shadi 81
08-11-2009, 05:56 PM
بيان صحفي 08/11/2009
وسط إحتفالية كبيرة تميزت بالفخامة والحضورالمكثف من قبل عدد من كبار المسئولين والشخصيات المهمة،إفتتحت الشركة المتحدة للتنمية، مساء الأربعاء الماضي، أول متجر لشركة "جورج جينسين" باللؤلؤة-قطر، وهو الفرع الأول لها على نطاق منطقة الشرق الأوسط.
تاسست شركة جورج جينسين الدنماركية التي تحظى علامتها التجارية بشهرة واسعة في العالم قبل 104 سنة لتخصصها في تصميم الأدوات الفخمة والقطع الثمينة المتنوعة، للنساء والرجال، المصنوعة من الأحجار الكريمة أو الذهب اوالفضة أو الصلب غير قابل للصدأ (ستينلس استيل) كأدوات المائدة والتحف والمشغولات الذهبية والساعات والمجوهرات ، إضافة إلى أدوات الزينة والديكور والتحف المتنوعة التي تقدم كهدايا في مختلف المناسبات. ومن بين الأصناف الفخمة التي يقدمها المتجر طبق لتقديم السمك يصل سعره إلى 800 ألف ريال قطري.
ويقول "أورليك غارد" الرئيس التنفيذي لجورج جينسين، الذي جاء خصيصاً من كوبنهاجن لحضور هذه المناسبة:" طبق السمك الدنماركي المشهور هو من الأدوات العظيمة، وأعتقد أنه مثال حي للمهارة الحرفية ولدقة وخلود التصميم الدنماركي، فقد تم وضع هذا التصميم الخاص قبل حوالي 50 عاماً وإستغرق تنفيذه 500 ساعة ، وهو مصنوع كله يدوياً" وأستمر :" ومن وجهة نظري ، فإن هذا التصميم الفخم لا زال يحتفظ بفخامته إلى اليوم إن لم يزدد إلا فخامة منذ الوقت الذي تم فيه وضع التصميم قبل نصف قرن. ويعتبر هذا التصميم تجسيداً للأدوات الخالدة التي تتوارثها الأسرة جيلاً بعد جيلاً".
تم الإحتفال الخاص وسط حضور كبير من المدعوين وكبار المسئولين ونخبة من الشخصيات المهمة وعدد من ممثلي الأجهزة الإعلامية، في حديقة المنطقة خمسة في "بورتو أرابيا" ، التي يطل عليها المتجر الجديد لجورج جينسين. وقد تم تجهيز الحديقة وتغطية أشجار البلوميريا بأنوارصغيرة تظهر وتختفي مثل تلك الأنوار المستخدمة في حدائق تيفولي المشهورة في كوبنهاجن، بحيث يشعر الضيوف الدنماركيون وكأنهم في بلادهم".
إضافة إلى ضيف الشرف في الإحتفال، غارد ديو، السفير الدنماركي لدى المملكة العربية السعودية، حضر "كريستيان كونيجسفلد ، وهو احد أمهر الحرفيين في صياغة الفضة " الذي جاء خصيصاً لعرض مهاراته الفريدة على الحاضرين، إلى جانب ذلك قدمت عدد من العارضات العالميات عرضاً لمجموعة من المشغولات الذهبية والمجوهرات والساعات التي تنتجها جورج جينسين.
عقب كلمة قصيرة قام بإلقاءها امام المتجر نائب الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للأزياء والموضة،المملوكة بالكامل للشركة المتحدة للتنمية، وبحضور غارد ديو السفير الدنماركي وخليل الشولي، العضو المنتدب الرئيس للمتحدة للتنمية، وسعادة السيد محمد حمد بن عبدالله المانع تم قص شريط للإعلان رسمياً بإفتتاح المتجر الجديد لجورج جينسين.
وقال مارتن" نحن سعداء بشراكتنا مع جورج جينسين وكذلك يسعدنا أن نرحب بإفتتاح أول متجر لهذه الشركة بالشرق الأوسط في اللؤلؤة-قطر.
ونحن نخطط سوياً للتركيز خلال فترة الثلاث والخمس سنوات القادمة على ترويج هذه العلامة التجارية لتمتد وتنتشر في كل أنحاء المنطقة".
ولدي مخاطبته ضيوف الإحتفال الذين تجاوز عددهم المائة عبر "غارد ديو" عن سعادته البالغة لعودته إلى الدوحة، وبإعجابه بمشروع اللؤلؤة-قطر. وأشار إلى أنه كان بالدوحة قبل خمس سنوات ولم تكن قد بدأت أعمال الإنشاءات في هذا المشروع. وفي ذلك الوقت كان بالكاد يصدق بأن مثل هذا المشروع الضخم سيتحقق. وقال" والآن، وأنا أقف في "بورتو أرابيا" الرائعة، يغمرني شعور عظيم بالفخر لرؤية إفتتاح متجر جورج جينسين باللؤلؤة-قطر".
