مشاهدة النسخة كاملة : @@ علامات ليلة القدر... @@
بنـ الدحيل ـت
14-09-2009, 11:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علامات ليلة القدر
فالراجح الذي عليه جمهور العلماء أن ليلة القدر تكون في شهر رمضان، وأنها في العشر الأواخر منه، وأما تحديدها في العشر الأواخر فمختلف فيه تبعا لاختلاف الروايات الصحيحة، والأرجح أنها في الليالي الوتر من العشر الأواخر، وأرجى ليلة لها هي ليلة السابع والعشرين .
وفضلها عظيم لمن أحياها ، وإحياؤها يكون بالصلاة، والقرآن، والذكر، والاستغفار، والدعاء من غروب الشمس إلى طلوع الفجر، وصلاة التراويح في رمضان إحياء لها.
علامات ليلة القدر :الأولى : أن تكون لا حارة ولا باردة
الثانية : أن تكون وضيئة مُضيئة
الثالثة : كثرة الملائكة في ليلة القدر
الرابعة : أن الشمس تطلع في صبيحتها من غير شعاع
وإليكم – رعاكم الله – الأدلة :
قال عليه الصلاة والسلام : ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة ، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة . رواه ابن خزيمة وصححه الألباني .
وقال عليه الصلاة والسلام : إني كنت أُريت ليلة القدر ثم نسيتها ، وهي في العشر الأواخر ، وهي طلقة بلجة لا حارة ولا باردة ، كأن فيها قمرا يفضح كواكبها ، لا يخرج شيطانها حتى يخرج فجرها . رواه ابن حبان .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى . رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم : وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها . رواه مسلم .
يعني تطلع في اليوم الذي يليها
وتلك العلامة بشارة لمن قام تلك الليلة
لأنها تكون بعد انقضاء ليلة القدر لا قبلها
وهناك علامات أخرى لكنها لا تثبتمثل أنه لا تنبح فيها الكلاب ، ولا يُرمى فيها بنجم ، أو أن ينزل فيها مطر
منقول
جاري الأتصال
14-09-2009, 11:34 AM
جزاج الله الف خير
ربي يبلغج ليلة القدر ويبلغ جميع المسلمين
غلا الدوحه
14-09-2009, 01:36 PM
جزاك الله كل خير
بنـ الدحيل ـت
14-09-2009, 03:59 PM
وجزاك بمثله وزيادة
قطر العطاء
15-09-2009, 09:59 AM
ليلة القدر كانت امس ......... وياخسارة المحرومين ................
هتـان قطر
15-09-2009, 03:06 PM
ليلة القدر كانت امس ......... وياخسارة المحرومين ................
العلم عند الله انها بالفعل أمس
اسأل الله ان يتقبل منا ويجعلنا من عتقائه ويغفر لنا
امس قعدت في الحديقة الى قبل صلاة الفجر بشوي
وبالفعل كان الجو غير..الهوا غير..شي بقلبي
جعلني اتيقن انها فعلا كانت البارحة هي ليلة القدر..
يارب تقبل منا ...وثبتنا على طاعتك
kuwaiti
15-09-2009, 03:12 PM
مفتي السعودية يحذر من الاعتماد على ما يتداول لتحديد ليلة القدر
الرياض - خالد الغانم: شدد الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء على عدم الاعتماد على ما يتداول في أوساط بعض الناس من تحديد ليلة القدر عبر المنتديات الالكترونية والهواتف المحمولة.
وأكد في تصريح لجريدة (الجزيرة) «أن الله عز وجل أخفى عن عباده ليلة القدر ليجتهدوا في العبادة والاكثار من العمل الصالح»، مشيراً الى أنه لم يأتِ نص صريح صحيح يبين أن لليلة القدر علامات خاصة الا ما يروى عن بعض السلف أن من علاماتها طلوع الشمس في ذلك اليوم لا شعاع لها. وأوضح سماحة المفتي «أن ليلة القدر يستحب طلبها في الوتر من العشر الأواخر من رمضان، وكان صلى الله عليه وسلم يجتهد في طلبها، فاذا دخلت العشر الأواخر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد المئزر»، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم (من قام ليلة القدر ايماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه).
