المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محمد المري في "الوطن": سعادة الوزير القحطاني.. «كيف الصحة»؟ ...>>H1N1 & School<<



عابر سبيل
21-09-2009, 12:06 AM
بداية العيد عليكم جميعا مبارك...
ابدأ بها مثل ما بدا الكاتب/ محمد المري..

دعوة "وطنية/صحية/تعليمية" في يوم العيد...
فهل تلقى لها صدى..

محمد المري...عرفناه كاتبا و مبدعا في صحافة الرياضة...
لا املك الا ان اشيد باول مقال له (اطلع عليه شخصيا)
في المجال العام....و نقول له بالتوفيق و للامام....

س) هل اكتفى الناس بالسلام مصافحة باليد في اول ايام العيد؟
عن نفسي...لا ...و احس بشيء من زكام او برد ( أو؟؟)
بعد اول ليلة بهالعيد:)

عالعموم....اترككم مع مقال حيوي و هام!





"
0-9-2009 فيروسات «H1N1» تطرق أبواب العام الدراسي.. وعلامات الاستفهام تتشكل في رأسي


سعادة الوزير القحطاني.. «كيف الصحة»؟

عيدكم مبارك.. وعساكم من عواده..

بعيدا عن أجواء العيد، أنصحكم بتجنب «حب لخشوم» اليوم احتفالا بالمناسبة السعيدة، والاكتفاء بالمصافحة باليد، مع الابتعاد قدر الإمكان عن «التقبيل» كإجراء وقائي تحسبا من انتشار فيروسات «الخنازير»، وسلامتكم من كل شر.

.. وفي هذا الإطار ولأن حديثي اليوم يصب في هذا المسار.. شاءت الظروف أن تكون وزارة الصحة هي «الحدث» اليوم في أوساط المجتمع.

فقد صار «الحديث» عنها، وعن وزيرها الشاب سعادة عبدالله بن خالد القحطاني، هو الشغل الشاغل بين فئات الجمهور، على اعتبار أن «سعادة الوزير» هو الظاهر في الصورة من بين كل الوزراء، حيث تسلط عليه الأضواء، وتتردد في أرجاء وزارته الأصداء بعد انتشار فيروسات المرض العالمي «انفلونزا الخنازير» في كل الأنحاء، مما جعل القلق يتزايد مع تصاعد درجته سواء بالانتشار أو الخطورة.. خاصة في هذه الفترة التي شهدت «حراكا» متوقعا و«حركة» مكثفة سواء بسبب عودة «المجازين» وتحديدا من المدرسين.. أو لكثرة العائدين من عمرة الشهر الفضيل، بدليل أن قاعتي المغادرين والقادمين لم تهدآ بل كانتا مسرحا وشاهدا على حالة الازدحام.. مما يعني التوقف عندهما باهتمام.

سعادة الوزير.. هاجسنا اليوم، أكبر من كل التفاصيل الصغيرة والشكاوى التي نسمعها بين الفينة والأخرى، ومنها على سبيل المثال لا الحصر امتعاض البعض من مواعيد عيادة الأسنان التي تبرمج بـ «الشهور والسنوات»، أو من قرار إزالة الحواجز بين النساء والرجال في المستشفيات، مما أفقد الفصل بينهما أهميته.. وخصوصيته..!

لن نتحدث عن هذه الأمور اليوم، لأني على ثقة ومن خلال معرفة سابقة ومعلومات لاحقة أن «بوخالد» من المؤمنين بسياسة الباب المفتوح، ونلحظ ذلك جليا في مكتبه الحالي، إذ يحرص على استقبال المراجعين وعلى قراءة جميع الإيميلات الواردة على بريده الإلكتروني والعمل على حل المشاكل والشكاوى والملاحظات من المواطنين. هاجسنا يكبر والقلق يحتاج لمن يبدده وتحديدا مع انطلاق دوام الهيئتين الإدارية والتدريسية وبدء العد التنازلي لبدء العام الدراسي.. وتدفق عشرات الآلاف من الطلبة إلى المدارس وغرفها المغلقة وباصاتها المزدحمة.. ومع دخول فصل الخريف الذي تتزايد فيه نسبة التعرض لفيروسات «انفلونزا الخنازير» أو انتقال العدوى من شخص لآخر.. مع كل هذه المؤشرات تقافزت علامات الاستفهام في رأسي.. وأصدقك ولا «أصدمك» يا سعادة الوزير إن القلق موجود في المجالس والبيوت والمنتديات، وهناك من أعلنها صراحة أنه لن يرسل أولاده إلى المدرسة لحين اتضاح الرؤية كاملة، وهذا ما نطلبه نحن في هذه السطور وهو المزيد من التواصل والشفافية.

