احب قطر
29-09-2009, 04:20 PM
فازت كيوتل بجائزة الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط 2009 فئة المسئولية الاجتماعية للشركات والتي تم الإعلان عنها في حفل كبير أقيم في دبي بالإمارات العربية المتحدة مؤخراً.
ومنحت الجائزة لكيوتل تكريماً لجهودها المتواصلة في دعم الأنشطة المتعلقة بالمسئولية الاجتماعية للشركة في سوقها الأول وموطنها قطر، ولنجاحها في توسيع إستراتيجيتها في مجال المسئولية الاجتماعية في أسواقها الإقليمية والدولية، مع توسيع الشركة لحضورها ليشمل 17 بلداً.
وأعلن عن فوز كيوتل بالجائزة في خضم منافسة شديدة مع عدد من الشركات الكبرى، بما فيها عدد من كبرى المجموعات العاملة في صناعة الاتصالات.
ويقول الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي لكيوتل: "أدركت كيوتل كشركة ومنذ أمد بعيد أن على عاتقها مسئولية مهمة تجاه جميع المجتمعات التي تقدم لها خدماتها، وبذلت الشركة قصارى جهدها أن يتم تضمين المسئولية الاجتماعية للشركة في كل جانب من إستراتيجيتها وأنشطتها. ونحن فخورون للفوز بهذه الجائزة وسنبقى ملتزمين بدعم الأنشطة التي تسهم في تحسين الظروف الحياتية للناس في كل مكان".
وأضاف الدكتور معرفيه: "وأود في هذا المقام أن أتوجه بالشكر لمنظمي هذه الجائزة لتكريم جهودنا، ولإدراكهم لأهمية المسئولية الاجتماعية للشركات باعتبارها عنصراً إستراتيجياً لنجاح الشركات في منطقتنا".
ومنذ بدايات عمله في كيوتل عام 1992 بصفته خبير استشاري من جامعى قطر، ساعد الدكتور ناصر في التأكيد على أن المسئولية لاجتماعية للشركة تحتل مكانة مهمة في صميم إستراتيجية الشركة. وعلاوة على لعبه لدور فعال في طرح أول خدمات الاتصالات النقالة (جي أس أم) في الشرق الأوسط في 1994، وطرح خدمات الإنترنت في قطر عام 1996، حرص الدكتور ناصر على أن تواصل الشركة استثمارها في الخدمات والرعاية التي تشكل مساهمات اجتماعية مباشرة.
وتسلم السيد عادل المطوع، المدير التنفيذي لمجموعة الاتصال والعلاقات في كيوتل جائزة المسئولية الاجتماعية للشركات بالنيابة عن الدكتور ناصر معرفيه.
وكانت كيوتل قد أرست إستراتيجيتها فيما يتعلق بالمسئولية الاجتماعية للشركة على خمس أعمدة رئيسية تحت شعار " لأجل قطر يدا بيد"، كانت الأولوية فيها لكل من مبادرات التعليم، والرعاية الصحية، والبيئة، والرياضة، والرفاه الاجتماعي.
وقد حقق الأسلوب الذي تنتهجه كيوتل في مجال المسئولية الاجتماعية للشركات نجاحا كبيرا إلى درجة أنها تعمل على تطبيقه في الشركات التابعة لها والعاملة في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا.
ففي مجال الصحة، قامت كيوتل بدعم إنشاء مركز متكامل لغسيل الكلى في مؤسسة حمد الطبية. إذ يضم المركز الحديث الذي يحمل اسم الراحل الشيخ "فهد بن جاسم للكلى" من استيعاب 80 سريراً ويشمل ذلك 20 غرفة خاصة.
وفي مجال التعليم، تعتبر كيوتل داعم رئيسي للبحوث الأصلية في قطر، حيث تدعم إنشاء مختبر لأبحاث الاتصالات اللاسلكية في المدينة التعليمية بالتعاون مع العديد من الجامعات المحلية، بالإضافة إلى دعم ورعاية قطاع عريض من النشاطات المدرسية والمشروعات التعليمية. كما وقعت كيوتل مذكرة تفاهم مع مركز جامعة قطر للأبحاث اللاسلكية للقيام بأبحاث تطبيقية مشتركة وتطوير تقنيات في نواحٍ مهمة من الأنظمة والخدمات والتطبيقات اللاسلكية.
