مغروور قطر
25-09-2009, 09:42 AM
توقعات بتحقيق نتائج مشجعة لقطاعات الصناعات البتروكيماوية والمصارف والأسمنت خلال الربع الثالث
جريدة الرياض 25/09/2009
توقع المحلل الاقتصادي تركي بن عبدالعزيز الحقيل أن يحقق قطاع المصارف وقطاع الاسمنت نتائج ممتازة في الربع الثالث الذي ستظهر نتائجه خلال الأيام القليلة المقبلة، بالإضافة إلى نتائج مرضية لقطاع الصناعات البتروكيماوية، لافتا إلى أن هذه النتائج والأرباح ستنعكس على أداء السوق حتى نهاية العام الجاري.
وقال الحقيل إن أسعار النفط في مستويات جيدة ما بين 60 و 70 دولاراً للبرميل الأمر الذي يدخل الطمأنينة إلى الاقتصاد المحلي بفائض في الميزانية العامة مما ينعكس على السوق السعودي بشكل إيجابي، بالإضافة إلى أن انتعاش بعض الاقتصادات العالمية يعد بوادر تساهم على ارتفاع السوق المحلي.
ولفت الحقيل إلى أن انتعاش سوق العقار الأمريكي والأوروبي يعد عاملا مساهما في زيادة الطمأنينة في مستقبل الاقتصاد العالمي، متوقعا أن تخرج قمة العشرين المقامة حاليا في مدينة بيتسبيرغ الأمريكية بتائج مرضية وحلول جذرية للأخطاء المالية التي أدت إلى نشوء هذه الأزمة.
كما توقع الحقيل دخول سيولة من الخارج للاستثمار في السوق المحلي في ظل الأسعار الحالية والتي تعد مغرية وأقل من قيمها الحقيقية، مبينا أن السوق السعودي خضع لعوامل نفسية أكثر من تأثيرات الازمة المالية العالمية.
جريدة الرياض 25/09/2009
توقع المحلل الاقتصادي تركي بن عبدالعزيز الحقيل أن يحقق قطاع المصارف وقطاع الاسمنت نتائج ممتازة في الربع الثالث الذي ستظهر نتائجه خلال الأيام القليلة المقبلة، بالإضافة إلى نتائج مرضية لقطاع الصناعات البتروكيماوية، لافتا إلى أن هذه النتائج والأرباح ستنعكس على أداء السوق حتى نهاية العام الجاري.
وقال الحقيل إن أسعار النفط في مستويات جيدة ما بين 60 و 70 دولاراً للبرميل الأمر الذي يدخل الطمأنينة إلى الاقتصاد المحلي بفائض في الميزانية العامة مما ينعكس على السوق السعودي بشكل إيجابي، بالإضافة إلى أن انتعاش بعض الاقتصادات العالمية يعد بوادر تساهم على ارتفاع السوق المحلي.
ولفت الحقيل إلى أن انتعاش سوق العقار الأمريكي والأوروبي يعد عاملا مساهما في زيادة الطمأنينة في مستقبل الاقتصاد العالمي، متوقعا أن تخرج قمة العشرين المقامة حاليا في مدينة بيتسبيرغ الأمريكية بتائج مرضية وحلول جذرية للأخطاء المالية التي أدت إلى نشوء هذه الأزمة.
كما توقع الحقيل دخول سيولة من الخارج للاستثمار في السوق المحلي في ظل الأسعار الحالية والتي تعد مغرية وأقل من قيمها الحقيقية، مبينا أن السوق السعودي خضع لعوامل نفسية أكثر من تأثيرات الازمة المالية العالمية.