تاريخ النشر 15/09/2009
هتـان قطر
15-09-2009, 03:41 PM
مفتي السعودية يحذر من الاعتماد على ما يتداول لتحديد ليلة القدر
الرياض - خالد الغانم: شدد الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء على عدم الاعتماد على ما يتداول في أوساط بعض الناس من تحديد ليلة القدر عبر المنتديات الالكترونية والهواتف المحمولة.
وأكد في تصريح لجريدة (الجزيرة) «أن الله عز وجل أخفى عن عباده ليلة القدر ليجتهدوا في العبادة والاكثار من العمل الصالح»، مشيراً الى أنه لم يأتِ نص صريح صحيح يبين أن لليلة القدر علامات خاصة الا ما يروى عن بعض السلف أن من علاماتها طلوع الشمس في ذلك اليوم لا شعاع لها. وأوضح سماحة المفتي «أن ليلة القدر يستحب طلبها في الوتر من العشر الأواخر من رمضان، وكان صلى الله عليه وسلم يجتهد في طلبها، فاذا دخلت العشر الأواخر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد المئزر»، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم (من قام ليلة القدر ايماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه).
تاريخ النشر 15/09/2009
مع احترامي وتقديري لكل مشايخنا الافاضل..ليلة القدر ليست من علم الغيب
بل حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على تحريها..وكان يحث الصحابة
على ذلك..
هذا جزء من بحث الدكتور السعودي ممدوح بن متعب الجبرين
العلمُ بليلةِ القدرِ ليس من عِلم الغيب
الأول : روى البخاري رحمه الله في صحيحه ،قال ، حدثني محمد أخبرنا عبدة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في العشر الأواخر من رمضان، ويقول: ( تحرّوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ) الجزء الثاني ، باب فضل ليلة القدر ص 255
فهل يأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن نتحرَاها وعلمها من علم الغيب ؟
الثاني : روى البخاري في صحيحه قال : حدّثنا محمد ابن المثنى حدثنا خالد بن الحارث حدثنا حميد حدثنا أنس عن عبادة ابن الصامت رضي الله عنه قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر فتلاحى رجلان من المسلمين فقال صلى الله عليه وسلم : ( خرجت لأخبركم بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى ان يكون خيراً لكم فالتمسوها في التاسعـة والسابعة والخامسة ) .
فهل يأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بإلتماسها ثم يكون العلم بها من علم الغيب ؟
الثالث : روى البخاري في صحيحه قال ، حدثنا عبدالله بن يوسف أخبرنا مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أُروا ليلة القدر في المنام في السبع الأواخر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر ، فمن كان متحرّيها فليتحرّها في السبع الأواخر )
فهل يوافـقهم رسول الله صلى الله عليه وسلم على توافـق رؤياهم ثم يأمرهم بتحرّيها في السبع الأواخر رجاء موافقتهم لها ثم يكون العلم بها من علم الغيب ؟
الرابع : عن عائشة رضي الله عنها قالت ، قلت يارسول الله ، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها ؟ قال ( صلى الله عليه وسلم ) قولي : اللّهم إنك عفوٌ تحبُ العفو فأعفُ عني .
رواه الخمسة غير أبي داود وصححه الترمذي والحاكم ، وقال عنه الشيخ الألباني في تحقيقه للمشكاة : إسناده صحيح .
فهل يرد صلى الله عـليه وسلم بهذا القول لعـائشة رضي الله عنها لو كان عـلم ليلة القدر من عـلم الغـيب ؟
الخامس : روى مسلم في صحيحه قال ، حدثنا محمد بن عباد وابن أبي عمر قالا حدثنا مروان وهو الفزاري عن يزيد وهو ابن كيسان عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شقّ جفنه ) .
فهاهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم يتذاكرون ليلة القدر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل لهم ان معرفتها من علم الغيب ، بل إنه صلى الله عليه وسلم ذكّرهم وقت أن طلع القمر كأنه شق جفنه ، فكأن ليلة القدر كانت تلك الليلة .
السادس : روى ابن خزيمة في صحيحه قال ، حدثنا اسماعيل بن عليّه عن محمد بن اسحاق عن معاذ بن عبدالله بن خبيب عن اخيه فلان بن عبدالله بن خبيب قال ، جلسنا مع عبدالله بن انيس في مجلس جهـينه في هذا الشهرفـقـلنا :
يا ابا يحيى هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الليلة المباركه ؟ قال ، نعم ، جلسنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر هذا الشهر فقال له رجل ، متى نلتمس هذه الليلة المباركه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إلتمسوها هذه الليلة ثلاث وعشرين .
فهل يجيب الرسول صلى الله عليه وسلم السائل عن ليلة القدر بهذه الإجابة لو كان علمها من علم الغيب ؟
السابع : روى مسلم في صحيحه قال ،وحدثنا محمد بن حاتم وابن أبي عمر كلاهما عن ابن عيينه قال ابن حاتم حدثنا سفيان ابن عيينة عن عبدة وعاصم ابن أبي النجود سمعا زرّ ابن حبيش يقول : سألت أُبيّ بن كعب رضي الله عنه فقلت ، إن أخاك ابن مسعود يقول ، من يقم الحول يصب ليلة القدر فقال : رحمه الله ، أراد ان لا يتكل الناس أما انه قد علم أنها في رمضان وانها في العشر الأواخر وانها ليلة سبع وعشرين ، ثم حلف لا يستثني أنها ليلة سبع وعشرين ...
انظر شرح الصحيح للنووي رحمه الله ، ج 8 ص312 برقم 1762 .
فياسبحان الله العظيم ، أيحلف أُبيّ بن كعـب صاحـب رسول الله بأنه يعـلمها ، ثم يكون العـلم بها من عـلم الغـيب ؟ لا اله الاّ الله .
الثامن : أبو سعيد الخدري رضي الله عنه يقول ليلة إحدى وعشرين ، متفق عليه .
التاسع : عبدالله بن أُنيس رضي الله عنه يقول إنها ليلة ثلاث وعشرين ، رواه مسلم .
العاشر : قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموعة الفتاوى ، المجلد 25 ص 285 و 286 ما نصّـه :
فينبغي أن يتحرّاها المؤمن في العشر الأواخر جميعه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تحرّوها في العشر الأواخر ) .
وتكون في السبع الأواخر أكثر وقد يكشفها الله لبعض الناس في المنام أو اليقظة فيرى أنوارها أو يرى من يقول له هذه ليلة القدر ، وقد يفتح الله على قلبه من المشاهدة ما يتبيــّن به الأمر .
الحادي عشــر : وقال الإمام النووي في شرحه لصحيح مسلم الجزء الثامن كتاب الصيام باب 40 ص / 314 مانصــّه :
واعلم ان ليلة القدر موجودة كما سبق بيانه في أول الباب فإنها تـُـرى ويتحققها من شاء الله تعالى من بني آدم كل سنه في رمضان كما تظاهرت عليه هذه الأحاديث السابقة في الباب ، وإخبار الصالحين بها ورؤيتهم لها أكثر من ان تحصر .
أبعـد هذا يكون العـلم بليلة القدر من علم الغـيب ؟ سبحان ربي العظيم .
