QATAR 11
09-11-2009, 07:43 AM
أطلقت كيوتل اليوم سلسلة جديدة من بطاقات إعادة تعبئة رصيد خدمة "هلا" للاتصالات النقالة مسبقة الدفع وبطاقات الدولي تمتاز بقابليتها للتحلل، وذلك على هامش سعي الشركة لتطبيق مبادئ العمل بشكل يقلل من بصمتها البيئية.
وستحل البطاقات الجديدة مع مرور الوقت مكان بطاقات إعادة التعبئة المستخدمة حالياً والمصنوعة من مادة البلاستيك (البولي إثيلين) الشائعة الاستخدام في قطر.
فبوجود أكثر من 2.1 مليون عميل لخدمة الاتصالات النقالة، تبيع كيوتل ملايين من بطاقات إعادة التعبئة في كل سنة، الأمر الذي يمكن أن يتسبب في وجود تحديات كبيرة نظراً للموارد اللازمة لإنتاج البطاقات والتخلص منها.
ولخفض المشاكل الناجمة عن التخلص من البطاقات المستخدمة، تم إنتاج بطاقات كيوتل الجديدة من مواد قابلة للتحلل بيولوجياً، تتحلل بسهول وبشكل طبيعي.
وسيخفض ذلك كمية النفايات الناتجة، كما سيعمل على تقليل المخاطر التي قد تترتب جراء ذلك على الحيوانات البرية وعلى الماشية نتيجة التهامها للبطاقات البلاستيكية التي يقوم بعض الناس بالتخلص منها بطريقة غير مسئولة.
كما تقوم كيوتل بتصميم بطاقة إعادة التعبئة بقيمة 30 ر.ق. بشكل جديد بحيث تكون بطاقة "ثلاثة في واحد"، وهي بطاقة مقسمة إلى ثلاثة أجزاء تساوي قيمة كل جزء منها 10 ر.ق. من وقت الاتصال. ويعني الشكل الجديد للبطاقات أن العميل لم يعد بحاجة لشراء بطاقة قيمتها 30 ر.ق. لإجراء اتصال يكلفه 10 ر.ق..
ويقول وليد السيد، المدير التنفيذي لخدمات العملاء في كيوتل: "كيوتل شركة مسؤولة. ولذا فنحن نتطلع إلى كل جانب من جوانب عملياتنا لمعرفة النواحي التي يمكن تحسينها بالنسبة لعملائنا وبالنسبة لمجتمعنا، أيضاً.
فالتحول نحو إنتاج البطاقات القابلة للتحلل تلقائياً هو جزء من إستراتيجية أكبر لخفض بصمة كيوتل البيئية، ونحن نؤمن بأنها هذا الخطوة ستحظى بقبول الناس في قطر".
وتعمل كيوتل إلى جانب إنتاج بطاقات جديدة أيضاً على تشجيع استخدام نظام القسائم الإلكترونية الذي يعتبر وسيلة سهلة الاستخدام وصديقة للبيئة لإعادة تعبئة رصيد خدمة الاتصالات النقالة "هلا".
ويستطيع العملاء الحصول على القسائم الإلكترونية من خلال الأجهزة الخاصة الموجودة في جميع محلات كيوتل في جميع أنحاء قطر.
إذ توفر هذه الأجهزة القسائم الإلكترونية مصحوبة برقم سري يمكن استخدامه بالطريقة التي تستخدم فيها بطاقات إعادة تعبئة الرصيد.
وتواصل كيوتل مساندتها لمجموعة واسعة من المبادرات تحت مظلة حملتها للمسؤولية الاجتماعية للشركة التي تنفذها تحت شعار "من أجل قطر يداً بيد".
ويتضمن ذلك ما تقوم به الشركة مع المجلس الأعلى للبيئة والمحميات الطبيعية لدعم البرنامج الوطني لرفع الوعي والتخلص الآمن من النفايات الإلكترونية.
وستحل البطاقات الجديدة مع مرور الوقت مكان بطاقات إعادة التعبئة المستخدمة حالياً والمصنوعة من مادة البلاستيك (البولي إثيلين) الشائعة الاستخدام في قطر.
فبوجود أكثر من 2.1 مليون عميل لخدمة الاتصالات النقالة، تبيع كيوتل ملايين من بطاقات إعادة التعبئة في كل سنة، الأمر الذي يمكن أن يتسبب في وجود تحديات كبيرة نظراً للموارد اللازمة لإنتاج البطاقات والتخلص منها.
ولخفض المشاكل الناجمة عن التخلص من البطاقات المستخدمة، تم إنتاج بطاقات كيوتل الجديدة من مواد قابلة للتحلل بيولوجياً، تتحلل بسهول وبشكل طبيعي.
وسيخفض ذلك كمية النفايات الناتجة، كما سيعمل على تقليل المخاطر التي قد تترتب جراء ذلك على الحيوانات البرية وعلى الماشية نتيجة التهامها للبطاقات البلاستيكية التي يقوم بعض الناس بالتخلص منها بطريقة غير مسئولة.
كما تقوم كيوتل بتصميم بطاقة إعادة التعبئة بقيمة 30 ر.ق. بشكل جديد بحيث تكون بطاقة "ثلاثة في واحد"، وهي بطاقة مقسمة إلى ثلاثة أجزاء تساوي قيمة كل جزء منها 10 ر.ق. من وقت الاتصال. ويعني الشكل الجديد للبطاقات أن العميل لم يعد بحاجة لشراء بطاقة قيمتها 30 ر.ق. لإجراء اتصال يكلفه 10 ر.ق..
ويقول وليد السيد، المدير التنفيذي لخدمات العملاء في كيوتل: "كيوتل شركة مسؤولة. ولذا فنحن نتطلع إلى كل جانب من جوانب عملياتنا لمعرفة النواحي التي يمكن تحسينها بالنسبة لعملائنا وبالنسبة لمجتمعنا، أيضاً.
فالتحول نحو إنتاج البطاقات القابلة للتحلل تلقائياً هو جزء من إستراتيجية أكبر لخفض بصمة كيوتل البيئية، ونحن نؤمن بأنها هذا الخطوة ستحظى بقبول الناس في قطر".
وتعمل كيوتل إلى جانب إنتاج بطاقات جديدة أيضاً على تشجيع استخدام نظام القسائم الإلكترونية الذي يعتبر وسيلة سهلة الاستخدام وصديقة للبيئة لإعادة تعبئة رصيد خدمة الاتصالات النقالة "هلا".
ويستطيع العملاء الحصول على القسائم الإلكترونية من خلال الأجهزة الخاصة الموجودة في جميع محلات كيوتل في جميع أنحاء قطر.
إذ توفر هذه الأجهزة القسائم الإلكترونية مصحوبة برقم سري يمكن استخدامه بالطريقة التي تستخدم فيها بطاقات إعادة تعبئة الرصيد.
وتواصل كيوتل مساندتها لمجموعة واسعة من المبادرات تحت مظلة حملتها للمسؤولية الاجتماعية للشركة التي تنفذها تحت شعار "من أجل قطر يداً بيد".
ويتضمن ذلك ما تقوم به الشركة مع المجلس الأعلى للبيئة والمحميات الطبيعية لدعم البرنامج الوطني لرفع الوعي والتخلص الآمن من النفايات الإلكترونية.