عاشق الشهادة
23-10-2009, 12:15 AM
إعترافات
إعترافات أهل الفن
" خذوا شهرتي وأعطوني بيتاً يضج بالأطفال "
هذا الاعتراف للممثل العالمي المشهور عمر الشريف .. استمعوا إليه وهو يقول وبكل صراحة :
" على الرغم من قناعتي بأنها ضرب من المستحيل ، إلا أنني أتمنى عودة عقارب الساعة إلى الوراء لكي أرفض وبشدة رحلة النجومية والشهرة والبريق .. تلك التي أنفقت فيها سنوات عمري من أجل العالمية . .
فبرغم الشهرة الواسعة التي يحلم بها كل فنان ، إلا أنني أفتقد أشياء كثيرة مهمة ، وهي في نظري أهم بكثير من كل هذا الضجيج . مثل الأسرة والدفء والحنان ، فأنا أعيش حياة باردة .. لا أطفال .. لا كلمة حب صادقة .. لا بهجة .. لا سرور ، لدرجة الشعور بأنني بلا وطن ، وبأن حياتي الشخصية مسورة بوحدة فظيعة وقاتلة على عكس ما يتوقع كل الناس .
لكل الناس أقول بأن المكتسبات التي حققتها لا تساوي شيئاً أمام هذه التضحيات والمكابدات التي أعانيها ... " .
ثم يقول " عند ما انطلقت نحو العالمية كنت شاباً مشتعلاً بالطموح والحماس والاندفاع .. مما جعلني أخطئ في الحساب كثيراً ، وكانت هذه النتيجة القاسية " (جريدة عكاظ السعودية – العدد / 8383) أ . هـ .
إني أتعس امرأة ( مارلين مونرو )
هذا الاعتراف رسالة كتبتها الممثلة الأمريكية ( مارلين مونرو ) التي انتحرت بعد حياة بائسة ، وقد كتبتها لفتاة طلبت نصيحتها إلى أفضل طريق للتمثيل فقالت :
" إلى هذه الفتاة وإلى كل فتاة ترغب في العمل في السينما : احذري ( المجد ) .. احذري كل من يخدعك بــ ( الأضواء ) .. إني أتعس امرأة .. أفضّل البيت والحياة العائلية ( الشريفة)على كل شيء .. إن السعادة الحقيقية للمرأة هي في ( الحياة العائلية الشريفة الطاهرة ) ... بل إن هذه الحياة العائلية هي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية "
وتقول في النهاية :
" لقد ظلمني كل الناس ,, وإن العمل في السينما يجعل من المرأة ( سلعة ) رخيصة تافهة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة إني أنصح الفتيات بعدم العمل في السينما والتمثيل .. إن نهايتهن – إذا كن عاقلات كنهايتي )
إنها كلمات صادقة .. صدرت من امرأة عانت الكثير من الشقاء والألم رغم ما وصلت إليه من الشهرة والثراء ، ولكنها سنة الله التي لا تتبدل (( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً)) (طـه: من الآية124) فاعتبروا يا أولى الأبصار .
كم كنتُ سافلة (بريجيت باردو)
في مقابلة أجريت مع الممثلة المشهورة " بريجيت باردو " قال لها الصحفي : " لقد كنت في يوم من الأيام رمزاً للتحرر والفساد ... " أجابت قائلة : " هذا صحيح .. كنت كذلك . .. كنت غارقة في الفساد الذي أصحبت في وقتٍ ما رمزاً له .. لكن المفارقة أن الناس أحبوني عارية ، ورجموني عند ما تبت .. "
ثم تقول نادمة :
" عند ما أشاهد الآن أحد أفلامي السابقة فإني أبصق على نفسي وأقفل الجهاز فوراً .. كم كنت سافلة ... "
ثم تواصل قائلة :
" قمة السعادة للإنسان : الزواج إذا رأيت امرأة مع زوج وأولادٍ أتساءل في نفسي : لماذا أنا محرومة من هذه النعمة ؟ ! " أ . هـ .
