المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الكتله التاريخيه



قطرى مزمن
21-10-2009, 06:56 AM
هناك مقال جميل عن الديمقراطيه للاخ محمد هلال الخليفى ياريت حد ينزله ليقرأه الجميع وهو مقاربه للموضوع ذاته ولكن من جانب اخر على امل ايجاد كتله متنوره داخل المنتدى بعد ان استولى عليه او كادوا طيور الظلام ولم يبقى سوى قله ترتقى بحوارها كسوسو وشلبى الجميل وماهر الباحث عن الحقيقه والمعلومه رقم اسفاف الكثير تحياتى لهم

الخير كله
21-10-2009, 07:00 AM
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا على الاطراء

s o s o
21-10-2009, 07:18 AM
شكرا جزيلا استاذ قطري مزمن على كلامك الطيب

وفي انتظار المقال المقصود

فنحن بحاجه الى هكذا مواضيع

genesis
21-10-2009, 07:40 AM
الاستبداد ليس قدراً لا مفر منه و الديمقراطية ليست مجرد حلم لا سبيل إلى تحقيقه


بصرف النظر عما يبدو من اختلاف العباءات التي تتدثر بها أنظمة الحكم العربية، فإن ما تحت العباءة واحد، هو الاستبداد. ولقد تجذر الاستبداد في حياتنا السياسية العربية إلى درجة أن ذهب البعض إلى ما قبل الميلاد تاريخاً يستنطق أرسطو حول نظرته إلى الاستبداد الشرقي، فقد ظُن أن العقلية العربية مركبة بطريقة لا تقبل إلا مستبد يسوسها.
وبرغم ذلك فقد جاء اللقاء السنوي التاسع عشر أكسفورد 25-7-2009 ل مشروع دراسات ديمقراطية في البلدان العربية والذي دار حول متطلبات بناء كتلة تاريخية على قاعدة الديمقراطية في الدول العربية ، ليؤكد أن الاستبداد ليس قدراً لا مفر منه، ولا أن نقيضه الديمقراطية هو مجرد حلم لا سبيل إلى تحقيقه. وليبين أن الاستبداد السياسي ما كان له أن يستمر لولا الاستفراد بالجماعات والأفراد ذات المصلحة في زواله.
ويأتي هذا اللقاء تتويجاً لدراسات وحوارات ولقاءات امتدت على مدى عقدين من الزمان إذا أخذنا المشروع بداية لها لكنها في الواقع تمتد إلى زمان أبعد من ذلك بكثير. ورغبة مني في أن يكون الحوارأوسع من أولئك الذي حضروا اللقاء، فإني أحاول أن أبسط الأفكار الرئيسية التي تضمنتها أوراق العمل آملاً أن يدفع ذلك جميع المهتمين بتأسيس مجتمع يتسع لكل مواطنيه، وتبنى قراراته العامة بناء على ما يحقق مصالح أغلبهم، ولا تطمس فيه حقوق أقليتهم، إلى تأمل ما تضمنته من أفكار، والبناء عليها فعلاً يتجاوز الأشكال المختلفة لحكم الاستبداد وإقامة الحكم الديمقراطي. وسوف نبدأ في هذا الجزء بعرض الورقة التي قام بإعدادها عبدالفتاح ماضي وعلي خليفة الكواري والتي حملت العنوان التالي : مفهوم الكتلة التاريخية على قاعدة الديمقراطية .
يشير مفهوم الكتلة التاريخية - كما أُسْتُخدِم في هذه الورقة - إلى ائتلاف من أجل الديمقراطية بين جميع القوى السياسية ذات المصلحة في تحويل نظم الحكم العربية إلى نظم حكم ديمقراطية. فهو أبعد من مجرد تحالف سياسي أو جبهة سياسية، هو في الواقع الشرط الضروري الذي هدفه أن يجعل مثل تلك التحالفات ممكناً.
ولأنه ائتلاف من أجل الديمقراطية، فهو لا يستبعد أياً من الأطراف السياسية أو الفكرية، بل على العكس من ذلك، يعمل على توحيد كل التيارات والأحزاب والجماعات والأفراد تجاه برنامج عمل مشترك يستند إلى أولوية عليا جامعة هي تنمية طلب فعّال على الديمقراطية والضغط من أجل انتقال أنظمة حكم الفرد أو القلة إلى الحكم الديمقراطي .
ولو حاولنا النظر في المسوغات التي تجعل من هذا الائتلاف ضرورة تاريخية، لوجدناها تنحصر في عدد من الاعتبارات منها كون التخلف الذي تعانيه مجتمعاتنا العربية على مختلف الصعد يعود أساساً إلى غياب الديمقراطية. ومنها أن الصراع بين التيارات والقوى والأحزاب والجماعات قد أدى إلى استنفاد طاقاتها، وساهم في تفتيتها وشرذمتها على أسس مذهبية أو طائفية أو عرقية أو دينية ، وكانت محصلته النهائية هي ترسيخ قوى الاستبداد وسيطرتها على مقدرات المجتمع واستفرادها بقراراته العامة. إضافة إلى ذلك فثمة شبه إجماع بين هذه التيارات على الديمقراطية كنظام للحكم ومنهج لإدارة الصراع السياسي بطرق سلمية، أكثر من إجماعها على الأفكار والمبادىء والبرامج التي يتبناها كل تيار أو حزب أو جماعة .
ولكي تتمكن التيارات والأحزاب والجماعات والأفراد من الوصول إلى بناء الكتلة فلابد من قيامها بمجموعة من المهام هي بمثابة الشروط والمتطلبات التي تسمح بتشكيل هذه الكتلة التاريخية، أول هذه المهام ومدخلها هو تنقية الخطاب السياسي للقوى المختلفة من الاتهامات المتبادلة ، فهذا هو المدخل النفسي لتكوين الكتلة، فكيف يستقيم عمل مشترك، وأطرافه متنافرة متشاحنة متخاصمة، يتهم بعضها البعض الآخر، ويصف بعضها البعض بأقسى النعوت وألذعها، بل ويكفر بعضها البعض الآخر.
إن الائتلاف من أجل الديمقراطية هو تكتل بين مختلفين. لكن الاعتراف بالاختلافات في الرؤى والمواقف السياسية بين أطراف الكتلة لا يتعارض مع الاتفاق على الديمقراطية كنظام للحكم وعلى الكتلة التاريخية كمدخل للوصول إلى الديمقراطية ؛ ولا ينبغي لهذه الاختلافات أن تحول دون تكتل كل القوى من أجل إقامة النظام الذي يجعل اختلافاتها جزءاً من مكوناته.
وعندما تتكون الكتلة ويتفق أطرافها على (الديمقراطية) مفهوماً وخصائص أساسية لأنظمة الحكم الديمقراطي، وعلى طبيعة الكتلة وأهدافها وأطرافها.. والمبادئ الحاكمة للحوار والنقاش وآليات التوصل إلى القرارات داخل الكتلة ، فإن عليها أن تتحرك على محاور ثلاثة : الأول هو تجاه المؤمنين بالديمقراطية كهدف مشترك، والثاني تجاه النخبة الحاكمة، والثالث تجاه الخارج. ويهدف هذا التحرك في محوره الأول إلى توسيع قاعدة المنادين بالديمقراطية كنظام للحكم وتوحيد صفوفهم بحيث تصبح الكتلة التاريخية هي التيار الأساسي في المجتمع وهذا يتطلب العمل على كسب تأييد الأغلبية الصامتة من الجماهير وحصولها على دعم الفئات المؤثرة في المجتمع كالكتاب والمثقفين والفنانين والرياضيين مستخدمين لتحقيق ذلك كل الوسائل الممكنة من وسائل إعلام وتربية وصحافة ونشر ولقاءات مباشرة، وكذا إنشاء مراكز لنشر ثقافة المواطنة والديمقراطية، وغير ذلك.
ويهدف التحرك على المحور الثاني إلى دفْع النخبة الحاكمة إلى مزيد من التنازل وقبول توسيع الخطوات الانفتاحية وتطويرها إلى منتهاها الطبيعي، أي الديمقراطية . وهذا يقتضي إرادة سياسية ذات نفس طويل، تعمل على كشف هشاشة الشرعية التي يدعيها النظام القائم، لكنها تترك الباب مفتوحاً دوماً، نحو اعتدال النظام أو خروج الإصلاحيين والمعتدلين منه. ليس هذا فحسب، بل أن تعمل على تفكيك النظام القائم من خلال الانفتاح، بشكل مدروس ومنظم، على العناصر الإصلاحية داخل النخبة الحاكمة والعمل على كسبهم في صفوف الكتلة التاريخية، علاوة على ذلك، على أطراف الكتلة مهمة أخرى لا تقل أهمية عن المهام السابقة، وهي العمل، بشكل مدروس ومنظم، على طمأنة القوى والمؤسسات والقوى المؤثرة في البلاد... كما تكتسب جهود طمأنة الأقليات العرقية أو الدينية أو المذهبية، إن وجدت أبعادًا في غاية الأهمية وبخاصة في المجتمعات ذات التنوع السكاني. ولهذا يجب التأكيد، في كل المحافل والمناسبات، على أن العهد المنشود هو عهد المواطنة الكاملة والشاملة والمساواة أمام القانون، ثم العمل فعلا على انجاز هذه الأمور.
أما التحرك على المحور الثالث فإنه يهدف إلى دفْع القوى الدولية الداعمة للنظام إلى مراجعة هذا الدعم ومساندة المطالب الديمقراطية، أو على الأقل عدم الممانعة في الانتقال الى نظام حكم ديمقراطي. وربما يكون من أهم المداخل التي ينبغي استثمارها لدعم التكتل في علاقته بالخارج هو التواصل مع المفكرين والأكاديميين وأنصار الديمقراطية في الخارج ومع المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني التي تتمتع بحياد نسبي، وذلك كوسيلة للضغط من أجل الديمقراطية في الداخل.
خلاصة القول هي أنه إذا كانت الديمقراطية هي الشرط لأن يكون الشعب سيد نفسه، فلا يستبد فرد أو قلة من أفراد بقراراته العامة، أو يستأثرون بموارد وطنه، أو يعبثون بحاضره ويغامرون بمصيره، فإن الائتلاف من أجل الديمقراطية هو شرط الشرط. وللحديث تتمة.
محمد هلال الخليفي-كاتب قطري

