مغروور قطر
07-02-2006, 06:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احداث تتكرر في بلادنا الإسلامية للأسف الشديد
عشنا احداثها بيننا ورأينا كيف يطغى اللون الأحمر
على جميع الأشياء وقدسوا هذا اليوم المشؤوم
كونوا مع الحدث الذي يتكرر كل سنه
علّنَا في هذه السنه نقضي عليه تماماً
في اوساط المسلمين
/
\
/
\
/
13/فبراير
ذَهَبَتْ لشراء
هدية حمراء
وردة حمراء
صندوق أحمر
::
ياترى لِما هذا اللون؟
::
حل المساء وَخَلَدَتْ إلى النوم
14/فبراير (يوم الحدث المشؤوم)
بزغ فجرٌ جديد
وحل يوم جديد
يوم عند العشاق
ليس كأي يوم
تَجَهزَت للإنطلاق إلى المدرسة
وأخذت معها ذاك الصندوق الذي لم يخالطه أي لون إلا الأحمر!!
رأت صديقتها وأهدتها الهدية
فسألتها صديقتها باستعجاب: ما المناسبه ؟؟
فأجابتها: ألم تعلمي؟
قات: لا، اخبريني !!
قالت لها صاحبة الهدية: إنه عيد الحب فابتهجي فكلٌ حبيبٍ يُهدي حبيبه هديةٌ حمراء في هذا اليوم وهذه هديتي لكِ
!!!! علامات استعجاب في ملامحها !!!!
قالت لها: أخيتي عن أي عيدٍ تتحدثين؟ فنحن لا نملك إلا عيدين من عند ربنا جل جلاه وتقدست اسمائه
عيد الفطر وعيد الأضحى
فـ من أين جلبتي هذا العيد ؟؟
قالت: هو عيدٌ يحتفل به الجميع ولم أعلم بأن هناك حرجٌ وحرمةٌ من الاحتفال به
أجابتها صديقتها والابتسامة على شفتيها: أخيّه، هذا عيدٌ للكفار ولا يجوز لنا الإحتفال به أو حتى تهنئة الغير به
يجب علينا أن نطمس هذه البدعة ونكون أقوى من نزوه تأخذنا إلى الظلال والعذاب الشديد من رب العالمين
يجب أن لا نستهين بهذا الإحتفال بل علينا استنكاره بِما أن حديث الرسول عليه الصلاة والسلام واضح حيث قال:
"كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار"
فهذه بدعة بلا شك، فلم يحتفل رسولنا الحبيب بِها
فكيف إذاً نحن نرضى على أنفسنا اتباع الكفار في أعيادهم!!
::
نعم إخواني وأخوتي
لاتستهينوا بهذا اليوم وتقولوا سنهدي مجرد وردة حمراء
مجرد تفكيركم بالأمر وعدم استنكاركم قد يوقعكم في الفتن والبدع
علينا أن نقف في وجه كل بدعي وكافر وأن لا نتبع ديانتهم وحفلاتهم
ولا حتى تهنئتهم بهذه الأيام فنحن نشجعهم على هذه المعصية
وكأنهم على حق !!
يجب أن نبين للجميع بأن المسلمين من اليوم يرفضون هذا الأمر وكل أمر بدعي محدث
يجب علينا أن نريهم كيف نتبع ما أمرنا به ربنا سبحانه ونبينا عليه الصلاة والسلام واصحابه والسلف الصالح
يجب علينا الوقوف واستنكار الأمر بين الأهل والأصدقاء والتناصح
ألا تريدون أن يفرح ربكم بعدولكم عن هذا الأمر المنكر
واتباعه جل جلاله بمايرضيه عنا وعن أعمالنا ؟؟
قولوا معي واجعلوها تخرج بصدقٍ وبقوه من قلوبكم الطاهره
لا لعيد الحب
لا للفلانتاين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احداث تتكرر في بلادنا الإسلامية للأسف الشديد
عشنا احداثها بيننا ورأينا كيف يطغى اللون الأحمر
على جميع الأشياء وقدسوا هذا اليوم المشؤوم
كونوا مع الحدث الذي يتكرر كل سنه
علّنَا في هذه السنه نقضي عليه تماماً
في اوساط المسلمين
/
\
/
\
/
13/فبراير
ذَهَبَتْ لشراء
هدية حمراء
وردة حمراء
صندوق أحمر
::
ياترى لِما هذا اللون؟
::
حل المساء وَخَلَدَتْ إلى النوم
14/فبراير (يوم الحدث المشؤوم)
بزغ فجرٌ جديد
وحل يوم جديد
يوم عند العشاق
ليس كأي يوم
تَجَهزَت للإنطلاق إلى المدرسة
وأخذت معها ذاك الصندوق الذي لم يخالطه أي لون إلا الأحمر!!
رأت صديقتها وأهدتها الهدية
فسألتها صديقتها باستعجاب: ما المناسبه ؟؟
فأجابتها: ألم تعلمي؟
قات: لا، اخبريني !!
قالت لها صاحبة الهدية: إنه عيد الحب فابتهجي فكلٌ حبيبٍ يُهدي حبيبه هديةٌ حمراء في هذا اليوم وهذه هديتي لكِ
!!!! علامات استعجاب في ملامحها !!!!
قالت لها: أخيتي عن أي عيدٍ تتحدثين؟ فنحن لا نملك إلا عيدين من عند ربنا جل جلاه وتقدست اسمائه
عيد الفطر وعيد الأضحى
فـ من أين جلبتي هذا العيد ؟؟
قالت: هو عيدٌ يحتفل به الجميع ولم أعلم بأن هناك حرجٌ وحرمةٌ من الاحتفال به
أجابتها صديقتها والابتسامة على شفتيها: أخيّه، هذا عيدٌ للكفار ولا يجوز لنا الإحتفال به أو حتى تهنئة الغير به
يجب علينا أن نطمس هذه البدعة ونكون أقوى من نزوه تأخذنا إلى الظلال والعذاب الشديد من رب العالمين
يجب أن لا نستهين بهذا الإحتفال بل علينا استنكاره بِما أن حديث الرسول عليه الصلاة والسلام واضح حيث قال:
"كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار"
فهذه بدعة بلا شك، فلم يحتفل رسولنا الحبيب بِها
فكيف إذاً نحن نرضى على أنفسنا اتباع الكفار في أعيادهم!!
::
نعم إخواني وأخوتي
لاتستهينوا بهذا اليوم وتقولوا سنهدي مجرد وردة حمراء
مجرد تفكيركم بالأمر وعدم استنكاركم قد يوقعكم في الفتن والبدع
علينا أن نقف في وجه كل بدعي وكافر وأن لا نتبع ديانتهم وحفلاتهم
ولا حتى تهنئتهم بهذه الأيام فنحن نشجعهم على هذه المعصية
وكأنهم على حق !!
يجب أن نبين للجميع بأن المسلمين من اليوم يرفضون هذا الأمر وكل أمر بدعي محدث
يجب علينا أن نريهم كيف نتبع ما أمرنا به ربنا سبحانه ونبينا عليه الصلاة والسلام واصحابه والسلف الصالح
يجب علينا الوقوف واستنكار الأمر بين الأهل والأصدقاء والتناصح
ألا تريدون أن يفرح ربكم بعدولكم عن هذا الأمر المنكر
واتباعه جل جلاله بمايرضيه عنا وعن أعمالنا ؟؟
قولوا معي واجعلوها تخرج بصدقٍ وبقوه من قلوبكم الطاهره
لا لعيد الحب
لا للفلانتاين