QATAR 11
14-09-2009, 05:25 AM
جناحي أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في الصين:
أكد رشاد يوسف جناحي العضو المنتدب لبيت أبوطبي للاستثمار أن مشروع المدينة الترفيهية في دولة قطر يعد نموذجا للشركات الاقتصادية الناجحة.
وقال ردا على سؤال خلال مناقشة دور الصناديق الاستثمارية والصعوبة في جمع الأموال: إن المستثمرين لديهم الكثير من الحنكة تمكنهم من إدراك الفرص الاستثمارية الجيدة بين الاستثمار المتاح، فعلى سبيل المثال «تمكنا عبر طرح صندوق استثماري من جمع كمية كبيرة من الأموال خلال الـ 4 أشهر الأولى من هذا العام، ورغم ظروف السوق، وذلك استنادا على السمعة الطيبة التي يتمتع بها بيت أبوظبي للاستثمار من قبل المستثمرين وقدرته العالية على اتباع أفضل الممارسات لخلق فرص واعدة عبر شركات استراتيجية مثال على ذلك مشروع المدينة الترفيهية في قطر وشراكتها مع مجموعة الفطيم ومشروع تلال الغروب في البحرين وشراكتها لتطويره مع شركة صروح للاستثمار الكويتية والشراكة القائمة بين البيت ومصرف الهلال لإطلاق وقدرته العالية على اتباع أفضل الممارسات لخلق فرص واعدة عبر شركات استراتيجية مثال على ذلك مشروع المدينة الترفيهية في قطر وشراكتها مع مجموعة الفطيم، ومشروع تلال الغروب في البحرين وشراكتها لتطويره مع شركة صروح للاستثمار الكويتية، والشراكة القائمة بين البيت ومصرف الهلال لإطلاق منتج استثماري، بالإضافة إلى ما يتمتع به بيت أبوظبي للاستثمار كونه إحدى الشركات الإماراتية من دعم كبير من قبل الحكومة الرشيدة عبر الاستفادة من كافة السبل التي توفرها والكفيلة بدعم وتحفيز النمو الاقتصادي في إمارة أبوظبي على وجه الخصوص، وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، كما يتمتع بهذا الدعم الحكومي من المحفزات التي أطلقتها حكومات دول المنطقة عبر الشراكات الاستراتيجية المذكورة».
وكان جناحي قد شارك ممثلا لبيت أبوظبي للاستثمار في المنتدى الاقتصادي العالمي الاجتماع الثالث للرواد الجدد «دافوس الصيفي» المقام في الفترة من 10-12 من سبتمبر الجاري في مدينة داليان الصينية، والذي تم افتتاحه مؤخرا برعاية رئيس مجلس الدولة الصيني ون جيا باو، وذلك لبحث سبل إنعاش نمو الاقتصاد العالمي، ويشارك في الاجتماع حوالي 1300 مشارك من 86 دولة من قادة الأعمال في العالم وصانعي السياسة ومجموعة مختارة من كبار رجال الأعمال من المنتدى الاقتصادي العالمي، والأفراد الذين لديهم خبرة دولية كبيرة في بناء الاقتصاد العالمي ليكونوا بمثابة الموجهين في الاجتماع.
ويركز دافوس الصيفي 2009 على 5 جوانب أساسية تتمثل في مناقشة فرص الاقتصاد الأخضر، دفع النمو الاقتصادي عبر التقدم العلمي والتكنولوجيا، ومواجهة الحاجات الاجتماعية من خلال الابتكار، وخلق أنماط أعمال جديدة تكون قادرة على دفع النمو، وإعادة التفكير في نمط التنمية في آسيا.
وتقدم رشاد جناحي في الاجتماع الثالث للرواد الجدد 2009 المنبثق عن المنتدى الاقتصادي العالمي بورقة عمل بعنوان «تمويل النمو العالمي، آن الأوان لوضع نموذج اقتصادي جديد لإنعاش النمو الاقتصادي».
والجدير بالذكر أن بيت أبوظبي للاستثمار تم اختياره للانضمام إلى مجموعة «الشركات العالمية الواعدة» في عام 2008 المنبثقة عن المنتدى الاقتصادي العالمي في داليان العام المنصرم، وتضم هذه المجموعة أعضاء من مختلف الدول والقطاعات والتي أظهرت إمكانيات بارزة لتقود الاقتصاد إلى الانتعاش والنمو خلال السنوات المقبلة ولدى المنتدى حاليا حوالي 160 شركة عضو من هذا النوع، 35 منها من الصين، بينها 13 شركة مقرها في داليان، وتختار الشركات على أساس إيرادها، معدل النمو، والانفتاح الجغرافي والقيادة، وسوف يركز الملتقى الثالث للرواد الجدد على «إنعاش النمو الاقتصادي» وكيفية خلق حوافز للنمو وابتكار واتباع أفضل الممارسات لخلق الفرص الواعدة من التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي، وذلك بحضور نخبة من رجال السياسة والخبراء ورجال الأعمال، وبدأ أول منتدى لدافوس الصيفي في عام 2007.
