إنتعاش
05-10-2009, 07:14 AM
قال مستثمرون سعوديون إن البحرين تشكل قيمة مضافة لاستثماراتهم، وإن المملكة مركز أقليمي رائد يمكّن المستثمر من الوصول للأسواق الخليجية والأسواق العالمية. وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة أميانتيت الدكتور سليمان التويجري «أن شركة أميانتيت العربية السعودية قررت جعل البحرين بوابة لتصدير منتجاتها لدول العالم، وتعمل الشركة على نقل مكتب التصدير من المملكة العربية السعودية للبحرين».
ومن جهته قال توفيق أبا حسين الرئيس والعضو المنتدب لشركة توفيق عبد العزيز أبا حسين وشركاؤه «ان البحرين وضعت الكثير من التسهيلات الجاذبة للاستثمار، مما حدا بالشركة للشروع بانشاء أول مصانعها في المملكة».
التويجري: المنامة بوابة لتصدير منتجاتنا عالمياً قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة أميانتيت الدكتور سليمان التويجري «إن شركة أميانتيت تحمل ضمن خططها الكثير من المشاريع التي ستنفذها في البحرين، وإنها ستجعل من البحرين بوابة لتصدير منتجاتها لدول العالم».
وأوضح التويجري «إن أميانتيت قد اسست شركة اميانتيت البحرين القابضة المحدودة في أغسطس الماضي، وأضاف ان شركتها في البحرين بادرت في العمل بتوقيع عقد بحوالي 200 مليون ريال (23 مليون دينار بحريني) لتأسيس مجمع صناعي للشركة، سيبدأ بمصنع لتصنيع أنابيب الفيبرجلاس وأنابيب الإيبوكسي».
واضاف « ان المصنع سيبدأ في العمل بعد 17 شهرا – حوالي عام ونصف وسيبدأ في ابريل 2011- وفقا لخطة الزمنية التي وضعت للمشروع». وقال «إن الشركة تعمل حاليا على تأسيس قسم هندسي للمجموعة في البحرين متخصص في صناعة الأنابيب وتقديم التصميمات الخاصة بهندسة الأنابيب للشركة مما يمنحنا استقلالية في الجانب الهندسي».
واضاف «كما أننا ننوي جعل البحرين محطة تصدير لمنتاجاتنا مستفيدين من الموقع الجغرافي للمملكة ومن التسهيلات التي تقدمها للمستثمرين».
وعن نشاط الشركة في البحرين قال «بدأت الشركة نشاطها في البحرين مبكرا بتوقيع عقد لتوريد أنابيب بـ 5 ملايين دينار (نحو 13 مليون دولار) لمحطة الدور للكهرباء التي تقام في البحرين».
وحول انتاجية مصانع أميانتيت قال التويجري «أننا نعمل وفق سياسة انتاجية مبنية على دراسة وافية لمتطلبات السوق، فانتاجنا دائما يخصص للبيع في الأسواق المحلية أو العالمية.» وأوضح «إن الشركة تستحوذ على 50% من السوق الخليجية، وتستحوذ على 80% من السوق السعودي نتيجة لتواجدنا القوي في الخليج اضافة لجودة منتجاتنا».
وقال «ان الشركة تمتلك 35 مكتبا للمبيعات متوزعة على الكثير من البلدان في القارات الخمس». وعن الامتداد الجغرافي المستقبلي للشركة قال «ان الشركة تمتلك 32 مصنعا عاملا وست شركات متخصصة في التقنية وأربعة شركات متخصصة في توريد المواد بالإضافة إلى ثماني شركات تابعة متخصصة في التوريد والهندسة، وهذه الشركات منتشرة في عدد من الدول».
وأوضح قائلا «تنتهج الشركة الآن سياسة متحفظة ازاء التوسع الجغرافي في بناء المصانع، وكانت لنا محاولات سابقة انشاء مصانع في فيتنام والصين ولكنها لم تكلل بالنجاح».
وفي رده عن عزم الشركة في الدخول للسوق الامريكي قال «ان منتجاتنا تصل لمعظم دول العالم كما أننا نلبي احتياجات الزبائن عبر مكاتب مبيعاتنا التي تبلغ 35 مكتبا متوزعة في أكثر من بلد.
