متفائله
28-09-2009, 03:12 PM
أمر لا يطاق وشيء بشع :
-
-عندما يستغل الإنسان منصبه ومكانه في الإنتقام الشخصي ممن هم أقل منه في السلطه والوظيفه.
- عندما يتحول العمل إلى ساحة معارك معنوية ويذهب الموظف إلى عمله يجر رجليه رغماً عنه لأنه يعلم ما سيلاقيه في مكان عمله من ضغوط نفسية.
- عندما تكون طيباً وتسمع نقد من هذا وتتقبله بصدر رحب واستنكار من ذاك وتتقبله بابتسامة وكلما زادت طيبتك وتقبلك للإنتقاد كلما تحول النقد إلى تجريح
- عندما تحاك الدسائس في العمل ضدك وأنت غافل عنها وتفترض حسن النية في الجميع
- عندما يستغل الرجل قوته في ظلم الضعفاء من الأطفال والنساء
- عندما نغيب طويلاً عمن نحبهم ونكتشف بعد العودة بفترة طويله بأنه لا تأثير لغيابنا في أنفسهم
- عندما نحكم عقلنا وضميرنا في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا وبعدها تسمع كلمة من حولك ( لماذا أنت حساس زيادة عن اللزوم) وكأن محاسبة النفس أصبحت حالة مرضية تسمى بالحساسية الزائدة.
- عندما تغيب عقولنا ونحكّم قلوبنا فقط في أمور مصيرية تغير من مسار حياتنا .
- عندما تغيب العلاقات الإجتماعية النقية الخالية من الشوائب في ظل المصالح وصداقات المصالح
- عندما يأكل الأخ حق أخيه في المال ويقاطعه سنوات ولا يدخل بيته أكثر من عشر سنوات ولماذا؟ من أجل المال.
- عندما يغدر الصديق صديقه ويطعنه من الخلف بسكين الغدر.
- عندما يخون الإنسان الثقه والأمانة التي ألقيت على عاتقه وأصبح مسؤولاً عنها يوم القيامة.
- عندما يبكي الطفل بدموع تحرق وجنتيه يبكي بعد أمه وانشغالها عنه ومن تعذيب الخدم له.
- عندما تبكي الأنثى بمرارة من ظلم وقع عليها .
- عندما تبكي الأم أو الأب من عقوق أولادهم وإهمالهم لهم.
- عندما نحس بمرارة وألم من أفعال أناس مقربين لنا لم نخطئ يوماً في حقهم.
- عندما ننقهر ونحرق أعصابنا وصحتنا على أمور نراها مهمة وعند البعض تافهة ولا تستحق هذا القهر.
- عندما أطيل عليكم كتاباتي وأشعر بأنكم أصابكم الملل ولن تكملوا موضوعي أو تردوا عليه
اسمحوا لي على الإطالة وأحببت بأن أعود بعد انقطاع طويل لي بموضوع من العذابات الحياتية التي ممكن لأي إنسان وشخص عادي أن يمر بها ولكن بالتأكيد وقعها يختلف من إنسان لآخر فأنا هنا حاولت ترجمة الأحاسيس المتضاربة التي ممكن لأي إنسان حساس أن يمر بها .
شكرا لكم
-
-عندما يستغل الإنسان منصبه ومكانه في الإنتقام الشخصي ممن هم أقل منه في السلطه والوظيفه.
- عندما يتحول العمل إلى ساحة معارك معنوية ويذهب الموظف إلى عمله يجر رجليه رغماً عنه لأنه يعلم ما سيلاقيه في مكان عمله من ضغوط نفسية.
- عندما تكون طيباً وتسمع نقد من هذا وتتقبله بصدر رحب واستنكار من ذاك وتتقبله بابتسامة وكلما زادت طيبتك وتقبلك للإنتقاد كلما تحول النقد إلى تجريح
- عندما تحاك الدسائس في العمل ضدك وأنت غافل عنها وتفترض حسن النية في الجميع
- عندما يستغل الرجل قوته في ظلم الضعفاء من الأطفال والنساء
- عندما نغيب طويلاً عمن نحبهم ونكتشف بعد العودة بفترة طويله بأنه لا تأثير لغيابنا في أنفسهم
- عندما نحكم عقلنا وضميرنا في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا وبعدها تسمع كلمة من حولك ( لماذا أنت حساس زيادة عن اللزوم) وكأن محاسبة النفس أصبحت حالة مرضية تسمى بالحساسية الزائدة.
- عندما تغيب عقولنا ونحكّم قلوبنا فقط في أمور مصيرية تغير من مسار حياتنا .
- عندما تغيب العلاقات الإجتماعية النقية الخالية من الشوائب في ظل المصالح وصداقات المصالح
- عندما يأكل الأخ حق أخيه في المال ويقاطعه سنوات ولا يدخل بيته أكثر من عشر سنوات ولماذا؟ من أجل المال.
- عندما يغدر الصديق صديقه ويطعنه من الخلف بسكين الغدر.
- عندما يخون الإنسان الثقه والأمانة التي ألقيت على عاتقه وأصبح مسؤولاً عنها يوم القيامة.
- عندما يبكي الطفل بدموع تحرق وجنتيه يبكي بعد أمه وانشغالها عنه ومن تعذيب الخدم له.
- عندما تبكي الأنثى بمرارة من ظلم وقع عليها .
- عندما تبكي الأم أو الأب من عقوق أولادهم وإهمالهم لهم.
- عندما نحس بمرارة وألم من أفعال أناس مقربين لنا لم نخطئ يوماً في حقهم.
- عندما ننقهر ونحرق أعصابنا وصحتنا على أمور نراها مهمة وعند البعض تافهة ولا تستحق هذا القهر.
- عندما أطيل عليكم كتاباتي وأشعر بأنكم أصابكم الملل ولن تكملوا موضوعي أو تردوا عليه
اسمحوا لي على الإطالة وأحببت بأن أعود بعد انقطاع طويل لي بموضوع من العذابات الحياتية التي ممكن لأي إنسان وشخص عادي أن يمر بها ولكن بالتأكيد وقعها يختلف من إنسان لآخر فأنا هنا حاولت ترجمة الأحاسيس المتضاربة التي ممكن لأي إنسان حساس أن يمر بها .
شكرا لكم