أكد رشاد يوسف جناحي العضو المنتدب لبيت أبوطبي للاستثمار أن مشروع المدينة الترفيهية في دولة قطر يعد نموذجا للشركات الاقتصادية الناجحة.
وقال ردا على سؤال خلال مناقشة دور الصناديق الاستثمارية والصعوبة في جمع الأموال: إن المستثمرين لديهم الكثير من الحنكة تمكنهم من إدراك الفرص الاستثمارية الجيدة بين الاستثمار المتاح، فعلى سبيل المثال «تمكنا عبر طرح صندوق استثماري من جمع كمية كبيرة من الأموال خلال الـ 4 أشهر الأولى من هذا العام، ورغم ظروف السوق، وذلك استنادا على السمعة الطيبة التي يتمتع بها بيت أبوظبي للاستثمار من قبل المستثمرين وقدرته العالية على اتباع أفضل الممارسات لخلق فرص واعدة عبر شركات استراتيجية مثال على ذلك مشروع المدينة الترفيهية في قطر وشراكتها مع مجموعة الفطيم ومشروع تلال الغروب في البحرين وشراكتها لتطويره مع شركة صروح للاستثمار الكويتية والشراكة القائمة بين البيت ومصرف الهلال لإطلاق وقدرته العالية على اتباع أفضل الممارسات لخلق فرص واعدة عبر شركات استراتيجية مثال على ذلك مشروع المدينة الترفيهية في قطر وشراكتها مع مجموعة الفطيم، ومشروع تلال الغروب في البحرين وشراكتها لتطويره مع شركة صروح للاستثمار الكويتية، والشراكة القائمة بين البيت ومصرف الهلال لإطلاق منتج استثماري، بالإضافة إلى ما يتمتع به بيت أبوظبي للاستثمار كونه إحدى الشركات الإماراتية من دعم كبير من قبل الحكومة الرشيدة عبر الاستفادة من كافة السبل التي توفرها والكفيلة بدعم وتحفيز النمو الاقتصادي في إمارة أبوظبي على وجه الخصوص، وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، كما يتمتع بهذا الدعم الحكومي من المحفزات التي أطلقتها حكومات دول المنطقة عبر الشراكات الاستراتيجية المذكورة».
وكان جناحي قد شارك ممثلا لبيت أبوظبي للاستثمار في المنتدى الاقتصادي العالمي الاجتماع الثالث للرواد الجدد «دافوس الصيفي» المقام في الفترة من 10-12 من سبتمبر الجاري في مدينة داليان الصينية، والذي تم افتتاحه مؤخرا برعاية رئيس مجلس الدولة الصيني ون جيا باو، وذلك لبحث سبل إنعاش نمو الاقتصاد العالمي، ويشارك في الاجتماع حوالي 1300 مشارك من 86 دولة من قادة الأعمال في العالم وصانعي السياسة ومجموعة مختارة من كبار رجال الأعمال من المنتدى الاقتصادي العالمي، والأفراد الذين لديهم خبرة دولية كبيرة في بناء الاقتصاد العالمي ليكونوا بمثابة الموجهين في الاجتماع.
ويركز دافوس الصيفي 2009 على 5 جوانب أساسية تتمثل في مناقشة فرص الاقتصاد الأخضر، دفع النمو الاقتصادي عبر التقدم العلمي والتكنولوجيا، ومواجهة الحاجات الاجتماعية من خلال الابتكار، وخلق أنماط أعمال جديدة تكون قادرة على دفع النمو، وإعادة التفكير في نمط التنمية في آسيا.
وتقدم رشاد جناحي في الاجتماع الثالث للرواد الجدد 2009 المنبثق عن المنتدى الاقتصادي العالمي بورقة عمل بعنوان «تمويل النمو العالمي، آن الأوان لوضع نموذج اقتصادي جديد لإنعاش النمو الاقتصادي».
والجدير بالذكر أن بيت أبوظبي للاستثمار تم اختياره للانضمام إلى مجموعة «الشركات العالمية الواعدة» في عام 2008 المنبثقة عن المنتدى الاقتصادي العالمي في داليان العام المنصرم، وتضم هذه المجموعة أعضاء من مختلف الدول والقطاعات والتي أظهرت إمكانيات بارزة لتقود الاقتصاد إلى الانتعاش والنمو خلال السنوات المقبلة ولدى المنتدى حاليا حوالي 160 شركة عضو من هذا النوع، 35 منها من الصين، بينها 13 شركة مقرها في داليان، وتختار الشركات على أساس إيرادها، معدل النمو، والانفتاح الجغرافي والقيادة، وسوف يركز الملتقى الثالث للرواد الجدد على «إنعاش النمو الاقتصادي» وكيفية خلق حوافز للنمو وابتكار واتباع أفضل الممارسات لخلق الفرص الواعدة من التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي، وذلك بحضور نخبة من رجال السياسة والخبراء ورجال الأعمال، وبدأ أول منتدى لدافوس الصيفي في عام 2007.