وأوضح التويجري «وكان للشركة تواجد في السوق الامريكي فقد انشأت مصنعا في ولاية لويزيانا، ولكنه اغلق لاحقا لأن الولاية ألغت العديد من المشاريع المقرر انشاؤها بسبب اعصار كاترينا الذي ضرب الولاية، مما فقد المصنع جدواه الاقتصادية». وعن تأثيرات الأزمة المالية التي عصفت بالقطاع المالي العالمي على اميانتيت قال» ان تأثر اميانيتيت بالأزمة محدود، وذلك يعود لعدة أمور، أولها وأهمها ان الشركة أقرت قبل الأزمة خطة للخفض من تكاليف الانتاج، والأمر الاخر ان مبيعاتنا لم تتأثر في جميع دول العالم، فقد سجلت مبيعاتنا نتائج جيدة في دول الخليج، وألمانيا وبولندا على سبيل المثال».
أبا حسين: البحرين بيئة خصبة للاستثمار على ذات الصعيد اثنى توفيق أبا حسين الرئيس والعضو المنتدب لشركة توفيق عبد العزيز أبا حسين وشركاؤه على التسهيلات التي تقدمها البحرين للمستثمر الخليجي، وقال «ان البحرين تشكل بيئة خصبة للاستثمار بما تتمتع به تشريعات وخدمات».
وأوضح أبا حسين «ان البحرين سوق مهم ومركز استراتيجي للوصول لأسواق الخليج، والأسواق العالمية، كما أن المملكة تمنح المستثمرين تسهيلات كبيرة جاذبة للاستثمار مثل الغاء الضرائب الجمركية على الاستيراد والتصدير بالنسبة للمشاريع الصناعية، ومنح أسعار خاصة للكهرباء للقطاع الصناعي، اضافة لتقديم سعر ايجار تفضيلي للأراضي التي تنشأ عليها المصانع بواقع 500 فلس للمتر المربع».
كما أشاد بالحرفية العالية والتنظيم لدى الموظفين في مكاتب تقديم الخدمة والاستشارة في البحرين مثل مركز المستثمرين. وحول مشاريع الشركة في البحرين قال أبا حسين «ان الشركة وقعت عقدا لبناء مصنع في البحرين بالتعاون مع شركة اميانتيت، بقيمة خمسة ملايين دينار، وقد تمت الموافقة الرسمية على انشائه، وخرائط البناء على وشك الانتهاء».
واضاف « وحصلت الشركة على عقد لتنفيذ مشروع محطة الدور، واننا نطمح في الحصول على عقود لتنفيذ مشاريع في البحرين التي تشهد العديد من مشاريع البنى التحتية».
ومن جهته قال توفيق أبا حسين الرئيس والعضو المنتدب لشركة توفيق عبد العزيز أبا حسين وشركاؤه «ان البحرين وضعت الكثير من التسهيلات الجاذبة للاستثمار، مما حدا بالشركة للشروع بانشاء أول مصانعها في المملكة».
التويجري: المنامة بوابة لتصدير منتجاتنا عالمياً قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة أميانتيت الدكتور سليمان التويجري «إن شركة أميانتيت تحمل ضمن خططها الكثير من المشاريع التي ستنفذها في البحرين، وإنها ستجعل من البحرين بوابة لتصدير منتجاتها لدول العالم».
وأوضح التويجري «إن أميانتيت قد اسست شركة اميانتيت البحرين القابضة المحدودة في أغسطس الماضي، وأضاف ان شركتها في البحرين بادرت في العمل بتوقيع عقد بحوالي 200 مليون ريال (23 مليون دينار بحريني) لتأسيس مجمع صناعي للشركة، سيبدأ بمصنع لتصنيع أنابيب الفيبرجلاس وأنابيب الإيبوكسي».
واضاف « ان المصنع سيبدأ في العمل بعد 17 شهرا – حوالي عام ونصف وسيبدأ في ابريل 2011- وفقا لخطة الزمنية التي وضعت للمشروع». وقال «إن الشركة تعمل حاليا على تأسيس قسم هندسي للمجموعة في البحرين متخصص في صناعة الأنابيب وتقديم التصميمات الخاصة بهندسة الأنابيب للشركة مما يمنحنا استقلالية في الجانب الهندسي».
واضاف «كما أننا ننوي جعل البحرين محطة تصدير لمنتاجاتنا مستفيدين من الموقع الجغرافي للمملكة ومن التسهيلات التي تقدمها للمستثمرين».
