ابومحمد 123
23-10-2009, 09:34 PM
[size="5"]أهم سمات وخصائص علماء الآخرةأهم سمات وخصائص علماء السوء
01 الخشية والخوف من الله عز وجل: "إنما يخشى الله من عباده العلماء"، فهذه أولى صفات علماء الآخرة، وهي الفارق بينهم وبين علماء السوء.
01 عدم الخشية والخوف من الله، بل التجرؤ على حدوده، فمن لم يخش الله فليس بعالم، مهما حوى من العلم.
02 يؤمنون بالمحكم من القرآن وهو جله، وبالمتشابه من غير اتباع له، قال الله في مدحهم:" هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكـر إلا أولو الألبـاب". آل عمران
02 يؤمنون بمحكمه ويهلكون عند متشابهه: "فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله".
03 بيان العلم وتوضيحه، وبذله للخاص والعام، كيف يروون ما صحَّ عن رسولهم صلى الله عليه وسلم: "من سُئِل عن علم فكتمه ألجم بلجام من نار يوم القيامة"، ثم لا يبينون.
03 كتمان العلم، ولهذا ذمَّ الله أحبار السوء من اليهود: "وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمناً قليلاً فبئس ما يشترون". آل عمران .
وقال: "الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقاً منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون". البقرة
04 يؤثرون الآخرة على الفانية.
04 يؤثرون الدنيا على الآخرة، يصدق عليهم قوله تعالى: "بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى". الأعلى
05 الزهد، والتقلل من الدنيا، اقتداء بنبيهم واتباعاً لسير أسلافهم.
05 التلبس والاشتغال بنعيم الدنيا الفاني.
06 عدم الدخول على الحكام وأخذ عطاياهم، ومن دخل منهم كان آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر شافعاً لإخوانه المسلمين.
06 كثرة الدخول والتزلف إلى الحكام من غير قيام بواجب.
07 الاشتغال بالعلم النافع.
07 الاشتغال بالجدل والخصومات والتوسع في العلوم الفارغات.
08 اتقاء الشبه، والمعاصي، والبدع المحدثات.
08 الانغماس في الشبه والمعاصي وعدم التورع من البدع.
09 موافقة أعمالهم لأقوالهم، فهم يدعون الناس بأعمالهم قبل أن يدعوهم بأقوالهم.
09 يخالف عملهم قولهم، فأقوالهم تدعو إلى الدين، وأفعالهم تنفِّر منه.
01 الخشية والخوف من الله عز وجل: "إنما يخشى الله من عباده العلماء"، فهذه أولى صفات علماء الآخرة، وهي الفارق بينهم وبين علماء السوء.
01 عدم الخشية والخوف من الله، بل التجرؤ على حدوده، فمن لم يخش الله فليس بعالم، مهما حوى من العلم.
02 يؤمنون بالمحكم من القرآن وهو جله، وبالمتشابه من غير اتباع له، قال الله في مدحهم:" هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكـر إلا أولو الألبـاب". آل عمران
02 يؤمنون بمحكمه ويهلكون عند متشابهه: "فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله".
03 بيان العلم وتوضيحه، وبذله للخاص والعام، كيف يروون ما صحَّ عن رسولهم صلى الله عليه وسلم: "من سُئِل عن علم فكتمه ألجم بلجام من نار يوم القيامة"، ثم لا يبينون.
03 كتمان العلم، ولهذا ذمَّ الله أحبار السوء من اليهود: "وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمناً قليلاً فبئس ما يشترون". آل عمران .
وقال: "الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقاً منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون". البقرة
04 يؤثرون الآخرة على الفانية.
04 يؤثرون الدنيا على الآخرة، يصدق عليهم قوله تعالى: "بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى". الأعلى
05 الزهد، والتقلل من الدنيا، اقتداء بنبيهم واتباعاً لسير أسلافهم.
05 التلبس والاشتغال بنعيم الدنيا الفاني.
06 عدم الدخول على الحكام وأخذ عطاياهم، ومن دخل منهم كان آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر شافعاً لإخوانه المسلمين.
06 كثرة الدخول والتزلف إلى الحكام من غير قيام بواجب.
07 الاشتغال بالعلم النافع.
07 الاشتغال بالجدل والخصومات والتوسع في العلوم الفارغات.
08 اتقاء الشبه، والمعاصي، والبدع المحدثات.
08 الانغماس في الشبه والمعاصي وعدم التورع من البدع.
09 موافقة أعمالهم لأقوالهم، فهم يدعون الناس بأعمالهم قبل أن يدعوهم بأقوالهم.
09 يخالف عملهم قولهم، فأقوالهم تدعو إلى الدين، وأفعالهم تنفِّر منه.