المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هر مجدون = عقيدة صهيونية { من ملفاتي }



أم البنات
12-10-2009, 09:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني أخواتي الكرام ،،،،


قرأت الكثير الكثير عن الملحمة الكبرى ،،، هر مجدون ،،،


* مثلما بدأت الحياة بقتل وعنف وحرب يقال أنها ستنتهي بعنف وحرب أكبر .


هر مجدون !!!!

حرب دينية

سياسية

طبقاً لتنبؤات أنجيلية والنصوص التوراتية !!!

قيل أأنها ستبدأ سنة 2007 أو 2008 بحرب العراق وأحتلالها !!!


هر مجدون !!!

كلمة من مقطعين

هر : جبل باللغة العبرية

مجدون : أسم وادي في فلسطين وسيكون ساحة المعركة


هر مجدون = عقيدة صهيونية

{ من ملفاتي الخاصة }

هدهد سليمان
12-10-2009, 10:22 PM
هل موضوعك انتهى ام هناك تبعيات له !

Cute Mother
12-10-2009, 10:27 PM
............. !

alrheeb2020
12-10-2009, 10:30 PM
انزين اختي ماعطتينه الزبدة ؟

روح الاطلس
12-10-2009, 10:31 PM
!!

* حرب العراق كانت قبل 2007 !

N7eEeS
12-10-2009, 10:37 PM
ومن الأمور المهمة التي أحب أن أشير إليها الآتي:
1- أن الإسلام حين يحدثنا عن الغيبيات يأتي حديثه عنها دائمًا في صفات مجملة.

2- الإخبار عن الغيبيات إنما هو تحذير وتنبيه للأمة جميعا ؛ لتبقى الأمة في يقظة للحفاظ على دينها ، والحذر من عدوها.

3- أن أي أمر غيبي يجب ألا يدعو إلى السكون والراحة والدعة، بل يدعو إلى مزيد العمل لمنع شر يأتي، فإن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "إن قامت الساعة وفى يد أحدكم فسيلة يريد أن يغرسها، فإن استطاع ألا تقوم حتى يغرسها فليغرسها".
أما أن ننظر إلى حديث الغيبيات مثل الحديث الصحيح أن الفرات ينحصر عن كنز من ذهب فيقتتل الناس، فمحاولة تأويل هذا الحديث على ما حدث بين العراق والكويت تأويل لا يوافق نص الحديث، وبالتالي يجب على المسلمين ألا يلووا أعناق الآيات والأحاديث لفهم الواقع الذي يعيشون فيه.

4- أن أحاديث الغيبيات يجب أن يتحرى الإنسان الدقة في معرفتها، فتؤخذ من كتب الأئمة الثقات شأنها في ذلك شأن باقي أحاديث النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

5- أننا نعرف بأننا أمة السند، أي إن الكلام لا يصير عندنا دليلا إلا إذا روي بسند متصل من الراوي إلى حضرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وهذه الورقة العجيبة النادرة التي وجدت في مكتبة بإستانبول ليس لها قدم تقف عليها، بل جميع علامات الوضع ظاهرة فيها.

6- أن كلمة هرمجدون لم تعرف إلا في الكتب اليهودية، وهو العهد القديم الذي يسمونه، وهو كتاب نعلم أنه قد دخل عليه من التحريف ما كشف عنه القرآن العظيم "يحرفون الكلم عن مواضعه" "ويشترون به ثمنًا قليلاً"، فلا أدري أكاتب هذا الكتاب راغب في إظهار الفكر اليهودي بيننا بعد أن يكسيه لباس الإسلام؟!
7- أما السعي لتحديد عمر ومدة وزمان هذه الأمة، ما هو الأساس الذي يستند إليه مع أن القرآن منذ أنزل قال: "اقتربت الساعة وانشق القمر"، والنبي يقول: "بعثت في نفس الساعة"، وفي حديث آخر: "بعثت أنا والساعة كهاتين وجمع بين إصبعيه السبابة والوسطى" وقال : "إن كادت لتسبقني". فمن أين حددوا المدة بألف أو بألفين أو بثلاث أو بأي عدد من السنوات؟! أم أنهم أيضًا في هذا التحديد تأثروا بالفكر التوراتي الصهيوني الذي يخبر أن الدنيا سبعة آلاف عام؟! أم بفكر الدجالين الذين جمعوا الحروف المقطعة في أوائل بعض سور القرآن الكريم وعملوا على طريقة المنجمين في احتساب ما لديهم لكل حرف؟!

