مغروور قطر
27-10-2009, 12:42 PM
شركة القصيبي تلتقي مسئولين في مصرف الإمارات المركزي لحل ديون البنوك الإماراتية
أرقام 27/10/2009
قالت صحيفة ذا ناشيونال، التي تصدر بالانجليزية من ابوظبي، أن ممثلين عن شركة القصيبي اجتمعوا بمسئولين من المصرف المركزي لمناقشة بعض الحلول المطروحة حول مديونيات الشركة للبنوك الإماراتية.
وقالت الصحيفة أن الاجتماع تم يوم الأحد الماضي وضم محمد القصيبي ابن رئيس الشركة ومحامين عن شركة القصيبي بينما حضر الاجتماع من جانب المصرف المركزي سعيد الهامز المدير التنفيذي المسئول على الرقابة للبنوك بالمصرف المركزي.
وقدرت مصادر أن حجم القروض الذي قدمتها البنوك الإماراتية لشركة القصيبي تبلغ حوالي 3 مليار دولار موزعة على 13 بنكا ويعد بنك ابوظبي التجاري أكبر المتعرضين للشركة (600 مليون دولار).
وتقول الصحيفة نقلا عن مراقبين للقضية أن اجتماع ممثلي الشركة بمسئولين من المصرف المركزي يعد تحولا هاما في القضية حيث كانت شركة القصيبي ومنذ بداية الأزمة تلقي باللائمة على مجموعة سعد دون أن تعترف بمسئوليتها في المشكلة.
وتشمل الحلول التي قدمتها شركة القصيبي دفع جزء من القروض وإعادة هيكلة وتأخير المستحقات المتبقية.
ويضيف مطلعون أن اجتماع أبو ظبي تم بضوء أخضر من قبل مؤسسة النقد السعودي وبموافقة من مصرف الإمارات المركزي حسب الصحيفة.
أرقام 27/10/2009
قالت صحيفة ذا ناشيونال، التي تصدر بالانجليزية من ابوظبي، أن ممثلين عن شركة القصيبي اجتمعوا بمسئولين من المصرف المركزي لمناقشة بعض الحلول المطروحة حول مديونيات الشركة للبنوك الإماراتية.
وقالت الصحيفة أن الاجتماع تم يوم الأحد الماضي وضم محمد القصيبي ابن رئيس الشركة ومحامين عن شركة القصيبي بينما حضر الاجتماع من جانب المصرف المركزي سعيد الهامز المدير التنفيذي المسئول على الرقابة للبنوك بالمصرف المركزي.
وقدرت مصادر أن حجم القروض الذي قدمتها البنوك الإماراتية لشركة القصيبي تبلغ حوالي 3 مليار دولار موزعة على 13 بنكا ويعد بنك ابوظبي التجاري أكبر المتعرضين للشركة (600 مليون دولار).
وتقول الصحيفة نقلا عن مراقبين للقضية أن اجتماع ممثلي الشركة بمسئولين من المصرف المركزي يعد تحولا هاما في القضية حيث كانت شركة القصيبي ومنذ بداية الأزمة تلقي باللائمة على مجموعة سعد دون أن تعترف بمسئوليتها في المشكلة.
وتشمل الحلول التي قدمتها شركة القصيبي دفع جزء من القروض وإعادة هيكلة وتأخير المستحقات المتبقية.
ويضيف مطلعون أن اجتماع أبو ظبي تم بضوء أخضر من قبل مؤسسة النقد السعودي وبموافقة من مصرف الإمارات المركزي حسب الصحيفة.