حتى تكون الأمور «واضحة» لا تشوبها شائبة، والحقائق ظاهرة وليست غائبة. والصورة «زاهية» بلا رتوش. وشخصيا ومن خلال متابعاتي أدرك أن درجة المرض التي صرح بها والتي وصفت بالخطيرة، اعتمدت في تقييمها على العنصر الجغرافي وليس المعيار التحصيلي لتحديد نسبة انتشاره وليس على مدى خطورته..

ولكن يا سعادة الوزير.. كنا ننتظر أن نسمع عن تشكيل لجنة مشتركة بين وزارتي الصحة والتعليم لوضع الخطط المناسبة للوقاية من المرض أو تكوين فرق عمل لتنفيذ استراتيجية محكمة بما يساهم في توفير أفضل السبل والوسائل للوقاية الطبية ولا يؤثر على المسيرة التعليمية.. ويكشف للجميع «خارطة الطريق» في كيفية التعامل مع هذا العام الدراسي الاستثنائي الذي سيمثل صداعا في «رأسي» الوزيرين ما لم يوجدا آلية واضحة ومقننة تحفظ لنا أبناءنا وإخواننا من كل مكروه وتدعم الخطط العلمية والتنموية دون تأخير، بما يتوافق مع سياسة حكومتنا الرشيدة التي تضع الصحة والعلم في مقدمة اهتماماتها وسلم أولوياتها كركيزتين أساسيتين ودعامتين رئيسيتين لبناء مجتمع حضاري، باعتبار الإنسان هو الثروة الحقيقية للوطن.

ولا أدري ما هو رأي سعادة وزير الصحة، وزميله سعادة وزير التعليم في القرار الذي اتخذته السلطات السعودية بتأجيل الدراسة في مدارس التعليم للمرحلتين المتوسطة والثانوية وما في حكمهما، حتى يوم السبت العاشر من أكتوبر المقبل، للتأكد من الإجراءات الوقائية لمكافحة فيروس «انفلونزا الخنازير».

ولعل ما يضاعف من قيمة هذا القرار، ويجعلنا نتوقف عنده، ونثير التساؤلات من حوله، أنه لا يقتصر على حدود «شقيقتنا الكبرى»، بل إن وزارة الصحة المصرية اتخذت نفس هذا الإجراء الوقائي، فأصدرت قرارا بإغلاق المدارس والجامعات الأجنبية حتى الثالث من أكتوبر المقبل في إطار التدابير الوقائية من ذلك المرض الخطير.

هذا عدا إغلاق مدرستين في مملكة البحرين الأسبوع الماضي- كإجراء احترازي- بعد تأكد الجهات المختصة هناك من وجود حالة مؤكدة بكل مدرسة مصابة بفيروس المرض.

وكانت وزارة التربية والتعليم البحرينية قد قامت في وقت سابق بإغلاق ثلاث مدارس خاصة بسبب وجود حالات إصابة بين طلابها بمرض «انفلونزا الخنازير».

يحدث هذا في البحرين والسعودية ومصر في حين نجد أن وزارتنا المعنية «صامتة»، وكأنها تطبق المثل الصيني «لا أرى.. لا أسمع.. لا أتكلم!».

وما من شك في أن عدم تفاعل الوزارة بالصورة المطلوبة مع ما تتطلبه تحديات هذه المرحلة، قد يخلق بيئة خصبة لترويج الإشاعات وتبادل الإيميلات أو المسجات بمعلومات غير مؤكدة أو «روشتات» تصف أدوية ولقاحات لها تأثيرات سلبية وأضرار جانبية.. في ظل ثورة التكنولوجيا وعصر السرعة، مما يعني استحالة السيطرة على المعلومات، وتحديدا في المواقع الإلكترونية والمنتديات.

فنحن حتى الآن لم نسمع عن تبني وزارة الصحة حملة إعلامية توعوية على مستوى وطننا بشأن كيفية الوقاية من هذا المرض!