8- ومن العجب أيضًا أن كثيرا من الناس ينظرون إلى القضية الفلسطينية والدائر بيننا وبين اليهود بما ورد في صدر سورة الإسراء، أعني قوله تعالى: "وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين"، وواقع الأمر أن أهل التفسير جلهم على أن الكتاب هذا هو ما أنزل على موسى بن عمران عليه السلام من التوراة، وينسون أن الآيات التي في سورة الإسراء تضمنت قوله تعالى: "وإن عدتم عدنا" مع عدم تحديد عدد هذه المرات بما لا يُعلم لأحد، وبدلاً من العمل على إزالة هذا الكيان الصهيوني فإذ بقوم يركنون ويلتمسون لأنفسهم العذر.

9- أن الإسلام يربي المسلم على أن يحتاط لنفسه قبل موته، بادروا بالأعمال سبعًا كما قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأخبرنا بسرعة هذا الأمر، ويقول أيضًا: "عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل" وكان ابن عمر رضي الله عنهما إذا روى هذا الحديث قال: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء"، فقيامة كل واحد منا ونهاية الدنيا له إنما تكون بموته، حيث سيضمه القبر وحيدًا فريدًا يحاسب على ما كسبت يداه.

10- أن سبب انتشار مثل هذه الكلمات التي لا تستند إلى دليل شرعي صحيح، ويلبس فيها الباطل بالحق، إنما هو كثرة الجهل (قلة العلم) كما أخبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه علامة من العلامات الغيبية التي ستكون في الأمة.

ولذا ننصح المسلمين بفهم كتاب ربهم وسنة نبيهم من الأئمة الأعلام والعلماء الكرام الذين اشتهروا في الأمة بالعلم والثقة، حتى يتعرفوا على حقيقة الأمور فلا يقعوا ضحية لتضليل المضللين ، وتزوير المزورين.

والله أعلم .
منقوووول

هدهد سليمان
13-10-2009, 12:04 AM
ومن الأمور المهمة التي أحب أن أشير إليها الآتي:
1- أن الإسلام حين يحدثنا عن الغيبيات يأتي حديثه عنها دائمًا في صفات مجملة.

2- الإخبار عن الغيبيات إنما هو تحذير وتنبيه للأمة جميعا ؛ لتبقى الأمة في يقظة للحفاظ على دينها ، والحذر من عدوها.

3- أن أي أمر غيبي يجب ألا يدعو إلى السكون والراحة والدعة، بل يدعو إلى مزيد العمل لمنع شر يأتي، فإن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "إن قامت الساعة وفى يد أحدكم فسيلة يريد أن يغرسها، فإن استطاع ألا تقوم حتى يغرسها فليغرسها".
أما أن ننظر إلى حديث الغيبيات مثل الحديث الصحيح أن الفرات ينحصر عن كنز من ذهب فيقتتل الناس، فمحاولة تأويل هذا الحديث على ما حدث بين العراق والكويت تأويل لا يوافق نص الحديث، وبالتالي يجب على المسلمين ألا يلووا أعناق الآيات والأحاديث لفهم الواقع الذي يعيشون فيه.

4- أن أحاديث الغيبيات يجب أن يتحرى الإنسان الدقة في معرفتها، فتؤخذ من كتب الأئمة الثقات شأنها في ذلك شأن باقي أحاديث النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

5- أننا نعرف بأننا أمة السند، أي إن الكلام لا يصير عندنا دليلا إلا إذا روي بسند متصل من الراوي إلى حضرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وهذه الورقة العجيبة النادرة التي وجدت في مكتبة بإستانبول ليس لها قدم تقف عليها، بل جميع علامات الوضع ظاهرة فيها.