بنـ الدحيل ـت
15-09-2009, 05:36 PM
جزاكم الله خيرا على التوضيح
بوخالد911
15-09-2009, 07:20 PM
جزيتي خيرا
وعلينا الاجتهاد وبس
سلمى76
15-09-2009, 09:21 PM
انا كنت حاسة انها امس
ما في حد شاف علامات او شاهد الشمس بعد الشروق
السنافية
15-09-2009, 11:39 PM
الله يجزاج خير
ولله يبلغنا ليلة القدر
وجميع المسلمين
اللهم آآآآآآآآآآمين
اعالي الجنان
15-09-2009, 11:47 PM
سبحان الله ناس تقول انها امس وناس قالت انها ليلة 21 يوم الجمعه الماضيه
وقلبي قال لي انها ليلة 21 واغلبية اللي اعرفهم نفس كلامي سبحان الله راحه وطمأنينه بذاك اليوم الين ثاني يوم
بس هذا مايمنعنا من الاجتهاد.. للحين بقى ايام نسال الله التوفيق وبلوغ هاليوم
سيف قطر
16-09-2009, 02:49 PM
علامات تساعد على معرفة ليلة القدر !
فضيلة العلامة محمد ناصر الدين الألباني : ذلك أمر وجداني يشعر به كل من أنعم الله - تبارك وتعالى - عليه برؤية ليلة القدر ؛ لأن الإنسان في هذه الليلة يكون مقبلاً على عبادة الله - عز وجل - ، وعلى ذكره والصلاة له ، فيتجلى الله - عز وجل - على بعض عباده بشعور ليس يعتاده حتى الصالحون ، لا يعتادونه في سائر أوقاتهم ، فهذا الشعور هو الذي يمكن الاعتماد عليه ؛ بأن صاحبه يرى ليلة القدر .
والسيدة عائشة - رضي الله عنها - قد سألت الرسول - عليه الصلاة والسلام - سؤالاً ينبئ عن إمكان شعور الإنسان برؤيته لليلة القدر ، حينما توجهت بسؤالها للنبي - عليه الصلاة والسلام - بقولها : ( يا رسول الله ! إذا أنا رأيت ليلة القدر ماذا أقول !؟ قال : قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني ) . ففي هذا الحديث فائدتان :
- الفائدة الأولى : أن المسلم يمكن أن يشعر شعورًا ذاتيًا شخصيًا بملاقاته لليلة القدر .
- والفائدة الثانية : أنه إن شعر بذلك فخير ما يدعو به
هو هذا الدعاء : ( اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني ) .
وقد جاء في هذه المناسبة في كتابنا هذا " الترغيب " في بعض الدروس المتأخرة : أن خير ما يسأل الإنسان ربه - تبارك وتعالى - هو العفو والعافية في الدنيا والآخرة .
نعم . هناك لليلة القدر بعض الأمارات والعلامات المادية ، لكن هذا قد لا يمكن أن يرى ذلك كله من يرى ويعلم ليلة القدر ، إلا أن هذه العلامات بعضها يتعلق بالجو العام الخارجي ، كأن تكون - مثلاً - الليلة ليست بقارة ولا حارة ، فهي معتدلة ليست باردة ولا هي حارة ، فقد يكون الإنسان في جو لا يمكنه من أن يشعر بالجو الطبيعي في البلدة ، كذلك هناك علامة لكن هي بعد فوات وقت ليلة القدر ، تلك العلامة تكون في صبح تلك الليلة حين تطلع الشمس ، حيث أخبر - عليه الصلاة والسلام - بأنها تطلع صبيحة ليلة القدر كالطست - كالقمر - ليس له شعاع ، هكذا تطلع الشمس في صبيحة ليلة القدر ، وقد رُئي هذا من بعض الناس الصالحين ممن كان يهمهم رؤية أو ملاحظة ذلك في كثير من ليالي القدر .
ليس المهم بالنسبة للمتعبد التمسك بمثل هذه الظواهر ؛ لأن هذا الظواهر هي عامة ، هذه طبيعة الجو ، لكن لا يستوي كل من عاش في ذلك الجو ليرى ليلة القدر ، ومن عاش في صفاء النفس في لحظة من تلك اللحظات في تلك الليلة المباركة ، بحيث أن الله - عز وجل - يتجلى عليه برحمته وفضله ، فيلهمه ويؤيده بما سبق وبغيره .