ولم نلمس وجود خطة لتحصين المواطنين والمقيمين من هذا الوباء، عبر شراء اللقاحات المضادة لهذه الفيروسات.

ولم نشعر بوجود إجراءات وقائية في وزارة التعليم لمواجهة مخاطر انتشار المرض قبل وبعد انطلاق العام الدراسي الذي يدق الأبواب.

ومن بين تلك الإجراءات الضرورية تخصيص غرفة بكل مدرسة لانتظار الحالات المصابة - لا سمح الله- لحين نقلهم إلى المستشفى حسب حالة المريض، بحيث تكون الغرفة مزودة بجميع وسائل الوقاية، بالإضافة إلى وجود القفازات والكمامات مع توفير جهاز قياس درجة حرارة المريض لاكتشاف الحالات المشتبه بها...

إلى جانب توفير مستلزمات النظافة الشخصية، والمواد المعقمة في جميع دورات المياه الموجودة في المدارس.

هذا بالإضافة إلى ضرورة اعتماد «خارطة طريق» في مدارس الدولة، يتم فيها تحديد المناطق الجغرافية لكل مركز صحي ليكون الإشراف الطبي على المدارس تبعا لموقعها الجغرافي.

وخلاصة القول إن «الوزارتين المعنيتين» إذا كانتا جاهزتين لانطلاق عام دراسي «صحي» وقادرتين على التصدي للأمراض وانتشار الأعراض سواء بالتطعيم أو التعقيم في الفصول والصالات والباصات، أو مدى تنفيذ فكرة تركيب الكاميرات الحرارية أو المختبرات المتنقلة، فإن هذا بالتأكيد هو مطلب الجميع ان تلتقي الخدمات الصحية مع المصلحة التعليمية، أما إن كانت هناك شكوك أو قلق فلا جدال بأن «الصحة» هي الأولى وهي التاج الذي ينبغي الحفاظ عليه، وعدم التفريط فيه،وبين هذا الخيار أو ذاك، كنا ننتظر رسالة «اطمئنان» ولكن انتهى شهر رمضان، واقترب موعد فتح أبواب المدارس، والناس «تحاتي»، والوزارة على «الصامت»!

وما زاد من القلق والأرق هو التقرير الصادر عن «منظمة الصحة العالمية» الوارد في وكالات الأنباء العالمية ونشرته الصحف المحلية والدولية والذي يوصي بإغلاق المدارس وتأجيل الدراسة لتقليل فرص انتشار المرض، خاصة في المراحل الابتدائية والاعدادية، نظرا لأن هذه الفئة العمرية هي الأكثر عرضة للاصابة والاقل مناعة! وطبعا هذا التقرير ليس صادرا عن «الفيفا» حتى لا اعيره اي اهتمام وهو ليس موقعا باسم رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، وانما صادر عن «منظمة الصحة العالمية» على شكل توصية ضرورية ونصيحة أساسية وان كان هذا التقرير قد صيغ على الحالة العامة ولم يناقش التفاصيل وإلا لأظهر لنا تقارير متباينة بين الدول سواء في درجة انتشار المرض أو خطورته.. ولكن يبقى في مضمونه انه يشكل أحد المؤشرات التي اثارت الهلع في اوساط المجتمع وكان حريا بوزارة الصحة او نظيرتها «التعليم» او عبر لجنتهما المشتركة المنتظرة ان تعلق على هذا التقرير الخطير وتشرح مضمونه وتوضح مكنونه ليعرف الرأي العام أين موقعنا وموقفنا من هذه التوصية وهل نحن معنيون بما ورد في فحواها، لكي نفهم معناها ومغزاها.

ولا اجد سببا مقنعا لهذا الانطواء الذي تعيشه وزارة الصحة أو ذلك الانزواء الذي تمارسه وزارة التعليم بعيدا عن دائرة الاتصال والتواصل مع المجتمع عبر وسائل الاعلام خاصة أن هذا المرض «مستورد» من الخارج وليس من الداخل.. وهو عالمي لا محلي، الوزارتان المعنيتان ليس لهما ذنب في تسرب فيروساته من خلال الهواء وعبر الأجواء.. حتى نراهما «متحفظتين» في جديتهما عن المرض في الوقت الذي نحتاج فيه لتكثيف الخطط التوعوية والتنويرية.. من أجل تكثيف الإرشادات والتصدي للإشاعات.