6- أن كلمة هرمجدون لم تعرف إلا في الكتب اليهودية، وهو العهد القديم الذي يسمونه، وهو كتاب نعلم أنه قد دخل عليه من التحريف ما كشف عنه القرآن العظيم "يحرفون الكلم عن مواضعه" "ويشترون به ثمنًا قليلاً"، فلا أدري أكاتب هذا الكتاب راغب في إظهار الفكر اليهودي بيننا بعد أن يكسيه لباس الإسلام؟!
7- أما السعي لتحديد عمر ومدة وزمان هذه الأمة، ما هو الأساس الذي يستند إليه مع أن القرآن منذ أنزل قال: "اقتربت الساعة وانشق القمر"، والنبي يقول: "بعثت في نفس الساعة"، وفي حديث آخر: "بعثت أنا والساعة كهاتين وجمع بين إصبعيه السبابة والوسطى" وقال : "إن كادت لتسبقني". فمن أين حددوا المدة بألف أو بألفين أو بثلاث أو بأي عدد من السنوات؟! أم أنهم أيضًا في هذا التحديد تأثروا بالفكر التوراتي الصهيوني الذي يخبر أن الدنيا سبعة آلاف عام؟! أم بفكر الدجالين الذين جمعوا الحروف المقطعة في أوائل بعض سور القرآن الكريم وعملوا على طريقة المنجمين في احتساب ما لديهم لكل حرف؟!

8- ومن العجب أيضًا أن كثيرا من الناس ينظرون إلى القضية الفلسطينية والدائر بيننا وبين اليهود بما ورد في صدر سورة الإسراء، أعني قوله تعالى: "وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين"، وواقع الأمر أن أهل التفسير جلهم على أن الكتاب هذا هو ما أنزل على موسى بن عمران عليه السلام من التوراة، وينسون أن الآيات التي في سورة الإسراء تضمنت قوله تعالى: "وإن عدتم عدنا" مع عدم تحديد عدد هذه المرات بما لا يُعلم لأحد، وبدلاً من العمل على إزالة هذا الكيان الصهيوني فإذ بقوم يركنون ويلتمسون لأنفسهم العذر.

9- أن الإسلام يربي المسلم على أن يحتاط لنفسه قبل موته، بادروا بالأعمال سبعًا كما قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأخبرنا بسرعة هذا الأمر، ويقول أيضًا: "عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل" وكان ابن عمر رضي الله عنهما إذا روى هذا الحديث قال: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء"، فقيامة كل واحد منا ونهاية الدنيا له إنما تكون بموته، حيث سيضمه القبر وحيدًا فريدًا يحاسب على ما كسبت يداه.

10- أن سبب انتشار مثل هذه الكلمات التي لا تستند إلى دليل شرعي صحيح، ويلبس فيها الباطل بالحق، إنما هو كثرة الجهل (قلة العلم) كما أخبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه علامة من العلامات الغيبية التي ستكون في الأمة.

ولذا ننصح المسلمين بفهم كتاب ربهم وسنة نبيهم من الأئمة الأعلام والعلماء الكرام الذين اشتهروا في الأمة بالعلم والثقة، حتى يتعرفوا على حقيقة الأمور فلا يقعوا ضحية لتضليل المضللين ، وتزوير المزورين.

والله أعلم .
منقوووول


ليش نقول عنها غيبيات .. ليش ما نقول ان هالأشخاص عرفوا القرآن وقرأوه وهم الآن يتحدثون عنه وعن ماذا سيحدث بعد ذلك !
صدقني اغلبهم إن ماكان اكثرهم يعرف القرآن حق المعرفه لكن طغيانه وتكبره واستعلاءه غلب عليه .. إنهم يعلمون ويعرفون حق المعرفه ان هناك حرب نهاية لليهود ومن ثم النصارى !

~~ الدانـه ~~
13-10-2009, 12:21 AM
معركة هرمجدون من وجهة نظر مسيحية.. هذه المعركة التي ستنشب في آخر الزمان


بين "المؤمنين" و"الكافرين" وتفصل نهائياً بين الحق والباطل.


هالموضوع نزله الاخ الوجبه بهالرابط :

http://qatarshares.com/vb/showthread.php?t=296349


الف تحيه اختي ام البنات .

