مغروور قطر
23-09-2009, 01:07 PM
ارتفاعات فاقت 2% خلال الجلسة
بداية قوية لأسواق الأسهم الإماراتية بعد عطلة العيد
دبي - الأسواق.نت
عادت اسواق الأسهم الاماراتية بعد عطلة عيد الفطر ، عودة قوية مضيفة ارتفاعات فاقت 1 % في الدقائق الاولى مدعومة بأداء جيد لأسهم العقارات والاتصالات.
وأضاف مؤشر دبي حوالي 1% بما يعادل 23 نقطة ووصل مؤشره الى 2150 نقطة مطلع التعاملات.
وأضاف مؤشر ابوظبي اكثر من 1% بما يعادل 35 نقطة ووصل الى 3136 نقطة في الدقائق الاولى ، مدعوما بصعود قوي لاسهم العقار كالدار العقارية ، صروح ، رأس الخيمة العقارية ، بالاضافة الى سهم اتصالات الذي ارتفع بحوالي 3 % مطلع التعاملات.
وبحلول الساعة 09:00 بتوقيت غرينتش وصل مؤشر دبي الى 2197 نقطة مضيفا 69نقطة بما يعادل 3.26% .ووصل مؤشر ابوظبي الى 3138 نقطة مضيفا 1.25% بما يعادل 38 نقطة .
وفي حديث للعربية مع الرئيس التنفيذي لشركة غلفمينا للاستثمارات البديلة هيثم عرابي ، اوضح عرابي ان هناك تدفق على الاسهم القيادية في الاسواق الاماراتية خلال الفترة الحالية ، موضحا ان من اهم اسباب هذا التدفق هو السيولة المحلية .
وأضاف عرابي ان هناك ارتباط بين اسواق الامارات واسعار صرف اليورو مقابل الدولار عالميا ، موضحا ان تراجع سعر صرف اليورو- دولار الى 1.48 ادى الى انعاش اسواق الأسهم المحلية.
مشيرا ان الاداء الايجابي لاسواق الاسهم العالمية خلال فترة العطلة التي شهدتها اسواق الامارات ، دعمت من الاداء الايجابي للسوق اليوم ، كما تترقب الاسواق نتائج اجتماع الفيدرالي الامريكي.
واوضح عرابي انه عندما يكون هناك تراجعا في الدولار ، تنتعش اسعار السلع والنفط والذهب خاصة في ظل غياب اى محفزات حقيقية للانتعاش ، وهو ما يعطي اشارة للمستثمرين بان اسواق الاسهم من الممكن ايضا ان تنتعش كما ارتفعت اسواق السلع ، مؤكدا ان هذه العلاقة تنطبق فقط في المدى القصير ، ولكن على المدى البعيد هناك تخوف من ان تراجع الدولار يؤدي الى وجود تضخم وهو ما سيشكل عائق امام التعافي الاقتصادي المطلوب.
وأكد عرابي ان السيولة المحلية المتدفقة في اسواق المال الاماراتية تغيب عنها السيولة المؤسساتية التي تستثمر على المدى البعيد ، موضحا ان غياب السيولة المؤسساتية من الممكن ان يؤدي الى فقدان الثقة في حزمة المحفزات.
وتوقع ان يستمر هذا الاتجاه الايجابي في اسواق الامارات ، خاصة في ظل ارتفاع الربحية التشغيلية للشركات .
أنهت بورصتا دبي وأبوظبي آخر تداولاتهما في شهر رمضان على مكاسب قوية، بدعم من أسهم البنوك والعقارات، إذ قفز مؤشر دبي 2.08%، فيما صعد مؤشر أبوظبي بنحو 1.6%.
واستقر مؤشر سوق دبي عند مستوى 2127.62 نقطة بعد تداول 851 مليون سهم بقيمة 1.6 مليار درهم، في حين وصل مؤشر أبوظبي إلى مستوى 3100 نقطة، مسجلا تداولات بقيمة 751 مليون درهم.