ونذكر هنا أن موقع «قطرز هوب» الإلكتروني أجرى استفتاء حول الإجراءات الصحية التي اتخذتها الجهات المعنية لمحاصرة المرض ومنع انتشاره.. وجاءت النتيجة أن الأغلبية صوتت بأن وزارة الصحة عليها أن تبذل جهدا أكبر لأن الإجراءات الحالية غير كافية.. وعلى الوزارة أن تقوم بدور تثقيفي توعوي بطرق غير تقليدية، عبر حملة إعلامية غير عادية.

وفي النهاية .. لا نطالب بتأجيل الدراسة إلا إذا كانت الظروف غير مواتية .. ولا نريد أن يصدر القرار نتيجة ضغوط شعبية أو إعلامية ولا حتى فتاوى دينية كما حدث في دول أخرى .. ولكن وفق «روشتة» صحية، واعتبارات وقائية خاصة من الجهات المعنية بهذا الأمر باعتبارها الأكثر قدرة على التعاطي معه.

والمفارقة الغريبة أن سعادة الوزير القحطاني كان هو «العامل المشترك» في إيقاف الدراسة إبان استضافة الدوحة لدورة الألعاب الآسيوية «2006» .. عندما كان مديرا عاما للجنة المنظمة.

وهو الآن «في الواجهة» مجددا باعتباره وزيرا للصحة .. بسبب انتشار «المرض العالمي» انفلونزا الخنازير والذي يهدد هو الآخر بإرباك العام الدراسي، ويشكل أكبر التحديات التي تواجهه.

ويبدو أن «الوزير القحطاني» موعود بالتحديات الصعبة .. التي كسبها بنجاح في اختبار الآسياد ونجح فيها بامتياز كبير.. فهل سينجح كوزير في مواجهة تحديات «إنفلونزا الخنازير»؟!

mohdalmarri@hotmail.com

http://www.al-watan.com/data/20090920/innercontent.asp?val=miry1_1

"

alrheeb2020
21-09-2009, 12:09 AM
جزاك الله خير

والله يحمي البلدان الاسلاميه من هالمرض ان شاء الله ويحفظ لنا بلادنه من كل شر

الغريب3
21-09-2009, 12:11 AM
الله يذكر علي بن سعيد الخيارين (وزير الصحه السابق)

مسفر2
21-09-2009, 01:16 AM
الله يذكر علي بن سعيد الخيارين (وزير الصحه السابق)

اي والله

الله يذكره بالخير واشهد بالله انه كان كفو ومازال كفو ابوسعيد

كان الرجل المناسب في المكان المناسب

ساحر برشلونة
21-09-2009, 01:17 AM
سعادة الوزير القحطاني.. «كيف الصحة»

والله تكفي

احسنت يا بوجاسم

بوخالد911
21-09-2009, 01:22 AM
الله يكفينا الشررر

مضاد
21-09-2009, 01:24 AM




سعادة الوزير القحطاني.. «كيف الصحة»؟

امل الحب
21-09-2009, 01:33 AM
يمكن الصحة للحين مو اوكي وهالشي سبب الصمت للحين ..

احنا حتى عدد الحالات مب عارفينها ..!

دايما الشفافية عندنا مصابة بالعمى .. :)

فراغ
21-09-2009, 01:36 AM
وضع الوزير على المحك وهنا التجربة
فماذا سيقول

عضو دائم
21-09-2009, 03:56 AM
:omg::eek5: الوضع خطير ياسعادة الوزير !!!

