سيف قطر
19-10-2009, 04:31 AM
تنضم إلى قافلة رعاة مؤتمر الصناعيين الثاني عشر..
شركة الكهرباء والماء القطرية راعيا فضيا لمؤتمر الصناعيين الـ 12
2009-10-19
الدوحة- الشرق:
انضمت شركة الكهرباء والماء القطرية إلى قافلة رعاة مؤتمر الصناعيين الثاني عشر والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية، واللذين ينعقدان خلال الفترة 22-24 نوفمبر 2009 في أرض المعارض في الدوحة، تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى.
وبذلك تدخل شركة الكهرباء والماء القطرية كراع فضي للمؤتمر، وذلك ضمن المؤسسات والشركات التي تدعم المؤتمر، وهي شركة قطر للبترول الشريك الإستراتيجي، والشركة القطرية للصناعات التحويلية الراعي الذهبي، والشركة المتحدة للتنمية والهيئة الملكية للجبيل وينبع الراعيين الفضيين، وبنك قطر للتنمية الراعي التنموي.
وتعتبر شركة الكهرباء والماء القطرية من أولى شركات القطاع الخاص في المنطقة التي تعمل في مجال إنتاج الكهرباء والماء وهي شركة مساهمة قطرية، تأسست عام 1990م، بغرض امتلاك وإدارة محطات توليد الكهرباء وتحلية المياه وبيع منتجاتها، بترخيص مدته خمسون عاماً قابل للتجديد. وشهدت الشركة تطوراً مطرداً في نشاطها وإنتاجها خلال السنوات العشر الماضية نتج عنه نمو في أصولها ونتائج مالية طيبة.
جدير بالذكر أن المؤتمر يتناول موضوع "مستقبل الصناعه بدول مجلس التعاون 2020"، وتقوم بتنظيمه منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك)، بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة ووزارة الأعمال والتجارة في دولة قطر، والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، واتحاد غرف التجارة والصناعة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وغرفة تجارة وصناعة قطر.
ويحظى المعرضان المصاحبان للمؤتمر، وهما معرض مؤتمر الصناعيين والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية حتى الوقت الراهن بمشاركة كبرى الشركات الصناعية الخليجية، مثل مؤسسة دبي لتنمية الصادرات، والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، وشركة مصنع الزلفي لأسلاك اللحام المحدودة، والشركة السعودية للصناعات الكهربائية المحدودة- سيكو، والمصنع السعودي للمضخات، وشركة القصواء المساندة المحدودة، وشركة بلفال للصناعات الثقيلة، وميدتيك للحلول الهندسية، وستار وورلد للكيماويات، وشركة صناعة تقنية البلاستيك (تكنو بلاستيك) العمانية، وغيرها.
وتتخلل معرض المناولة والشراكة الصناعية اجتماعات ثنائية توفيقية، ويتناول الفرص التي أفرزتها البيئة الاقتصادية الجديدة، ويمهد الطريق لمزيد من التفاعل بين الصناعات الخليجية والصناعات العالمية. وتتجه النية إلى عقد أكثر من ألفي اجتماع توفيقي أو ثنائي بين كبرى الشركات الخليجية من أمثال قطر للبترول والشركات التابعة لها، والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء)، وشركة نفط البحرين (بابكو)، وشركة بروج الإماراتية، وموردين من الخليج ومن شتى أقطار العالم. ومن المتوقع مشاركة أكثر من (400) عارض و(5000) زائر من جميع أنحاء العالم من المدراء العامين، ومدراء التسويق والشراء، والمدراء الإقليميين والماليين، وخبراء التقنية، والتجار، والموزعين، والوكلاء، والمؤسسات الرسمية، والهيئات الخليجية والإقليمية والدولية، والبعثات والهيئات التجارية، وهيئات التصدير، والمهندسين، والمشرفين التقنيين، وأصحاب المتاجر، وتجار الجملة، والمصنعين والموردين، والاستشاريين وغيرهم.
وسوف تتاح الفرصة لرعاة المعرض، وهم من كبار رجال الأعمال الإقليميين، لعقد اجتماعات مع موردين دوليين تم اختيارهم بعناية فائقة من قبل خبراء منظمة الخليج للاستشارات الصناعية حسب مستلزمات الرعاة وفي إطار المنتجات المدرجة، وهي: اللوازم الصناعية مثل الخدمات والتجهيزات الصناعية والمواد الأولية ونصف النهائية، وفرص الصناعات الجديدة، وإعادة توطين مواقع الموردين الدوليين، والتقنيات الجديدة والشراكات. وللمنظمة باع طويل في ترتيب وعقد مثل هذه الاجتماعات التوفيقية وإحداث الربط المباشر في الشرق الأوسط بين الشركات في القطاع الصناعي، حيث أنشأت شبكة إمداد دولية تضم أكثر من أربعين دولة لخدمة المستلزمات الشرائية لكبرى الشركات الخليجية. ومن المتوقع عقد أكثر من ألفي اجتماع من هذا النوع خلال مؤتمر الصناعيين الثاني عشر.
