مغروور قطر
01-11-2009, 01:07 PM
«بيتك» يباشر إجراءات الترخيص لـ «بيتك -السعودية» برأسمال 500 مليون ريال
الوطن الكويتية 01/11/2009
أشاد الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي «بيتك» محمد سليمان العمر بجهود القائمين على تنظيم «ملتقى الكويت المالي» الذي تبدأ فعالياته اليوم باعتباره حدثا يأتي في وقت مهم يساهم في التعريف بالتحديات التي تواجه الصناعة المصرفية بالكويت والمنطقة العربية بعد مرور أكثر من عام على الأزمة التي عصفت بالاقتصاد العالمي من شرقه الى غربه، مع التركيز على المشاكل التي تواجه القطاعات المالية وسبل التعافي من تداعيات الأزمة، واعادة النظر في قواعد عمل الأسواق المالية العربية ودور المصارف المركزية والجهات الرقابية والحاجة الى مبادرات لتحفيز الاقتصادات العربية.
وأشاد العمر بدور بنك الكويت المركزي الذي وفر من خلال الضوابط والأحكام والاجراءات التي يتخذها بيئة أساسها الاستقرار ووضوح الرؤية مع الرقابة المهنية، وذلك من أهم العناصرالتي تحتاجها المصارف من جهة والاقتصاد الوطني من جهة أخرى، ووفر الحماية للقطاع المصرفي الكويتي بما يمكنه من خدمة الاقتصاد الوطني مع دعم تنفيذ خطط الانتشار الخارجي الى أسواق وبيئات استثمارية جديدة، وبالنسبة لبيتك فقد انتشر في الأسواق العالمية والاقليمية مبديا أهمية كبيرة للسوق الخليجي باعتباره منطقة جغرافية تمثل امتدادا طبيعيا وحيويا لبيئة عمله، حيث شارك في أكثر من 30 مشروعا.
وأوضح العمرفي تصريح صحفي بأن مساهمات بيتك في المشاريع الخليجية الكبرى استهدفت تعزيز دورها التنموي الذي ينسجم مع توجهات بيتك للعمل في الاقتصاد الحقيقي المنتج الذي يحقق رخاء المجتمعات وازدهارها من خلال توفير فرص العمل وتنويع مجالات الانتاج ومواكبة التقدم الحضاري ودفع عجلة التنمية، وقد تركزت هذه المشاريع في مجالات الطاقة والبنى التحتية والاتصالات والمواصلات والتطوير العقاري وغيرها من المجالات الحيوية للمجتمعات العصرية.
ونوه العمر باستعداد بيتك لتوظيف خبرته في تمويل مثل هذه المشاريع وهيكلتها اقليميا ودوليا حيث يطمح الى القيام بدور أوسع في السوق الكويتي والأسواق المجاورة، داعيا الى تقديم المزيد من الفرص للقطاع الخاص للقيام بدوره في تمويل وادارة المشاريع الكبيرة والمساهمة في خطط التنمية الوطنية.
وقال ان بيتك شارك في تمويل أربع محطات كبرى لانتاج الطاقة في الخليج ثلاث منها في الامارات «الشويحات والطويلة وأم النار» والرابعة في البحرين وهي محطة «الحد»، وتبلغ مبالغها الاجمالية نحو 9 مليارات دولار، كما ساهم في تمويل هيئة الشارقة للكهرباء والماء لبناء محطة جديدة لتوليد الكهرباء وتحديث البناء الحالي لمحولات الكهرباء وانشاء محطات تقطير مياه جديدة بقيمة اجمالية 350 مليون دولار أمريكي، وشارك «بيتك» في تمويل مشاريع كبرى على مستوى المنطقة منها ما أصبح علامات في مسيرة التمويل الاسلامي مثل ايكويت الذي كان أول مشروع من نوعه يشارك فيه التمويل الاسلامي والتقليدي معا كل بأسلوب عمله، حيث اعتبر المشروع نموذجا تم تصميم هيكلية مشابهة له في مشاريع أخرى داخل الكويت وخارجها، وفاز بيتك في عام 2002 بجائزة أفضل تمويل لأكبر مشروعين تنمويين وهما ايكويت والشويحات من يورومنى العالمية، وقد رتب تمويل الحصة الاسلامية في المشروعين بقيمة 450 مليون دولار، كما قاد اول عملية من نوعها لتحويل بنك تقليدى الى بنك اسلامي بالكامل من خلال تحويل بنك الشارقة الاسلامي وبعد ان تملك %20 منه.
وفي مجال الاتصالات التي يبدي «بيتك» فيها اهتماما كبيرا شارك في اكبر صفقة تمويل اسلامي في العالم بالقيام بدور المنظم الرئيسي والمستشار الشرعي لتمويل الرخصة الثانية للنقال في السعودية بحصة بلغت 200 مليون دولار أمريكي وتبلغ قيمة الصفقة التي فازت فيها شركة (اتحاد اتصالات) 2.35 مليار دولار أمريكي مما يجعلها اكبر صفقة تمويل اسلامي في العالم .
