QATAR 11
17-09-2009, 07:52 AM
بفضل القيادة الحكيمة خصصت قطر في الوقت الراهن استثمارات بقيمة (17) مليار دولار
لتعزيز البنية التحتية لقطاع السياحة، بما فيها تشييد فنادق فخمة ومنتجعات فاخرة، بجانب
مركزين للمؤتمرات والمعارض على أحدث الطرز العالمية، إضافة إلى مطار الدوحة الدولي الجديد.
وقد أتاح المؤتمر الهيئه لتقديم صورة شاملة للمجتمع الدولي عن التوجه والإقبال المتزايد في قطر على الرحلات السياحية البحرية، ولاسيما الخطوة الرائدة التي اتخذتها قطر لتسهيل وتبسيط إجراءات التأشيرات لزائريها القادمين من البحر، حيث باتت قطر الوجهة الأولى والأمثل على المسارات البحرية، لاسيما أن البحر يشكل جزءاً مهماً من قطر وتاريخ وثقافة شعبها، حيث رسم لها هوية فريدة وموقعا متميزا في قلب الخليج العربي، لتقدم لمواطنيها والمقيمين على أرضها ولزائريها على حد سواء مشهداً رائعاً وبيئة خلابة يندر أن تتكرر.
من جانبه، أشار الأنصاري في كلمته إلى أن «الحكومة القطرية لا تدخر جهداً للحفاظ على الثروة البحرية وتوسيعها ورفع طاقاتها مع جميع المرافق الحيوية الأخرى التي تمكنها من الحفاظ على كفاءتها».
وأضاف أنه باكتمال المرحلة الأولى من ميناء الدوحة الجديد والمقرر افتتاحه عام 2014، ستواصل قطر تعزيز بصمتها التراثية الواضحة بوصفها مدينة ساحلية يسهل الوصول إليها بحراً لتحافظ على تفردها، كونها الوجهة الأولى للرحلات السياحية البحرية.
تجدر الإشارة إلى أن مؤتمر أوروبا للرحلات البحرية هو أكبر حدث قاري في هذه الصناعة، حيث يركز في المقام الأول على صناعات سفن الرحلات ومركبات نقل الركاب والناقلات النهرية، بالإضافة إلى اليخوت السريعة.
مثل الهيئة في هذا الحدث الأوروبي المهم رئيسة قسم الترويج وتنظيم المعارض الخارجية، سها الفضل موسى
لتعزيز البنية التحتية لقطاع السياحة، بما فيها تشييد فنادق فخمة ومنتجعات فاخرة، بجانب
مركزين للمؤتمرات والمعارض على أحدث الطرز العالمية، إضافة إلى مطار الدوحة الدولي الجديد.
وقد أتاح المؤتمر الهيئه لتقديم صورة شاملة للمجتمع الدولي عن التوجه والإقبال المتزايد في قطر على الرحلات السياحية البحرية، ولاسيما الخطوة الرائدة التي اتخذتها قطر لتسهيل وتبسيط إجراءات التأشيرات لزائريها القادمين من البحر، حيث باتت قطر الوجهة الأولى والأمثل على المسارات البحرية، لاسيما أن البحر يشكل جزءاً مهماً من قطر وتاريخ وثقافة شعبها، حيث رسم لها هوية فريدة وموقعا متميزا في قلب الخليج العربي، لتقدم لمواطنيها والمقيمين على أرضها ولزائريها على حد سواء مشهداً رائعاً وبيئة خلابة يندر أن تتكرر.
من جانبه، أشار الأنصاري في كلمته إلى أن «الحكومة القطرية لا تدخر جهداً للحفاظ على الثروة البحرية وتوسيعها ورفع طاقاتها مع جميع المرافق الحيوية الأخرى التي تمكنها من الحفاظ على كفاءتها».
وأضاف أنه باكتمال المرحلة الأولى من ميناء الدوحة الجديد والمقرر افتتاحه عام 2014، ستواصل قطر تعزيز بصمتها التراثية الواضحة بوصفها مدينة ساحلية يسهل الوصول إليها بحراً لتحافظ على تفردها، كونها الوجهة الأولى للرحلات السياحية البحرية.
تجدر الإشارة إلى أن مؤتمر أوروبا للرحلات البحرية هو أكبر حدث قاري في هذه الصناعة، حيث يركز في المقام الأول على صناعات سفن الرحلات ومركبات نقل الركاب والناقلات النهرية، بالإضافة إلى اليخوت السريعة.
مثل الهيئة في هذا الحدث الأوروبي المهم رئيسة قسم الترويج وتنظيم المعارض الخارجية، سها الفضل موسى