ما أتعس الإنسان حين يبصق على نفسه ويعترف بأنه كان سافلاً منحطاً ولا غرابة في ذلك فإنها ضريبة الفن والفساد والتحرر المزعوم ..
تنظيف الشوارع أشرف وأنفع من الفن والمخدرات ....
هذا الاعتراف لملك العود ، ووحيد الجزيرة – كما كان يلقب سابقاً المطرب الشعبي السعودي ( فهد بن سعيد ) ..
إنه اعترف حزين ينبعث من خلف الأسوار والقضبان ، بعد رحلة طويلة مع العود والمخدرات دامت عشرين عاماً ، يسجله الفنان فهد بن سعيد ، حيث يقول مؤكداً قوله باليمين :
" والله العظيم إن ( كنس ) الشوارع وأكل لقمة الحلال أشرف وأنفع من الفن والمخدرات وأفضل من أن تمد يدك للناس "
ثم يقول مؤكداً قوله أيضاً بيمين آخر :
" والله العظيم إن كنوز الدنيا كلها لا توازي قيمة الإنسان وهو في بيته ، محترم عند أهله يرعاهم ويحافظ عليهم ، صدقوني إن المخدرات جعلت أصحاب النفوس الضعيفة يطمعون في هذا المدمن وأهله ، وهو السبب .. "
أما عن العودة والغناء فيقول :
" مزامير الشيطان نسيناها والحمد لله .. وأنا الآن أرى أن العود والغناء ضياع ، ضياع ما ذا استفدنا من الصياح ؟ لم نستفد شيئاً "
وبعد هذه الاعترافات الواضحة الصريحة لا يزال فهد بن سعيد متفائلاً حيث يقول :
" أنا متفائل بالمستقبل ... صحيح أني كبرت ، لكني سوف أسعى لتعويض ما فات إن شاء الله ..
بعد أن أخرج من السجن ،سأعمل في الدعوة ، سأكون داعية إن شاء الله وسيعلم الجميع أن ( ابن سعيد ) المطرب قد أصبح ( ابن سعيد ) الداعية .. .. أرجو الله أن يمكنني من ذلك سوف ألاحق الشباب في كل مكان وأروي لهم تجربتي التعيسة ، حتى يأخذوا مني عبرة وموعظة سأخبرهم بالشيء الذي يجب أن يعمله الإنسان .. لا بد أن يأخذوا مني عبرة " (جريدة الرياض – العددان / ( 7907 ) و ( 7908 ))
الاعلامية التي لا تلبي الدعوات للسهرات الحمراء تُطرد من عملها..!
قالت المذيعة والفنانة السعودية رانيا محمد أن الاعلاميات يواجهن عروضاً باستمرار لتقديم تنازلات غير أخلاقية منها العزائم على السهرات الحمراء, مشيرة إلى أن الإعلامية التي لا تلبي الدعوة تعتبر نفسها مطرودة في اليوم التالي.
وأكدت رانيا أن الفنان السعودي "حسن عسيري" طردها في ليلة ظلماء من غير سابق إنذار, واصفة إياه بالرجل المزواج, والجميع يعرفون عنه ذلك, وأضافت: "أنا كنت إنسانة قريبة من حسن وأعرفه تماماً"..(تابع التتمة).
وجاءت تصريحات رانيا في حوار أجرته معها مجلة "رؤى" وقد أكدت من خلاله أنها ستظهر هذا العام في مسلسل طاش ماطاش بعد أن تم تعليق عقدها الاحتكاري مع مؤسسة حسن عسيري, و وصفت مسلسل بيني وبينك بـ"الفاشل" مضيفة أن استعانة العسيري بممثلات مغربيات ربما يكون ترويجاً لمسلسلاته وليعملن "جواً خاصاً" بالمسلسل, ويستمر المشاهد في الخضوع أمامه.