أما بالنسبة للقضايا البيئية، تقوم كيوتل بدعم البرنامج الوطني لنشر الوعي والتخلص الآمن من النفايات الالكترونية الذي يهدف إلى توفير بيئة نظيفة وآمنة في قطر عبر التخلص السليم والمناسب للنفايات الالكترونية. كما تقود الشركة مبادرة لخفض استخدام الأوراق في جميع عملياتها.
وفي مجال الرياضة، تعتبر كيوتل أحد أنشط الداعمين للرياضة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. فقد وفرت كيوتل دعماً مباشراً لنادي السباق والفروسية في قطر، وللاتحاد القطري لرياضات ذوي الاحتياجات الخاصة، وفريق المرقاب للسباقات الشراعية، وبطولة سوني إيركسون الدولية للتنس للسيدات، وفريق النجوم القطري.
وفي مجال الرفاه الاجتماعي قامت كيوتل بالتبرع للعديد من المؤسسات مثل الجمعية القطرية للسكري والجمعية القطرية لمكافحة السرطان والجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة والمؤسسة القطرية لرعاية الأيتام والهلال الأحمر القطري، وذلك بالتبرعات التي جمعتها كيوتل من خلال مزادات على أرقام الجوال المميزة.
ونظمت كيوتل خلال شهر رمضان سلسلة من الزيارات للمستشفيات بحيث يتمكن الناس من زيارة المرضى والمحاجين، وتقديم التهاني والتمنيات لهم بالشفاء العاجل. ونظمت الشركة وشاركت أيضاً في مجموعة واسعة من النشاطات الاجتماعية الخيرية احتفالاً بالشهر الفضيل.
وخلال شهر رمضان المبارك أيضاً، قام متطوعون من كيوتل متواجدين عند التقاطعات المهمة في قطر بتوزيع وجبات الإفطار المكونة من الماء والتمر على السائقين والمارة. ونفذت الشركة أيضاً حملة اجتماعية مبتكرة كبرى لتشجيع الناس على التواصل بالكلمة الطيبة احتراماً وإجلالاً لشهر رمضان أطلق عليها حملة "لنتواصل بالكلمة الطيبة".
ومنحت الجائزة لكيوتل تكريماً لجهودها المتواصلة في دعم الأنشطة المتعلقة بالمسئولية الاجتماعية للشركة في سوقها الأول وموطنها قطر، ولنجاحها في توسيع إستراتيجيتها في مجال المسئولية الاجتماعية في أسواقها الإقليمية والدولية، مع توسيع الشركة لحضورها ليشمل 17 بلداً.
وأعلن عن فوز كيوتل بالجائزة في خضم منافسة شديدة مع عدد من الشركات الكبرى، بما فيها عدد من كبرى المجموعات العاملة في صناعة الاتصالات.
ويقول الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي لكيوتل: "أدركت كيوتل كشركة ومنذ أمد بعيد أن على عاتقها مسئولية مهمة تجاه جميع المجتمعات التي تقدم لها خدماتها، وبذلت الشركة قصارى جهدها أن يتم تضمين المسئولية الاجتماعية للشركة في كل جانب من إستراتيجيتها وأنشطتها. ونحن فخورون للفوز بهذه الجائزة وسنبقى ملتزمين بدعم الأنشطة التي تسهم في تحسين الظروف الحياتية للناس في كل مكان".
وأضاف الدكتور معرفيه: "وأود في هذا المقام أن أتوجه بالشكر لمنظمي هذه الجائزة لتكريم جهودنا، ولإدراكهم لأهمية المسئولية الاجتماعية للشركات باعتبارها عنصراً إستراتيجياً لنجاح الشركات في منطقتنا".
ومنذ بدايات عمله في كيوتل عام 1992 بصفته خبير استشاري من جامعى قطر، ساعد الدكتور ناصر في التأكيد على أن المسئولية لاجتماعية للشركة تحتل مكانة مهمة في صميم إستراتيجية الشركة. وعلاوة على لعبه لدور فعال في طرح أول خدمات الاتصالات النقالة (جي أس أم) في الشرق الأوسط في 1994، وطرح خدمات الإنترنت في قطر عام 1996، حرص الدكتور ناصر على أن تواصل الشركة استثمارها في الخدمات والرعاية التي تشكل مساهمات اجتماعية مباشرة.