HORK
21-09-2009, 08:04 AM
سعادة الوزير

انا مواطن تميت بدون علاج يوم كامل

لنه مافي اي ادوية التومي فلو

في صيدلية الطوارئ يوم الجمعة الماضي

ولا في اي صيدليه في قطر


http://farm3.static.flickr.com/2579/3940365846_7c69e6f22f.jpg

Arab!an
21-09-2009, 08:16 AM
هذي انفلونزا الخنازير , يا سعادة الوزير

فقط ,, تكلم

fandi
21-09-2009, 08:17 AM
من هو صاحب القرار في تاجيل الدراسة ؟

قناص الخليج
21-09-2009, 08:54 AM
وخلاصة القول إن «الوزارتين المعنيتين» إذا كانتا جاهزتين لانطلاق عام دراسي «صحي» وقادرتين على التصدي للأمراض وانتشار الأعراض سواء بالتطعيم أو التعقيم في الفصول والصالات والباصات، أو مدى تنفيذ فكرة تركيب الكاميرات الحرارية أو المختبرات المتنقلة، فإن هذا بالتأكيد هو مطلب الجميع ان تلتقي الخدمات الصحية مع المصلحة التعليمية، أما إن كانت هناك شكوك أو قلق فلا جدال بأن «الصحة» هي الأولى وهي التاج الذي ينبغي الحفاظ عليه، وعدم التفريط فيه،وبين هذا الخيار أو ذاك، كنا ننتظر رسالة «اطمئنان» ولكن انتهى شهر رمضان، واقترب موعد فتح أبواب المدارس، والناس «تحاتي»، والوزارة على «الصامت»!


هذي زبدة الكلام هل انتم قادرون على بدء العام الدراسي اما لا ولا يوجد اي نسبة للخطاء ؟؟

مشتاقة لقطر
21-09-2009, 09:34 AM
اي والله الوضع خطير


بس الله يحفظنا


يمكن الحل الللي نقدر عليه التحصن بالادكار صباح ومساء الله االحافظ لاتنسون تتحصنون

يحفظك ربي
21-09-2009, 09:55 AM
هاي شكله مايدري شالطماط

اذا صاده المرض بيعرف ان الله حق

الله يحفظنا بس :( ولا ربعنا محد بيتحرك منهم !!!

:(

روميت
21-09-2009, 09:57 AM
وضع الوزير على المحك وهنا التجربة
فماذا سيقول


فعلاً.......وهنا التجربة .



:telephone:


:polling:


ان شاء الله ما يطول الانتظار اكثر من كذا ..!

اكسجين
21-09-2009, 10:03 AM
وضع الوزير على المحك وهنا التجربة
فماذا سيقول


وهنا التجربة .

hemoud123
21-09-2009, 10:05 AM
وضع الوزير على المحك وهنا التجربة
فماذا سيقول

مب هذا الوقت المناسب لاختبار القدرات ,

فراغ
21-09-2009, 10:25 AM
مب هذا الوقت المناسب لاختبار القدرات ,
متى الوقت يا صديقي
هل عندما ينتشر وتصعب مقاومته
المنصب تكليف وليس تشريف
فل ننظر وننتظر اليوم أثنان (حسب أحصائيات قطر)وغدآ أربعة وبعدة الحسابة تحسب
عندما يدخل أطفالك المدرسة ويعودون ليك بأمراضهم وينقلونها أليك
شويه أهتمام بس

بومحمد1
21-09-2009, 10:43 AM
سعادة الوزير ( بوخالد )

ونعم رجال فيه خير

لكن الامر يمكن اكبر من بوخالد

وهذا الامر مش على هوى البعض

لو كانت كورة قدم او دورة رياضية

كان اغلقت المدارس وكل شي على حسب المزاج

تواق
21-09-2009, 10:44 AM
"بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم" .


يقول بن عيد الهلالي حفظه الله في بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين:

فقه الحديث:

• يتحصن العبد المسلم بالله ويمضي في حياته على اسمه.
• بسم الله يحتمي به العبد من كل سوء من معنى أو عين أو دابة أو جني أو شيطان، لأنه السميع لأحوالهم، العليم بها في سائر أزمنتها، فلا يقع شيء الا باذنه.
• يستحب الاتيان بهذا الذكر ليوقي بقدر الله في جميع البأس والضر.


ويتوكل الواحد على الله ولا يفكر في انفلونزا ولا غيرها

بومحمد1
21-09-2009, 10:52 AM
وهذا من التوكل ان الانسان يحترز وياخذ الحيطه يجنب نفسه واهله البلاء والمرض

وكما قيل الوقايه خير من العلاج

وهذا من الوقايه ان تقفل المدارس حتى يتوفر الدواء والعلاج

hich
21-09-2009, 11:45 AM
الله يحفظنا ويحفظكم كلكم

الوزير شاء أم ابى في قلب الحدث أعانه الله

ولكن هل تلاحظون يأخوان ان الأعلام مسلط على اي هفوه او اي تأخير بالنسبه لهذا الوزير اما غيره (وزيرة أنفلونزا الطيور ,وزير ة التعليم صحبة الباب المغلق) وغيرهم الكثير فقد سقطوا سهوا من اعلامنا...