قطرى مزمن
21-10-2009, 07:53 AM
الاستبداد ليس قدراً لا مفر منه و الديمقراطية ليست مجرد حلم لا سبيل إلى تحقيقه


بصرف النظر عما يبدو من اختلاف العباءات التي تتدثر بها أنظمة الحكم العربية، فإن ما تحت العباءة واحد، هو الاستبداد. ولقد تجذر الاستبداد في حياتنا السياسية العربية إلى درجة أن ذهب البعض إلى ما قبل الميلاد تاريخاً يستنطق أرسطو حول نظرته إلى الاستبداد الشرقي، فقد ظُن أن العقلية العربية مركبة بطريقة لا تقبل إلا مستبد يسوسها.
وبرغم ذلك فقد جاء اللقاء السنوي التاسع عشر أكسفورد 25-7-2009 ل مشروع دراسات ديمقراطية في البلدان العربية والذي دار حول متطلبات بناء كتلة تاريخية على قاعدة الديمقراطية في الدول العربية ، ليؤكد أن الاستبداد ليس قدراً لا مفر منه، ولا أن نقيضه الديمقراطية هو مجرد حلم لا سبيل إلى تحقيقه. وليبين أن الاستبداد السياسي ما كان له أن يستمر لولا الاستفراد بالجماعات والأفراد ذات المصلحة في زواله.
ويأتي هذا اللقاء تتويجاً لدراسات وحوارات ولقاءات امتدت على مدى عقدين من الزمان إذا أخذنا المشروع بداية لها لكنها في الواقع تمتد إلى زمان أبعد من ذلك بكثير. ورغبة مني في أن يكون الحوارأوسع من أولئك الذي حضروا اللقاء، فإني أحاول أن أبسط الأفكار الرئيسية التي تضمنتها أوراق العمل آملاً أن يدفع ذلك جميع المهتمين بتأسيس مجتمع يتسع لكل مواطنيه، وتبنى قراراته العامة بناء على ما يحقق مصالح أغلبهم، ولا تطمس فيه حقوق أقليتهم، إلى تأمل ما تضمنته من أفكار، والبناء عليها فعلاً يتجاوز الأشكال المختلفة لحكم الاستبداد وإقامة الحكم الديمقراطي. وسوف نبدأ في هذا الجزء بعرض الورقة التي قام بإعدادها عبدالفتاح ماضي وعلي خليفة الكواري والتي حملت العنوان التالي : مفهوم الكتلة التاريخية على قاعدة الديمقراطية .
يشير مفهوم الكتلة التاريخية - كما أُسْتُخدِم في هذه الورقة - إلى ائتلاف من أجل الديمقراطية بين جميع القوى السياسية ذات المصلحة في تحويل نظم الحكم العربية إلى نظم حكم ديمقراطية. فهو أبعد من مجرد تحالف سياسي أو جبهة سياسية، هو في الواقع الشرط الضروري الذي هدفه أن يجعل مثل تلك التحالفات ممكناً.
ولأنه ائتلاف من أجل الديمقراطية، فهو لا يستبعد أياً من الأطراف السياسية أو الفكرية، بل على العكس من ذلك، يعمل على توحيد كل التيارات والأحزاب والجماعات والأفراد تجاه برنامج عمل مشترك يستند إلى أولوية عليا جامعة هي تنمية طلب فعّال على الديمقراطية والضغط من أجل انتقال أنظمة حكم الفرد أو القلة إلى الحكم الديمقراطي .
ولو حاولنا النظر في المسوغات التي تجعل من هذا الائتلاف ضرورة تاريخية، لوجدناها تنحصر في عدد من الاعتبارات منها كون التخلف الذي تعانيه مجتمعاتنا العربية على مختلف الصعد يعود أساساً إلى غياب الديمقراطية. ومنها أن الصراع بين التيارات والقوى والأحزاب والجماعات قد أدى إلى استنفاد طاقاتها، وساهم في تفتيتها وشرذمتها على أسس مذهبية أو طائفية أو عرقية أو دينية ، وكانت محصلته النهائية هي ترسيخ قوى الاستبداد وسيطرتها على مقدرات المجتمع واستفرادها بقراراته العامة. إضافة إلى ذلك فثمة شبه إجماع بين هذه التيارات على الديمقراطية كنظام للحكم ومنهج لإدارة الصراع السياسي بطرق سلمية، أكثر من إجماعها على الأفكار والمبادىء والبرامج التي يتبناها كل تيار أو حزب أو جماعة .
ولكي تتمكن التيارات والأحزاب والجماعات والأفراد من الوصول إلى بناء الكتلة فلابد من قيامها بمجموعة من المهام هي بمثابة الشروط والمتطلبات التي تسمح بتشكيل هذه الكتلة التاريخية، أول هذه المهام ومدخلها هو تنقية الخطاب السياسي للقوى المختلفة من الاتهامات المتبادلة ، فهذا هو المدخل النفسي لتكوين الكتلة، فكيف يستقيم عمل مشترك، وأطرافه متنافرة متشاحنة متخاصمة، يتهم بعضها البعض الآخر، ويصف بعضها البعض بأقسى النعوت وألذعها، بل ويكفر بعضها البعض الآخر.
إن الائتلاف من أجل الديمقراطية هو تكتل بين مختلفين. لكن الاعتراف بالاختلافات في الرؤى والمواقف السياسية بين أطراف الكتلة لا يتعارض مع الاتفاق على الديمقراطية كنظام للحكم وعلى الكتلة التاريخية كمدخل للوصول إلى الديمقراطية ؛ ولا ينبغي لهذه الاختلافات أن تحول دون تكتل كل القوى من أجل إقامة النظام الذي يجعل اختلافاتها جزءاً من مكوناته.
وعندما تتكون الكتلة ويتفق أطرافها على (الديمقراطية) مفهوماً وخصائص أساسية لأنظمة الحكم الديمقراطي، وعلى طبيعة الكتلة وأهدافها وأطرافها.. والمبادئ الحاكمة للحوار والنقاش وآليات التوصل إلى القرارات داخل الكتلة ، فإن عليها أن تتحرك على محاور ثلاثة : الأول هو تجاه المؤمنين بالديمقراطية كهدف مشترك، والثاني تجاه النخبة الحاكمة، والثالث تجاه الخارج. ويهدف هذا التحرك في محوره الأول إلى توسيع قاعدة المنادين بالديمقراطية كنظام للحكم وتوحيد صفوفهم بحيث تصبح الكتلة التاريخية هي التيار الأساسي في المجتمع وهذا يتطلب العمل على كسب تأييد الأغلبية الصامتة من الجماهير وحصولها على دعم الفئات المؤثرة في المجتمع كالكتاب والمثقفين والفنانين والرياضيين مستخدمين لتحقيق ذلك كل الوسائل الممكنة من وسائل إعلام وتربية وصحافة ونشر ولقاءات مباشرة، وكذا إنشاء مراكز لنشر ثقافة المواطنة والديمقراطية، وغير ذلك.
ويهدف التحرك على المحور الثاني إلى دفْع النخبة الحاكمة إلى مزيد من التنازل وقبول توسيع الخطوات الانفتاحية وتطويرها إلى منتهاها الطبيعي، أي الديمقراطية . وهذا يقتضي إرادة سياسية ذات نفس طويل، تعمل على كشف هشاشة الشرعية التي يدعيها النظام القائم، لكنها تترك الباب مفتوحاً دوماً، نحو اعتدال النظام أو خروج الإصلاحيين والمعتدلين منه. ليس هذا فحسب، بل أن تعمل على تفكيك النظام القائم من خلال الانفتاح، بشكل مدروس ومنظم، على العناصر الإصلاحية داخل النخبة الحاكمة والعمل على كسبهم في صفوف الكتلة التاريخية، علاوة على ذلك، على أطراف الكتلة مهمة أخرى لا تقل أهمية عن المهام السابقة، وهي العمل، بشكل مدروس ومنظم، على طمأنة القوى والمؤسسات والقوى المؤثرة في البلاد... كما تكتسب جهود طمأنة الأقليات العرقية أو الدينية أو المذهبية، إن وجدت أبعادًا في غاية الأهمية وبخاصة في المجتمعات ذات التنوع السكاني. ولهذا يجب التأكيد، في كل المحافل والمناسبات، على أن العهد المنشود هو عهد المواطنة الكاملة والشاملة والمساواة أمام القانون، ثم العمل فعلا على انجاز هذه الأمور.
أما التحرك على المحور الثالث فإنه يهدف إلى دفْع القوى الدولية الداعمة للنظام إلى مراجعة هذا الدعم ومساندة المطالب الديمقراطية، أو على الأقل عدم الممانعة في الانتقال الى نظام حكم ديمقراطي. وربما يكون من أهم المداخل التي ينبغي استثمارها لدعم التكتل في علاقته بالخارج هو التواصل مع المفكرين والأكاديميين وأنصار الديمقراطية في الخارج ومع المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني التي تتمتع بحياد نسبي، وذلك كوسيلة للضغط من أجل الديمقراطية في الداخل.
خلاصة القول هي أنه إذا كانت الديمقراطية هي الشرط لأن يكون الشعب سيد نفسه، فلا يستبد فرد أو قلة من أفراد بقراراته العامة، أو يستأثرون بموارد وطنه، أو يعبثون بحاضره ويغامرون بمصيره، فإن الائتلاف من أجل الديمقراطية هو شرط الشرط. وللحديث تتمة.
محمد هلال الخليفي-كاتب قطري

شكرا
كل هالكلام لايمكن تصوره ولاتحقيقه الا باخراج العقيده من دوغمائيتها وحديتها الى مجال اوسع وهو مجال الثقافه الانسانيه التىتستوعب الاخر والحوار وتتعايش مع الاختلاف ولاحد يرجعنا من الاول لنناقش مقال الخليفى
ونستمتع بالاراء

مطيع الله
21-10-2009, 08:11 AM
الاستاذ قطري مزمن،
يؤسفنا ويحزننا ما تقرر لديك من قناعة أن هذا المنتدى المشرق، يسيطر عليه طيور الظلام،

هي الأفكار الساقطة، والقناعات الشاذة، تفشل في أول اختبار القبول من الرأي العام،
ومن متابعتي الحثيثة لهذا المنتدى وجدت من وصفتهم بالظلامية، على نهج ابي مازن،
قد حاججوك بكل بينة، واستندوا إلى أراء معززة من الدين، والعرف والتقاليد.