وبيتك كان من ضمن المؤسسات المالية الرئيسية التي شاركت في تمويل مشروع الثريا- شركة اتصالات فضائية- في أبوظبي بغرض تنويع الاستثمارات في مجال الاتصالات حيث قام بدور المنظم المشارك بمبلغ 50 مليون دولار في هذا المشروع، كما شارك بتنظيم وتمويل صفقة اجارة معدات الى شركة الاتصالات المتنقلة الأردنية (فاست لنك) بالتعاون مع مجموعة سيتي بنك.
وحول جهود بيتك في اصدار الصكوك قال العمر ان بيتك شارك كمدير رئيسي ومدير مشارك في اصدارات عديدة بلغ اجماليها نحو 4 مليارات دولار في مشاريع كبرى بالكويت والمنطقة والعالم، منها صكوك هيئة طيران دبي البحرين ومشاريع لحكومات قطر والبحرين وأخرى مع البنك الاسلامي للتنمية بالاضافة الى اصدار صكوك لصالح شركة تبريد الاماراتية، وولاية ساكسوني انهالت الألمانية وصكوك لشركات كويتية كبرى منها التجارية العقارية 100 مليون دولار، والأهلية للاستثمار «مشروع لاجون سيتي» بقيمة 125 مليون دولار، وشركة الصناعات الوطنية لمواد البناء بقيمة 70 مليون دولار .
ويباشر بيتك البحرين تنفيذ اكبر مشروعين عقاريين في مملكة البحرين وهما مشروع درة البحرين الذي يعد من اكبر مشاريع التطوير العقاري بالمنطقة وهو استثماري سكني ترفيهي بالاضافة الى مشروع «ديارالمحرق» الذي يتوقع أن يستقطب نحو %10 من سكان البحرين، بالاضافة الى مشروع واحة بيتك الصناعية، وهي عبارة عن مجمع صناعي يقام وفق أحدث التقنيات في منطقة البحرين العالمية للاستثمار في مدينة الحد في مملكة البحرين تم تصميمها لجذب الاستثمارات ذات القيمة المضافة العالية، وذلك بالتنسيق والتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة في البحرين، ويبلغ حجم الواحة الصناعية أكثر من 154 ألف متر مربع وتقع في منطقة البحرين العالمية للاستثمار، وهي منطقة حديثة تم انشاؤها في منطقة الحد الصناعية وتركز على التكنولوجيا والتصنيع وقطاع الخدمات وتم تصميمها بهدف جذب الأنشطة الاستثمارية ذات القيمة المضافة.
وقال ان بيتك بدأ نشاطا واسعا في السوق السعودية، جاء بداية من خلال شركة بيتك العقارية برأسمال 2.5 مليار ريال والتي تنفذ العديد من المشاريع في أماكن مهمة من المملكة، بالاضافة الى انه جارى الانتهاء من اجراءات الترخيص لبيتك- السعودية برأسمال 500 مليون ريال كبنك استثماري لديه أجندة بعدد من المشاريع ذات العائد الجيد في مجالات عمل مختلفة .
وذكر العمر بأن دول مجلس التعاون تبذل جهودا كبيرة لتفادي التداعيات السلبية للازمة المالية العالمية من خلال سن تشريعات وقوانين محفزة تمثل دعما للشركات والقطاع الخاص بشكل عام في مواجهة الأزمة المالية في الأسواق العالمية، وان أسواقها تعتبر بالنظر الى القدرة المالية العالية لدولها من اقل الأسواق من حيث مخاطر الاستثمار، مما يؤهل هذه الأسواق لتحقيق انطلاقة مهمة واستقطاب استثمارات كثيرة خلال الفترة المقبلة في ضوء خطط هذه الدول لتنفيذ مشروعات خلال السنوات المقبلة بنحو 800 مليار دولار يتركز معظمها في المجالات الرئيسية التي ينشط بيتك في العمل من خلالها .
وقال ان شركات بيتك مضت في التوسع بأسواق دول مجلس التعاون فشاركت شركة المثنى للاستثمار في الاستحواذ على حصة كبيرة من جامعة مجان في سلطنة عمان، وتشارك في مشروع «مركز أعمال المرسى» وتكلفته 115 مليون دولار، والواقع ضمن مشروع مرسى البحرين العملاق، كما تنفذ احدى شركاتها وهى شركة المثنى السعودية وتملك فيها المثنى للاستثمار حصة بنسبة %60 مشروعا عقاريا بقيمة 100 مليون ريال سعودي تحت اسم مشروع ملقا المثنى السكني وهو مكون من 24 فيلا، ويقع المشروع في منطقة ملقا التي تعد من المناطق الراقية شمال الرياض .
