إنتعاش
08-04-2005, 04:14 PM
في سياق اجماع التوقعات على أن أرباح الربع الأول من العام الحالي لغالبية البنوك والشركات المدرجة ستكون قياسية، علمت «الرأي العام» أن أول «غيث» هذه الأرباح سيكون من بنك الكويت الوطني الذي سيعلن عن قفزة قياسية في أرباحه عن الربع الأول من العام الحالي، فيما قد تصل نسبة النمو في هذه الأرباح إلى 40 في المئة.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ «الرأي العام» أن أرباح «الوطني» عن الربع الأول تزيد على الـ 40 مليون دينار وربما تصل الى 42 مليون دينار، مقارنة بـ 31,9 مليون دينار عن الربع الأول من العام الماضي.
وعلى رغم الزيادة التي شهدها رأسمال البنك بفضل توزيع الأسهم المنحة إلا أن ربحية السهم مرشح لها أن تتعدى الـ 25 فلساً.
يأتي ذلك في وقت كرس بنك الكويت الوطني حضوره على الساحة المصرفية المحلية والعالمية عبر وجوده في عدد من دول المنطقة بالاضافة الى وجوده السابق في عواصم المال الرئيسية في العالم.
وبالاضافة إلى صفقة تمويل «ايكويت» التي نفذها «الوطني» هذا العام وقيادة اكتتاب اسهم «القرين للبتروكيماويات» أتت أول من أمس صفقة قيادة مجموعة بنوك عالمية لترتيب تمويل شراء شركة الاتصالات المتنقلة لشركة سلتل الهولندية بقيمة 2,4 مليار دولار.
وتشير التوقعات الى أن الارباح التي سيعلنها «الوطني» ليست طارئة أو من مصادر غير عادية بل انها تشغيلية ومن مصادر مختلفة في ضوء توسع البنك الملحوظ سواء في خدماته أو من الناحية الجغرافية.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ «الرأي العام» أن أرباح «الوطني» عن الربع الأول تزيد على الـ 40 مليون دينار وربما تصل الى 42 مليون دينار، مقارنة بـ 31,9 مليون دينار عن الربع الأول من العام الماضي.
وعلى رغم الزيادة التي شهدها رأسمال البنك بفضل توزيع الأسهم المنحة إلا أن ربحية السهم مرشح لها أن تتعدى الـ 25 فلساً.
يأتي ذلك في وقت كرس بنك الكويت الوطني حضوره على الساحة المصرفية المحلية والعالمية عبر وجوده في عدد من دول المنطقة بالاضافة الى وجوده السابق في عواصم المال الرئيسية في العالم.
وبالاضافة إلى صفقة تمويل «ايكويت» التي نفذها «الوطني» هذا العام وقيادة اكتتاب اسهم «القرين للبتروكيماويات» أتت أول من أمس صفقة قيادة مجموعة بنوك عالمية لترتيب تمويل شراء شركة الاتصالات المتنقلة لشركة سلتل الهولندية بقيمة 2,4 مليار دولار.
وتشير التوقعات الى أن الارباح التي سيعلنها «الوطني» ليست طارئة أو من مصادر غير عادية بل انها تشغيلية ومن مصادر مختلفة في ضوء توسع البنك الملحوظ سواء في خدماته أو من الناحية الجغرافية.