لقد تقرر لدى أصحاب تلك المشاريع التي تدعو لها من تنوير وتثقيف، التي ما قامت إلا لتخرج الفكر الديني الاجتماعي من المعادلة،
أن مشاريعهم لا تنجح إلا "بخشم البندق"، واختطاف السلطة، كما رأينا في تونس وتركيا اتاتورك،
فكان سبيلهم الوحيد، تطبيق أفكارهم من كرسي السلطة.

فما لديك أخي، هو مشروع، لا ينفذ ولا ينجح إلا بوسائله المعروفة،
مشروعك ينجح بطريقة واحدة، متى ما تمكنت تلك الفرصة نجح هذا المشروع،
إنه التجويع والتجهيل، ثم حينها لا يجد الجائع الجاهل إلا مشروع من يملك القوت،
فيركب مركبه مضطراً، لا مختاراً.

حفظ الله لنا ظلاميونا و أبقاهم،

قطرى مزمن
21-10-2009, 08:21 AM
الاستاذ قطري مزمن،
يؤسفنا ويحزننا ما تقرر لديك من قناعة أن هذا المنتدى المشرق، يسيطر عليه طيور الظلام،

هي الأفكار الساقطة، والقناعات الشاذة، تفشل في أول اختبار القبول من الرأي العام،
ومن متابعتي الحثيثة لهذا المنتدى وجدت من وصفتهم بالظلامية، على نهج ابي مازن،
قد حاججوك بكل بينة، واستندوا إلى أراء معززة من الدين، والعرف والتقاليد.

لقد تقرر لدى أصحاب تلك المشاريع التي تدعو لها من تنوير وتثقيف، التي ما قامت إلا لتخرج الفكر الديني الاجتماعي من المعادلة،
أن مشاريعهم لا تنجح إلا "بخشم البندق"، واختطاف السلطة، كما رأينا في تونس وتركيا اتاتورك،
فكان سبيلهم الوحيد، تطبيق أفكارهم من كرسي السلطة.

فما لديك أخي، هو مشروع، لا ينفذ ولا ينجح إلا بوسائله المعروفة،
مشروعك ينجح بطريقة واحدة، متى ما تمكنت تلك الفرصة نجح هذا المشروع،
إنه التجويع والتجهيل، ثم حينها لا يجد الجائع الجاهل إلا مشروع من يملك القوت،
فيركب مركبه مضطراً، لا مختاراً.

حفظ الله لنا ظلاميونا و أبقاهم،


الله يحفظهم لك سيدى اما انهم حاججونى بالدين فلا اعتقد ذلك ولكن يمكن القول انهم فعلوا ذلك بسيف الدين مقبوله الذى تصوروا امتلاكه ليس لدى مشروع ولست انا من يجوع او يجهل ولكن الجهل تفضحه اساليبه والفاظه
ولو تابعت فعلا لا ادركت ذلك
خلنا مع مقال الخليفى احسن

قطرى مزمن
21-10-2009, 08:26 AM
بعدين نتعال ماهو الفكر الدينى الاجتماعى الذى يريدون اخراجه وهل هو من الدين اشرح لى يااستاذ مطيع

هدوء الصباح
21-10-2009, 08:28 AM
هناك مقال جميل عن الديمقراطيه للاخ محمد هلال الخليفى ياريت حد ينزله ليقرأه الجميع وهو مقاربه للموضوع ذاته ولكن من جانب اخر على امل ايجاد كتله متنوره داخل المنتدى بعد ان استولى عليه او كادوا طيور الظلام ولم يبقى سوى قله ترتقى بحوارها كسوسو وشلبى الجميل وماهر الباحث عن الحقيقه والمعلومه رقم اسفاف الكثير تحياتى لهم

صباح الخير قطري مزمن..
اود ان اعلق واطمئنك ان المنتدى بخير..ومن متابعتي لمواضيعك القيمة اجد انها نوعية وتحتاج الى مستوى معين من الثقافة قد لانمتلكه ماشاء الله عليك..
لذلك بوسعي ان اقول لك استمر وفقك الله ..وان لم اكن اعلق على مواضيعك فأعلم اني متابعة جيدة لك..:)

قطرى مزمن
21-10-2009, 08:32 AM
صباح الخير قطري مزمن..
اود ان اعلق واطمئنك ان المنتدى بخير..ومن متابعتي لمواضيعك القيمة اجد انها نوعية وتحتاج الى مستوى معين من الثقافة قد لانمتلكه ماشاء الله عليك..
لذلك بوسعي ان اقول لك استمر وفقك الله ..وان لم اكن اعلق على مواضيعك فأعلم اني متابعة جيدة لك..:)

كنت متاكد ان هناك من يستمع القول فيتبع احسنه
مع تحياتى

ماهر حسن
21-10-2009, 08:37 AM
المقال ( الاستبداد ليس قدراً لا مفر منه)
للكاتب القطري : محمد الخليفي


1-الرؤية السوداوية :
انظمة الحكم العربية تختبئ تحت عباة الاستبداد مهما كانت نوعية أنظمتها
فالاستبداد متجذر بالعقلية العربية كما يرى ارسطو لذا لايقبل الا ان يسوده مستبد .

2- الإنفراج :
لقا اكسفورد 25/7/2007م السنوي ال19
( مشروع دراسات ديمقراطية في البلدان العربية )
حيث اكد اللقاء أن الإستبداد ليس قدرا لامفر منه
وليس هو حلم لايمكن تحقيقه.....وتضمن المشروع دراسات وحوارات ولقاءات
امتدت لعقدين

3- المقال يرغب بتبسيط بعض الافكار الرئيسية لأوراق العمل لتأسيس بنى ديمقراطية
والتي تتمثل في ( من وجهة نظر الكاتب):
1- مجتمع لكل المواطنين
2- قرارات مبنية على مصالح الاغلبية ولا تطمس فيها حقوق الاقلية
وذلك لتجاوز اشكالية الاستبداد في الانظمة العربية.


4- عرض مبسط لورقة ( مفهوم الكتلة التاريخية على قاعدة ديمقراطية)لـ عبد الفتاح ماضي وعلي خليفة الكواري وتضمنت .

1- مفهوم الكتلة التاريخية :
ائتلاف من أجل الديمقراطية بين جميع القوى السياسية ذات المصلحة في تحويل نظم الحكم العربية إلى نظم حكم ديمقراطية. يعمل على توحيد كل
التيارات والأحزاب والجماعات والأفراد تجاه برنامج عمل مشترك يستند إلى أولوية عليا جامعة هي تنمية طلب فعّال على الديمقراطية والضغط
من أجل انتقال أنظمة حكم الفرد أو القلة إلى الحكم الديمقراطي.
وهوليس مجرد تحالف سياسي أو جبهة سياسية، بل ائتلاف من أجل الديمقراطية، لذاهو لا يستبعد أياً من الأطراف السياسية أو الفكرية.

2- مهام الائتلاف :

1- تنقية الخطاب السياسي من الاتهام بين القوى المكونه للأئتلاف ( حتى في ظل اختلافها)
2- تكتل القوى لصالح نظام الديمقراطية كنظام واجراء الحوار والتفاوض واليات التوصل لقرار

وتتمحور حركته حول 3 أمور:

1- توسيع قاعدة المنادين بالديمقراطية ....
2- دفع النخب الحاكمة لمزيد من القبول والتوسع في الانفتاح وتطوره، وفي نفس الوقت طمأنة القوى والمؤسسات المؤثرة في البلاد لصالح الديمقراطية .
3- دفع القوى الدولية لدعم انظمة الحكم الديمقراطية العربية ومساندتها وكذلك النخب والمؤيدين للديمقراطية .

الخلاصة : الأئتلاف من اجل الديمقراطية هو ما سيحقق الديمقراطية .