والعلامات المادية هي علامات لا تدل على أن كل من شاهدها أو لمسها قد رأى ليلة القدر ، وهذا أمر واقعي ، ولكن الناحية التي يجدها الإنسان في نفسه من الصفاء الروحي ، والشعور برؤيته لليلة القدر ، وتوجهه إلى الله بسؤاله بما شرع ، هذه هي الناحية التي ينبغي أن ندندن حولها ونهتم بها ؛ لعل الله - عز وجل - أن يتفضل بها علينا .
للهم بلغنا ليلة القدر ... ورحم الله الشيخ الألباني وأسكنه الجنة
فرحة الكواري
16-09-2009, 03:02 PM
جزاك الله خير
diab911
16-09-2009, 03:02 PM
جزاك الله خير
سداوي&مدريدي
16-09-2009, 03:22 PM
جزاك الله خير أخوي سيف قطر
تركي111
16-09-2009, 05:13 PM
مرت ليلة من العشر الاواخر ومن الليالي الوتر كما تسمى فياربنا اجعلنا ممن يقوم ليلة القدر فتغفر له الوزر وتعظم لنا الاجر . والان هذه علامات ليلة القدر اولها للشيخ ابن عثيمين
علامات ليلة القدر :
ذكر الشيخ بن عثيمين رحمه الله أن لليلة القدر علامات مقارنة وعلامات لاحقة
العلامات المقارنة :
1- قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة ، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس بها إلا من كان في البر بعيداً عن الأنوار
2- الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي
3- أن الرياح تكون فيها ساكنة أي لا تأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل بكون الجو مناسبا
4- أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة رضي الله عنهم .
5- أن الانسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي
العلامات اللاحقة :
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع ، صافية ليست كعادتها في بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنها تطلع يومئذ ٍ لا شعاع لها ) -رواه مسلم
فضائل ليلة القدر :
1- أنها ليلة أنزل الله فيها القرآن ، قال تعالى { إنا أنزلناه في ليلة القدر }
2- أنها ليلة مباركة ، قال تعالى { إنا أنزلناه في ليلة مباركة }
3- يكتب الله تعالى فيها الآجال والأرزاق خلال العام ، قال تعالى { فيها يفرق كل أمر حكيم }
4- فضل العبادة فيها عن غيرها من الليالي ، قال تعالى { ليلة القدر خير من ألف شهر}
5- تنزل الملائكة فيها إلى الأرض بالخير والبركة والرحمة والمغفرة ، قال تعالى { تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر }
6- ليلة خالية من الشر والأذى وتكثر فيها الطاعة وأعمال الخير والبر ، وتكثر فيها السلامة من العذاب ولا يخلص الشيطان فيها إلى ما كان يخلص في غيرها فهي سلام كلها ، قال تعالى { سلام هي حتى مطلع الفجر }
7- فيها غفران للذنوب لمن قامها واحتسب في ذلك الأجر عند الله عز وجل ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )
- متفق عليه .
اللهم اجعلنا ممن يقوم ليلة القدر إيمانً واحتسابا
.................................................. .................................................. .................................................. .............
إضغط على الصورة لعرضها بحجمها الطبيعي في صفحة جديدة
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فالراجح الذي عليه جمهور العلماء أن ليلة القدر تكون في شهر رمضان، وأنها في العشر الأواخر منه، وأما تحديدها في العشر الأواخر فمختلف فيه تبعا لاختلاف الروايات الصحيحة، والأرجح أنها في الليالي الوتر من العشر الأواخر، وأرجى ليلة لها هي ليلة السابع والعشرين .
وفضلها عظيم لمن أحياها ، وهي ليلة عامة لجميع المسلمين، وإحياؤها يكون بالصلاة، والقرآن، والذكر، والاستغفار، والدعاء من غروب الشمس إلى طلوع الفجر، وصلاة التراويح في رمضان إحياء لها.
