khalifa225
19-10-2009, 11:01 PM
الدوحة في 19 أكتوبر 2009 : أفصح بنك الخليج التجاري (الخليجي) اليوم عن بياناته المالية الموحدة المرحلية المختصرة للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2009 ، حيث بلغ صافي الأرباح الموحدة بعد خصم الضرائب 136،3 مليون ريال قطري ، بارتفاع قدره 543 بالمائة عن النتائج المحققة في الفترة نفسها من العام 2008 . كما بلغ صافي الأرباح الموحدة بعد خصم الضرائب لفترة الثلاثة اشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2009 مبلغ 27،9 مليون ريال قطري ، بارتفاع قدره 226 بالمائة عن الفترة ذاتها من العام 2008.
بلغ العائد على السهم من الأرباح لفترة التسعة أشهر 0.38 ريال قطري ، مقارنة مع 0.06 ريال في الفترة عينها من العام الماضي.
أظهرت البيانات ارتفاع القروض والسلف والأنشطة التمويلية ب 19 بالمائة خلال التسعة أشهر ، لتبلغ 8،3 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2009.
كما أظهرت البيانات ارتفاعا يفوق الثلاثة أضعاف في الاستثمارات المالية خلال تسعة أشهر ، إذ بلغت 3،5 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2009. يعود الارتفاع في الاستثمارات المالية إلى النمو القوي لودائع العملاء التي ارتفعت 66 بالمائة مقارنة مع ديسمبر 2008 ، لتبلغ 7،7 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2009.
بلغ إجمالي حقوق الملكية ، التي تتضمن بالإضافة إلى رأس المال المدفوع الاحتياطي والأرباح المدورة ، 4،8 مليار ريال قطري ، مقارنة مع 4،5 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2008.
بلغت مخصصات القروض والسلف والأنشطة التمويلية 162،2 مليون ريال قطري ، مقارنة مع 30،5 مليون ريال بتاريخ 30 ديسمبر 2008. علق كريستيان دي بيير ، المدير المالي للخليجي ، قائلا : "يعكس ارتفاع المخصصات الشكوك التي تحوط بسوق القروض".
كما ارتفع صافي إيرادات الفوائد ب 7،6 بالمائة ، ما يعكس الضغوط المستمرة على هوامش الأرباح. بلغت ايرادات الرسوم والعملات 91،3 مليون ريال قطري ، بارتفاع قدره 196 بالمائة عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وإذا أضفنا إلى هذا الارتفاع النتائج المحققة من فرع الخزانة والبالغة 42.1 مليون ريال قطري ، يبلغ صافي إيرادات التشغيل 391.8 مليون ريال قطري ، بارتفاع قدره 68 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وكان مجلس إدارة الخليجي قد وافق على البيانات المالية خلال الاجتماع الذي عقد في مقر الخليجي في الدوحة.
علق السيد روبن ماكول ، الرئيس التنفيذي بالوكالة للخليجي ، قائلا : "تعكس نتائج الفصل الثالث الجهود التي نبذلها من خلال عملياتنا المصرفية ، مع إتباعنا سياسة حذرة حيال المخاطر. سنتابع العمل لبناء أسس قوية للبنك تسمح بتحقيق أرباح مستدامة لمساهمينا ، كما أننا سنعمل على تنويع وتوسيع قاعدة المودعين. لقد حققنا نتيجة جيدة في تفعيل أنشطتنا وفي تخفيض المصاريف الإدارية والعمومية بمعدل 10 بالمائة ، ونحن واثقون بأننا في وضع ثابت يسمح لنا بتحقيق أرباح جيدة هذا العام ".
تعليقا على النتائج المحققة ، قال سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني ، رئيس مجلس إدارة الخليجي والعضو المنتدب : "نحن سعداء بالنتائج المحققة خلال التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2009 ، حيث تابع الخليجي توسعه وحقق إرباحا جيدة على الرغم من الأوضاع الاقتصادية العالمية . نشكر دولة قطر وحكومتها على السياسة المالية والنقدية والاقتصادية الفاعلة لمساعدة المؤسسات المالية والشركات القطرية ، والتي حمت البنوك وسمحت بتفادي الآثار المالية والصعوبات الاقتصادية الناجمة عن الأزمة المالية العالمية ، كما أننا نتوقع تحسنا تدريجيا في الأوضاع المالية والاقتصادية ، حيث نعتقد بأن آثار الدعم الذي قدمته دولة قطر والحكومات الخليجية إلى قطاع الأعمال والبنوك ستظهر تباعا ".