ماهر حسن
21-10-2009, 08:47 AM
المقال رائع وجميل ...واستفدت منه شخصيا .....بس اذا كنا كراغبين بالديمقراطية
غير قادرين على تكوين اي ائتلاف سياسي في بلدنا ....او حتى مجرد تكوين
تيار جماعي وفردي

فمن اين هي نقطة الانطلاق.....صعبه اشوي؟

قطرى مزمن
21-10-2009, 08:50 AM
ياسلام عليك ايش هالصفاء الذهنى والتسهيل لكن الكاتب لايستطيع عرضه بهذه الصوره والا سيصبح درسا لطلبه عليهم حفظه الم اقل ان مهمة الكاتب الاخذ بيد القارىء الى اعلى لا النزول الى مستواه

ماهر حسن
21-10-2009, 08:57 AM
ياسلام عليك ايش هالصفاء الذهنى والتسهيل لكن الكاتب لايستطيع عرضه بهذه الصوره والا سيصبح درسا لطلبه عليهم حفظه الم اقل ان مهمة الكاتب الاخذ بيد القارىء الى اعلى لا النزول الى مستواه

شوف اخوي مزمن مش الكل يحب اسهاب الكتاب وصحيح لايمكن كتابة المقال
بنقاط بل هي فقرات منسقة ومترابطة لتخدم غرض الموضوع ....بس هناك عقليات تحب الترتيب والمختصر المفيد
لذا يجب اشباع نوعية مثل هذه العقليات ....مش كل الناس تحب الكلام الكبير البعض يستوعب بالتبسيط

BIG-VEGA
21-10-2009, 09:00 AM
الاخ قطري مزمن وفقه الله

مواضيعك بايخه

بايخه لانها مش في محلها

لاحظ من يرد عليك .... اما معارض (وهم الاغلبيه) واما الي مجتمعهم فيه المشاكل الي تتكلمون عنها

انا متاكد 100% ان كثير من كلامك حول العقيده والديمقراطيه والحريه وغيرهم صح

بس المشكله انه مايتطبق في مجتمعنا القطري

ياخي احنا مرتاحين بدينا ونظامنا وحريتنا .... انت شايل همنا ليش

او ليش تبينا نشيل الهم؟؟

فكرك لو توجهه صوب دولتك او دوله تحددها راح تحصل الدعم والمشاركات الهادفه

بس قطر !!.... ياخي احنا مبسوطين هيك ... شوبيك يازلمه:)

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:05 AM
البساطه زينه بشرط لاتفقد الموضوع قيمته من الصعوبه تعريف المصطلح الاجتماعى ببساطه عملية الكتله التاريخيه ليست بهذه البساطه ولاالديمقراطيه يمنك تبسيطها لمجرد الفهم لان المصطلح الاجتماعى كالكائن الحى لان من ينتجه متحرك ومستمر فى التبدل وهو المجتمع لذلك تجد فى الدراسات الالسنيه الحديثه ما يسمى بموت الكاتب اى ان يصبح المكتوب بعد ذلك لاعلاقه له بالكاتب هووالقارىء فقط يستخرج منه كيف يشاء وما تملكه طاقته من فهم خروج عن طريقة الاستاذ والطالب التىيمارسها البعض ولايبغون عنها حولا مما اصابهم بالكسل الذهنى

مطيع الله
21-10-2009, 09:09 AM
هل هم طليعيون؟

يزعم فئة من حملة القلم- ولم يكن لهم من القلم إلا كنصيب صاحب الأسفار-
أنهم تميزوا عن غيرهم بقرائتهم واطلاعهم على كتب الفرس والعجم، ونهلوا منها،
ما ميزهم بالعقل المتفكر، الذي يناقش قبل أن يقتنع، ثم يسعى لنشر الفكر والتنوير في من بقي على جهله، من لم يزل عاكفاً على صنم التحجر في الفكر البالي الذي اتت به الأديان في زعمهم.

أتى هؤلاء الطليعيون بفكر، رأو من جهلهم،أن ميزته وسبيل نجاحه، في غموضه وغرابة مصطلحاته، فأكثروا من المصطلحات الغربية العجيبة، حتى يخيل إليك أن العرب لم يكتبوا ولم يؤلفوا في كل علم قبل هذا، وأن العربية عجزت أن تولد مصطلحات تجلوا وتبين ما انبهم مما يقولون.

ترك هؤلاء الابناء المستعجمون،العلم الذي لم يوجد قبله، ولم يصل الغرب حتى الآن لموزاته في غزارته وشموليته ومنهجيته، في الحديث والفقه والفلسفة والاجتماع والسياسة، وهي العلوم التي أحكمها علماء المسلمين وبرعوا فيها منذ القرن الثاني الهجري، وانشغلوا بأفكار وقناعات وجدوها تكسبهم ماهم متطلعون إليه من إبعاد الدين عن الشارع وحصره في المسجد وجعل ما بنى الدين من حياة اجتماعية ومعاملات وعلاقات قاعاً صفصفاً.

من عجائب هؤلاء، أنك تجد في ما يكتبون، كلمات ليست عربية، يطلقونها، ولا يشرحون معناها لمن يقرأ،
فمن أراد الفهم والإحاطة، فعليه السعي للحصول على معاجم العرب والعجم ليبحث فيها معنى ما يقولون.

فكيف بالله، تصح الأفكار وتجد القبول وهي اتت معجمة مبهمة؟،
هم أنفسهم عجزوا عن تعريبها لقصور في افهامهم وعقولهم، فكيف بقارئها الذي يفترض فيه أنه رجل الشارع الذي يقف في سوقه، ويكدح في مصنعه،وهو لا يحمل معجماً في معطفه، يقرأه كل يوم.

فإذا تحملت المشقة، وذهبت مذهبهم، فجزت لغة العرب، إلى لغة العجم، لتفهم ما يقولون، وجدتهم كالرائد الذي كذب أهله كما أثر عن نبينا صلى الله عليه وسلم،
لقد كذب عليهم مرة، فكذبوا علينا كذبتين ،فكيف ذلك؟
إنك تجد في كلامهم الكلمات الغريبة، التي وإن كنت لا تعود للمعجم في فهم معلقة زهير، فإنك أمام أمرين، إما تصور معناها، وهذا مايريدون، وإما الرجوع لمعاجم الإنجلز والفرنسة،

فإذا أخذنا كمثال، كلمة يكثرون من ذكرها والاحتجاج بها، وهي الدوماغية، تجد أن لها معنى لا يستقيم بالسياق الذي وردت فيه، أو يكون إيرادها ينبئ عن خلل في فهم من أوردها، فما هي:
إن معنى الدوماغية هو العقل المنغلق عن فهم الأفكار الجديدة، ولا يرى إلا ما يريد هو ، لا كما هو الواقع.

فكيف بالله، يصلح هذا الكلام في علماء الإسلام؟وفي فكر الدين الذي أحكمه علماء الشريعة بحيث لم يجد أعداء الأمة إليه مدخل فيزعمون أن فيه وضع، أو تحريف؟

ألم يصل الحال بأمتنا في القرون الآولى، إلى أن كثر مجتهدوها بحيث شاع الاتهام بالزندقة؟

كيف يكون الفكر الديني منغلق، لا يعتمد الإقناع، وهو ما قام إلا على فكر الإقناع؟

إن وسيلة هؤلاء المتزعمون، هي الإبهام، والتعالي على غيرهم، بزعمهم، علوا فكرهم، ورجاحة عقولهم، فمن صدقهم، قربوه، ومن ناوئهم وصفوه بمصطلحاتهم المبهمة.

فكيف كذب عليهم مرة، وكذبونا مرتين؟
كذب عليهم مرة،أن قيل لهم أنها في محلها، وتصف الفكر المتحرر،
وكذبوا علينا مرة أن قالوا أن هذه الكلمة تنطبق على الفكر الديني، ومرة أن لم يشرحوا معناها المعجمي، فيظن القارئ، أن لها معناً وجيهاً.

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:09 AM
الاخ قطري مزمن وفقه الله

مواضيعك بايخه

بايخه لانها مش في محلها

لاحظ من يرد عليك .... اما معارض (وهم الاغلبيه) واما الي مجتمعهم فيه المشاكل الي تتكلمون عنها

انا متاكد 100% ان كثير من كلامك حول العقيده والديمقراطيه والحريه وغيرهم صح

بس المشكله انه مايتطبق في مجتمعنا القطري

ياخي احنا مرتاحين بدينا ونظامنا وحريتنا .... انت شايل همنا ليش

او ليش تبينا نشيل الهم؟؟

فكرك لو توجهه صوب دولتك او دوله تحددها راح تحصل الدعم والمشاركات الهادفه

بس قطر !!.... ياخي احنا مبسوطين هيك ... شوبيك يازلمه:)

بس هذا مو موضوعى وانا لا احتاج الى دعم ولم احمل هم احد ومن قال انى غير راض عن دينى ولكن اريد ان اشعر به محركا ودافعا ولااكتفى به ممارسة للعبادات
وارجوك لاتشيل همى اما النظام فانا ابنه والحريه بابى الاول والاخير

ماهر حسن
21-10-2009, 09:18 AM
البساطه زينه بشرط لاتفقد الموضوع قيمته من الصعوبه تعريف المصطلح الاجتماعى ببساطه عملية الكتله التاريخيه ليست بهذه البساطه ولاالديمقراطيه يمنك تبسيطها لمجرد الفهم لان المصطلح الاجتماعى كالكائن الحى لان من ينتجه متحرك ومستمر فى التبدل وهو المجتمع لذلك تجد فى الدراسات الالسنيه الحديثه ما يسمى بموت الكاتب اى ان يصبح المكتوب بعد ذلك لاعلاقه له بالكاتب هووالقارىء فقط يستخرج منه كيف يشاء وما تملكه طاقته من فهم خروج عن طريقة الاستاذ والطالب التىيمارسها البعض ولايبغون عنها حولا مما اصابهم بالكسل الذهنى
المصطلحات قد لاتكون بذات اهمية لنتفق عليها ( لاني مش من المتخصصون ) لذا اقبل
بالحد الادنى من المفهوم وتقريبه للاذهان ...المهم نتفق على رؤية ديمقراطية للنظم الباقي
من خلال الحوار ممكن تصيحه ....
لخصت بحسب فهمي ....ولم يكن في نيتي ان يكون اختصاري ....اقتطاع للمعنى العميق
للمفهوم التاريخي ....

