المفكــر
11-11-2009, 12:49 AM
العلمانية بعد مخاض عسير انجبت لنا الليبرالية وهي عبارة عن خروج من الماضي
التي ننتمي لها كالدين والعقيدة وتشجيع على ما هو محرم ومجاهرة بالاعلانية ودون
مبالاه بالكفر بالله وخلقه وشئونه وهدف هاذي الافكار المنتشرة هي التحرر
واعتقد كلنا نتذكر بأن الغرب حاول جاهداً على ضرب الاسلام وتقسيمه بدول
وشعوب مختلفه ومتناحرة ومكرهه للبعض ومثل ما شفنا ان دخول على ضرب الاسلام
بالقوة فكرة فاشلة واهني مالقوه الا الدخول عليها عن طريق القيم والاخلاق
والتشكك بالمعتقدات الي تربينا عليها
وفي ها الدرب مولوا ودربوا واختاروا من الضعاف النفوس الي عايشين
بيننا وتم استخدامهم لها الاهداف منهم من يقتل ويفجر في المسلمين ومنهم
من ينثر وينشر الافكار المضادة للدين وللاخلاق تحت تسمية الحرية و والانفتاح
والتطور .. وانا باتكلم عن النوع الثاني
فتركيزهم على نشر الفسوق والخمور والدعارة والزنا واللواط تحت مسميات
معروفة سلفا كعرض ازياء( التعري) الزنا في الفنادق ( دعم سياحي) الخمور
(الانفتاح) واللواط ( حرية شخصية)
لكن لكل عاقل يسئل نفسه هل سمع عن متدين ليبرالي
اكيد الجواب لا
تعرفون ليش لانه مستحيل تجمع بين الكفر والايمان
وها النوع يبغون يفهمونا بأنهم متدينون لكن ليبراليون او علمانيون
والقليل منهم الحين يحاولون في ها الخط وهو لصق نفسهم بالدين وهم لا يمثلونها
مثلهم مثل من يمثل الدين وهو يسير في تشويهها مساعداً للاول والي هو الليبرالي
والليبرالي والعلماني اهدافهم واضحة هو التشكيك وجمع اكبر عدد
من ضعاف النفوس في صفوفهم لامور قادمه ومراحل مدروسه
والتدين الحقيقي هو علاقة العبد بربه قبل علاقاته مع الخلق وها الشي مايكتمل الا
في الوسطية وكيفية التعامل مع المؤمن والكافر والرحمة بهم الا في حالات الضرورة
وهي معروفة مسبقاً
والاهم في الايمان القول باللسان والعمل بالاركان المطلوبة وايمان بالغيبيات
منها نخرج بزيادة الطاعات وتخفيف من السيئات
اما الليبرالية فهي كلمة مأخوذة من العلمانية دون شك والاثنان ذو واجهة واحدة
لكن بأسمين مختلفين كنوع من البهارات والضحك على الذقون
والمفهوم المنتشر لديهم بأن هو حكم الشعب بالشعب
والديمقراطية لها دور في الاثنين الي البعض ينادي بها
والمقصد منها هو التطور وسلوك متطور وللاسف البعض المتدينين ينادون فيها
من غير معرفتهم بأنهم يتفقون مع الليبرالية والعلمانية في الاهداف
واخيرا احب اذكر الاخوان انه من الصعب التجميع بين الثلاثة والاسلام
وهم بُعاد كل البعد عن الاسلام لانه الاسلام قام على العدل والمساواه
بمعنى ممكن انقول عن الحكم بالاسلام تحت تسمية ( العدل والمساواه)
والثلاثة من المصطلحات الي ذكرتهم يخالفون كل تعاليم الاسلام وخاصة في الغيبيات
والايمان بها
واكيد بيكون من الصعب اني اتكلم عن الثلاثة في سطور بسيطة
لكن الهدف الي ابغي اوصله لكم بأن مافي شي اسمه متدين ليبرالي او علماني
المفـــــكر
التي ننتمي لها كالدين والعقيدة وتشجيع على ما هو محرم ومجاهرة بالاعلانية ودون
مبالاه بالكفر بالله وخلقه وشئونه وهدف هاذي الافكار المنتشرة هي التحرر
واعتقد كلنا نتذكر بأن الغرب حاول جاهداً على ضرب الاسلام وتقسيمه بدول
وشعوب مختلفه ومتناحرة ومكرهه للبعض ومثل ما شفنا ان دخول على ضرب الاسلام
بالقوة فكرة فاشلة واهني مالقوه الا الدخول عليها عن طريق القيم والاخلاق
والتشكك بالمعتقدات الي تربينا عليها
وفي ها الدرب مولوا ودربوا واختاروا من الضعاف النفوس الي عايشين
بيننا وتم استخدامهم لها الاهداف منهم من يقتل ويفجر في المسلمين ومنهم
من ينثر وينشر الافكار المضادة للدين وللاخلاق تحت تسمية الحرية و والانفتاح
والتطور .. وانا باتكلم عن النوع الثاني
فتركيزهم على نشر الفسوق والخمور والدعارة والزنا واللواط تحت مسميات
معروفة سلفا كعرض ازياء( التعري) الزنا في الفنادق ( دعم سياحي) الخمور
(الانفتاح) واللواط ( حرية شخصية)
لكن لكل عاقل يسئل نفسه هل سمع عن متدين ليبرالي
اكيد الجواب لا
تعرفون ليش لانه مستحيل تجمع بين الكفر والايمان
وها النوع يبغون يفهمونا بأنهم متدينون لكن ليبراليون او علمانيون
والقليل منهم الحين يحاولون في ها الخط وهو لصق نفسهم بالدين وهم لا يمثلونها
مثلهم مثل من يمثل الدين وهو يسير في تشويهها مساعداً للاول والي هو الليبرالي
والليبرالي والعلماني اهدافهم واضحة هو التشكيك وجمع اكبر عدد
من ضعاف النفوس في صفوفهم لامور قادمه ومراحل مدروسه
والتدين الحقيقي هو علاقة العبد بربه قبل علاقاته مع الخلق وها الشي مايكتمل الا
في الوسطية وكيفية التعامل مع المؤمن والكافر والرحمة بهم الا في حالات الضرورة
وهي معروفة مسبقاً
والاهم في الايمان القول باللسان والعمل بالاركان المطلوبة وايمان بالغيبيات
منها نخرج بزيادة الطاعات وتخفيف من السيئات
اما الليبرالية فهي كلمة مأخوذة من العلمانية دون شك والاثنان ذو واجهة واحدة
لكن بأسمين مختلفين كنوع من البهارات والضحك على الذقون
والمفهوم المنتشر لديهم بأن هو حكم الشعب بالشعب
والديمقراطية لها دور في الاثنين الي البعض ينادي بها
والمقصد منها هو التطور وسلوك متطور وللاسف البعض المتدينين ينادون فيها
من غير معرفتهم بأنهم يتفقون مع الليبرالية والعلمانية في الاهداف
واخيرا احب اذكر الاخوان انه من الصعب التجميع بين الثلاثة والاسلام
وهم بُعاد كل البعد عن الاسلام لانه الاسلام قام على العدل والمساواه
بمعنى ممكن انقول عن الحكم بالاسلام تحت تسمية ( العدل والمساواه)
والثلاثة من المصطلحات الي ذكرتهم يخالفون كل تعاليم الاسلام وخاصة في الغيبيات
والايمان بها
واكيد بيكون من الصعب اني اتكلم عن الثلاثة في سطور بسيطة
لكن الهدف الي ابغي اوصله لكم بأن مافي شي اسمه متدين ليبرالي او علماني
المفـــــكر