وعن نشاط الشركة في البحرين قال «بدأت الشركة نشاطها في البحرين مبكرا بتوقيع عقد لتوريد أنابيب بـ 5 ملايين دينار (نحو 13 مليون دولار) لمحطة الدور للكهرباء التي تقام في البحرين».
وحول انتاجية مصانع أميانتيت قال التويجري «أننا نعمل وفق سياسة انتاجية مبنية على دراسة وافية لمتطلبات السوق، فانتاجنا دائما يخصص للبيع في الأسواق المحلية أو العالمية.» وأوضح «إن الشركة تستحوذ على 50% من السوق الخليجية، وتستحوذ على 80% من السوق السعودي نتيجة لتواجدنا القوي في الخليج اضافة لجودة منتجاتنا».
وقال «ان الشركة تمتلك 35 مكتبا للمبيعات متوزعة على الكثير من البلدان في القارات الخمس». وعن الامتداد الجغرافي المستقبلي للشركة قال «ان الشركة تمتلك 32 مصنعا عاملا وست شركات متخصصة في التقنية وأربعة شركات متخصصة في توريد المواد بالإضافة إلى ثماني شركات تابعة متخصصة في التوريد والهندسة، وهذه الشركات منتشرة في عدد من الدول».
وأوضح قائلا «تنتهج الشركة الآن سياسة متحفظة ازاء التوسع الجغرافي في بناء المصانع، وكانت لنا محاولات سابقة انشاء مصانع في فيتنام والصين ولكنها لم تكلل بالنجاح».
وفي رده عن عزم الشركة في الدخول للسوق الامريكي قال «ان منتجاتنا تصل لمعظم دول العالم كما أننا نلبي احتياجات الزبائن عبر مكاتب مبيعاتنا التي تبلغ 35 مكتبا متوزعة في أكثر من بلد.
وأوضح التويجري «وكان للشركة تواجد في السوق الامريكي فقد انشأت مصنعا في ولاية لويزيانا، ولكنه اغلق لاحقا لأن الولاية ألغت العديد من المشاريع المقرر انشاؤها بسبب اعصار كاترينا الذي ضرب الولاية، مما فقد المصنع جدواه الاقتصادية». وعن تأثيرات الأزمة المالية التي عصفت بالقطاع المالي العالمي على اميانتيت قال» ان تأثر اميانيتيت بالأزمة محدود، وذلك يعود لعدة أمور، أولها وأهمها ان الشركة أقرت قبل الأزمة خطة للخفض من تكاليف الانتاج، والأمر الاخر ان مبيعاتنا لم تتأثر في جميع دول العالم، فقد سجلت مبيعاتنا نتائج جيدة في دول الخليج، وألمانيا وبولندا على سبيل المثال».
أبا حسين: البحرين بيئة خصبة للاستثمار على ذات الصعيد اثنى توفيق أبا حسين الرئيس والعضو المنتدب لشركة توفيق عبد العزيز أبا حسين وشركاؤه على التسهيلات التي تقدمها البحرين للمستثمر الخليجي، وقال «ان البحرين تشكل بيئة خصبة للاستثمار بما تتمتع به تشريعات وخدمات».
وأوضح أبا حسين «ان البحرين سوق مهم ومركز استراتيجي للوصول لأسواق الخليج، والأسواق العالمية، كما أن المملكة تمنح المستثمرين تسهيلات كبيرة جاذبة للاستثمار مثل الغاء الضرائب الجمركية على الاستيراد والتصدير بالنسبة للمشاريع الصناعية، ومنح أسعار خاصة للكهرباء للقطاع الصناعي، اضافة لتقديم سعر ايجار تفضيلي للأراضي التي تنشأ عليها المصانع بواقع 500 فلس للمتر المربع».
كما أشاد بالحرفية العالية والتنظيم لدى الموظفين في مكاتب تقديم الخدمة والاستشارة في البحرين مثل مركز المستثمرين. وحول مشاريع الشركة في البحرين قال أبا حسين «ان الشركة وقعت عقدا لبناء مصنع في البحرين بالتعاون مع شركة اميانتيت، بقيمة خمسة ملايين دينار، وقد تمت الموافقة الرسمية على انشائه، وخرائط البناء على وشك الانتهاء».
واضاف « وحصلت الشركة على عقد لتنفيذ مشروع محطة الدور، واننا نطمح في الحصول على عقود لتنفيذ مشاريع في البحرين التي تشهد العديد من مشاريع البنى التحتية».