مغروور قطر
12-10-2009, 09:13 AM
سعد البراك يكشف زيف ادعاءات شركة «إيكو - نت» ضد «زين - نيجيريا»
الوطن الكويتية 12/10/2009
فند الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة الاتصالات المتنقلة «زين» الدكتور سعد البراك اكاذيب شركة «ايكو - نت وايرليس» و«سترايف ماساويا» تعليقاً على طعن الشركة المذكورة في ملكية مجموعة زين في «زين - نيجيريا».
وقال البراك ان شركة «ايكو - نت» كان من المفترض ان تكون ضمن مجموعة المؤسسين لشركة «?ي - موبيل» والتي تحمل اسم «زين - نيجيريا» حاليا وذلك بنسبة %5، الا ان سترايف لم يف بالتزاماته تجاه تسديد الحصة المذكورة.
واضاف البراك ان سترايف استنفد جميع المدد القانونية التي اعطيت له لسداد ماعليه من التزامات الى ان اضطر الشركاء المؤسسون في شركة «?ي - موبيل» الى الغاء ملكيته في الشركة.
واوضح البراك ان نتيجة لذلك بدأت مرحلة جديدة من التقاضي بين كل من شركة «إيكو - نت» والشركاء المؤسسين الى ان قامت مجموعة «زين» في العام 2006 بشراء «?ي - موبيل» بنسبة %65 وبقيت النسبة المتبقية وبالبالغة %35 في يد الشركاء الاصليين.
واكد البراك ان معرفة المسؤولين في «زين» بذلك النزاع والقضايا التي بين الطرفين ومايتبعها من خصومة فقد تم فك الاشتباك بين كل من شركة «?ي - موبيل» والشركاء الاصليين ، وتم حصر اية مسؤولية او تقاضي مع الشركاء القدامى فقط، حيث ان الشركة اصبحت محصنة ضد اي ادعاء تقوم به شركة «ايكو - نت» وقصر المشكلات مع الشركاء الاصلين فقط.
واعتبر البراك سترايف ماساويا محترفاً في الادعاءات والتقاضي في اشارة الى خسارته لجميع القضايا التي رفعها في هذا الشأن في المملكة المتحدة مؤكدا ان جميع تعاقدات شركة «زين» تمت وفقا للقانون الانجليزي، مما دعا سترايف الى رفع قضايا جديدة في نيجيريا.
وتوقع البراك ان يخسر سترايف هذه القضايا، وعلى أسوأ الفروض في حال كسبه لها فارتباطه سيكون ضد الشركاء القدامى وليس ضد شركة «زين».
وقال البراك ان سترايف يسعى دائما الى اثارة البلبلة والادعاءات خصوصا عندما يعلم بأي تحرك لشركة «زين» سواء ببيع حصة ضمن شركاتها التابعة او بيع حصة من اسهمها، مؤكدا على ان «زين» اعتادت على هذه الألاعيب وكيفية التعامل معها.
وكانت شركة «ايكو -نت» قد قامت مؤخراً بالطعن في ملكية «زين» لا حدى عملياتها في افريقيا وهي وحدة زين - نيجيريا في محاولة لافساد خطط الشركة لبيع احدى عملياتها.
الوطن الكويتية 12/10/2009
فند الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة الاتصالات المتنقلة «زين» الدكتور سعد البراك اكاذيب شركة «ايكو - نت وايرليس» و«سترايف ماساويا» تعليقاً على طعن الشركة المذكورة في ملكية مجموعة زين في «زين - نيجيريا».
وقال البراك ان شركة «ايكو - نت» كان من المفترض ان تكون ضمن مجموعة المؤسسين لشركة «?ي - موبيل» والتي تحمل اسم «زين - نيجيريا» حاليا وذلك بنسبة %5، الا ان سترايف لم يف بالتزاماته تجاه تسديد الحصة المذكورة.
واضاف البراك ان سترايف استنفد جميع المدد القانونية التي اعطيت له لسداد ماعليه من التزامات الى ان اضطر الشركاء المؤسسون في شركة «?ي - موبيل» الى الغاء ملكيته في الشركة.
واوضح البراك ان نتيجة لذلك بدأت مرحلة جديدة من التقاضي بين كل من شركة «إيكو - نت» والشركاء المؤسسين الى ان قامت مجموعة «زين» في العام 2006 بشراء «?ي - موبيل» بنسبة %65 وبقيت النسبة المتبقية وبالبالغة %35 في يد الشركاء الاصليين.
واكد البراك ان معرفة المسؤولين في «زين» بذلك النزاع والقضايا التي بين الطرفين ومايتبعها من خصومة فقد تم فك الاشتباك بين كل من شركة «?ي - موبيل» والشركاء الاصليين ، وتم حصر اية مسؤولية او تقاضي مع الشركاء القدامى فقط، حيث ان الشركة اصبحت محصنة ضد اي ادعاء تقوم به شركة «ايكو - نت» وقصر المشكلات مع الشركاء الاصلين فقط.
واعتبر البراك سترايف ماساويا محترفاً في الادعاءات والتقاضي في اشارة الى خسارته لجميع القضايا التي رفعها في هذا الشأن في المملكة المتحدة مؤكدا ان جميع تعاقدات شركة «زين» تمت وفقا للقانون الانجليزي، مما دعا سترايف الى رفع قضايا جديدة في نيجيريا.
وتوقع البراك ان يخسر سترايف هذه القضايا، وعلى أسوأ الفروض في حال كسبه لها فارتباطه سيكون ضد الشركاء القدامى وليس ضد شركة «زين».
وقال البراك ان سترايف يسعى دائما الى اثارة البلبلة والادعاءات خصوصا عندما يعلم بأي تحرك لشركة «زين» سواء ببيع حصة ضمن شركاتها التابعة او بيع حصة من اسهمها، مؤكدا على ان «زين» اعتادت على هذه الألاعيب وكيفية التعامل معها.
وكانت شركة «ايكو -نت» قد قامت مؤخراً بالطعن في ملكية «زين» لا حدى عملياتها في افريقيا وهي وحدة زين - نيجيريا في محاولة لافساد خطط الشركة لبيع احدى عملياتها.