يقول فضيلة الشيخ سيد سابق رحمه الله :
للعلماء آراء في تعيين هذه الليلة؛ فمنهم من يرى أنها ليلة الحادي والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الثالث والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الخامس والعشرين، ومنهم من ذهب إلى أنها ليلة التاسع والعشرين، ومنهم من قال: إنها تنتقل في ليالي الوتر من العشر الأواخر.
وأكثرهم على أنها ليلة السابع والعشرين، روى أحمد - بإسناد صحيح- عن ابن عمر - رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " من كان متحريها فليتحرها ليلة السابع والعشرين"، وروي مسلم وأحمد وأبو داود والترمذي -وصححه- عن أبيِّ بن كعب أنه قال: "والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي رمضان -يحلف ما يستثني- والله إني لأعلم أي ليلة هي، هي الليلة التي أمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بقيامها، هي ليلة سبع وعشرين، وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها".
ويقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي :
قد نَوَّه القرآن، ونَوَّهَت السُّنَّة بفضل هذه الليلة العظيمة، وأنزل الله فيها سورة كاملة: ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزُّلُ المَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْر * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ س) سورة القدر.
عَظَّمَ القرآنُ شأنَ هذه الليلة، فأضافها إلى (القدر) أي المقام والشرف، وأي مقام وشرف أكثر من أن تكون خيرًا وأفضل من ألف شهر. أي الطاعة والعبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر.
وألف شهر تساوي ثلاثًا و ثمانين سنة وأربعة أشهر، أي أن هذه الليلة الواحدة أفضل من عمر طويل يعيشه إنسان عمره ما يقارب مائة سنة، إذا أضفنا إليه سنوات ما قبل البلوغ والتكليف.
وهي ليلة تتنزَّل فيها الملائكة برحمة الله وسلامه وبركاته، ويرفرف فيها السلام حتى مطلع الفجر.
وفي السنة جاءت أحاديث جمة في فضل ليلة القدر، والتماسها في العشر الأواخر ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه" ( رواه البخاري في كتاب الصوم).
ويحذر النبي صلى الله عليه وسلم من الغفلة عن هذه الليلة وإهمال إحيائها، فيحرم المسلم من خيرها وثوابها، فيقول لأصحابه، وقد أظلهم شهر رمضان: "إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، من حُرِمَها فقد حُرِم الخيرَ كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم" (رواه ابن ماجه من حديث أنس، وإسناده حسن كما في صحيح الجامع الصغير وزيادته -2247).
وكيف لا يكون محرومًا من ضيع فرصة هي خير من ثلاثين ألف فرصة؟.
إن من ضيع صفقة كان سيربح فيها 100% يتحسر على فواتها أيّما تحسر، فكيف بمن ضيع صفقة كان سيربح فيها 3000000% ثلاثة ملايين في المائة؟!
أي ليلة هي ؟
ليلة القدر في شهر رمضان يقينًا، لأنها الليلة التي أنزل فيها القرآن، وهو أنزل في رمضان، لقوله تعالى: ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) البقرة : 185.
والواضح من جملة الأحاديث الواردة أنها في العشر الأواخر، لما صح عن عائشة قالت: كان رسول الله يجاور في العشر الأواخر من رمضان، ويقول: " تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان "، (متفق عليه، اللؤلؤ والمرجان -726).
وعن أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريت ليلة القدر ثم أنسيتها - أو نسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر، في الوتر" (متفق عليه، المصدر نفسه -724). وفي رواية: "ابتغوها في كل وتر " (نفسه 725).
ومعنى (يجاور): أي يعتكف في المسجد، والمراد بالوتر في الحديث: الليالي الوترية، أي الفردية، مثل ليالي: 21، 23، 25، 27، 29.
وإذا كان دخول رمضان يختلف - كما نشاهد اليوم - من بلد لآخر، فالليالي الوترية في بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدر في جميع ليالي العشر.
ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعن ابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرى رؤياكم قد تواطأت (أي توافقت) في السبع الأواخر، فمن كان متحريها، فليتحرها في السبع الأواخر" (متفق عليه، عن ابن عمر، المصدر السابق -723). وعن ابن عمر أيضًا: "التمسوها في العشر الأواخر، فإن ضعف أحدكم أو عجز، فلا يُغلبن على السبع البواقي" (رواه أحمد ومسلم والطيالسي عن ابن عمر كما في صحيح الجامع الصغير 1242).
والسبع الأواخر تبدأ من ليلة 23 إن كان الشهر 29 ومن ليلة 24 إن كان الشهر 30 يومًا.
ورأي أبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرين من رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهور المسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا.
والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها حتى بلغ بها الحافظ ابن حجر 46 قولاً.
وبعضها يمكن رَدُّه إلى بعض. وأرجحها كلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذا الباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين (فتح الباري -171/5 ط. الحلبي).
ولله حكمة بالغة في إخفائها عنا، فلو تيقنا أي ليلة هي لتراخت العزائم طوال رمضان، واكتفت بإحياء تلك الليلة، فكان إخفاؤها حافزًا للعمل في الشهر كله، ومضاعفته في العشر الأواخر منه، وفي هذا خير كثير للفرد وللجماعة.
وهذا كما أخفى الله تعالى عنا ساعة الإجابة في يوم الجمعة، لندعوه في اليوم كله، وأخفى اسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب؛ لندعوه بأسمائه الحسنى جميعًا.
روى البخاري عن عبادة بن الصامت قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين (أي تنازعا وتخاصما) فقال: "خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان، فرفعت (أي من قلبي فنسيت تعيينها) وعسى أن يكون خيرًا لكم".
علامات ليلة القدر:
وقد ورد لليلة القدر علامات، أكثرها لا يظهر إلا بعد أن تمضى، مثل: أن تظهر الشمس صبيحتها لا شعاع لها، أو حمراء ضعيفة......إلخ.
ومثل: أنها ليلة مطر وريح، أو أنها ليلة طلقة بلجة، لا حارة ولا باردة، إلخ ما ذكره الحافظ في الفتح.
وكل هذه العلامات لا تعطي يقينًا بها، ولا يمكن أن تَطَّرد، لأن ليلة القدر في بلاد مختلفة في مناخها، وفي فصول مختلفة أيضًا، وقد يوجد في بلاد المسلمين بلد لا ينقطع عنه المطر، وآخر يصلي أهله صلاة الاستسقاء مما يعاني من المَحْل، وتختلف البلاد في الحرارة والبرودة، وظهور الشمس وغيابها، وقوة شعاعها، وضعفه، فهيهات أن تتفق العلامات في كل أقطار الدنيا.
ومما بحثه العلماء هنا: هل تعتبر ليلة القدر ليلة خاصة لبعض الناس، تظهر له وحده بعلامة يراها، أو رؤيا في منام، أو كرامة خارقة للعادة، تقع له دون غيره؟ أم هي ليلة عامة لجميع المسلمين بحيث يحصل الثواب المرتب عليها لمن اتفق له أنه أقامها، وإن لم يظهر له شيء؟.
لقد ذهب جمع من العلماء إلى الاعتبار الأول، مستدلين بحديث أبي هريرة: "من يقم ليلة القدر فيوافقها.." (رواية لمسلم عن أبي هريرة).
وبحديث عائشة: أرأيت يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول؟.
فقال: "قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني" (رواه ابن ماجه والترمذي عن عائشة). وفسَّروا الموافقة بالعلم بها، وأن هذا شرط في حصول الثواب المخصوص بها.
ورجح آخرون معنى يوافقها: أي في نفس الأمر، إن لم يعلم هو ذلك، لأنه لا يشترط لحصولها رؤية شيء، ولا سماعه، كما قال الإمام الطبري بحق.
