، التي تركزت في رقم 19 من خلال قوله تعالى «عليها تسعة عشر» (المدثر 30). وأضافت: "حينما قرأنا الآية القائلة «..ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيماناً ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون..» (المدثر 30)، وجدنا مجموع حروفها «57» وأنها تقبل القسمة على «19».

ثم بحثنا في ترتيب نزول سورة «المدثر» فوجدناها الرابعة، ثم السورة التالية «الفاتحة»، التي وجهنا المولى عز وجل لأن نجعلها فهرس القرآن لقوله تعالي «ولقد آتيناك سبعاً من المثاني»، فقمنا بجمع حروف القرآن والآيات الشفع والوتر، فظهرت لنا أرقام تقبل القسمة على 19، وإذا أضفنا لها مجموع حروف «بسم الله الرحمن الرحيم» (3 + 4 + 6 + 6)، فوجدناها تقبل القسمة أيضاً على 19.

وتابعت هناء: "إن هذا الاكتشاف العلمي يمثل طفرة تؤكد استحالة تحريف القرآن الكريم، وإمكانية كشف حدوث أي تحريف عن طريق هذه الشفرات الربانية، وكذلك يمكن استخدامها في كشف التحريف في الكتب السماوية الأخرى، وقمنا بالفعل بتطبيق ذلك على 200 صفحة الأولى من التوراة فوجدنا حدوث تحريف في النص، وحينما حذفت كلمة "إسحاق" ووضعنا بدلاً منها "إسماعيل"، تم ضبط الشفرة ومطابقتها للنص.

وأوضحت أنه ثبت لديهم يقين رياضي بالإعجاز العددي في القرآن الكريم، مما يؤكد دون أدنى شك أنه مُنزل من عند الله تعالى، ويستحيل على البشر أو الجن الإتيان بمثله، منوهة إلى أن الشفرات الربانية رجحت احتمال وجود «نموذج رياضي معجز للقرآن الكريم»، وأنهم يجرون بحوثهم حالياً لكشف أسرار هذا النموذج الرياضي.

وأشارت هناء إلى أنه تم تسجيل الكشف الجديد بحقوق الملكية الفكرية الدولية، باستخدام البصمة الرقمية من خلال اللجنة الشرعية، التي يرأسها الدكتور نصر فريد واصل، مفتي الجمهورية الأسبق، وضمت الدكتور محمد الشحات الجندي العميد السابق لكلية الحقوق بجامعة حلوان، والدكتور عبد الله مبروك النجار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، وقام بالإشراف على جميع مراحل التدقيق لجنة المصحف الشريف بمجمع البحوث الإسلامية برئاسة الدكتور أحمد المعصراوي أستاذ علوم القرآن بجامعة الأزهر، وشيخ عموم المقارئ المصرية.


فسبحان الله العظيم...

منقول للفائدة

ممنوع اللمس
10-09-2009, 07:36 AM
سبحان الله
الله يجزاك خير اخوي وطني الحبيب عالطرح المفيد وماقصرت

qatari1
10-09-2009, 10:43 AM
أشك في مصدر المعلومات، ولم أجد هذا الموضوع إلا في المنتديات!

وكالعادة قص ولصق!

ومثل هذه الأبحاث أعتقد أنها تحمل القرآن الكريم أكثر مما يحتمل،ولسنا في حاجة لإثبات أن القرآن كتاب سماوي محفوط بحفظ الله عز وجل.

ليتنا نتعلم القرآن ونعلِمه بدلاً من البحث عن أرقام وحروف وألوف!

وطني الحبيب
10-09-2009, 12:24 PM
أشك في مصدر المعلومات، ولم أجد هذا الموضوع إلا في المنتديات!

وكالعادة قص ولصق!

ومثل هذه الأبحاث أعتقد أنها تحمل القرآن الكريم أكثر مما يحتمل،ولسنا في حاجة لإثبات أن القرآن كتاب سماوي محفوط بحفظ الله عز وجل.

ليتنا نتعلم القرآن ونعلِمه بدلاً من البحث عن أرقام وحروف وألوف!

اخي الكريم
بغض النظر عن الموضوع لا اعتقد ان يكون هذا رد لبق من مسلم لاخيه المسلم والذي اجتهد فيه في اختيار موصوع عن الاعجاز العددي في القرآن الكريم
فهذا الموضوع منقول من شبكة نور الاسلام والتي يشرف عليها الدكتور محمد بن عبد الله الهبدان

ثانيا اكتفي بهذا الرأي والذي يتحدث عن الاعجاز العددي في القرآن الكريم

من موقع موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة

كلّنا يذكر قصة إسلام سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، عندما سمع آياتٍ من سورة ﴿طه﴾ فأثّرت فيه بلاغة معانيها ، وأدرك من خلال هذه البلاغة أن القرآن هو كلام الله عز وجل ، فانقلب من الشِّرك والضلال إلى التوحيد والإيمان ! هذا هو تأثير المعجزة البلاغية على من فهمها وأدركها . فالقرآن أعجز بلغاء العرب وفصحاءهم وخضع له أرباب الشعر والبيان واعترفوا بضعفهم أمام أسلوبه وبلاغته وبيانه في عصر البلاغة .
وعندما جاء عصر المكتشفات العلميّة تمكّن العلماء حديثاً من كشف الكثير من أسرار هذا الكون ، وكان للقرآن السّبْقُ في الحديث عن حقائق علميَّة وكونيَّة لم يكن لأحدٍ علم بها وقت نزول القرآن ، وهنا تتجلّى معجزة القرآن بشكلها العلمي لتناسب التطور العلمي في العصر الحديث . وربما نسمع من وقت لآخر قصة إسلام أحد الغربيّين بسبب إدراكه لآية من آيات الإعجاز العلمي في كتاب الله عزَّ وجلَّ .
ومن هؤلاء أحد أكبر علماء الأجنّة في العالم : (كيث مولر) ، عندما أمضى عشرات السنين في اكتشاف مراحل تطور الجنين في بطن أمّه ، فإذا به يفاجَأ بأن القرآن الكريم قد تحدث عن هذه المراحل بدقة تامة قبل أربعة عشر قرناً ! ! فأدرك عندها بلغة العلم أن القرآن ليس من عند بشر بل هو كلام ربّ البشر سبحانه وتعالى ! وهذا هو تأثير الإعجاز العلمي على من يدركه ويفهمه ويراه .
واليوم ونحن نعيش عصراً جديداً يمكن تسميته بعصر التكنولوجيا الرقمية نتساءل : بما أن الله تعالى قد نظّم كلّ شيء في هذا الكون بنظام مُحكم ، فهل نظّم كلّ شيء في كتابه بنظام مُحكم ؟
سوف نرى من خلال مباحث هذه الموسوعة أن آيات القرآن وسوره وكلماته وحروفه قد نظّمها الله تعالى بنظام يقوم على الرقم سبعة ، كدليل على أن هذا القرآن صادر من ربّ السَّماوات السَّبع !
ويجب أن نؤكّد وبقوّة أن معجزات القرآن البلاغيّة والعلميّة والكونية والطبية والتشريعيّة والغيْبيّة . . . .وغير ذلك من وجوه الإعجاز ، لازالت مستمرة ومتجدّدة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .
وما البناء الرقمي الذي نراه اليوم ، إلا قطرة من بحرٍ زاخرٍ بالمعجزات والعجائب والأسرار- إنه بحر القرآن العظيم الذي قال عنه حبيبنا وسيدنا محمّد صلوات الله عليه وسلامه : (ولا تَنقَضِي عَجَائِبُهُ) [رواه الترمذي] .
وجزاك الله خير