شركة الكهرباء والماء القطرية راعيا فضيا لمؤتمر الصناعيين الـ 12
2009-10-19
الدوحة- الشرق:
انضمت شركة الكهرباء والماء القطرية إلى قافلة رعاة مؤتمر الصناعيين الثاني عشر والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية، واللذين ينعقدان خلال الفترة 22-24 نوفمبر 2009 في أرض المعارض في الدوحة، تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى.
وبذلك تدخل شركة الكهرباء والماء القطرية كراع فضي للمؤتمر، وذلك ضمن المؤسسات والشركات التي تدعم المؤتمر، وهي شركة قطر للبترول الشريك الإستراتيجي، والشركة القطرية للصناعات التحويلية الراعي الذهبي، والشركة المتحدة للتنمية والهيئة الملكية للجبيل وينبع الراعيين الفضيين، وبنك قطر للتنمية الراعي التنموي.
وتعتبر شركة الكهرباء والماء القطرية من أولى شركات القطاع الخاص في المنطقة التي تعمل في مجال إنتاج الكهرباء والماء وهي شركة مساهمة قطرية، تأسست عام 1990م، بغرض امتلاك وإدارة محطات توليد الكهرباء وتحلية المياه وبيع منتجاتها، بترخيص مدته خمسون عاماً قابل للتجديد. وشهدت الشركة تطوراً مطرداً في نشاطها وإنتاجها خلال السنوات العشر الماضية نتج عنه نمو في أصولها ونتائج مالية طيبة.
جدير بالذكر أن المؤتمر يتناول موضوع "مستقبل الصناعه بدول مجلس التعاون 2020"، وتقوم بتنظيمه منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك)، بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة ووزارة الأعمال والتجارة في دولة قطر، والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، واتحاد غرف التجارة والصناعة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وغرفة تجارة وصناعة قطر.
ويحظى المعرضان المصاحبان للمؤتمر، وهما معرض مؤتمر الصناعيين والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية حتى الوقت الراهن بمشاركة كبرى الشركات الصناعية الخليجية، مثل مؤسسة دبي لتنمية الصادرات، والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، وشركة مصنع الزلفي لأسلاك اللحام المحدودة، والشركة السعودية للصناعات الكهربائية المحدودة- سيكو، والمصنع السعودي للمضخات، وشركة القصواء المساندة المحدودة، وشركة بلفال للصناعات الثقيلة، وميدتيك للحلول الهندسية، وستار وورلد للكيماويات، وشركة صناعة تقنية البلاستيك (تكنو بلاستيك) العمانية، وغيرها.
وتتخلل معرض المناولة والشراكة الصناعية اجتماعات ثنائية توفيقية، ويتناول الفرص التي أفرزتها البيئة الاقتصادية الجديدة، ويمهد الطريق لمزيد من التفاعل بين الصناعات الخليجية والصناعات العالمية. وتتجه النية إلى عقد أكثر من ألفي اجتماع توفيقي أو ثنائي بين كبرى الشركات الخليجية من أمثال قطر للبترول والشركات التابعة لها، والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء)، وشركة نفط البحرين (بابكو)، وشركة بروج الإماراتية، وموردين من الخليج ومن شتى أقطار العالم. ومن المتوقع مشاركة أكثر من (400) عارض و(5000) زائر من جميع أنحاء العالم من المدراء العامين، ومدراء التسويق والشراء، والمدراء الإقليميين والماليين، وخبراء التقنية، والتجار، والموزعين، والوكلاء، والمؤسسات الرسمية، والهيئات الخليجية والإقليمية والدولية، والبعثات والهيئات التجارية، وهيئات التصدير، والمهندسين، والمشرفين التقنيين، وأصحاب المتاجر، وتجار الجملة، والمصنعين والموردين، والاستشاريين وغيرهم.
وسوف تتاح الفرصة لرعاة المعرض، وهم من كبار رجال الأعمال الإقليميين، لعقد اجتماعات مع موردين دوليين تم اختيارهم بعناية فائقة من قبل خبراء منظمة الخليج للاستشارات الصناعية حسب مستلزمات الرعاة وفي إطار المنتجات المدرجة، وهي: اللوازم الصناعية مثل الخدمات والتجهيزات الصناعية والمواد الأولية ونصف النهائية، وفرص الصناعات الجديدة، وإعادة توطين مواقع الموردين الدوليين، والتقنيات الجديدة والشراكات. وللمنظمة باع طويل في ترتيب وعقد مثل هذه الاجتماعات التوفيقية وإحداث الربط المباشر في الشرق الأوسط بين الشركات في القطاع الصناعي، حيث أنشأت شبكة إمداد دولية تضم أكثر من أربعين دولة لخدمة المستلزمات الشرائية لكبرى الشركات الخليجية. ومن المتوقع عقد أكثر من ألفي اجتماع من هذا النوع خلال مؤتمر الصناعيين الثاني عشر.