مغروور قطر
30-09-2009, 12:46 PM
الشمالي: لا صحة لإفلاس أي شركة من مجموعة السلام القابضة الكويتية وأصولها تزيد بنسبة 300% على ديونها البالغة 90 مليون دينار
أرقام 30/09/2009
نفى رئيس مجموعة السلام القابضة الكويتية (المدينة سابقاً) على الشمالي ما تردد عن احتمالية إفلاس أي من شركات المجموعة، مشيراً إلى أن المجموعة تجاوزت الأزمة العالمية، ولا تعاني تعثراً وكل ما يقال في هذا الشأن شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأوضح الشمالي في مقابلة نشرتها صحيفة الوطن الكويتية اليوم أن قيم أصول مجموعته التي تضم في عضويتها 14 شركة تزيد بنسبة 300 %من حجم الديون البالغة 90 مليون دينار، ونسبة 85% من هذه الديون لصالح ثلاثة بنوك هي بيت التمويل الكويتي والخليج والأهلي.
وقال إن الأموال المقترضة وظفت في استثمارات حقيقية كشراء مشاريع قائمة أو عقارات أو الدخول في مساهمات وشركات قوية لكنه في الوقت نفسه كشف عن مفاوضات تجريها إحدى الشركات التابعة للمجموعة مع عدد من البنوك المحلية للاستفادة من قانون الاستقرار المالي.
وأشار إلى أن إدارة سوق الكويت للأوراق المالية أجرت تفتيشات على دفاتر الشركات التابعة ولم تسجل أي مخالفة ليسدل الستار على خلاف المجموعة مع البورصة لكن خلافها مع بنك الكويت المركزي ما زال قائماً وينظره القضاء حالياً.
وأكد أن المجموعة نجحت في إعادة هيكلة قصيرة الأجل إلى أخرى متوسطة وطويلة الأجل، ما أسهم في تخفيف الأعباء، فيما تقوم بعض شركاتها في الفترة الحالية بدراسة مجموعة من الاستثمارات المالية داخل الكويت وخارجها لاتخاذ قرار بشأنها.
أرقام 30/09/2009
نفى رئيس مجموعة السلام القابضة الكويتية (المدينة سابقاً) على الشمالي ما تردد عن احتمالية إفلاس أي من شركات المجموعة، مشيراً إلى أن المجموعة تجاوزت الأزمة العالمية، ولا تعاني تعثراً وكل ما يقال في هذا الشأن شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأوضح الشمالي في مقابلة نشرتها صحيفة الوطن الكويتية اليوم أن قيم أصول مجموعته التي تضم في عضويتها 14 شركة تزيد بنسبة 300 %من حجم الديون البالغة 90 مليون دينار، ونسبة 85% من هذه الديون لصالح ثلاثة بنوك هي بيت التمويل الكويتي والخليج والأهلي.
وقال إن الأموال المقترضة وظفت في استثمارات حقيقية كشراء مشاريع قائمة أو عقارات أو الدخول في مساهمات وشركات قوية لكنه في الوقت نفسه كشف عن مفاوضات تجريها إحدى الشركات التابعة للمجموعة مع عدد من البنوك المحلية للاستفادة من قانون الاستقرار المالي.
وأشار إلى أن إدارة سوق الكويت للأوراق المالية أجرت تفتيشات على دفاتر الشركات التابعة ولم تسجل أي مخالفة ليسدل الستار على خلاف المجموعة مع البورصة لكن خلافها مع بنك الكويت المركزي ما زال قائماً وينظره القضاء حالياً.
وأكد أن المجموعة نجحت في إعادة هيكلة قصيرة الأجل إلى أخرى متوسطة وطويلة الأجل، ما أسهم في تخفيف الأعباء، فيما تقوم بعض شركاتها في الفترة الحالية بدراسة مجموعة من الاستثمارات المالية داخل الكويت وخارجها لاتخاذ قرار بشأنها.