إعترافات أهل الفن
" خذوا شهرتي وأعطوني بيتاً يضج بالأطفال "
هذا الاعتراف للممثل العالمي المشهور عمر الشريف .. استمعوا إليه وهو يقول وبكل صراحة :
" على الرغم من قناعتي بأنها ضرب من المستحيل ، إلا أنني أتمنى عودة عقارب الساعة إلى الوراء لكي أرفض وبشدة رحلة النجومية والشهرة والبريق .. تلك التي أنفقت فيها سنوات عمري من أجل العالمية . .
فبرغم الشهرة الواسعة التي يحلم بها كل فنان ، إلا أنني أفتقد أشياء كثيرة مهمة ، وهي في نظري أهم بكثير من كل هذا الضجيج . مثل الأسرة والدفء والحنان ، فأنا أعيش حياة باردة .. لا أطفال .. لا كلمة حب صادقة .. لا بهجة .. لا سرور ، لدرجة الشعور بأنني بلا وطن ، وبأن حياتي الشخصية مسورة بوحدة فظيعة وقاتلة على عكس ما يتوقع كل الناس .
لكل الناس أقول بأن المكتسبات التي حققتها لا تساوي شيئاً أمام هذه التضحيات والمكابدات التي أعانيها ... " .
ثم يقول " عند ما انطلقت نحو العالمية كنت شاباً مشتعلاً بالطموح والحماس والاندفاع .. مما جعلني أخطئ في الحساب كثيراً ، وكانت هذه النتيجة القاسية " (جريدة عكاظ السعودية – العدد / 8383) أ . هـ .
إني أتعس امرأة ( مارلين مونرو )
هذا الاعتراف رسالة كتبتها الممثلة الأمريكية ( مارلين مونرو ) التي انتحرت بعد حياة بائسة ، وقد كتبتها لفتاة طلبت نصيحتها إلى أفضل طريق للتمثيل فقالت :
" إلى هذه الفتاة وإلى كل فتاة ترغب في العمل في السينما : احذري ( المجد ) .. احذري كل من يخدعك بــ ( الأضواء ) .. إني أتعس امرأة .. أفضّل البيت والحياة العائلية ( الشريفة)على كل شيء .. إن السعادة الحقيقية للمرأة هي في ( الحياة العائلية الشريفة الطاهرة ) ... بل إن هذه الحياة العائلية هي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية "
وتقول في النهاية :
" لقد ظلمني كل الناس ,, وإن العمل في السينما يجعل من المرأة ( سلعة ) رخيصة تافهة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة إني أنصح الفتيات بعدم العمل في السينما والتمثيل .. إن نهايتهن – إذا كن عاقلات كنهايتي )
إنها كلمات صادقة .. صدرت من امرأة عانت الكثير من الشقاء والألم رغم ما وصلت إليه من الشهرة والثراء ، ولكنها سنة الله التي لا تتبدل (( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً)) (طـه: من الآية124) فاعتبروا يا أولى الأبصار .
كم كنتُ سافلة (بريجيت باردو)
في مقابلة أجريت مع الممثلة المشهورة " بريجيت باردو " قال لها الصحفي : " لقد كنت في يوم من الأيام رمزاً للتحرر والفساد ... " أجابت قائلة : " هذا صحيح .. كنت كذلك . .. كنت غارقة في الفساد الذي أصحبت في وقتٍ ما رمزاً له .. لكن المفارقة أن الناس أحبوني عارية ، ورجموني عند ما تبت .. "
ثم تقول نادمة :
" عند ما أشاهد الآن أحد أفلامي السابقة فإني أبصق على نفسي وأقفل الجهاز فوراً .. كم كنت سافلة ... "
ثم تواصل قائلة :
" قمة السعادة للإنسان : الزواج إذا رأيت امرأة مع زوج وأولادٍ أتساءل في نفسي : لماذا أنا محرومة من هذه النعمة ؟ ! " أ . هـ .