الوطن الكويتية 01/11/2009
أشاد الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي «بيتك» محمد سليمان العمر بجهود القائمين على تنظيم «ملتقى الكويت المالي» الذي تبدأ فعالياته اليوم باعتباره حدثا يأتي في وقت مهم يساهم في التعريف بالتحديات التي تواجه الصناعة المصرفية بالكويت والمنطقة العربية بعد مرور أكثر من عام على الأزمة التي عصفت بالاقتصاد العالمي من شرقه الى غربه، مع التركيز على المشاكل التي تواجه القطاعات المالية وسبل التعافي من تداعيات الأزمة، واعادة النظر في قواعد عمل الأسواق المالية العربية ودور المصارف المركزية والجهات الرقابية والحاجة الى مبادرات لتحفيز الاقتصادات العربية.
وأشاد العمر بدور بنك الكويت المركزي الذي وفر من خلال الضوابط والأحكام والاجراءات التي يتخذها بيئة أساسها الاستقرار ووضوح الرؤية مع الرقابة المهنية، وذلك من أهم العناصرالتي تحتاجها المصارف من جهة والاقتصاد الوطني من جهة أخرى، ووفر الحماية للقطاع المصرفي الكويتي بما يمكنه من خدمة الاقتصاد الوطني مع دعم تنفيذ خطط الانتشار الخارجي الى أسواق وبيئات استثمارية جديدة، وبالنسبة لبيتك فقد انتشر في الأسواق العالمية والاقليمية مبديا أهمية كبيرة للسوق الخليجي باعتباره منطقة جغرافية تمثل امتدادا طبيعيا وحيويا لبيئة عمله، حيث شارك في أكثر من 30 مشروعا.
وأوضح العمرفي تصريح صحفي بأن مساهمات بيتك في المشاريع الخليجية الكبرى استهدفت تعزيز دورها التنموي الذي ينسجم مع توجهات بيتك للعمل في الاقتصاد الحقيقي المنتج الذي يحقق رخاء المجتمعات وازدهارها من خلال توفير فرص العمل وتنويع مجالات الانتاج ومواكبة التقدم الحضاري ودفع عجلة التنمية، وقد تركزت هذه المشاريع في مجالات الطاقة والبنى التحتية والاتصالات والمواصلات والتطوير العقاري وغيرها من المجالات الحيوية للمجتمعات العصرية.
ونوه العمر باستعداد بيتك لتوظيف خبرته في تمويل مثل هذه المشاريع وهيكلتها اقليميا ودوليا حيث يطمح الى القيام بدور أوسع في السوق الكويتي والأسواق المجاورة، داعيا الى تقديم المزيد من الفرص للقطاع الخاص للقيام بدوره في تمويل وادارة المشاريع الكبيرة والمساهمة في خطط التنمية الوطنية.
وقال ان بيتك شارك في تمويل أربع محطات كبرى لانتاج الطاقة في الخليج ثلاث منها في الامارات «الشويحات والطويلة وأم النار» والرابعة في البحرين وهي محطة «الحد»، وتبلغ مبالغها الاجمالية نحو 9 مليارات دولار، كما ساهم في تمويل هيئة الشارقة للكهرباء والماء لبناء محطة جديدة لتوليد الكهرباء وتحديث البناء الحالي لمحولات الكهرباء وانشاء محطات تقطير مياه جديدة بقيمة اجمالية 350 مليون دولار أمريكي، وشارك «بيتك» في تمويل مشاريع كبرى على مستوى المنطقة منها ما أصبح علامات في مسيرة التمويل الاسلامي مثل ايكويت الذي كان أول مشروع من نوعه يشارك فيه التمويل الاسلامي والتقليدي معا كل بأسلوب عمله، حيث اعتبر المشروع نموذجا تم تصميم هيكلية مشابهة له في مشاريع أخرى داخل الكويت وخارجها، وفاز بيتك في عام 2002 بجائزة أفضل تمويل لأكبر مشروعين تنمويين وهما ايكويت والشويحات من يورومنى العالمية، وقد رتب تمويل الحصة الاسلامية في المشروعين بقيمة 450 مليون دولار، كما قاد اول عملية من نوعها لتحويل بنك تقليدى الى بنك اسلامي بالكامل من خلال تحويل بنك الشارقة الاسلامي وبعد ان تملك %20 منه.
وفي مجال الاتصالات التي يبدي «بيتك» فيها اهتماما كبيرا شارك في اكبر صفقة تمويل اسلامي في العالم بالقيام بدور المنظم الرئيسي والمستشار الشرعي لتمويل الرخصة الثانية للنقال في السعودية بحصة بلغت 200 مليون دولار أمريكي وتبلغ قيمة الصفقة التي فازت فيها شركة (اتحاد اتصالات) 2.35 مليار دولار أمريكي مما يجعلها اكبر صفقة تمويل اسلامي في العالم .