ماهر حسن
13-10-2009, 12:24 AM
وهل وظيفتنا تصديق كل ما به يفترون ....من يهود ونصارى
العقلية المتنبئة لهذه المعركة المدعاة ....دموية

أم البنات
13-10-2009, 12:01 PM
هر مجدون حرب كبرى ذكرت في جميع الديانات

الإسلامية

المسيحية

واليهودية

الأسلام : بدأت الحياة عندما قتل قابيل أخاه هابيل وستنتهي ب ياجوج وماجوج

هل هناك صله بين ما يسمى باليهودية هر مجدون وما ذكر بالتاريخ الديني للأسلام وهو ما أسلفت ذكره

الهدف من الموضوع :: أتمنى توضيح الرابط بين ما ذكر بالدين اليهودي وما ذكر بالدين الأسلامي .....؟؟؟؟؟

nouar
13-10-2009, 12:23 PM
سوري لاني دخلت عرض ..

مزيد من التفاصيل عن تاريخ القدس وفلسطين

ممكن تستمعوا للطارق سويدان

nouar
13-10-2009, 12:28 PM
لحظه

معركة هرمجدون" التي ترد مراراً على شفاه شهود يهوه؟ إنها معركة مجدو. تقع مجدو في فلسطين، جنوبي شرقي الكرمل، وهي تشرف على سهل يزرعيل. هناك مات الملك يوشيّا (609 ق. م.) في تصدّيه لفرعون مصر الزاحف لمساعدة الآشوريّين. وقد وردت العبارة في رؤ 16: 16 وهي تدلّ بشكل رمزي على الحرب الكبيرة النهائيّة بين الله وقوى الشّر في نهاية الأزمنة. لن تكون معركة حربيّة بالسلاح والجيوش، بل كمال الرجاء المسيحيّ الذي يصل إلى غايته. حينئذٍ يُقهَر الشّر.

هذا من موقع الكنسيه ...

nouar
13-10-2009, 12:30 PM
السؤال: ما هى معركة هرمجدون؟

الجواب: كلمة هرمجدون تأتي من الكلمة العبرية "جبل مجيدو" وهى تشير للمعركة المتوقعة والتي سينتصر فيها الله على جنود المسيح الدجال كما هو مدون في النبؤة الكتابية (رؤيا 16:16 و 1:20-3 و 7-10). وستشمل المعركة الملايين من الناس حيث ستتحد الأمم لمحاربة الله.

وموقع المعركة غير واضح حيث أنه لا يوجد جبل يدعي مجيدو، ولكن الكلمة قد تعني هضبة وهناك هضبة حوالى 60 ميلاً شمال أورشليم. وحتى الآن تم حدوث حوالي 200 معركة في هذه الموقعة. والسهل المحيط بالهضبة سيكون قلب الموقعة والتي ستنتشر في جميع أنحاء اسرائيل (أشعياء 1:63). ولقد أشتهر سهل هرمجدون بسبب موقعتين شهيرتين في العهد القديم (1) إنتصار باراك على الكنعانيين (قضاة 15:4)، و (2) انتصار جدعون على أهل مديان (قضاة الأصحاح 7). كما كان أيضاً موقع حزن عظيم حيث كان موقع : (1) موت شاول وولديه (صموئيل الأولى 8:31)، و (2) موت الملك هوشع (ملوك الثاني 29:23-30 وأخبار الأيام 22:35).

وبسبب كل هذه الأحداث التاريخية، أصبحت معركة هرمجدون رمزاً للمعركة الأخيرة بين الله وأجناد الشر. وكلمة "هرمجدون" نراها فقط في سفر الرؤيا 16:16، "فجمعهم إلى الموضع الذي يدعى بالعبرانية "هرمجدون". وهنا يتحدث عن الملوك الأولياء للمسيح الدجال والذين سيتحدون في المعركة الأخيرة ضد اسرائيل. وفي هرمجدون "صارت المينة العظيمة ثلاثة أقسام، ومدن الأمم سقطت، وبابل العظيمة ذكرت أمام الله ليعطيها كأس خمر سخط غضبه" (رؤيا 19:16)، حيث سيهزم المسيح الدجال وأتباعه. ويستخدم اليوم تعبير هرمجدون للإشارة الى نهاية العالم، وليس فقط للمعركة نفسها.


من موقع gotquestions