ولكن اخ مزمن حتى لو كانت العملية تاريخية ....اليس لكل عملية نقطة انطلاق
تبدأ بحركة ما لجماعة او افراد ....بداخل المجتمع .....فإذا كانت بعض المجتمعات
لا تعطي الحق بتكوين تيارات سياسية ....فهل سيتعثر تكوين حلم الائتلاف بهذه
الدول ولو تاريخيا ....فتكون حلم صعب تحقيقه

genesis
21-10-2009, 09:19 AM
الاخ قطري مزمن وفقه الله



انا متاكد 100% ان كثير من كلامك حول العقيده والديمقراطيه والحريه وغيرهم صح

بس المشكله انه مايتطبق في مجتمعنا القطري

ياخي احنا مرتاحين بدينا ونظامنا وحريتنا .... انت شايل همنا ليش

او ليش تبينا نشيل الهم؟؟




قد تكون غير مهمة لك، أو لنا في الوقت الحالي...
لكنها ضرورية ، إن كنا نريد التحديث وإنشاء أجيال capable of critical thinking
هل سمعت عن جامعة نورثوسترن في قطر ؟هناك يتم تشجيع الطلبة على المناقشة الخصبة في مواضيع كالتي طرحها أخ مزمن...
أنا متفائل بالاجيال القادمة، من حيث قدرتهم على التفاعل ، الحوار وتقبل الاخر

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:22 AM
قد تكون غير مهمة لك، أو لنا في الوقت الحالي...
لكنها ضرورية ، إن كنا نريد التحديث وإنشاء أجيال capable of critical thinking
هل سمعت عن جامعة نورثوسترن في قطر ؟هناك يتم تشجيع الطلبة على المناقشة الخصبة في مواضيع كالتي طرحها أخ مزمن...
أنا متفائل بالاجيال القادمة، من حيث قدرتهم على التفاعل ، الحوار وتقبل الاخر


الحمد لله بدت بوادر الكتله الثقافيه تتشكل بكل بعد نظر ونفاذ بصيره

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:29 AM
المصطلحات قد لاتكون بذات اهمية لنتفق عليها ( لاني مش من المتخصصون ) لذا اقبل
بالحد الادنى من المفهوم وتقريبه للاذهان ...المهم نتفق على رؤية ديمقراطية للنظم الباقي
من خلال الحوار ممكن تصيحه ....
لخصت بحسب فهمي ....ولم يكن في نيتي ان يكون اختصاري ....اقتطاع للمعنى العميق
للمفهوم التاريخي ....

ولكن اخ مزمن حتى لو كانت العملية تاريخية ....اليس لكل عملية نقطة انطلاق
تبدأ بحركة ما لجماعة او افراد ....بداخل المجتمع .....فإذا كانت بعض المجتمعات
لا تعطي الحق بتكوين تيارات سياسية ....فهل سيتعثر تكوين حلم الائتلاف بهذه
الدول ولو تاريخيا ....فتكون حلم صعب تحقيقه

ليست بالعمليه السهله تبدأ من اتفاق النخب او التيارات على اشكالها على خطوط مشتركه وتبعد عن نقاط الاختلاف ليظهر شكل الكتله باهداف قليله وواضحه وهذا يتطلب احتمال وتنازل عن حدية عقيدة ايا منها السماويه او ذات الفكر البشرى بمعنى ان يتفق الاسلامى والشيوعى مثلا وصاحب الافكار اليمينيه او الاشتراكيه او المهنيه مع بعض على اهداف وطنيه لصالح المجتمع ككل بعيدا عن مصالحهم الخاصه هذه بدايه الطريق

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:31 AM
ما تمارسه السلطه العربيه فى عالمنا العربى اليوم هو اجهاض لاى عمليه ممكن ان تؤدى الى ذلك

ماهر حسن
21-10-2009, 09:40 AM
ما تمارسه السلطه العربيه فى عالمنا العربى اليوم هو اجهاض لاى عمليه ممكن ان تؤدى الى ذلك

البعض يقول ....انهم محقون بذلك ....حتى لاتؤدي مثل هذه التيارات انقسامات بداخل المجتمع
وتشعل نار الانقسام فيه .....بعد الفتنة والتقسيم للمجتمع ....عند تواجد مثل هذه الافكار والاطروحات ...هل توافق عليه....اضف اليها انها افكار " مستوردة"

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:46 AM
البعض يقول ....انهم محقون بذلك ....حتى لاتؤدي مثل هذه التيارات انقسامات بداخل المجتمع
وتشعل نار الانقسام فيه .....بعد الفتنة والتقسيم للمجتمع ....عند تواجد مثل هذه الافكار والاطروحات ...هل توافق عليه....اضف اليها انها افكار " مستوردة"

نحن نتكلم عن اتفاقها حول مشروع وطنى تنقسم وتضر المجتمع عندما لاتتفق ويحمل كل منها مشروعه كرؤيه خلاصيه لاتقبل النقد

مطيع الله
21-10-2009, 09:53 AM
بعدين نتعال ماهو الفكر الدينى الاجتماعى الذى يريدون اخراجه وهل هو من الدين اشرح لى يااستاذ مطيع


قصدت بالفكر الديني الاجتماعي التمازج بين الدين والاجتماع،
فإذا عرفنا الدين بأنه ما نزل من السماء، والاجتماع أنه علاقات البشر،وما يطرأ عليهم،
الى آخر تعريف علم الاجتماع، فإن فقه المعاملات تحديداً، وكل أبواب الفقه قد مزجت الدين بالاجتماع بشكل لم يترك مصلحة إلا حققها، ولا مضرة إلا دفعها.

فإذا توسعنا في فهم البعد الاجتماعي في الدين، وشمل ذلك معاملة البائع والمشتري في السوق،- وما يقتضيه ذلك، كما ورد في الشرع من مثال: من غشنا فليس منا، والحظ على الأمانة-،ومن يصلي بجوارك في المسجد خمس مرات كل يوم، والعلاقات التي من جهة الرحم، والمصاهرة، والمصالح اليومية التي حظ عليها الدين، وصنفت لها الكتب الكثيرة في صدر الإسلام، فإن من مصلحة الفكر المستحدث طمس كل تلك العلاقات الدينية ذات البعد الاجتماعي في الإسلام وحصر الدين في المسجد.

s o s o
21-10-2009, 09:54 AM
ليست بالعمليه السهله تبدأ من اتفاق النخب او التيارات على اشكالها على خطوط مشتركه وتبعد عن نقاط الاختلاف ليظهر شكل الكتله باهداف قليله وواضحه وهذا يتطلب احتمال وتنازل عن حدية عقيدة ايا منها السماويه او ذات الفكر البشرى بمعنى ان يتفق الاسلامى والشيوعى مثلا وصاحب الافكار اليمينيه او الاشتراكيه او المهنيه مع بعض على اهداف وطنيه لصالح المجتمع ككل بعيدا عن مصالحهم الخاصه هذه بدايه الطريق

كلام جميل جدا جدا ..

اذا دعنا من هنا ومن موضوعك هذا نبتدي نقطه الانطلاق ونرى ان كنا سننجح ,فلنجتمع انت بفكرك وانا بفكري وكل منا بفكره الخاص ونضع نصب اعيننا هدف واحد وهو مصلحة المجتمع كما ذكرت ولنكون تشكيله من الفكر البشري على هيئة جماعه تحارب المضار الاجتماعيه على انواعها ..وستكون اول آفه نحاربها هي الخمور والتي اثبت الغرب قبل الشرق ضررها على الجسد والروح بعيدا عن اي دين وسنستد الى القوانين في عدم شرعية السماح بها على ارض وجو هذا الوطن ..
فهل ياترى ستنضم معي وينضم الاخرون ونترجم ماتطالب به الى واقع ؟

هل سنخطو الخطوه الاولى في بدايه الطريق ؟

قطرى مزمن
21-10-2009, 09:58 AM
كلام جميل جدا جدا ..

اذا دعنا من هنا ومن موضوعك هذا نبتدي نقطه الانطلاق ونرى ان كنا سننجح ,فلنجتمع انت بفكرك وانا بفكري وكل منا بفكره الخاص ونضع نصب اعيننا هدف واحد وهو مصلحة المجتمع كما ذكرت ولنكون تشكيله من الفكر البشري على هيئة جماعه تحارب المضار الاجتماعيه على انواعها ..وستكون اول آفه نحاربها هي الخمور والتي اثبت الغرب قبل الشرق ضررها على الجسد والروح بعيدا عن اي دين وسنستد الى القوانين في عدم شرعية السماح بها على ارض وجو هذا الوطن ..
فهل ياترى ستنضم معي وينضم الاخرون ونترجم ماتطالب به الى واقع ؟

هل سنخطو الخطوه الاولى في بدايه الطريق ؟

ضررها واضح ومتفق عليه دينيا وصحيا ولكن هل منعها سيحل المشكله هل تعلمين انها كانت تدار باكبر سوق سوداء قبل السماح بها

BIG-VEGA
21-10-2009, 10:00 AM
قد تكون غير مهمة لك، أو لنا في الوقت الحالي...
لكنها ضرورية ، إن كنا نريد التحديث وإنشاء أجيال capable of critical thinking
هل سمعت عن جامعة نورثوسترن في قطر ؟هناك يتم تشجيع الطلبة على المناقشة الخصبة في مواضيع كالتي طرحها أخ مزمن...
أنا متفائل بالاجيال القادمة، من حيث قدرتهم على التفاعل ، الحوار وتقبل الاخر


ياخوي .... قولي ايش طلعنا من تحاور الاديان و والكلام مع المستشرقين والمحاوله في تغير الانضمه او تطويرها ؟؟؟

كل يوم... يزيد الشرخ بين الدين وومطالب الدنيا
كل يوم...يزيد الذل الاسلامي
كل يوم ..الانحلال
كل يوم...يزيد العهر

الجيل راح ينجح اذا قلت له روح تناقش من يهودي ولا مسيحي ولا مسلم عقيدته منحرفه؟؟؟

من ماسك التعليم والثقافه في معضم الدول العربيه؟؟؟؟؟؟؟
مش هم الي يكتبون في الجرايد عن مواعض وحكم ومثاليات اكثر من الي نقراها في المنتديات؟؟!! وكل الي يقولونه صح ومنطقي وعقلاني
لييييييش ماطبقوها او نجحت النجاح الي كانو يتكلمون عنه

ايش ضمنك ان الناس الي تحاورهم بالمثاليات في المنتدى انهم هم انفسهم راح ينجحون لو وكل الامر لهم؟؟؟

مش كل شي بالحوار والحساب والمنطق والعقل

""Not everything that counts can be counted, and not everything that can be counted counts." -Albert Einstein



فنصيحتي
روق المنغا ...ولاتعور راسك مع حوارات مالها حل ولن يكون لها حل :)

وسلامتك

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:01 AM
قصدت بالفكر الديني الاجتماعي التمازج بين الدين والاجتماع،
فإذا عرفنا الدين بأنه ما نزل من السماء، والاجتماع أنه علاقات البشر،وما يطرأ عليهم،
الى آخر تعريف علم الاجتماع، فإن فقه المعاملات تحديداً، وكل أبواب الفقه قد مزجت الدين بالاجتماع بشكل لم يترك مصلحة إلا حققها، ولا مضرة إلا دفعها.