بداية قوية لأسواق الأسهم الإماراتية بعد عطلة العيد
دبي - الأسواق.نت
عادت اسواق الأسهم الاماراتية بعد عطلة عيد الفطر ، عودة قوية مضيفة ارتفاعات فاقت 1 % في الدقائق الاولى مدعومة بأداء جيد لأسهم العقارات والاتصالات.
وأضاف مؤشر دبي حوالي 1% بما يعادل 23 نقطة ووصل مؤشره الى 2150 نقطة مطلع التعاملات.
وأضاف مؤشر ابوظبي اكثر من 1% بما يعادل 35 نقطة ووصل الى 3136 نقطة في الدقائق الاولى ، مدعوما بصعود قوي لاسهم العقار كالدار العقارية ، صروح ، رأس الخيمة العقارية ، بالاضافة الى سهم اتصالات الذي ارتفع بحوالي 3 % مطلع التعاملات.
وبحلول الساعة 09:00 بتوقيت غرينتش وصل مؤشر دبي الى 2197 نقطة مضيفا 69نقطة بما يعادل 3.26% .ووصل مؤشر ابوظبي الى 3138 نقطة مضيفا 1.25% بما يعادل 38 نقطة .
وفي حديث للعربية مع الرئيس التنفيذي لشركة غلفمينا للاستثمارات البديلة هيثم عرابي ، اوضح عرابي ان هناك تدفق على الاسهم القيادية في الاسواق الاماراتية خلال الفترة الحالية ، موضحا ان من اهم اسباب هذا التدفق هو السيولة المحلية .
وأضاف عرابي ان هناك ارتباط بين اسواق الامارات واسعار صرف اليورو مقابل الدولار عالميا ، موضحا ان تراجع سعر صرف اليورو- دولار الى 1.48 ادى الى انعاش اسواق الأسهم المحلية.
مشيرا ان الاداء الايجابي لاسواق الاسهم العالمية خلال فترة العطلة التي شهدتها اسواق الامارات ، دعمت من الاداء الايجابي للسوق اليوم ، كما تترقب الاسواق نتائج اجتماع الفيدرالي الامريكي.
واوضح عرابي انه عندما يكون هناك تراجعا في الدولار ، تنتعش اسعار السلع والنفط والذهب خاصة في ظل غياب اى محفزات حقيقية للانتعاش ، وهو ما يعطي اشارة للمستثمرين بان اسواق الاسهم من الممكن ايضا ان تنتعش كما ارتفعت اسواق السلع ، مؤكدا ان هذه العلاقة تنطبق فقط في المدى القصير ، ولكن على المدى البعيد هناك تخوف من ان تراجع الدولار يؤدي الى وجود تضخم وهو ما سيشكل عائق امام التعافي الاقتصادي المطلوب.
وأكد عرابي ان السيولة المحلية المتدفقة في اسواق المال الاماراتية تغيب عنها السيولة المؤسساتية التي تستثمر على المدى البعيد ، موضحا ان غياب السيولة المؤسساتية من الممكن ان يؤدي الى فقدان الثقة في حزمة المحفزات.
وتوقع ان يستمر هذا الاتجاه الايجابي في اسواق الامارات ، خاصة في ظل ارتفاع الربحية التشغيلية للشركات .
أنهت بورصتا دبي وأبوظبي آخر تداولاتهما في شهر رمضان على مكاسب قوية، بدعم من أسهم البنوك والعقارات، إذ قفز مؤشر دبي 2.08%، فيما صعد مؤشر أبوظبي بنحو 1.6%.
واستقر مؤشر سوق دبي عند مستوى 2127.62 نقطة بعد تداول 851 مليون سهم بقيمة 1.6 مليار درهم، في حين وصل مؤشر أبوظبي إلى مستوى 3100 نقطة، مسجلا تداولات بقيمة 751 مليون درهم.