وتسلم السيد عادل المطوع، المدير التنفيذي لمجموعة الاتصال والعلاقات في كيوتل جائزة المسئولية الاجتماعية للشركات بالنيابة عن الدكتور ناصر معرفيه.
وكانت كيوتل قد أرست إستراتيجيتها فيما يتعلق بالمسئولية الاجتماعية للشركة على خمس أعمدة رئيسية تحت شعار " لأجل قطر يدا بيد"، كانت الأولوية فيها لكل من مبادرات التعليم، والرعاية الصحية، والبيئة، والرياضة، والرفاه الاجتماعي.
وقد حقق الأسلوب الذي تنتهجه كيوتل في مجال المسئولية الاجتماعية للشركات نجاحا كبيرا إلى درجة أنها تعمل على تطبيقه في الشركات التابعة لها والعاملة في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا.
ففي مجال الصحة، قامت كيوتل بدعم إنشاء مركز متكامل لغسيل الكلى في مؤسسة حمد الطبية. إذ يضم المركز الحديث الذي يحمل اسم الراحل الشيخ "فهد بن جاسم للكلى" من استيعاب 80 سريراً ويشمل ذلك 20 غرفة خاصة.
وفي مجال التعليم، تعتبر كيوتل داعم رئيسي للبحوث الأصلية في قطر، حيث تدعم إنشاء مختبر لأبحاث الاتصالات اللاسلكية في المدينة التعليمية بالتعاون مع العديد من الجامعات المحلية، بالإضافة إلى دعم ورعاية قطاع عريض من النشاطات المدرسية والمشروعات التعليمية. كما وقعت كيوتل مذكرة تفاهم مع مركز جامعة قطر للأبحاث اللاسلكية للقيام بأبحاث تطبيقية مشتركة وتطوير تقنيات في نواحٍ مهمة من الأنظمة والخدمات والتطبيقات اللاسلكية.
أما بالنسبة للقضايا البيئية، تقوم كيوتل بدعم البرنامج الوطني لنشر الوعي والتخلص الآمن من النفايات الالكترونية الذي يهدف إلى توفير بيئة نظيفة وآمنة في قطر عبر التخلص السليم والمناسب للنفايات الالكترونية. كما تقود الشركة مبادرة لخفض استخدام الأوراق في جميع عملياتها.
وفي مجال الرياضة، تعتبر كيوتل أحد أنشط الداعمين للرياضة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. فقد وفرت كيوتل دعماً مباشراً لنادي السباق والفروسية في قطر، وللاتحاد القطري لرياضات ذوي الاحتياجات الخاصة، وفريق المرقاب للسباقات الشراعية، وبطولة سوني إيركسون الدولية للتنس للسيدات، وفريق النجوم القطري.
وفي مجال الرفاه الاجتماعي قامت كيوتل بالتبرع للعديد من المؤسسات مثل الجمعية القطرية للسكري والجمعية القطرية لمكافحة السرطان والجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة والمؤسسة القطرية لرعاية الأيتام والهلال الأحمر القطري، وذلك بالتبرعات التي جمعتها كيوتل من خلال مزادات على أرقام الجوال المميزة.
ونظمت كيوتل خلال شهر رمضان سلسلة من الزيارات للمستشفيات بحيث يتمكن الناس من زيارة المرضى والمحاجين، وتقديم التهاني والتمنيات لهم بالشفاء العاجل. ونظمت الشركة وشاركت أيضاً في مجموعة واسعة من النشاطات الاجتماعية الخيرية احتفالاً بالشهر الفضيل.
وخلال شهر رمضان المبارك أيضاً، قام متطوعون من كيوتل متواجدين عند التقاطعات المهمة في قطر بتوزيع وجبات الإفطار المكونة من الماء والتمر على السائقين والمارة. ونفذت الشركة أيضاً حملة اجتماعية مبتكرة كبرى لتشجيع الناس على التواصل بالكلمة الطيبة احتراماً وإجلالاً لشهر رمضان أطلق عليها حملة "لنتواصل بالكلمة الطيبة".