فإذا توسعنا في فهم البعد الاجتماعي في الدين، وشمل ذلك معاملة البائع والمشتري في السوق،- وما يقتضيه ذلك، كما ورد في الشرع من مثال: من غشنا فليس منا، والحظ على الأمانة-،ومن يصلي بجوارك في المسجد خمس مرات كل يوم، والعلاقات التي من جهة الرحم، والمصاهرة، والمصالح اليومية التي حظ عليها الدين، وصنفت لها الكتب الكثيرة في صدر الإسلام، فإن من مصلحة الفكر المستحدث طمس كل تلك العلاقات الدينية ذات البعد الاجتماعي في الإسلام وحصر الدين في المسجد.


اذا قصدت مزج الدين بعلم الاجتماع سيخرجوك من المله الا تعلم بان هناك من طالب بالغاء علم الاجتماع من الجامعه حيث انهفكر غربى ونظرياته غربيه وبعدين الدين ليس فكر والفكر الدينى انتاج بشرى ياسيدى لااريد ان اخوض فى هذه المسائل مره اخرى لكى لايساء فهمى وارجع الى ممارسة الاستاذ والطالب الله يخليك

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:03 AM
ياخوي .... قولي ايش طلعنا من تحاور الاديان و والكلام مع المستشرقين والمحاوله في تغير الانضمه او تطويرها ؟؟؟

كل يوم... يزيد الشرخ بين الدين وومطالب الدنيا
كل يوم...يزيد الذل الاسلامي
كل يوم ..الانحلال
كل يوم...يزيد العهر

الجيل راح ينجح اذا قلت له روح تناقش من يهودي ولا مسيحي ولا مسلم عقيدته منحرفه؟؟؟

من ماسك التعليم والثقافه في معضم الدول العربيه؟؟؟؟؟؟؟
مش هم الي يكتبون في الجرايد عن مواعض وحكم ومثاليات اكثر من الي نقراها في المنتديات؟؟!! وكل الي يقولونه صح ومنطقي وعقلاني
لييييييش ماطبقوها او نجحت النجاح الي كانو يتكلمون عنه

ايش ضمنك ان الناس الي تحاورهم بالمثاليات في المنتدى انهم هم انفسهم راح ينجحون لو وكل الامر لهم؟؟؟

مش كل شي بالحوار والحساب والمنطق والعقل

""not everything that counts can be counted, and not everything that can be counted counts." -albert einstein



فنصيحتي
روق المنغا ...ولاتعور راسك مع حوارات مالها حل ولن يكون لها حل :)

وسلامتك

ولكن هذا لايلغى فضيلة الحوار كوسيط بشرى يتميز به الانسان عن غيره ياسيدى وان كنت ارى انه لاحوار بين الاديان والعقائد كما ذكرت

مطيع الله
21-10-2009, 10:06 AM
اذا قصدت مزج الدين بعلم الاجتماع سيخرجوك من المله الا تعلم بان هناك من طالب بالغاء علم الاجتماع من الجامعه حيث انهفكر غربى ونظرياته غربيه وبعدين الدين ليس فكر والفكر الدينى انتاج بشرى ياسيدى لااريد ان اخوض فى هذه المسائل مره اخرى لكى لايساء فهمى وارجع الى ممارسة الاستاذ والطالب الله يخليك

أرحت، فاسترحت،
العفو،
سوف أنصرف إلى مصالحي.

ماهر حسن
21-10-2009, 10:08 AM
مما يحزن ان يكون الاجتماع تم باكسفورد( اي الغرب) ...والمفروض ان الدول العربية انظمة ومجتمعا مدنيا هي التي تسعى للحراك لعقد مثل هذه المؤتمرات .....ولكن استاذ مزمن الا يلقي هذا بشي
من ظلال التبعية على النظم العربية .....بمعنى هل سيترتب على النظام العربي التبعية للنظام الغربي ...
وبالتالي عدم قدرتنا على التميز في سياستنا ....والانفراد بتوجهنا .....

مثل ما يحدث عندما تتلقى بعض الدول اعانات مالية خارجية فتأسر ارادتها للمعطي

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:18 AM
مما يحزن ان يكون الاجتماع تم باكسفورد( اي الغرب) ...والمفروض ان الدول العربية انظمة ومجتمعا مدنيا هي التي تسعى للحراك لعقد مثل هذه المؤتمرات .....ولكن استاذ مزمن الا يلقي هذا بشي
من ظلال التبعية على النظم العربية .....بمعنى هل سيترتب على النظام العربي التبعية للنظام الغربي ...
وبالتالي عدم قدرتنا على التميز في سياستنا ....والانفراد بتوجهنا .....

مثل ما يحدث عندما تتلقى بعض الدول اعانات مالية خارجية فتأسر ارادتها للمعطي
مفهوم التبعيه كان من ادبيات الماضى ولكن العصر الراسمالى الجديد واسلحته الجباره من سهوله لتحريك الاموال والانقضاض على الدول وتحويلها الى احتكارات ومستودعات خلفيه لبضائعه ومستهلكين لمنتجاته ظهر مفهوم اخر يتماشى مع هذه الطبيعه وهو مفهوم الوكلاء agents , و يتضمن كونه الحديقه الخلفيه لتصريف انتاجه والمستودع لتصريف فضلاته سواء بدفنها فى التربه او الغاءها فى مياه البحر
ولايبدو هناك امل للخلاص من ذلك فى حين ان امريكا الجنوبيه اليوم تتعافى من ذلك لتنهض المشكله داخليه ياسيدى

شلبي
21-10-2009, 10:27 AM
الاستبداد ليس قدراً لا مفر منه و الديمقراطية ليست مجرد حلم لا سبيل إلى تحقيقه


. وسوف نبدأ في هذا الجزء بعرض الورقة التي قام بإعدادها عبدالفتاح ماضي وعلي خليفة الكواري والتي حملت العنوان التالي : مفهوم الكتلة التاريخية على قاعدة الديمقراطية .
يشير مفهوم الكتلة التاريخية - كما أُسْتُخدِم في هذه الورقة - إلى ائتلاف من أجل الديمقراطية بين جميع القوى السياسية ذات المصلحة في تحويل نظم الحكم العربية إلى نظم حكم ديمقراطية. فهو أبعد من مجرد تحالف سياسي أو جبهة سياسية، هو في الواقع الشرط الضروري الذي هدفه أن يجعل مثل تلك التحالفات ممكناً.
ولأنه ائتلاف من أجل الديمقراطية، فهو لا يستبعد أياً من الأطراف السياسية أو الفكرية، بل على العكس من ذلك، يعمل على توحيد كل التيارات والأحزاب والجماعات والأفراد تجاه برنامج عمل مشترك يستند إلى أولوية عليا جامعة هي تنمية طلب فعّال على الديمقراطية والضغط من أجل انتقال أنظمة حكم الفرد أو القلة إلى الحكم الديمقراطي .



ومدخلها هو تنقية الخطاب السياسي للقوى المختلفة من الاتهامات المتبادلة ، فهذا هو المدخل النفسي لتكوين الكتلة، فكيف يستقيم عمل مشترك، وأطرافه متنافرة متشاحنة متخاصمة، يتهم بعضها البعض الآخر، ويصف بعضها البعض بأقسى النعوت وألذعها، بل ويكفر بعضها البعض الآخر.


إن الائتلاف من أجل الديمقراطية هو تكتل بين مختلفين.


والمبادئ الحاكمة للحوار والنقاش وآليات التوصل إلى القرارات داخل الكتلة ، فإن عليها أن تتحرك على محاور ثلاثة : الأول هو تجاه المؤمنين بالديمقراطية كهدف مشترك، والثاني تجاه النخبة الحاكمة، والثالث تجاه الخارج.


ويهدف هذا التحرك في محوره الأول إلى توسيع قاعدة المنادين بالديمقراطية كنظام للحكم وتوحيد صفوفهم بحيث تصبح الكتلة التاريخية هي التيار الأساسي في المجتمع وهذا يتطلب العمل على كسب تأييد الأغلبية الصامتة من الجماهير وحصولها على دعم الفئات المؤثرة في المجتمع كالكتاب والمثقفين والفنانين والرياضيين مستخدمين لتحقيق ذلك كل الوسائل الممكنة من وسائل إعلام وتربية وصحافة ونشر ولقاءات مباشرة، وكذا إنشاء مراكز لنشر ثقافة المواطنة والديمقراطية، وغير ذلك.


ويهدف التحرك على المحور الثاني إلى دفْع النخبة الحاكمة إلى مزيد من التنازل وقبول توسيع الخطوات الانفتاحية وتطويرها إلى منتهاها الطبيعي، أي الديمقراطية .


