الرايــق
03-10-2009, 06:00 PM
لدوحة - عواصم - نشأت أمين ووكالات:
بناء على توجيهات سامية غادر فريق البحث والإنقاذ القطري التابع لقوة الأمن الداخلي (لخويا) قاعدة القوات الجوية الأميرية متوجها إلى اندونيسيا على رأس الدفعة الثانية من المساعدات القطرية لمنكوبي الزلزال الذي ضرب سومطرة. وقد غادر الفريق استجابة للنداء الذي وجهته اندونيسيا للحصول على مساعدات دولية لوجستية وحاجتها لفرق بحث وانقاذ للمساعدة في العثور على ضحايا الزلزال تحت الأنقاض. وتشمل الدفعة الثانية من المساعدات القطرية مواد إغاثة ومخيمات للإيواء ومساعدات طبية بالإضافة لفريق البحث والإنقاذ والكادر الطبي المجهز بكامل معداته. وقال الملازم أول خميس محمد المريخي قائد البعثة ل الراية إن مهمة الفريق في اندونيسيا ليست محددة المدة لكنها مرهونة بانتهاء المهمة الإغاثية، من جهة أخرى خلف إعصار سومطرة أكثر من 1100 قتيل وعشرات الآلاف من المفقودين، وقالت وزيرة الصحة فضيلة سوباري ان هناك عددا كبيرا من الأشخاص تحت الأنقاض. وان المنقذين يواجهون صعوبات في تحديد أماكنهم وانتشالهم. وفي الفلبين يواجه 8.1 مليون مواطن خطر التشريد مع اقتراب كارثة طبيعية جديدة. وفى الهند أعلنت السلطات الهندية أن أمطارا غزيرة مفاجئة هطلت في الجنوب تسببت في مقتل 76 شخصا خلال3 أيام. وغرق أكثر من 25قرية، وفى إيطاليا قتل 14 شخصا على الأقل واعتبر عشرة في عداد المفقودين جراء الفيضانات وإنزلاق التربة الناتجة عن تساقط الأمطار الغزيرة.
بناء على توجيهات سامية غادر فريق البحث والإنقاذ القطري التابع لقوة الأمن الداخلي (لخويا) قاعدة القوات الجوية الأميرية متوجها إلى اندونيسيا على رأس الدفعة الثانية من المساعدات القطرية لمنكوبي الزلزال الذي ضرب سومطرة. وقد غادر الفريق استجابة للنداء الذي وجهته اندونيسيا للحصول على مساعدات دولية لوجستية وحاجتها لفرق بحث وانقاذ للمساعدة في العثور على ضحايا الزلزال تحت الأنقاض. وتشمل الدفعة الثانية من المساعدات القطرية مواد إغاثة ومخيمات للإيواء ومساعدات طبية بالإضافة لفريق البحث والإنقاذ والكادر الطبي المجهز بكامل معداته. وقال الملازم أول خميس محمد المريخي قائد البعثة ل الراية إن مهمة الفريق في اندونيسيا ليست محددة المدة لكنها مرهونة بانتهاء المهمة الإغاثية، من جهة أخرى خلف إعصار سومطرة أكثر من 1100 قتيل وعشرات الآلاف من المفقودين، وقالت وزيرة الصحة فضيلة سوباري ان هناك عددا كبيرا من الأشخاص تحت الأنقاض. وان المنقذين يواجهون صعوبات في تحديد أماكنهم وانتشالهم. وفي الفلبين يواجه 8.1 مليون مواطن خطر التشريد مع اقتراب كارثة طبيعية جديدة. وفى الهند أعلنت السلطات الهندية أن أمطارا غزيرة مفاجئة هطلت في الجنوب تسببت في مقتل 76 شخصا خلال3 أيام. وغرق أكثر من 25قرية، وفى إيطاليا قتل 14 شخصا على الأقل واعتبر عشرة في عداد المفقودين جراء الفيضانات وإنزلاق التربة الناتجة عن تساقط الأمطار الغزيرة.