مغروور قطر
02-10-2009, 09:57 AM
4 شركات غير استثمارية تقدمت لمبادرة "كامكو"
السياسة 02/10/2009
قال الرئيس التنفيذي في شركة "كامكو" سعدون عبدالله العلي ان 4 شركات تقدمت للاستفادة من المبادرة التي سبق واطلقتها مجموعة مشاريع الكويت "كامكو" لدعم الاقتصاد الوطني بـ 100 مليون دينار من خلال المساهمة في مساعدة بعض الشركات التي تعاني من ازمة سيولة على وقع الازمة.
واضاف العلي في تصريح خاص ل¯"السياسة" ان "كامكو" التي تمثل مجموعة المشاريع في المبادرة الاستثمارية قامت بدراسة متأنية للطلبات التي تقدمت بها الشركات ومازالت ماضية في دراسة الفرص المتاحة امامها.
وقال العلي: من المستغرب ان الشركات الاستثمارية لم تقبل على المبادرة باستثناء شركة واحدة تقدمت لنا بعرض لشراء حصة فيها ولكن السعر الذي حددته كان مرتفعا وبناء على ذلك رفضنا العرض.
وعزا العلي اعراض الشركات الاستثمارية عن المبادرة الى خشيتها من كشف اوراقها الى طرف اخر لاسيما وان المبادرة تتضمن الاستحواذ على اصول سواء عن طريق المبادلة او من خلال الدخول في زيادة رأس المال ما يتطلب مراجعة بيانات الشركة محل الاستحواذ. ويكتشف وجهها القبيح اما "كامكو" ولهذا السبب فضلت غالبية الشركات الاستثمارية الابتعاد عن الولوج في "المبادرة", واستكمل العلي "المبادرة" جاءت لدعم الاقتصاد وتوفير السيولة للشركات لاسيما في ظل جو المناخ الاستثماري الصعب على وقع الازمة المالية مما يعظم اهمية تلك "المبادرة" في وقت تبحث فيه الشركات عن مخرج وحلول جذرية تنأي بها عن التعرض لمخاطر شح "السيولة"
السياسة 02/10/2009
قال الرئيس التنفيذي في شركة "كامكو" سعدون عبدالله العلي ان 4 شركات تقدمت للاستفادة من المبادرة التي سبق واطلقتها مجموعة مشاريع الكويت "كامكو" لدعم الاقتصاد الوطني بـ 100 مليون دينار من خلال المساهمة في مساعدة بعض الشركات التي تعاني من ازمة سيولة على وقع الازمة.
واضاف العلي في تصريح خاص ل¯"السياسة" ان "كامكو" التي تمثل مجموعة المشاريع في المبادرة الاستثمارية قامت بدراسة متأنية للطلبات التي تقدمت بها الشركات ومازالت ماضية في دراسة الفرص المتاحة امامها.
وقال العلي: من المستغرب ان الشركات الاستثمارية لم تقبل على المبادرة باستثناء شركة واحدة تقدمت لنا بعرض لشراء حصة فيها ولكن السعر الذي حددته كان مرتفعا وبناء على ذلك رفضنا العرض.
وعزا العلي اعراض الشركات الاستثمارية عن المبادرة الى خشيتها من كشف اوراقها الى طرف اخر لاسيما وان المبادرة تتضمن الاستحواذ على اصول سواء عن طريق المبادلة او من خلال الدخول في زيادة رأس المال ما يتطلب مراجعة بيانات الشركة محل الاستحواذ. ويكتشف وجهها القبيح اما "كامكو" ولهذا السبب فضلت غالبية الشركات الاستثمارية الابتعاد عن الولوج في "المبادرة", واستكمل العلي "المبادرة" جاءت لدعم الاقتصاد وتوفير السيولة للشركات لاسيما في ظل جو المناخ الاستثماري الصعب على وقع الازمة المالية مما يعظم اهمية تلك "المبادرة" في وقت تبحث فيه الشركات عن مخرج وحلول جذرية تنأي بها عن التعرض لمخاطر شح "السيولة"