وهذا يقتضي إرادة سياسية ذات نفس طويل، تعمل على كشف هشاشة الشرعية التي يدعيها النظام القائم، لكنها تترك الباب مفتوحاً دوماً، نحو اعتدال النظام أو خروج الإصلاحيين والمعتدلين منه. ليس هذا فحسب، بل أن تعمل على تفكيك النظام القائم من خلال الانفتاح، بشكل مدروس ومنظم، على العناصر الإصلاحية داخل النخبة الحاكمة والعمل على كسبهم في صفوف الكتلة التاريخية، علاوة على ذلك، على أطراف الكتلة مهمة أخرى لا تقل أهمية عن المهام السابقة، وهي العمل، بشكل مدروس ومنظم، على طمأنة القوى والمؤسسات والقوى المؤثرة في البلاد... كما تكتسب جهود طمأنة الأقليات العرقية أو الدينية أو المذهبية، إن وجدت أبعادًا في غاية الأهمية وبخاصة في المجتمعات ذات التنوع السكاني. ولهذا يجب التأكيد، في كل المحافل والمناسبات، على أن العهد المنشود هو عهد المواطنة الكاملة والشاملة والمساواة أمام القانون، ثم العمل فعلا على انجاز هذه الأمور.
أما التحرك على المحور الثالث فإنه يهدف إلى دفْع القوى الدولية الداعمة للنظام إلى مراجعة هذا الدعم ومساندة المطالب الديمقراطية، أو على الأقل عدم الممانعة في الانتقال الى نظام حكم ديمقراطي. وربما يكون من أهم المداخل التي ينبغي استثمارها لدعم التكتل في علاقته بالخارج هو التواصل مع المفكرين والأكاديميين وأنصار الديمقراطية في الخارج ومع المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني التي تتمتع بحياد نسبي، وذلك كوسيلة للضغط من أجل الديمقراطية في الداخل.
خلاصة القول هي أنه إذا كانت الديمقراطية هي الشرط لأن يكون الشعب سيد نفسه، فلا يستبد فرد أو قلة من أفراد بقراراته العامة، أو يستأثرون بموارد وطنه، أو يعبثون بحاضره ويغامرون بمصيره، فإن الائتلاف من أجل الديمقراطية هو شرط الشرط. وللحديث تتمة.
محمد هلال الخليفي-كاتب قطري



الله يحيي الاستاذ محمد هلال الخليفي

الكتلة التاريخية تكون بين المختلفين
هل نقر التعددية ؟؟
التعددية موجودة وقائمة والدليل كل تلك المواضيع التي تشتعل وتغلق او يحذف بعضها احيانا
ولكن هل نقر وجود المخالفين كسنن اجتماعي طبيعي فطر عليه الناس ؟؟
رايت البعض يلمح والبعض صرح باقصاء المخالف وشطبه بل وتمنى لو يملك السلطة لطرده من المنتدى لكيلا يسمع صوته !!!

الحقيقة انه بالسلطة وحدها تقصي المخالف اما بالقانون فلا
لا يوجد قانون بيرر اخراس الاخر لانه مخالف
هل هناك ادلة شرعية على سحق المخالف وتحقيره وطرده ؟؟؟ ام ان العكس صحيح ؟؟

احيلكم الى موضوع بالمنتدى وهو مقال لحدان المهندي يعترض على ما اسماه منطق د شيخة المسند في التعامل مع المعارضة

يا اصحاب العقول

اذا لم تدعموا صوت المخالف وحقه في التعبير عن الاعتراض
فانتم تفوتون الحق ذاته على انفسكم

الحق اذا صين فانه مظلة للجميع
واذا انتهك واستلب فانه ليس حقا ابدا

انه امتياز فئوي يمنح لمصلحة ويمنع لضرر يقع على اصحاب الاحتكار (السلطة )

دعونا نكون نواة الكتلة التاريخية بالمنتدى عبر

احترام التعددية واعلاء هيبة القوانين التي تكفل الحقوق لجميع المواطنين على اختلاف مشاربهم
تشبثوا بالمشتركات وهي كثيرة ... ولي عودة

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:29 AM
الله يحيي الاستاذ محمد هلال الخليفي

الكتلة التاريخية تكون بين المختلفين
هل نقر التعددية ؟؟
التعددية موجودة وقائمة والدليل كل تلك المواضيع التي تشتعل وتغلق او يحذف بعضها احيانا
ولكن هل نقر وجود المخالفين كسنن اجتماعي طبيعي فطر عليه الناس ؟؟
رايت البعض يلمح والبعض صرح باقصاء المخالف وشطبه بل وتمنى لو يملك السلطة لطرده من المنتدى لكيلا يسمع صوته !!!

الحقيقة انه بالسلطة وحدها تقصي المخالف اما بالقانون فلا
لا يوجد قانون بيرر اخراس الاخر لانه مخالف
هل هناك ادلة شرعية على سحق المخالف وتحقيره وطرده ؟؟؟ ام ان العكس صحيح ؟؟

احيلكم الى موضوع بالمنتدى وهو مقال لحدان المهندي يعترض على ما اسماه منطق د شيخة المسند في التعامل مع المعارضة

يا اصحاب العقول

اذا لم تدعموا صوت المخالف وحقه في التعبير عن الاعتراض
فانتم تفوتون الحق ذاته على انفسكم

الحق اذا صين فانه مظلة للجميع
واذا انتهك واستلب فانه ليس حقا ابدا

انه امتياز فئوي يمنح لمصلحة ويمنع لضرر يقع على اصحاب الاحتكار (السلطة )

دعونا نكون نواة الكتلة التاريخية بالمنتدى عبر

احترام التعددية واعلاء هيبة القوانين التي تكفل الحقوق لجميع المواطنين على اختلاف مشاربهم
تشبثوا بالمشتركات وهي كثيرة ... ولي عودة

الم اقل لك بانك جميل ياواد ياشلبى

ماهر حسن
21-10-2009, 10:34 AM
مفهوم التبعيه كان من ادبيات الماضى ولكن العصر الراسمالى الجديد واسلحته الجباره من سهوله لتحريك الاموال والانقضاض على الدول وتحويلها الى احتكارات ومستودعات خلفيه لبضائعه ومستهلكين لمنتجاته ظهر مفهوم اخر يتماشى مع هذه الطبيعه وهو مفهوم الوكلاء agents , و يتضمن كونه الحديقه الخلفيه لتصريف انتاجه والمستودع لتصريف فضلاته سواء بدفنها فى التربه او الغاءها فى مياه البحر
ولايبدو هناك امل للخلاص من ذلك فى حين ان امريكا الجنوبيه اليوم تتعافى من ذلك لتنهض المشكله داخليه ياسيدى

اذا عملية الكتلة التاريخية لم تبدأ اليوم في بعض دول العالم العربي ....سيكون تأخرنا الحضاري حتمي
شكل العملية ...مش سهلة ....ولا بالشعارات ولا بالافكار ....بل بنظم تؤمن وتمارس
وهنا مكمن الصعوبة ...لدى البعض من الشعوب مع الانظمة
ـــــــــــــــــــــــــ
حسنا ...هل بامكاني طرح مثل هذا التساؤل ياترى

هل هناك حد ادنى من المتطلبات الديمقراطية يجب البدء به وعدم السماح بالانظمة
التخلي عنه ....بمعنى التسلسل للمطالب اليس مهم ....ولكن اي مطلب ديمقراطي هو الاهم
كمفكر وكاتب ...؟!
ويشكل فروق جوهرية بالنظام

دون سيرفانتس
21-10-2009, 10:36 AM
ياسلام عليك ايش هالصفاء الذهنى والتسهيل لكن الكاتب لايستطيع عرضه بهذه الصوره والا سيصبح درسا لطلبه عليهم حفظه الم اقل ان مهمة الكاتب الاخذ بيد القارىء الى اعلى لا النزول الى مستواه


اسمح لي ان اختلف معك اذا لم يستطع الكاتب ان ينزل الى مستوى القارىء وخصوصا في مثل هذه المواضيع الحيوية عندها نقول له احتفظ بما تكتب لنفسك فالقارىء ليس بحاجة الى كل هذه التعقيدات

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:38 AM
اذا عملية الكتلة التاريخية لم تبدأ اليوم في بعض دول العالم العربي ....سيكون تأخرنا الحضاري حتمي
شكل العملية ...مش سهلة ....ولا بالشعارات ولا بالافكار ....بل بنظم تؤمن وتمارس
وهنا مكمن الصعوبة ...لدى البعض من الشعوب مع الانظمة
ـــــــــــــــــــــــــ
حسنا ...هل بامكاني طرح مثل هذا التساؤل ياترى

هل هناك حد ادنى من المتطلبات الديمقراطية يجب البدء به وعدم السماح بالانظمة
التخلي عنه ....بمعنى التسلسل للمطالب اليس مهم ....ولكن اي مطلب ديمقراطي هو الاهم
كمفكر وكاتب ...؟!
ويشكل فروق جوهرية بالنظام

الدستور والعقد شريعة المتعاقدين ولكن اى دستور

ماهر حسن
21-10-2009, 10:42 AM
الدستور والعقد شريعة المتعاقدين ولكن اى دستور
الحمد لله عيل خطوة قيادتنا في قطر صح ..والى الامام ...
ــــــــــــــــ
بس ايش معنى قولك ....." ولكن اي دستور"
صراحة ...بهت بهذه الاجابة ....ولا بد ايها الاستاذ الفاضل من توضيح ....

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:46 AM
اسمح لي ان اختلف معك اذا لم يستطع الكاتب ان ينزل الى مستوى القارىء وخصوصا في مثل هذه المواضيع الحيوية عندها نقول له احتفظ بما تكتب لنفسك فالقارىء ليس بحاجة الى كل هذه التعقيدات

اذا نزل الكاتب لمستوى القارى فما جدوى الكتابه ولاصبح الجميع كتاب يجب ان ياخذ بيده ويسمو به ويفتح له افاق جديده فالكتابه قبل ان تكون كتابه من المفروض ان تكون فكر ياسيدى وانت حر فيما تعتقد

Arab!an
21-10-2009, 10:46 AM
من جانب اخر على امل ايجاد كتله متنوره داخل المنتدى بعد ان استولى عليه او كادوا طيور الظلام ولم يبقى سوى قله ترتقى بحوارها كسوسو وشلبى الجميل وماهر الباحث عن الحقيقه والمعلومه رقم اسفاف الكثير تحياتى لهم

لن يرضيك الا ان تتم طرح الاسئلة التي تريد ,

ياشيخ دع عنك الادعاء بمحاولة التنوير في المنتدى , لم ار احدا يريد ان (ينور احدا) بينما هو يجلس في عليائه , وينظر من أعلى , ويقول "انا كلامي للخاصة" "انا اريد الاخذ بأيديكم"



ودع عنك تصنيف الاعضاء ومحاولة كسب الود واستعداء الآخرين ..