اتمنى ان لا يسبب هذا الوزير حساسية او انفلونزا لدى البعض

قناص الخليج
21-09-2009, 12:48 PM
الكلام كثير في هذا الموضوع مدح من مدح وذم من ذم ولكن نريد النتائج

Northman
21-09-2009, 01:00 PM
عيدكم مبارك ياشباب ,, الحين الربع معيدين و أجازه لين يوم الاحد

يعني تبونهم يقطعون اجازتهم عشان يقررون لكم اذا في اجازه و الا الوضع مب زين

صبرو ,, ماورانا شي


,,,,,,,

و الله الواحد خايف على عياله و محاتي ,, دول الخليج كلها متشابهه في الظروف و الطبيعة و التركيبه السكانيه و دام الدراسه وقفوها في الدول المجاوره ,, المفروض يتخذون القرار بناءً على الي صار عندهم ,, مب لازم نبتدي كل مره من البدايه و يجربون في عيالنا قراراتهم و افكارهم

PARIS
21-09-2009, 02:12 PM
المشكلة عندنا الاجازة وبس اعتقد هو السبب يعني الناس تموت مب مشكلة اهم شي ان مايكون في اجازة ........الاجازة هي الشبح في هذة السالفة وليس الانفلونزا............

دلة الرسلان
21-09-2009, 05:08 PM
المعروف أن التصدى لمرض في حجم وباء الخنازير بحاجة الى ميزانية كبيرة طارئة ياترى

هل حصلت وزارة الصحة عليها ام كان هناك تقصير في اتخاذ بعض الأحتياطات لنقص

الأمدادات المالية ؟؟

shmokh
21-09-2009, 06:01 PM
ولا أدري ما هو رأي سعادة وزير الصحة، وزميله سعادة وزير التعليم في القرار الذي اتخذته السلطات السعودية بتأجيل الدراسة في مدارس التعليم للمرحلتين المتوسطة والثانوية وما في حكمهما، حتى يوم السبت العاشر من أكتوبر المقبل، للتأكد من الإجراءات الوقائية لمكافحة فيروس «انفلونزا الخنازير».



كذلك دولة الكويت سوت خطة للتدرج في بداء الدراسة

خطة التدرج في العام الدراسي بدوام المرحلة الثانوية اولا في موعدها المحدد من قبل بيوم 27 سبتمبر الجاري،
ويعقب ذلك بأسبوع في يوم 4 اكتوبر بدء الدوام الدراسي للمرحلة المتوسطة والصفين الخامس والرابع ابتدائي،
فيما يبدأ طلبة الصفوف الاول والثاني والثالث ابتدائي في يوم 18 اكتوبر.

عابر سبيل
21-09-2009, 06:41 PM
ليس الامر مقصوراً على وزارة الصحة و سعادة وزيرها/ القحطاني..
بل إن الأمر معنيّة به بشكل مكافئ(على الأقل)
وزارة التربية والتعليم..
آآآآآآسف...
المجلس الاعلى للتعليم...
و القائمين عليه و على رأسهم
سعادة الوزير/ سعد المحمود...


الخوف....ان يذهب الطلبة للمدارس...
ليستقبلهم احد الاثنين..
البوابين..
أو
h1n1

في غياب (او تغييب)
للمدرسين..
لانشغالهم بأحد
المساقات/المسارات الاربعة
التي اتت بها الادارة التنفيذية الجديدة
التي تولت للتو .."تسيير" التعليم!

فالسؤال و المحك الحقيقي:
في ظلّ
توتر شعبي بسبب انفلونزا الخنازير
( و لا راد لقضاء الله)
و "تلبّك" تعليمي بسبب الاقتتال على
الاستقلال او "شبه" الاستقلال...
او ربما اضمحلال الامال (للغالبية)
بتعدل الحال!

فهل...سيأتي من يفصل في هذا الجدال...
قبل ان يتحول...الى شيء من اقتتال!
*
*
،،
و ما دام الطاري جا على سعادة/ علي بن سعيد...

هل سيُـلجأ في الاخير الى خيارات "عسكرية" من جديد...
في الصحة او التعليم..او الاثنين!
لربما...
أن "يمشي الحال"

فتتعدل التقلبات
التعليمة/الصحية
او عالاقل..
تعود كما كانت
الأحوال!.