مغروور قطر
16-09-2009, 02:38 PM
البريكان: مستوى الـ 80 ريالاً يمثل حاجز نفسي لسابك ممكن اختراقه بسهولة
مكاسب قوية تدفع مؤشر الأسهم السعودية لاختراق 5930 نقطة
دبي – علاء المنشاوي
واصلت سوق الأسهم السعودية تعاملات اليوم محققة مكاسب بلغت نسبتها 1.40%، وسط دعم قوي من عدد من الأسهم من بينها سهم سابك الذي حقق مكاسب قوية مطلع الجلسة وارتفع إلى 79.75 ريالاً، واخترق مؤشر السوق مستوى 5938 نقطة.
وكانت سوق الأسهم السعودية قد أنهت تعاملات أمس محققة مكاسب بلغت نسبتها 0.62%، وذلك بدعم من غالبية مؤشرات القطاعات، وعلى رأسها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية بعد ارتفاع سهم كهرباء بنسبة قاربت على 2%، بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على تمديد تنازل الحكومة عن نصيبها من الأرباح التي توزعها الشركة لمدة 10 سنوات.
وارتفعت مطلع الجلسة غالبية مؤشرات قطاعات السوق، وعلى رأسها المصارف والخدمات المالية، التشييد والبناء، الصناعات البتروكيماوية الذي ارتفع بأكثر من 1.45%، وذلك حتى الساعة 9:57 بتوقيت غرينتش.
وقال رئيس قسم خدمات الوساطة كريدي سويس العربية السعودية عزام البريكان إن شهية المستثمرين أصبحت أقوى في آخر يوم تداول للسوق قبل عيد الفطر، وخاصة من المستثمر الأجنبي، وهذا الأمر سيتواصل معنا إلى ما بعد العيد.
وأضاف البريكان في حديثه لقناة العربية أنه من الواضح أن قطاعي المصارف والبتروكيماويات مستهدفان بشكل مباشر من المستثمرين، لافتاً إلى أنه من الواضح أن السوق السعودي يعد الأفضل نسبيا مقارنة مع أسعار الأسهم في الأسواق الأخرى واستقرار الاقتصاد السعودي الذي لا مخاوف عليه.
وأشار البركيان إلى أن سهم سابك واصل ارتفاعه من مستوى 72 ريالاً إلى قرابة الـ 80 ريالاً، وهذا المستوى يمثل حاجز نفسي لدى المستثمرين كما هو اتلحال بالنسبة لمؤشر السوق عند مستوى 6000 نقطة.
وتوقع في حال اختراق سهم سابك مستوى 82 ريالاً فإنه سيصل بسهولة إلى مستوى 85 ريالاً.
واستبعد البريكان أن تعيق الحواجز النفسية المؤشر إلى المستويات المستهدفة.
مكاسب قوية تدفع مؤشر الأسهم السعودية لاختراق 5930 نقطة
دبي – علاء المنشاوي
واصلت سوق الأسهم السعودية تعاملات اليوم محققة مكاسب بلغت نسبتها 1.40%، وسط دعم قوي من عدد من الأسهم من بينها سهم سابك الذي حقق مكاسب قوية مطلع الجلسة وارتفع إلى 79.75 ريالاً، واخترق مؤشر السوق مستوى 5938 نقطة.
وكانت سوق الأسهم السعودية قد أنهت تعاملات أمس محققة مكاسب بلغت نسبتها 0.62%، وذلك بدعم من غالبية مؤشرات القطاعات، وعلى رأسها قطاع الطاقة والمرافق الخدمية بعد ارتفاع سهم كهرباء بنسبة قاربت على 2%، بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على تمديد تنازل الحكومة عن نصيبها من الأرباح التي توزعها الشركة لمدة 10 سنوات.
وارتفعت مطلع الجلسة غالبية مؤشرات قطاعات السوق، وعلى رأسها المصارف والخدمات المالية، التشييد والبناء، الصناعات البتروكيماوية الذي ارتفع بأكثر من 1.45%، وذلك حتى الساعة 9:57 بتوقيت غرينتش.
وقال رئيس قسم خدمات الوساطة كريدي سويس العربية السعودية عزام البريكان إن شهية المستثمرين أصبحت أقوى في آخر يوم تداول للسوق قبل عيد الفطر، وخاصة من المستثمر الأجنبي، وهذا الأمر سيتواصل معنا إلى ما بعد العيد.
وأضاف البريكان في حديثه لقناة العربية أنه من الواضح أن قطاعي المصارف والبتروكيماويات مستهدفان بشكل مباشر من المستثمرين، لافتاً إلى أنه من الواضح أن السوق السعودي يعد الأفضل نسبيا مقارنة مع أسعار الأسهم في الأسواق الأخرى واستقرار الاقتصاد السعودي الذي لا مخاوف عليه.
وأشار البركيان إلى أن سهم سابك واصل ارتفاعه من مستوى 72 ريالاً إلى قرابة الـ 80 ريالاً، وهذا المستوى يمثل حاجز نفسي لدى المستثمرين كما هو اتلحال بالنسبة لمؤشر السوق عند مستوى 6000 نقطة.
وتوقع في حال اختراق سهم سابك مستوى 82 ريالاً فإنه سيصل بسهولة إلى مستوى 85 ريالاً.
واستبعد البريكان أن تعيق الحواجز النفسية المؤشر إلى المستويات المستهدفة.