وكلام بعض العلماء في اشتراط العلم بليلة القدر كان هو السبب فيما يعتقده كثير من عامة المسلمين أن ليلة القدر طاقة من النور تُفتح لبعض الناس من السعداء دون غيرهم. ولهذا يقول الناس: إن فلانا انفتحت له ليلة القدر، وكل هذا مما لا يقوم عليه دليل صريح من الشرع.
فليلة القدر ليلة عامة لجميع من يطلبها، ويبتغي خيرها وأجرها، وما عند الله فيها، وهي ليلة عبادة وطاعة، وصلاة، وتلاوة، وذكر ودعاء وصدقة وصلة وعمل للصالحات، وفعل للخيرات.
وأدنى ما ينبغي للمسلم أن يحرص عليه في تلك الليلة: أن يصلي العشاء في جماعة، والصبح في جماعة، فهما بمثابة قيام الليل.
ففي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم" "من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة، فكأنما صلى الليل كله" (رواه أحمد ومسلم واللفظ له، من حديث عثمان، صحيح الجامع الصغير -6341).
والمراد: من صلى الصبح بالإضافة إلى صلاة العشاء، كما صرحت بذلك رواية أبي داود والترمذي: "من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة، ومن صلى العشاء والفجر في جماعة كان كقيام ليلة" (المصدر السابق -6342).
والله أعلم .
منقول من موقعين للفائدة
عبدالرحمن
16-09-2009, 05:22 PM
جزاك الله خير
الله لا يحرمنا لليلة القدر
قولو أمين
شكرا اخوي تركي ع النقل
~ نســـايم ~
16-09-2009, 07:14 PM
الله يعيننا على طاعته
عن نفسي الشعور جاني ليلة 23 و انشراح كبير في صدري ونفس الكلام اهلي و في ناس قالت 21 وفي ناس قالت 25 سبحان الله اختلفت قلوبنا واحساسينا و لكن عسى الله يستجيب لدعائي و اتاكد من بلوغنا لليلة القدر فاللهم اغفر لنا على كل حال والعشر الاواخر كلها راحه وطمانينة وانشراح و فلنجتهد في هذه الايام من اجل العتق من النار
بوخالد911
16-09-2009, 07:19 PM
ووايد ناس توقعووها 23
اعالي الجنان
18-09-2009, 01:29 AM
اليوم بمسجد ال سعد تكلم الشيخ ان اخوان افاضل تطوعو بعد صلاة القيام امس
وراحو البر عشان ينتظرو شروق الشمس
وطبعا بأجتهاد منهم ربي يجزاهم خير...بلغونا اليوم ان علامات ليلة القدر قد اكتملت بليلة امس يعني ليلة 27 رمضان
اللهم يارب تقبل منا واجعلنا ممن قبلت صيامه وقيامه
بس هذا مايمنعنا الاجتهاد بالايام الباقيه .. اسال الله التوفيق لي ولكم
بوخالد911
18-09-2009, 03:28 AM
اليوم بمسجد ال سعد تكلم الشيخ ان اخوان افاضل تطوعو بعد صلاة القيام امس
وراحو البر عشان ينتظرو شروق الشمس
وطبعا بأجتهاد منهم ربي يجزاهم خير...بلغونا اليوم ان علامات ليلة القدر قد اكتملت بليلة امس يعني ليلة 27 رمضان
اللهم يارب تقبل منا واجعلنا ممن قبلت صيامه وقيامه
بس هذا مايمنعنا الاجتهاد بالايام الباقيه .. اسال الله التوفيق لي ولكم
هنيئا لكل من اجتهد
والله يتقبل من الجميع
:nice:
استغفرالله
18-09-2009, 03:38 AM
انا توقعت انها ليلة 27
والله اعلم
ممنوع اللمس
18-09-2009, 03:45 AM
انا شفت الشمس اليوم كانت كأنها مغرب يعني اتوقع ان 27 ليلة القدر والله اعلم
استغفرالله
18-09-2009, 03:51 AM
http://www9.0zz0.com/2008/09/25/02/910662484.jpg
منقول
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.