بس عشان يكون كلامك مقبول عند الجميع , وهذي نصيحه من أخوك الصغير


يكفي طرح المعلومة بوضوح , وللأخرين ان يقبلوا بها او يتركوها < نظام جميل ديموقراطي زي الفل

الحق احق ان يتبع ..



وقد كنت اتمنى ان ارى جوابا واضحا لسؤال سوسو عن الخمر ..

BIG-VEGA
21-10-2009, 10:47 AM
اسمح لي ان اختلف معك اذا لم يستطع الكاتب ان ينزل الى مستوى القارىء وخصوصا في مثل هذه المواضيع الحيوية عندها نقول له احتفظ بما تكتب لنفسك فالقارىء ليس بحاجة الى كل هذه التعقيدات

صح كلامك

الرسول الكريم كان يخاطب الناس بطريقه مختلفه على حسب اطباعهم وعاداتهم ....

المشكله من بيتبع الرسول؟؟؟:weeping:
البعض يضن الغربيين والمستشرقين هم افهم الناس

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:49 AM
الحمد لله عيل خطوة قيادتنا في قطر صح ..والى الامام ...
ــــــــــــــــ
بس ايش معنى قولك ....." ولكن اي دستور"
صراحة ...بهت بهذه الاجابة ....ولا بد ايها الاستاذ الفاضل من توضيح ....

الدستور له انواع ياسيدى منها دستور المنحه والدستور الديمقراطى والدستور الانتقالى الى اخره افضلها الدستور الديمقراطى وشروطه ان يكون الشعب مصدر السلطات
ان لاتميز لفئه على اخرى
المساواه
استقلال القضاء الخ

Arab!an
21-10-2009, 10:49 AM
اذا نزل الكاتب لمستوى القارى فما جدوى الكتابه ولاصبح الجميع كتاب يجب ان ياخذ بيده ويسمو به ويفتح له افاق جديده فالكتابه قبل ان تكون كتابه من المفروض ان تكون فكر ياسيدى وانت حر فيما تعتقد



الكتابه وسيله توضيح للفكر , يا استاذ وليست تحويل الفكرة الى لغز سئ الطرح


انا اقول لاتنزل احسن ..

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:51 AM
استيقظت الطيور

قطرى مزمن
21-10-2009, 10:54 AM
الكتابه وسيله توضيح للفكر , يا استاذ وليست تحويل الفكرة الى لغز سئ الطرح


انا اقول لاتنزل احسن ..

ولا ترتفع خلك فى مكانك احسن

دون سيرفانتس
21-10-2009, 11:03 AM
اذا نزل الكاتب لمستوى القارى فما جدوى الكتابه ولاصبح الجميع كتاب يجب ان ياخذ بيده ويسمو به ويفتح له افاق جديده فالكتابه قبل ان تكون كتابه من المفروض ان تكون فكر ياسيدى وانت حر فيما تعتقد


ومالفكر الذي اراد الكاتب ان يسمو به في مقالته ؟
بالنسبة لي اجدا افكار مشتته بمصطلحات معقدة لا تطرح فكرا او فكرة بل تحكي عن تجربة غير مفهمومة ؟
حتى المقدمة المكتوبة مستهلكة ومكررة فكلنا يعرف ماتحت السلطة في بلدانا العربية !
الكتابة حين تدخل بالتعقيد او توجه الى نخبة معينة تفقد معناها الحقيقي
وتكون مجرد كتابة او كلام في الهواء
والحمدالله ياسيدي الفاضل اننا احرار ان نقرأ مانريد على الاقل ونكتب مانريد
فلا يضايق صدرك بمن يعترضك والا حق عليك مقال لحدان المهندي

s o s o
21-10-2009, 11:09 AM
ضررها واضح ومتفق عليه دينيا وصحيا ولكن هل منعها سيحل المشكله هل تعلمين انها كانت تدار باكبر سوق سوداء قبل السماح بها

وصارت تدار في السوق البيضاء الحين وعيني عينك .والحل ... نسكن فعليا ...ونتحرك كلاميا ام ماذا ؟؟!!

هل بتطبق فكرتك وبتدعو لها والابتكتفي بالكلام ؟؟

اليس مااطلبه هو طلبك اساسا ؟

الاصلاح بالفكر المشترك

Arab!an
21-10-2009, 11:11 AM
ولا ترتفع خلك فى مكانك احسن

انت من يريد التنوير .. او يدعي ذلك فعليك بذل الجهد وليس انا

Arab!an
21-10-2009, 11:13 AM
وصارت تدار في السوق البيضاء الحين وعيني عينك .والحل ... نسكن فعليا ...ونتحرك كلاميا ام ماذا ؟؟!!

هل بتطبق فكرتك وبتدعو لها والابتكتفي بالكلام ؟؟

اليس مااطلبه هو طلبك اساسا ؟

الاصلاح بالفكر المشترك

(شوف عيني) الاسئلة التي لن تجد جوابا شافيا =)

أسد الجزيرة
21-10-2009, 12:15 PM
يا مزمن انت
جبان






نعم

جبان

و جداً جداً جداً


يا مزمن اتصل على برنامج وطني الحبيب صباح الخير و طالب بالديموقراطية علناً و صوتك سيصل للجميع

s o s o
21-10-2009, 12:17 PM
يا مزمن انت
جبان






نعم

جبان

و جداً جداً جداً


يا مزمن اتصل على برنامج وطني الحبيب صباح الخير و طالب بالديموقراطية علناً و صوتك سيصل للجميع


زين انا طالبت بحقي الديمقراطي

امنعو اتصالاتي بالبرنامج

هههههههههههه

ماهر حسن
21-10-2009, 12:18 PM
الدستور له انواع ياسيدى منها دستور المنحه والدستور الديمقراطى والدستور الانتقالى الى اخره افضلها الدستور الديمقراطى وشروطه ان يكون الشعب مصدر السلطات
ان لاتميز لفئه على اخرى
المساواه
استقلال القضاء الخ
اعتقد دولة كبريطانيا مالها دستور .....بل مبادئ وتقاليد في الحكم فهل هذا صحيح
وان كان كذلك ....فهل الديمقراطية مبادئ يصونها الناس والدستور معا
وليست مقتصرة على حماية المبادئ الدستورية لها ؟!

قطرى مزمن
21-10-2009, 12:36 PM
اعتقد دولة كبريطانيا مالها دستور .....بل مبادئ وتقاليد في الحكم فهل هذا صحيح
وان كان كذلك ....فهل الديمقراطية مبادئ يصونها الناس والدستور معا
وليست مقتصرة على حماية المبادئ الدستورية لها ؟!

الدستور البريطانى دستور غير مكتوب حتى وقت قريب وهوقائم على العرف وبالاسبقيه القضائيه
ملاحظه
كل ما تقرأه او معظمه من نقل الاخرين حول هذه المواضيع كان لى فضل نشره فى هذا المنتدى لو ترجع يااستاذ ماهر لمشاركاتى القديمه

مطيع الله
21-10-2009, 12:37 PM
يا مزمن انت
جبان






نعم

جبان

و جداً جداً جداً


يا مزمن اتصل على برنامج وطني الحبيب صباح الخير و طالب بالديموقراطية علناً و صوتك سيصل للجميع


ما علمنا في ما نعرف ليبرالياً متفتحاً،
يطلب من الدولة حقاً أو باطلاً،
أبداً أبداً أبداً،

المطالبات التي علمناها، كلها تدور حول إمام المسجد، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لباس المرأة المسلمة،

وما حمل الليبراليون قلماً ضد مجازر العراق وفلسطين وأفغانستان،
وما طلبوا الرفاه الاجتماعي لشعوبهم التي نشئوا فيها،
فقط همهم الدين وتطويره، وتحديثه، وتقويمه.

قطرى مزمن
21-10-2009, 12:42 PM
وصارت تدار في السوق البيضاء الحين وعيني عينك .والحل ... نسكن فعليا ...ونتحرك كلاميا ام ماذا ؟؟!!

هل بتطبق فكرتك وبتدعو لها والابتكتفي بالكلام ؟؟

اليس مااطلبه هو طلبك اساسا ؟

الاصلاح بالفكر المشترك

انا اطالب بعدم بيعها واقفال محلاتها وهل نملك غير الكلام ولا سيد ارابيان يمكن يملك شى اخر غير الكلام ما ادرى

مطيع الله
21-10-2009, 12:45 PM
اذا قصدت مزج الدين بعلم الاجتماع سيخرجوك من المله الا تعلم بان هناك من طالب بالغاء علم الاجتماع من الجامعه حيث انهفكر غربى ونظرياته غربيه وبعدين الدين ليس فكر والفكر الدينى انتاج بشرى ياسيدى لااريد ان اخوض فى هذه المسائل مره اخرى لكى لايساء فهمى وارجع الى ممارسة الاستاذ والطالب الله يخليك


عزيزي ذكرت أن هناك من طالب بإلغاء علم الاجتماع من الجامعة حيث أنه فكر غربي،
وذكرت عدم رغبتك في عدم المناقشات،

السؤال:
إذا لم تكن لديك الرغبة أو القدرة في النقاشات المطولة، فلماذا بداية فتحت هذا الباب؟
وهل ترتجي، من فكرة ليس لديك الوقت لدعمها، أن تفعل مفعولها وتؤتي ثمرها؟

شكراً

Arab!an
21-10-2009, 12:58 PM
انا اطالب بعدم بيعها واقفال محلاتها وهل نملك غير الكلام ولا سيد ارابيان يمكن يملك شى اخر غير الكلام ما ادرى

هه .. شزينك شحلاتك وانت (دوغري)