وإضاف:" هذه هي البداية فقط، عند توقيعنا الإتفاقية مع شريكنا المتحدة للأزياء والموضة، كنت أدرك بأن اللؤلؤة-قطر هي حقاً وجهة عظيمة لنبدأ بها، لأن هذا المشروع يقوم على فكرة فريدة أؤمن بها بشكل قوي. إن الفلسفة التي تقوم عليها فكرة تسوق الناس في "بورتو أرابيا" تنطبق تماماً مع الفلسفة والفكرة التي قامت عليها شركتنا، وهي التسوق الراقي والحصري وفي أجواء مريحة".
وأستمر:" أحب حقيقة الوجود بجانب البحر، وبجانب المارينا التي تعكس على صفحة مياهها أضواء اليخوت الجميلة، ومشاهدة العديد من العروض الترفيهية والفعاليات الممتعة والكثير من المطاعم المتنوعة. يمكنك التجوال في المكان وهذا يشابه ما نحب أن نقوم به في بلادنا الإسكندنافيه، ونحب أن نعامل عملاءنا وزبائننا كما نعامل الضيوف في بيوتنا".
وقال:" أعتقد بأن الناس تتهيب المتاجر الفاخرة في عصرنا هذا، ولكني أعتقد أيضاً بأن هذا التهيب خطأ تماماً – وخاصة في عالم اليوم. كما أعتقد أن من المهم منح المستهلكين تجربة جيدة، حتى تكون التجربة مصدراً للإلهام والطموح في كيفية تعزيز وتقوية إسلوب حياتهم بطريقة ودودة ومحببة".
وأشار "غارد ديو" إلى أن خط الإنتاج في المتجر الجديد في اللؤلؤة-قطر سيقوم بإنتاج نفس المنتجات التي تنتج بالدنمارك أو تلك التي تنتج في المتاجر الأخرى للشركة في قارتي آسيا وأمريكا. وقال:" أعتقد أنه من المهم لعلامة تجارية أن تكون عالمية حقاً، فالزبائن غير العاديين يقومون بالسفر إلى أنحاء العالم، ولذلك فهم بحاجة إلى تجربة مماثلة إذا ما قاموا بزيارة متجرنا بالدوحة أو لندن أو نيويورك، فالمنتجات المعروضة فيها تكون هي نفس المنتجات".
وسط إحتفالية كبيرة تميزت بالفخامة والحضورالمكثف من قبل عدد من كبار المسئولين والشخصيات المهمة،إفتتحت الشركة المتحدة للتنمية، مساء الأربعاء الماضي، أول متجر لشركة "جورج جينسين" باللؤلؤة-قطر، وهو الفرع الأول لها على نطاق منطقة الشرق الأوسط.
تاسست شركة جورج جينسين الدنماركية التي تحظى علامتها التجارية بشهرة واسعة في العالم قبل 104 سنة لتخصصها في تصميم الأدوات الفخمة والقطع الثمينة المتنوعة، للنساء والرجال، المصنوعة من الأحجار الكريمة أو الذهب اوالفضة أو الصلب غير قابل للصدأ (ستينلس استيل) كأدوات المائدة والتحف والمشغولات الذهبية والساعات والمجوهرات ، إضافة إلى أدوات الزينة والديكور والتحف المتنوعة التي تقدم كهدايا في مختلف المناسبات. ومن بين الأصناف الفخمة التي يقدمها المتجر طبق لتقديم السمك يصل سعره إلى 800 ألف ريال قطري.
ويقول "أورليك غارد" الرئيس التنفيذي لجورج جينسين، الذي جاء خصيصاً من كوبنهاجن لحضور هذه المناسبة:" طبق السمك الدنماركي المشهور هو من الأدوات العظيمة، وأعتقد أنه مثال حي للمهارة الحرفية ولدقة وخلود التصميم الدنماركي، فقد تم وضع هذا التصميم الخاص قبل حوالي 50 عاماً وإستغرق تنفيذه 500 ساعة ، وهو مصنوع كله يدوياً" وأستمر :" ومن وجهة نظري ، فإن هذا التصميم الفخم لا زال يحتفظ بفخامته إلى اليوم إن لم يزدد إلا فخامة منذ الوقت الذي تم فيه وضع التصميم قبل نصف قرن. ويعتبر هذا التصميم تجسيداً للأدوات الخالدة التي تتوارثها الأسرة جيلاً بعد جيلاً".