ما أتعس الإنسان حين يبصق على نفسه ويعترف بأنه كان سافلاً منحطاً ولا غرابة في ذلك فإنها ضريبة الفن والفساد والتحرر المزعوم ..
تنظيف الشوارع أشرف وأنفع من الفن والمخدرات ....
هذا الاعتراف لملك العود ، ووحيد الجزيرة – كما كان يلقب سابقاً المطرب الشعبي السعودي ( فهد بن سعيد ) ..
إنه اعترف حزين ينبعث من خلف الأسوار والقضبان ، بعد رحلة طويلة مع العود والمخدرات دامت عشرين عاماً ، يسجله الفنان فهد بن سعيد ، حيث يقول مؤكداً قوله باليمين :
" والله العظيم إن ( كنس ) الشوارع وأكل لقمة الحلال أشرف وأنفع من الفن والمخدرات وأفضل من أن تمد يدك للناس "
ثم يقول مؤكداً قوله أيضاً بيمين آخر :
" والله العظيم إن كنوز الدنيا كلها لا توازي قيمة الإنسان وهو في بيته ، محترم عند أهله يرعاهم ويحافظ عليهم ، صدقوني إن المخدرات جعلت أصحاب النفوس الضعيفة يطمعون في هذا المدمن وأهله ، وهو السبب .. "
أما عن العودة والغناء فيقول :
" مزامير الشيطان نسيناها والحمد لله .. وأنا الآن أرى أن العود والغناء ضياع ، ضياع ما ذا استفدنا من الصياح ؟ لم نستفد شيئاً "
وبعد هذه الاعترافات الواضحة الصريحة لا يزال فهد بن سعيد متفائلاً حيث يقول :
" أنا متفائل بالمستقبل ... صحيح أني كبرت ، لكني سوف أسعى لتعويض ما فات إن شاء الله ..
بعد أن أخرج من السجن ،سأعمل في الدعوة ، سأكون داعية إن شاء الله وسيعلم الجميع أن ( ابن سعيد ) المطرب قد أصبح ( ابن سعيد ) الداعية .. .. أرجو الله أن يمكنني من ذلك سوف ألاحق الشباب في كل مكان وأروي لهم تجربتي التعيسة ، حتى يأخذوا مني عبرة وموعظة سأخبرهم بالشيء الذي يجب أن يعمله الإنسان .. لا بد أن يأخذوا مني عبرة " (جريدة الرياض – العددان / ( 7907 ) و ( 7908 ))
الاعلامية التي لا تلبي الدعوات للسهرات الحمراء تُطرد من عملها..!
قالت المذيعة والفنانة السعودية رانيا محمد أن الاعلاميات يواجهن عروضاً باستمرار لتقديم تنازلات غير أخلاقية منها العزائم على السهرات الحمراء, مشيرة إلى أن الإعلامية التي لا تلبي الدعوة تعتبر نفسها مطرودة في اليوم التالي.
وأكدت رانيا أن الفنان السعودي "حسن عسيري" طردها في ليلة ظلماء من غير سابق إنذار, واصفة إياه بالرجل المزواج, والجميع يعرفون عنه ذلك, وأضافت: "أنا كنت إنسانة قريبة من حسن وأعرفه تماماً"..(تابع التتمة).
وجاءت تصريحات رانيا في حوار أجرته معها مجلة "رؤى" وقد أكدت من خلاله أنها ستظهر هذا العام في مسلسل طاش ماطاش بعد أن تم تعليق عقدها الاحتكاري مع مؤسسة حسن عسيري, و وصفت مسلسل بيني وبينك بـ"الفاشل" مضيفة أن استعانة العسيري بممثلات مغربيات ربما يكون ترويجاً لمسلسلاته وليعملن "جواً خاصاً" بالمسلسل, ويستمر المشاهد في الخضوع أمامه.