وبيتك كان من ضمن المؤسسات المالية الرئيسية التي شاركت في تمويل مشروع الثريا- شركة اتصالات فضائية- في أبوظبي بغرض تنويع الاستثمارات في مجال الاتصالات حيث قام بدور المنظم المشارك بمبلغ 50 مليون دولار في هذا المشروع، كما شارك بتنظيم وتمويل صفقة اجارة معدات الى شركة الاتصالات المتنقلة الأردنية (فاست لنك) بالتعاون مع مجموعة سيتي بنك.
وحول جهود بيتك في اصدار الصكوك قال العمر ان بيتك شارك كمدير رئيسي ومدير مشارك في اصدارات عديدة بلغ اجماليها نحو 4 مليارات دولار في مشاريع كبرى بالكويت والمنطقة والعالم، منها صكوك هيئة طيران دبي البحرين ومشاريع لحكومات قطر والبحرين وأخرى مع البنك الاسلامي للتنمية بالاضافة الى اصدار صكوك لصالح شركة تبريد الاماراتية، وولاية ساكسوني انهالت الألمانية وصكوك لشركات كويتية كبرى منها التجارية العقارية 100 مليون دولار، والأهلية للاستثمار «مشروع لاجون سيتي» بقيمة 125 مليون دولار، وشركة الصناعات الوطنية لمواد البناء بقيمة 70 مليون دولار .
ويباشر بيتك البحرين تنفيذ اكبر مشروعين عقاريين في مملكة البحرين وهما مشروع درة البحرين الذي يعد من اكبر مشاريع التطوير العقاري بالمنطقة وهو استثماري سكني ترفيهي بالاضافة الى مشروع «ديارالمحرق» الذي يتوقع أن يستقطب نحو %10 من سكان البحرين، بالاضافة الى مشروع واحة بيتك الصناعية، وهي عبارة عن مجمع صناعي يقام وفق أحدث التقنيات في منطقة البحرين العالمية للاستثمار في مدينة الحد في مملكة البحرين تم تصميمها لجذب الاستثمارات ذات القيمة المضافة العالية، وذلك بالتنسيق والتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة في البحرين، ويبلغ حجم الواحة الصناعية أكثر من 154 ألف متر مربع وتقع في منطقة البحرين العالمية للاستثمار، وهي منطقة حديثة تم انشاؤها في منطقة الحد الصناعية وتركز على التكنولوجيا والتصنيع وقطاع الخدمات وتم تصميمها بهدف جذب الأنشطة الاستثمارية ذات القيمة المضافة.
وقال ان بيتك بدأ نشاطا واسعا في السوق السعودية، جاء بداية من خلال شركة بيتك العقارية برأسمال 2.5 مليار ريال والتي تنفذ العديد من المشاريع في أماكن مهمة من المملكة، بالاضافة الى انه جارى الانتهاء من اجراءات الترخيص لبيتك- السعودية برأسمال 500 مليون ريال كبنك استثماري لديه أجندة بعدد من المشاريع ذات العائد الجيد في مجالات عمل مختلفة .
وذكر العمر بأن دول مجلس التعاون تبذل جهودا كبيرة لتفادي التداعيات السلبية للازمة المالية العالمية من خلال سن تشريعات وقوانين محفزة تمثل دعما للشركات والقطاع الخاص بشكل عام في مواجهة الأزمة المالية في الأسواق العالمية، وان أسواقها تعتبر بالنظر الى القدرة المالية العالية لدولها من اقل الأسواق من حيث مخاطر الاستثمار، مما يؤهل هذه الأسواق لتحقيق انطلاقة مهمة واستقطاب استثمارات كثيرة خلال الفترة المقبلة في ضوء خطط هذه الدول لتنفيذ مشروعات خلال السنوات المقبلة بنحو 800 مليار دولار يتركز معظمها في المجالات الرئيسية التي ينشط بيتك في العمل من خلالها .
وقال ان شركات بيتك مضت في التوسع بأسواق دول مجلس التعاون فشاركت شركة المثنى للاستثمار في الاستحواذ على حصة كبيرة من جامعة مجان في سلطنة عمان، وتشارك في مشروع «مركز أعمال المرسى» وتكلفته 115 مليون دولار، والواقع ضمن مشروع مرسى البحرين العملاق، كما تنفذ احدى شركاتها وهى شركة المثنى السعودية وتملك فيها المثنى للاستثمار حصة بنسبة %60 مشروعا عقاريا بقيمة 100 مليون ريال سعودي تحت اسم مشروع ملقا المثنى السكني وهو مكون من 24 فيلا، ويقع المشروع في منطقة ملقا التي تعد من المناطق الراقية شمال الرياض .