البنز
10-02-2006, 02:58 AM
http://www.panet.co.il/images/articles/17494.jpg
احـــلفي انج موب دنمركية
الكبار والصغار ، الرجال والنساء ، العيون والأيادي تُقلِب تلك المنتجات التي وضعت على الرفوف ، و تخاطبها الشفاه بكل حزم وقوة لتقول لها : احلفي انك مش دنمركية .
المنتجات ( الدنمركية ) باتت ممقوتة من الشعوب الإسلامية ، و منبوذة من المنتجات الأخرى فالزبدة (المصنوعة في بلدان أخرى) حرصت ألا تقف جنبا إلى جنب مع ( زبدة لورباك ) ، والبقرة الضاحكة خاصمت البقرة القوية (وجاها انهيار عصبي ) ، وعصير الربيع رفض الوقوف مع عصير سنتوب قائلا له : ( أمـي تقول لا تمــاشيه ) ، حتى الثـــلاجات و الرفـــوف التي وضـعت فيها أو عليها تلك المنتـجات ( الدنمركية ) أبدت استياؤها ، ولو تحدثت لصاحت بأعلى صوتها : أبعدوها عني .
زبـــدتهم ذابت من حرارة الشعب ..
.
.
اجبــانهم تحولت إلى ( بَقــل ) من شجاعة الشعب ..
.
.
جـل الشعر تجلط إلى ( شحم ) من ثبات الشعب ..
.
.
حتى بقـراتهم أُصبن بجنون وهستريا من قوة الشعب ..
حُمى المقاطعة التي قامت بها هذه الشعوب الشجاعة سيسجلها التاريخ بماء من ذهب ، فالمجالس والجوالات والمنتديات الالكترونية لا حديث لها إلا عن ذلك الفعل المشين التي قامت به تلك الصحيفة من الاستهزاء برسولنا وحبيبنا محمد بن عبد الله عليه السلام ، وعن المقاطعة لنصرته ونصرة هذا الدين .
هذه الحُمى ؛ حُمى المقاطعة تزداد يوما بعد يوم ، زادها الله حرارة واشتعالا وجعلها تصل إلى أعلى الدرجات المئوية ؛ فالموقف كبير وجد خطير فحرية الصحافة ليست ذريعة لهذا الثور الهائج للنيل من أكرم الخـــلق ورســـول الأمة وهادي البشرية بأبي هو وأمي ، لذلك لابد لنا من المواجهة والصـــبر والجـــلادة ، وتصعيد المــوقف إلى أعلى درجـــاته مع ملــكة البـــقر بكل الوســائل السياسية والاقتـــصادية ، والاعتـــذار لا يكفي ، مع علمي أن نتيجة استطلاعات دنمركية أظهرت أن 62% من الدنمركيين يرفضون اعتذار صحيفة جيلاندز بوستن للمسلمين ،و 79%
يرفضون اعتذار رئيس الوزراء للعالم الإسلامي ، فنحن الآن نعيش أمام موقف أكون أو لا أكون .. فإلى متى ننتظر .. تخـــاريف شيطان ، وأكـــاذيب ساحرة ، وثـــور رســـام ؟!.
فيا أمة محمد كفانا خنوعا.. ارفضوا الضعف والهوان
.
.
يا أمة محمد كفانا خنوعا.. ارفضوا الضعف والهوان
.
.
يا أمة محمد كفانا خنوعا.. ارفضوا الضعف والهوان
.
.
يا أمة محمد ... إلا رسول الله .
منقووووووووول ..
احـــلفي انج موب دنمركية
الكبار والصغار ، الرجال والنساء ، العيون والأيادي تُقلِب تلك المنتجات التي وضعت على الرفوف ، و تخاطبها الشفاه بكل حزم وقوة لتقول لها : احلفي انك مش دنمركية .
المنتجات ( الدنمركية ) باتت ممقوتة من الشعوب الإسلامية ، و منبوذة من المنتجات الأخرى فالزبدة (المصنوعة في بلدان أخرى) حرصت ألا تقف جنبا إلى جنب مع ( زبدة لورباك ) ، والبقرة الضاحكة خاصمت البقرة القوية (وجاها انهيار عصبي ) ، وعصير الربيع رفض الوقوف مع عصير سنتوب قائلا له : ( أمـي تقول لا تمــاشيه ) ، حتى الثـــلاجات و الرفـــوف التي وضـعت فيها أو عليها تلك المنتـجات ( الدنمركية ) أبدت استياؤها ، ولو تحدثت لصاحت بأعلى صوتها : أبعدوها عني .
زبـــدتهم ذابت من حرارة الشعب ..
.
.
اجبــانهم تحولت إلى ( بَقــل ) من شجاعة الشعب ..
.
.
جـل الشعر تجلط إلى ( شحم ) من ثبات الشعب ..
.
.
حتى بقـراتهم أُصبن بجنون وهستريا من قوة الشعب ..
حُمى المقاطعة التي قامت بها هذه الشعوب الشجاعة سيسجلها التاريخ بماء من ذهب ، فالمجالس والجوالات والمنتديات الالكترونية لا حديث لها إلا عن ذلك الفعل المشين التي قامت به تلك الصحيفة من الاستهزاء برسولنا وحبيبنا محمد بن عبد الله عليه السلام ، وعن المقاطعة لنصرته ونصرة هذا الدين .
هذه الحُمى ؛ حُمى المقاطعة تزداد يوما بعد يوم ، زادها الله حرارة واشتعالا وجعلها تصل إلى أعلى الدرجات المئوية ؛ فالموقف كبير وجد خطير فحرية الصحافة ليست ذريعة لهذا الثور الهائج للنيل من أكرم الخـــلق ورســـول الأمة وهادي البشرية بأبي هو وأمي ، لذلك لابد لنا من المواجهة والصـــبر والجـــلادة ، وتصعيد المــوقف إلى أعلى درجـــاته مع ملــكة البـــقر بكل الوســائل السياسية والاقتـــصادية ، والاعتـــذار لا يكفي ، مع علمي أن نتيجة استطلاعات دنمركية أظهرت أن 62% من الدنمركيين يرفضون اعتذار صحيفة جيلاندز بوستن للمسلمين ،و 79%
يرفضون اعتذار رئيس الوزراء للعالم الإسلامي ، فنحن الآن نعيش أمام موقف أكون أو لا أكون .. فإلى متى ننتظر .. تخـــاريف شيطان ، وأكـــاذيب ساحرة ، وثـــور رســـام ؟!.
فيا أمة محمد كفانا خنوعا.. ارفضوا الضعف والهوان
.
.
يا أمة محمد كفانا خنوعا.. ارفضوا الضعف والهوان
.
.
يا أمة محمد كفانا خنوعا.. ارفضوا الضعف والهوان
.
.
يا أمة محمد ... إلا رسول الله .
منقووووووووول ..