بلغ العائد على السهم من الأرباح لفترة التسعة أشهر 0.38 ريال قطري ، مقارنة مع 0.06 ريال في الفترة عينها من العام الماضي.
أظهرت البيانات ارتفاع القروض والسلف والأنشطة التمويلية ب 19 بالمائة خلال التسعة أشهر ، لتبلغ 8،3 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2009.
كما أظهرت البيانات ارتفاعا يفوق الثلاثة أضعاف في الاستثمارات المالية خلال تسعة أشهر ، إذ بلغت 3،5 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2009. يعود الارتفاع في الاستثمارات المالية إلى النمو القوي لودائع العملاء التي ارتفعت 66 بالمائة مقارنة مع ديسمبر 2008 ، لتبلغ 7،7 مليار ريال قطري في 30 سبتمبر 2009.
بلغ إجمالي حقوق الملكية ، التي تتضمن بالإضافة إلى رأس المال المدفوع الاحتياطي والأرباح المدورة ، 4،8 مليار ريال قطري ، مقارنة مع 4،5 مليار ريال قطري في 31 ديسمبر 2008.
بلغت مخصصات القروض والسلف والأنشطة التمويلية 162،2 مليون ريال قطري ، مقارنة مع 30،5 مليون ريال بتاريخ 30 ديسمبر 2008. علق كريستيان دي بيير ، المدير المالي للخليجي ، قائلا : "يعكس ارتفاع المخصصات الشكوك التي تحوط بسوق القروض".
كما ارتفع صافي إيرادات الفوائد ب 7،6 بالمائة ، ما يعكس الضغوط المستمرة على هوامش الأرباح. بلغت ايرادات الرسوم والعملات 91،3 مليون ريال قطري ، بارتفاع قدره 196 بالمائة عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وإذا أضفنا إلى هذا الارتفاع النتائج المحققة من فرع الخزانة والبالغة 42.1 مليون ريال قطري ، يبلغ صافي إيرادات التشغيل 391.8 مليون ريال قطري ، بارتفاع قدره 68 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وكان مجلس إدارة الخليجي قد وافق على البيانات المالية خلال الاجتماع الذي عقد في مقر الخليجي في الدوحة.
علق السيد روبن ماكول ، الرئيس التنفيذي بالوكالة للخليجي ، قائلا : "تعكس نتائج الفصل الثالث الجهود التي نبذلها من خلال عملياتنا المصرفية ، مع إتباعنا سياسة حذرة حيال المخاطر. سنتابع العمل لبناء أسس قوية للبنك تسمح بتحقيق أرباح مستدامة لمساهمينا ، كما أننا سنعمل على تنويع وتوسيع قاعدة المودعين. لقد حققنا نتيجة جيدة في تفعيل أنشطتنا وفي تخفيض المصاريف الإدارية والعمومية بمعدل 10 بالمائة ، ونحن واثقون بأننا في وضع ثابت يسمح لنا بتحقيق أرباح جيدة هذا العام ".
تعليقا على النتائج المحققة ، قال سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني ، رئيس مجلس إدارة الخليجي والعضو المنتدب : "نحن سعداء بالنتائج المحققة خلال التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2009 ، حيث تابع الخليجي توسعه وحقق إرباحا جيدة على الرغم من الأوضاع الاقتصادية العالمية . نشكر دولة قطر وحكومتها على السياسة المالية والنقدية والاقتصادية الفاعلة لمساعدة المؤسسات المالية والشركات القطرية ، والتي حمت البنوك وسمحت بتفادي الآثار المالية والصعوبات الاقتصادية الناجمة عن الأزمة المالية العالمية ، كما أننا نتوقع تحسنا تدريجيا في الأوضاع المالية والاقتصادية ، حيث نعتقد بأن آثار الدعم الذي قدمته دولة قطر والحكومات الخليجية إلى قطاع الأعمال والبنوك ستظهر تباعا ".