تم الإحتفال الخاص وسط حضور كبير من المدعوين وكبار المسئولين ونخبة من الشخصيات المهمة وعدد من ممثلي الأجهزة الإعلامية، في حديقة المنطقة خمسة في "بورتو أرابيا" ، التي يطل عليها المتجر الجديد لجورج جينسين. وقد تم تجهيز الحديقة وتغطية أشجار البلوميريا بأنوارصغيرة تظهر وتختفي مثل تلك الأنوار المستخدمة في حدائق تيفولي المشهورة في كوبنهاجن، بحيث يشعر الضيوف الدنماركيون وكأنهم في بلادهم".
إضافة إلى ضيف الشرف في الإحتفال، غارد ديو، السفير الدنماركي لدى المملكة العربية السعودية، حضر "كريستيان كونيجسفلد ، وهو احد أمهر الحرفيين في صياغة الفضة " الذي جاء خصيصاً لعرض مهاراته الفريدة على الحاضرين، إلى جانب ذلك قدمت عدد من العارضات العالميات عرضاً لمجموعة من المشغولات الذهبية والمجوهرات والساعات التي تنتجها جورج جينسين.
عقب كلمة قصيرة قام بإلقاءها امام المتجر نائب الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للأزياء والموضة،المملوكة بالكامل للشركة المتحدة للتنمية، وبحضور غارد ديو السفير الدنماركي وخليل الشولي، العضو المنتدب الرئيس للمتحدة للتنمية، وسعادة السيد محمد حمد بن عبدالله المانع تم قص شريط للإعلان رسمياً بإفتتاح المتجر الجديد لجورج جينسين.
وقال مارتن" نحن سعداء بشراكتنا مع جورج جينسين وكذلك يسعدنا أن نرحب بإفتتاح أول متجر لهذه الشركة بالشرق الأوسط في اللؤلؤة-قطر.
ونحن نخطط سوياً للتركيز خلال فترة الثلاث والخمس سنوات القادمة على ترويج هذه العلامة التجارية لتمتد وتنتشر في كل أنحاء المنطقة".
ولدي مخاطبته ضيوف الإحتفال الذين تجاوز عددهم المائة عبر "غارد ديو" عن سعادته البالغة لعودته إلى الدوحة، وبإعجابه بمشروع اللؤلؤة-قطر. وأشار إلى أنه كان بالدوحة قبل خمس سنوات ولم تكن قد بدأت أعمال الإنشاءات في هذا المشروع. وفي ذلك الوقت كان بالكاد يصدق بأن مثل هذا المشروع الضخم سيتحقق. وقال" والآن، وأنا أقف في "بورتو أرابيا" الرائعة، يغمرني شعور عظيم بالفخر لرؤية إفتتاح متجر جورج جينسين باللؤلؤة-قطر".
وإضاف:" هذه هي البداية فقط، عند توقيعنا الإتفاقية مع شريكنا المتحدة للأزياء والموضة، كنت أدرك بأن اللؤلؤة-قطر هي حقاً وجهة عظيمة لنبدأ بها، لأن هذا المشروع يقوم على فكرة فريدة أؤمن بها بشكل قوي. إن الفلسفة التي تقوم عليها فكرة تسوق الناس في "بورتو أرابيا" تنطبق تماماً مع الفلسفة والفكرة التي قامت عليها شركتنا، وهي التسوق الراقي والحصري وفي أجواء مريحة".
وأستمر:" أحب حقيقة الوجود بجانب البحر، وبجانب المارينا التي تعكس على صفحة مياهها أضواء اليخوت الجميلة، ومشاهدة العديد من العروض الترفيهية والفعاليات الممتعة والكثير من المطاعم المتنوعة. يمكنك التجوال في المكان وهذا يشابه ما نحب أن نقوم به في بلادنا الإسكندنافيه، ونحب أن نعامل عملاءنا وزبائننا كما نعامل الضيوف في بيوتنا".
وقال:" أعتقد بأن الناس تتهيب المتاجر الفاخرة في عصرنا هذا، ولكني أعتقد أيضاً بأن هذا التهيب خطأ تماماً – وخاصة في عالم اليوم. كما أعتقد أن من المهم منح المستهلكين تجربة جيدة، حتى تكون التجربة مصدراً للإلهام والطموح في كيفية تعزيز وتقوية إسلوب حياتهم بطريقة ودودة ومحببة".
وأشار "غارد ديو" إلى أن خط الإنتاج في المتجر الجديد في اللؤلؤة-قطر سيقوم بإنتاج نفس المنتجات التي تنتج بالدنمارك أو تلك التي تنتج في المتاجر الأخرى للشركة في قارتي آسيا وأمريكا. وقال:" أعتقد أنه من المهم لعلامة تجارية أن تكون عالمية حقاً، فالزبائن غير العاديين يقومون بالسفر إلى أنحاء العالم، ولذلك فهم بحاجة إلى تجربة مماثلة إذا ما قاموا بزيارة متجرنا بالدوحة أو لندن أو نيويورك، فالمنتجات المعروضة فيها تكون هي نفس المنتجات".