سيف قطر
22-09-2009, 06:10 AM
أغلبها حالات تلبك معوي وارتفاع في السكر والضغط..
طوارئ حمد تستقبل 1331 حالة أول وثاني أيام العيد
2009-09-22
أيمن صقر:
استقبل مستشفى طوارئ حمد عقب صلاة العيد وحتى الساعة السابعة من صباح امس الاثنين ثاني أيام العيد 1331 حالة بالاضافة الى 17 حالة حوادث بسيطة،
وصرح الدكتور خالد عبدالنور استشاري الطوارئ والحوادث بمؤسسة حمد الطبية بان اغلب الحالات هي التلبك المعوي وارتفاع في السكر الناتج عن الافراط في الأكل والحلويات بشكل عشوائي والاسهال وارتفاع ضغط الدم واضطراب القناة الهضمية بسبب الاكل المفاجئ بعد شهر كامل من صوم رمضان المبارك.
وحذر الدكتور عبدالنور من الاسراف في تناول الحلويات وكعك العيد والمأكولات المالحة التي تؤدي الى ارتفاع في ضغط الدم.
وخدمات الطوارئ بمؤسسة حمد الطبية شهدت تطورا كبيرا خلال الفترة السابقة خصوصا بعد اطلاق الحملة الوطنية للتوعية بخدمات الطوارئ والإسعاف لمرضى الإصابات والحوادث، وتقدم هذه الخدمة من خلال فريق طبي متكامل ومتخصص ويقدم خدمات متكاملة للمصاب منذ لحظة وصول البلاغ إلى قسم الإسعاف واثناء عملية إسعافه من موقع الحادث مرورا بالطوارئ والإسعافات التي تقدم له، كما أن الفريق لديه الجاهزية التامة من اجل إجراء أية عمليات جراحية قد تلزم المصاب.
ويأتي انشاء هذه الوحدة بناء على توصيات اللجنة المشتركة مع كلية طب جامعة بيتسبرغ حيث كانت مؤسسة حمد الطبية قد دخلت في شراكة مع المركز الطبي لجامعة بيتسبرغ الأمريكية يزوّد بموجبها المركز المؤسسة بخدمات تقنية ومهنية بشكل مستمر لتعزيز خدمات الطوارئ والإسعاف لدى المؤسسة بما يمكنها من تحقيق رؤيتها في الارتقاء بخدماتها إلى المعايير الدولية المتعارف عليها.
ويشمل المشروع إدارات الطوارئ والإسعاف في مستشفى حمد العام ومستشفى النساء والولادة ومستشفى الخور ومركز طوارئ الأطفال إضافة إلى إدارة الطوارئ الطبية.
وتأمل مؤسسة حمد الطبية في أن تعود هذه الشراكة على المؤسسة والمجتمع بمنافع كثيرة منها تحسين صورة إدارة الطوارئ والإسعاف لدى المجتمع والحصول على رضا المرضى. وتحسين الجودة النوعية لخدمات الطوارئ الطبية وتحقيق المستوى المطلوب من رضا أفراد المجتمع عن هذه الخدمات. كذلك تحسين معدلات شفاء المصابين الذين تعرضوا للإصابات في الحوادث.
وتحسين النواتج الإكلينيكية لعمليات إدارة الطوارئ وتوحيد الأساليب والطرق العلاجية والاسعافية. وتعديل أو نقل مواقع خدمات الطوارئ والإسعاف بحيث تتناسب مع المعايير الدولية. وكذلك استخدام الأساليب الإلكترونية في متابعة عمليات الطوارئ والإسعاف. والتقليل من وقت انتظار المرضى لتلقي خدمات الطوارئ الطبية والإسعاف. بالإضافة إلى تطوير موظفي الطوارئ والإسعاف مهنياً وصقل مهاراتهم وخبراتهم الإكلينيكية. والارتقاء بالخدمات إلى المعايير الدولية المتعارف عليها.
طوارئ حمد تستقبل 1331 حالة أول وثاني أيام العيد
2009-09-22
أيمن صقر:
استقبل مستشفى طوارئ حمد عقب صلاة العيد وحتى الساعة السابعة من صباح امس الاثنين ثاني أيام العيد 1331 حالة بالاضافة الى 17 حالة حوادث بسيطة،
وصرح الدكتور خالد عبدالنور استشاري الطوارئ والحوادث بمؤسسة حمد الطبية بان اغلب الحالات هي التلبك المعوي وارتفاع في السكر الناتج عن الافراط في الأكل والحلويات بشكل عشوائي والاسهال وارتفاع ضغط الدم واضطراب القناة الهضمية بسبب الاكل المفاجئ بعد شهر كامل من صوم رمضان المبارك.
وحذر الدكتور عبدالنور من الاسراف في تناول الحلويات وكعك العيد والمأكولات المالحة التي تؤدي الى ارتفاع في ضغط الدم.
وخدمات الطوارئ بمؤسسة حمد الطبية شهدت تطورا كبيرا خلال الفترة السابقة خصوصا بعد اطلاق الحملة الوطنية للتوعية بخدمات الطوارئ والإسعاف لمرضى الإصابات والحوادث، وتقدم هذه الخدمة من خلال فريق طبي متكامل ومتخصص ويقدم خدمات متكاملة للمصاب منذ لحظة وصول البلاغ إلى قسم الإسعاف واثناء عملية إسعافه من موقع الحادث مرورا بالطوارئ والإسعافات التي تقدم له، كما أن الفريق لديه الجاهزية التامة من اجل إجراء أية عمليات جراحية قد تلزم المصاب.
ويأتي انشاء هذه الوحدة بناء على توصيات اللجنة المشتركة مع كلية طب جامعة بيتسبرغ حيث كانت مؤسسة حمد الطبية قد دخلت في شراكة مع المركز الطبي لجامعة بيتسبرغ الأمريكية يزوّد بموجبها المركز المؤسسة بخدمات تقنية ومهنية بشكل مستمر لتعزيز خدمات الطوارئ والإسعاف لدى المؤسسة بما يمكنها من تحقيق رؤيتها في الارتقاء بخدماتها إلى المعايير الدولية المتعارف عليها.
ويشمل المشروع إدارات الطوارئ والإسعاف في مستشفى حمد العام ومستشفى النساء والولادة ومستشفى الخور ومركز طوارئ الأطفال إضافة إلى إدارة الطوارئ الطبية.
وتأمل مؤسسة حمد الطبية في أن تعود هذه الشراكة على المؤسسة والمجتمع بمنافع كثيرة منها تحسين صورة إدارة الطوارئ والإسعاف لدى المجتمع والحصول على رضا المرضى. وتحسين الجودة النوعية لخدمات الطوارئ الطبية وتحقيق المستوى المطلوب من رضا أفراد المجتمع عن هذه الخدمات. كذلك تحسين معدلات شفاء المصابين الذين تعرضوا للإصابات في الحوادث.
وتحسين النواتج الإكلينيكية لعمليات إدارة الطوارئ وتوحيد الأساليب والطرق العلاجية والاسعافية. وتعديل أو نقل مواقع خدمات الطوارئ والإسعاف بحيث تتناسب مع المعايير الدولية. وكذلك استخدام الأساليب الإلكترونية في متابعة عمليات الطوارئ والإسعاف. والتقليل من وقت انتظار المرضى لتلقي خدمات الطوارئ الطبية والإسعاف. بالإضافة إلى تطوير موظفي الطوارئ والإسعاف مهنياً وصقل مهاراتهم وخبراتهم الإكلينيكية. والارتقاء بالخدمات إلى المعايير الدولية المتعارف عليها.